فتحي الضو يقتحم جهاز الأمن والمخابرات

04:05 AM November, 23 2017

سودانيز اون لاين
اعلانات سودانيزاونلاين-Phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر

صدر في القاهرة أمس الخميس (23/11/2017) كتاباً جديداً بعنوان (الطاعون/ اختراق دولة الأمن والمخابرات في السودان)، بقلم الكاتب الصحافي ذائغ الصيت فتحي الضو. والذي سبق وأن أصدر عدة مؤلفات تخصصت في اختراق الأجهزة الأمنية للنظام الحاكم في السودان، منها على سبيل المثال (بيت العنكبوت/ أسرار الجهاز السري للحركة الإسلاموية السودانية) وقد اختص بجهاز (الأمن الشعبي) الذي تردد أنه تمَّ حله بعد نشر الكتاب. وكذلك كتاب (الخندق/ أسرار دولة الفساد والاستبداد في السودان) واحتوى على وثائق خاصة بالمحكمة الجنائية. وكان للكتابين صدى واسعاً داخل وخارج السودان.
بيد أن المتوقع أن يثير الكتاب الجديد (الطاعون) جدلاً أوسعاً في الأوساط السودانية بصفة عامة، وأروقة جهاز الأمن والمخابرات بصفة خاصة. وذلك نظراً لحجم المعلومات والوثائق الخطيرة التي يتضمنها، وتعدى بعضها الحدود الجغرافية للبلاد. ويعد هذا الاختراق هو الأضخم في تاريخ الأجهزة الأمنية على الاطلاق.
الكتاب الجديد يقع في نحو أربعمائة وخمسين صفحة من الحجم الكبير. وفيما يلي أبرز ما تضمنه من موضوعات ومعلومات:
- يكشف الكتاب أسماء أكثر من سبعمائة ضابط أمن، من العاملين في جهاز الأمن والمخابرات، ابتداءً من رتبة ملازم إلى رتبة فريق. ويشرح كيفية تضخم الجهاز بدوائره المتعددة والمعقدة حتى صار دولة داخل الدولة.
- يزيح الكتاب النقاب عن منظومة الشبكة الالكترونية للجهاز أو ما سمي (الكتيبة الالكترونية) ويكشف عن اسمها الرمزي (الهدهد) عبر سلسلة من اللقطات المصورة Screenshots التي توضح كيفية استخدام منسوبيها لوسائل التقنية.
- ينشر المؤلف محاضر عدة اجتماعات تمت بين جهاز الأمن ووكالة الاستخبارات الأمريكية المسماة اختصاراً (سي آي آيه) وكذلك محاضر اجتماعات أخرى، شملت جهاز الأمن البلجيكي وجهاز الأمن التنزاني.
- يتقصى المؤلف أبعاد العلاقة بين جهاز الأمن والاستخبارات وجهاز الموساد الإسرائيلي.
- يكشف المؤلف عن قاعدة بيانات توضح تجسس جهاز الأمن على قيادات القوات المسلحة، وقيادات قوات الشرطة، وبعض منظمات المجتمع المدني، إلى جانب أفراد وشخصيات من قطاعات مختلفة في المجتمع.
- ينشر المؤلف وثائق هامة عن قوات الدعم السريع، وكيفية صناعة جهاز الأمن لقائدها محمد حمدان دقلو (حميدتي) وتقييم الجهاز له سرياً، واستخدامه لأغراض خاصة. إلى جانب دور قوات الدعم في الصراع في دارفور، وكذا العلاقة مع موسى هلال.
- يميط المؤلف اللثام عن ثائق خاصة بالمحكمة الجنائية وخطط جهاز الأمن لمحاصرتها بشتى السبل والوسائل.
- كذلك بالوثائق يكشف المؤلف عن دور جهاز الأمن في التقتيل الجماعي، الذي حدث لضحايا هبة سبتمبر 2013 وخطط احتوائها بغية اخمادها غض النظر عن عدد الضحايا.
- يضفي الكاتب أبعاداً جديدة عن قصة الفريق طه عثمان الحسين أو ما سماه (الظاهرة الطاهوية) بمعلومات هامة من المتوقع أن تثير جدلاً حول المستور. وبنفس القدر يتناول ظاهرة الفريق بكري حسن صالح التي يتغافلها البعض عمداً، وذلك في إطار ما سماه المؤلف (المنظومة السداسية) التي تتحكم في أوصال النظام الحاكم وتشمل آخرين.
- هذا إلى جانب قضايا أخرى تضمنتها فصول الكتاب العشرة.
يعرض الكتاب حالياً في القاهرة بمكتبة جزيرة الورد/ خلف بنك فيصل الإسلامي، الكائن في شارع 26 يوليو. ومن المتوقع أن يطرح في موقع أمازون بنهاية الأسبوع، وذلك للطلب الدولي من جميع أنحاء العالم تحت عنوان (Altawoon/Fathi Aldaw) إلى جانب مدن عالمية أخرى سيعلن عنها في حينها.
ملحوظة: صدر في نفس الوقت للمؤلف كتاب آخر من تحريره بعنوان (السنون وحصادها/ مذكرات عثمان زين العابدين) وذلك ضمن مطبوعات مكتبة جزيرة الورد أيضاً.
الناشر


غلاف الكتاب

مع احترامي الشديد للاستاذ فتحي الضو
لكني اسال ما الفايدة من مثل هذا الكتاب وما سبقه
الكتاب بدون ان يصل الى الشعب السوداني لن يكون له اثر يذكر .
اعلم ان الاستاذ قد صرف مال وجهد ووقت لاعداده ولكن ان تظل اسراره هي نفسها
اسرار مغيبة عن جموع الشعب فان تاثيره لا يذكر .ربما مستقبلا اذا سقط النظام يمكن استخدام
المعلومات والاسماء التي وردت فيه للتحقيق
رجاءا استاذ فتحي احتسب مالك ووقتك وعرقك من اجل الوطن وانسانه وافرج عن الكتاب ..انت ذكرت في كتابك
عن دور الامن في قتل شهداء سبتمبر ولكن لن يصل هذا الدور القذر الى اهالي الضحايا وربما بنفس الطريقة سيكون هنالك ضحايا جدد لذا فضح هؤلاء على الملا لاهلهم وجيرانهم ومعارفهم هو اضعف الايمان فافعله بلا تردد وتوكل رجاؤ

أعتقد أن هذا الشخص المدعو فتحى الضو شخص ذكى عرف كيف يكسب المال و يسترزق من كتاباته ضد الحكومة .

لمصلحة من التشكيك في وطنية فتحي الضو
فتحي الضو على حسب علمي هاجر للغرب وتجنس ويتمتع بكامل حقوقه الإنسانية
واجتهاداته في كشف أساليب هذا النظام تحمد
وليس ذنبه أن قصده بعض الناقمين من قدامى رجال الأمن بأسرارهم
ولا غضاضة على الإطلاق في ينال ثمرة جهوده في الجمع والتأليف وتحمل تكاليف الكتابة ورهقها
على شكل دخل مادي ولا شك أن هناك كذلك ثمرة معنوية عبر تعريفة ممارسات أيادي النظام

ابدا لا اشكك في وطنية الاستاذ فتحي ولكن كل انسان له حساباته
التي قد يكون مخطيء في بعضها ، وهنا لا ادعي انني على صواب ولكن حسب وجهة نظري
ولو اني امتلكت بعض معلومات الاستاذ فتحي الضو لما ترددت ابدا في نشرها على الملا فاجرام هؤلاء فاق الحدود ويجب ان يعلمه كل صغير وكبير .عموما جهده مقدر ونتمنى له التوفيق على الدوام . فان لم يستفد الوطن من كتابه الان سيكون اساس لفتح تحقيقات ومتابعتها لمقاضاة هؤلاء المجرمين لاحقا عند قيام الثورة والتي لا اراها بعيدة ابدا .

و لمصلحة من يهاجم فتحى الضو و يكشف أسرار أمن الدولة التى يعيش فيها آباؤنا و أمهاتنا و أخواننا و أبناؤنا و رجال الأمن يسهرون على الحفاظ على حياتهم و أمنهم و أرواحهم إن كان هو قد نأى بنفسه و تجنس فى بلد آخر فلا يهدم المعبد على رؤوس الأخرين هناك فرق بين إنتقاد سياسات الدولة و بين التفريط فى أمنها فالدولة لا تخص الإنقاذ وحدها .

و لمصلحة من يهاجم فتحى الضو و يكشف أسرار أمن الدولة التى يعيش فيها آباؤنا و أمهاتنا و أخواننا و أبناؤنا و رجال الأمن يسهرون على الحفاظ على حياتهم و أمنهم و أرواحهم إن كان هو قد نأى بنفسه و تجنس فى بلد آخر فلا يهدم المعبد على رؤوس الأخرين هناك فرق بين إنتقاد سياسات الدولة و بين التفريط فى أمنها فالدولة لا تخص الإنقاذ وحدها .

هو فضح الاغتصاب والقتل والتعذيب
فهل باتت دي اسرار دولة ؟
هو فضح لا اخلاقية منسوبي جهاز الامن الزيك ديل
فتحي الضو فصح الممارسات النتنة البقوم بيها ناس جهازك ما
عشان خاطر الولة ولكن حماية لسيدهم المجرم الكبير عمر البشير
البعملو فيهو ما يسمى بناس الامن دا اسمو اجرام ابدا ما عندو علاقة لا بدين
ولا اخلاق ولا بدولة

تسلم يدك وليهم يوم ان شاء الاله اسود خدام النظام وقابضى الرشاوى اكتر من تمانين فى الميه من الميزاني للامن التعليم والصحه فى ستين داهيه ناس الامن قابضين تمن حمايه النظام والسودان بيتفاصحوا بيه فقط وين حلايب وين الفشقه وييييييين

يا مستر جاك ......معلومة أحب أوصلها لك .....لو كنت تعتقد أن فتحي الضو قد جنى ثروة من كتبه فأنت لا تملك المعلومة الصحيحة .................أما إن كنت تهترش لصالح جهاز الأمن فسيرد عليك آخرون هنا هم أقدر منّي على ردع أمثالك. فقط أوضح لك أن جهاز الأمن لايحمي أهلنا بل يقتلهم ليحمي سدنة الإنقاذ وهذا رأي غالب الشعب إلا من كان يتكسب من دماء الشهداء ...ويئس ما يفعلون .............
لك التحية أيها المناضل فتحي ........نعلم أنك ترسل كتبك بالمجان لكل من يرغب

يا مستر جاك سلام عليك... ياخ انت قلته( المدعو) تاني هو الهجوم كيفنو!! ؟
أخونا نيكو العالم لم تعد فيه أسرار ابدا و تأكد أن اي معلومة واي اسم في هذا
الكتاب سوف تصل للسودانيين داخل الوطن و خارجه بأسرع مما يتصور الخيال.
التحيات الطيبات لإخونا الاستاذ فتحي الضوء

الراجل دا اسمو : نيمو ..
نييييييمو
نيمو
نيمو
نيمو .. يا سفيان !!!!

ههههه
كلمو يا اخ !
غايتو سفيان دا جاب لي اسم يجيب الهوا
اغيروا ولا شنو ؟