لا منفذ للتعاطف - ماذا بقي من الأخلاق؟

لا منفذ للتعاطف - ماذا بقي من الأخلاق؟


06-30-2010, 08:36 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=300&msg=1277883414&rn=0


Post: #1
Title: لا منفذ للتعاطف - ماذا بقي من الأخلاق؟
Author: EMU إيمو
Date: 06-30-2010, 08:36 AM

Quote: القبض على عائلة سودانية تمارس الدعارة وترقع البكاره وتتاجر بالاعضاء الذكورية بمكة
.
تحقق دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام بمكة المكرمة غداً السبت مع أسرة سودانية مكونة من الأب (63 عاماً) والأم (53 عاماً) وابنتيهما 27 عاماً و25 عاماً إثر قيامهم بأعمال السحر والشعوذة والقوادة.
وتشمل التهم الموجهة للأسرة السودانية ترتيب المواعيد الغرامية المحرمة بين المتخلفات الإندونيسيات وابنتيهما مع بعض العمال بمقابل مادي يتراوح بين 200 و300 ريال حسب ساعات المتعة المحرمة وكذلك ممارسة رقع غشاء البكارة والقيام بعمل المساج بالدلكة السودانية وبيع الأعضاء الذكرية للنساء والفتيات.

وورد في صحيفة الإتهام أنها جهزت غرفتين لهذا النشاط الإجرامي داخل شقتهم السكنية بحي العتيبية الدحلة الشرقية فوق سفح أحد الجبال.

وبدأ سقوط الشبكة السودانية عندما وردت المعلومات من متعاونة إلى أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرع المنصور.

وبعد البحث والتحري والتأكد من المعلومات الواردة جرى الإتصال على المرأة وعرض مشكلة أسرية بين رجل وزوجته وطلب عمل سحر لتطليق زوجته الثانية (الوهمية) وعودته لبيته الأول.

ونظير ذلك طلبت المشعوذة مبلغ ألف ريال قيمة ذبيحة للجن وبعد إتمام العمل تقديم مبلغ خمسة آلاف ريال.

وجرى التنسيق معها وتحديد موعد خلف مؤسسة النقد بشارع المنصور؛ لأن منزلهم لا تصله السيارات.

وعند حضورها بالموعد المحدد جرى القبض عليها وعثر بحوزتها على طلاسم السحر والشعوذة وعضوين ذكريين كانت على موعد لتسليمهما لسيدة زبونة تدليك لديها.

وأُلقي القبض على الأب وابنتيهما وإعداد محضر ضبط وتسليم القضية إلى مركز شرطة المنصور الذي فتح ملف تحقيق وأحال الأسرة إلى هيئة التحقيق والإدعاء العام بحكم الإختصاص.


http://jazeeranews.net/journal/books/9578-2010-06-26-20-32-10.html

Post: #2
Title: Re: لا منفذ للتعاطف - ماذا بقي من الأخلاق؟
Author: أيمن الطيب
Date: 06-30-2010, 10:36 AM
Parent: #1

Quote: ضبط رجال الحسبة بمكة المكرمة سيدة سعودية متزوجة (35 عاما) في خلوة مع شاب برماوي باحد شوارع مكة.


وفي التفاصيل ان السيدة السعودية وبعد موافقتها على ممارسة الخطيئة مع بائع جوالات برماوي الجنسية (29 عاما)، ادعت انه استغل ظروفها المادية، وعرض عليها جهاز جوال جديدا هدية مقابل ممارسته الجنس معها .


وجاء تدخل رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (فرع شارع الحج)؛ لينقذ السيدة أثناء عملهم الميداني الاعتيادي في مخطط المحيسني بالعسيلة اذ شاهدوا سيارة مظللة الزجاج تدور بالمخطط، وتدخل في شوارع داخلية مغلقة بحثا - على ما يبدو - عن مكان بعيد عن الأنظار.وعندما شاهدت السيدة دورية الهيئة تقترب منهما فتحت الباب وطلبت النجدة والمساعدة، واعترفت أنها متزوجة وأم لعدد من الأطفال، وتورطت عندما عطب جهاز جوالها الخاص، وأثناء عرضه على البائع البرماوي في محله (مدخل وادي جليل) لإصلاحه تم تزويدها برقمه الخاص لتبليغها بنوعية عطب الجهاز وموعد استلامه.

وبعد الاتصال به أكد أن الجهاز لا يمكن إصلاحه، وعرض جهازا جديدا هدية منه لها، خصوصا عندما أكدت ظروفها المادية الصعبة، وأبدى إعجابه بصورها وصور شقيقاتها في ذاكرة الجوال رغم أنها مسحتها من قبل؛ حيث استطاع إرجاعها والاطلاع عليها.


واكدت السيدة السعودية انها وافقت على ممارسة الجنس شرط إرجاع جهاز جوالها والذاكرة الخاصة بالصور، وتم الاتفاق على الخروج والمقابلة معه لهذا الغرض.

من جانبه اكد البرماوي وبحسب احد مقربيه ان السيدة السعودية هي التي عرضت نفسها عليه وهي التي طلبت هاتف نقال جديد واضاف انهما قد تقابلا مرارا وتكرارا نافيا ان يكون قد هددها او حاول ابتزازها

وتم الستر عليها، وإعداد محضر ضبط وإحالة للبائع لمركز شرطة المعابدة؛ حيث تم التحقيق معه وإحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام دائرة العرض والأخلاق؛ بحكم الاختصاص.

http://jazeeranews.net/journal/books/9578-2010-06-26-20-32-10.html