ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ : ﻧﻌﻢ ﻟﺪﻋﻢ ﻋﺮﺑﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻁ ﻭﻻ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ

ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ : ﻧﻌﻢ ﻟﺪﻋﻢ ﻋﺮﺑﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻁ ﻭﻻ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ


09-09-2019, 02:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1568036125&rn=1


Post: #1
Title: ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ : ﻧﻌﻢ ﻟﺪﻋﻢ ﻋﺮﺑﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻁ ﻭﻻ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 09-09-2019, 02:35 PM
Parent: #0

02:35 PM September, 09 2019

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-اريزونا-امريكا
مكتبتى
رابط مختصر





ﻗﺎﻟﺖ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﺭﺣﺒﺖ ﺑﺄﻱ ﺩﻋﻢ ﻣﺎﻟﻲ ﻋﺮﺑﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻁ، ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺷﺆﻭﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ .
ﻭﺃﺷﺎﺭﺕ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺭﻓﻊ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻦ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺮﺍﻋﻴﺔ ﻟﻺﺭﻫﺎﺏ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺃﻭﻟﻰ ﻣﻬﺎﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ، ﻣﻌﺘﺒﺮﺓ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻥ ﺗﻢ ﻓﺈﻧﻪ ﺳﻴﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﻬﻀﺔ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
ﻭﺑﺸﺄﻥ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺇﻗﺎﻣﺔ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ، ﻗﺎﻟﺖ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺮﺍﻫﻦ ﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﺑﺈﻗﺎﻣﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻷﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻴﺲ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺟﺪﻳﺪﺓ، ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﻭﺻﻔﻬﺎ .

Post: #2
Title: Re: ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒ
Author: ﻣﺤﻤﺪ
Date: 09-12-2019, 02:42 PM

السيدة أسماء محمد عبد الله تعتبر من الكادر الشيوعي المعروف هي وزوجها، تخرجت من الجامعة في أواخر الستينات أي قبل ولادة نصف الدبلوماسيين الذين يعملون بالخارجية وإلتحقت بالخارجية 1971 أي في نفس العام
الذي ولد فيه جستن ترودو الرئيس الكندي الحالي وقبل خمس سنوات من ولادة الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون الذي ولد في 1977.

عمر وزيرة خارجيتنا الآن تجاوز ال 75 عاما وستقود دبلوماسيين في سن أحفادها لتفاوض حكومات رؤساؤها في سن أبنائها. لو كانت في كل سنينها هذه تعمل بالخارجية لقلنا أنها خبيرة لكنها لها ثلاثة عقود
بعيدة عن العمل الدبلوماسي ولم تكن قد بلغت خبرة كافية وقت تركها للخارجية.!!

عندما تم فصلها من الخارجية لم تكن قد وصلت درجة سفير أي أنها لم تتقلد أي مناصب قيادية.

السيدة أسماء فهي فارقت الخارجية والسياسة قبل ثلاثين عاما وكانت حينها في وظيفة صغرى في الخارجية أي أنها لم تكتسب وقتها خبرة كافية وبإبتعادها عن السياسة والخارجية نهائيا خلال الثلاثين عاما الماضية
حيث أنها فتحت مكتبا تجاريا بالسوق للترجمة وفارقت الدبلوماسية قبل عقود وإبتعادها وقت أن كانت في وظيفة سكرتيرة أولى يجعلها فاقدة للخبرات فلم تتراكم لديها أي خبرة قيادية أو عملية تتطلبها أعمال السياسة والخارجية بشدة
في وزارة تتطلب حركة داخلية وخارجية وتفاعل ديناميكي شديد..

زوجها فنان تشكيلي مقيم بالمغرب منذ أن ذهبت للعنل للعمل كسكرتيرة صغيرة في آخر الثمانينات بالمغرب لكنه شقيق السيد رحمة الله عبد السفير السابق بالخارجية

التساؤل يستمر عن الشباب وثورة الشباب والشابات بالذات خاصة وأن عضوتي المجلس السيادي عائشة موسى تبلغ من العمر 84 عاما ونكولا منتصف الستينات !

أعتقد أن السيدة أسماء كان يمكن تعيينها كمستشارة أو في المجلس السيادي على أن تتم والإستفادة من من الكوادر والكفاءات الأخرى المؤهلة ذات الخبرة الكافية لقيادة العمل الدبلوماسي خاصة في الفترة القادمة
التي يعتبر العمل الخارجي وفتح قنوات التواصل الدبلوماسي مع العالم من أهم الواجبات بعد فترة طويلة من الركود.



Post: #3
Title: Re: ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒ
Author: ﻣﺤﻤﺪ
Date: 09-12-2019, 02:45 PM
Parent: #2

منقول

كنت متحفظ جدا – رغم دعمي اللا محدود لقوى الحرية والتغيير ومن قبلهم حمدوك – كنت متحفظ جدا علي ابعاد الدكتور عمر قمر الدين واختيار اسماء محمد عبد الله لحقيبة وزارة الخلرجية المثقلة بالمشاكل والهموم.

انا اختصرت كل المبررات التي اتت بالسيدة اسماء هي ان يقال ان لنا ثالث وزيرة خارجية من العنصر النسائي بين الدول العربية ، وان اختيارها جاء بالاساس لانها من العنصر النسائي وفي تقديري الشخصي انها افتقدت الكفاءة
والكاريزما التي تليق بالمنصب كما انها غير متحدثة مفوهه.

الان حضرت لها مؤتمر صحفي مع سامح حسني وزير خارجية مصر ، وايضا كان اداؤها ضعيفا وطغي عليها صوت وكريزما الضيف.

بالامس حضرت لها اول لقاء مع احمد طه مذيع الجزيرة مباشر المحترف والمهتم بالشان السوداني .

واليكم هذه القراءة و التحليل لدورها في هذه المقابلة التي اتفق معها تماما وقد اصابتني السيدة الوزيرة بالاحباط في اول اطلالة لها …

وزيرة خارجية الفترة الانتقالية شخصية دون اى كاريزما و لا تمت للكفاءة بصلة… وأظن ان تعيينها جاء نتيجة لموازنات او ان احزاب (قحت) قررت ان تدفع بشخصيات ذات مواصفات تتيح لها
السيطرة علي الفترة الانتقالية مع الاحتفاظ بالكوادر القوية الاخري لفترة ما بعد الانتقالية…في اول ظهور لها في (قناة الجزيرة) ظهرت بصورة مهزوزة وذهن شارد لا يتناسب مع ثورة سكب الشعب السودانية
فيها دمه وبذل فيها المهج من اجل واجهات بقوة وثقة ثواره.
وضح انها غير ملمة بملفات كثيرة وشائكة، ولا تملك اي رؤي مسبقة لما يجري في الساحة العالمية مما يدل علي ان اختيارها كان بمعيار اخر غير الكفاءة والتأهيل في مجال العمل الدبلوماسي…

يتضح ذلك في إجاباتها غير المتناسقة مع وظيفتها او حتي مع كلامها من نفس اللقاء ، اذ لا يعقل ان تكون أولويات السيدة الوزيرة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

وفِي نفس الوقت تستبعد إقامة علاقات تقوم علي المصلحة مع إسرائيل، كان يجب عليها ان تكون مستعدة أكثر لسؤال كهذا خصوصا وان اللقاء سيكون الغرض الأساسي (تحسس وتجسس) من اجهزة مخابرات متعددة…

سعادة الوزيرة اشارت الي انها (محتارة) في الشأن الليبي، لان الليبيين نفسهم محتارين(في نفسهم)، هل يعقل ان يكون هذا هو وزير خارجية تلك الثورة العملاقة؟

ملف سد النهضة، لا تملك السيدة الوزيرة اي تصور بشأنه، فقط قالت ان (التفاوض) هو الحل، ولكن لم تبيِّن على اى رؤية سيكون التفاوض…

من جانب اخر، وصفت الوزيرة تعيينها بأنه رد اعتبار (شخصى) لها، وكان من الممكن اغتنام الفرصة دبلوماسياً ووصف عودتها بأنه تكريم لكل المحالين للصالح العام وتصحيح لمسار الخدمة المدنية كلها،

كما وضحت نية الوزيرة فيما يخص الدبلوماسيين الموالين للنظام البائد، اذ في جزء من كلامها قالت انها ستفحص ملفات التعيين وتُبقي علي الاكفاء،
لكنها عادت وقالت انها ستفصل الموالين للنظام السابق بغض النظر عن معيار الكفاءة، في حين لم يتضح موقفها من الدبلوماسيين الموالين للنظام البائد وكانوا موجودين في السلك الدبلوماسي
قبل مجئ الإنقاذ (الملاحظ هنا أنها تحسنت كثيرا فى الرد على هذه الجزئية فى لقائها الثانى مع قناة الحدث والذى تبع لقاء الجزيرة مباشرة) والذى اختصرت فيه المذيعة بأنها لن تخوض فى اى تفاصيل
فيما يتعلق لرؤيتها لتنظيم وترتيب الوزارة لأنه شأن داخلى ولا يهم أحد فى الاعلام الخارجى…

سؤالها عن موقفها من الملف الإيراني جعلها تبتسم ابتسامة من لا يفقه شئ في وجه المذيع…وقد ظلت معاليها تردد كلمات يبدو انها حفظتها من كثرة ترددها في وسائل الاعلام مثل كلمة(السودان الجديد)،
حيث لم يفتح الله عليها بكلمة واحدة تصف التغيير الكبير الذي حدث في الفترة الاخيرة غير هذه الكلمة، و لو تفتقت عبقريتها عن مصطلح يصف ما نعرفه نحن وتقصده هي بصورة ذكية ومبتكرة كان سيعطي الثوار المرهقين أمل ونظرة زاهية للمستقبل.

افتقدت اللباقة و الحضور الذهني، ولم ترتقي لاي درجة من الانعتاق عن فلك ومصطلحات (اللمبي) و(لحس الكوع)…

اخيرا لا تظهر اى اهتمام بمظهرها فى إهمال واضح ومتعمد أنها واجهة الدولة وبوابتها،وكما علق أحدهم بسخرية هى فى حوجة ( لنظارة جديدة و بعض الاكسسوارات النسائية) !!
.

منقول