تجمع المهنيين يطلق قناة سودان بكرة صوت الثورة السودانية

05:43 PM April, 01 2019

سودانيز اون لاين
اعلانات سودانيزاونلاين-USA
مكتبتى
رابط مختصر

أطلق تجمع المهنيين السودانيين قناة “سودان بكرة” التلفزيونية صوتاً له، وللثورة الشعبية السودانية.

وقد أوكل التجمع أمر تسيير وتشغيل القناة إلى فريق مهني من المتطوعين لتعكس تطلعات جماهير شعبنا ومهنيه في سودان ينعم بالسلام و الديمقراطية، ونحتفي فيه بالتنوع.

تبث “سودان بكرة” برامجها ابتداءً من الثامنة من مساء يوم الخميس (4 ابريل 2019م)، وسوف تبث القناة برامجها على مدار نايلسات عبر التردد: ١١٦٣٦ رأسي، ومعدل الترميز (Symbol Rate): ٢٧٥٠، وتصحيح الخطأ (FEC): ٥/٦

سلام عليكم
قبل قليل كنت اشاهد تقرير مصور عن قضيه الميناء والشركه الفليبنيه وماصاحبها من مشاهد لوحده العمال فى مواجهه هذا الفساد.
شىء يفرح انو الثوره تدخل كل بيت فى السودان وتخاطب الجميع دون ضروره لاستخدام انترنت ووسائط تواصل وتكشف المزيد والمزيد من فساد وقمع النظام وتعبىء الشعب حتى يواصل الصمود فى ثورته ضد تجار الدين

مبروك للشعب السوداني إنطلاق قناته
مبروك لمجلس إدارة قناة سودان بكرة
مبروك لتجمع المهنيين
القناة ولدت بأسنانها
قبل قليل شاهدت تقرير عن الراحل
يوسف كوة مكي
حرم الشعب السوداني كثيرا من معرفة
تفاصيل نضالات وكفاح أبناء السودان

تسقط بس

مبروك للشعب السودانى صوت جديد ارجو ان يكون حرا.
ملاحظتان:
1. لغتهم العربية افضل كتير جدا من الجزيرة و العربية و كل قنوات السودان.
2. اليدان فى الشعار لونهما احمر. و هذا خطأ قاتل.. اغلب الظن مدفوع بايديولوجية شيوعية من قبل من صممه. يد سمراء.. الإطار الخارجى احمر.. فيه اطار داخلى اخضر ثم المساحة الداخلية بيضاء. و تفسير ذلك هو ان حدود السودان نار للمعتدى و رخاء للشعب و قلبها ابيض.

مبروك للشعب السودانى صوت جديد ارجو ان يكون حرا.
ملاحظتان:
1. لغتهم العربية افضل كتير جدا من الجزيرة و العربية و كل قنوات السودان.
2. اليدان فى الشعار لونهما احمر. و هذا خطأ قاتل.. اغلب الظن مدفوع بايديولوجية شيوعية من قبل من صممه. يد سمراء.. الإطار الخارجى احمر.. فيه اطار داخلى اخضر ثم المساحة الداخلية بيضاء. و تفسير ذلك هو ان حدود السودان نار للمعتدى و رخاء للشعب و قلبها ابيض.

بس خيبت أملنا حينما لم تكن حضورا اليوم السبت ٦ أبريل مع حشود الثوار وطبعاً لا نقارنها بالجزيرة التي نقلت جانباً كبيراً من الاحتشاد أمام القيادة العامة للجيش ولم يكن ذلك عبر مراسلين لها بكاميراتها حتى نجد العذر لقناتنا الوليدة، وإنما عن طريق كاميرات الهواتف الذكية. فهل يا ترى ليس لقناتنا شخص واحد أو أكثر تعرفهم ليقوموا بمراسلتها أم أنها لا تملك عنوانا أو موقعا إلكترونيا أو حتى رقم موبايل تستقبل من خلاله الصور والفيديوهات، أو دع عنك كل ذلك لماذا لم تستطع أن تلقط من الفضائيات الأخرى ومواقع الفيسبوك وتعيد بثها لنا من شاشتها التي أكرمها الله بميلادها لتشهد هذا اليوم الذي لن يتكرر ونرجو الله ألا يتكرر فيما بقي من عمر السودان، بأن لا يعيد مثل هؤلاء اللصوص لحكمه حتى يضطر أهله إلى ٦ من أبريل ثالثة لطردهم.