الحزبان الحاكمان في السودان وكينيا يبحثان سبل توطيد العلاقات المشتركة

الحزبان الحاكمان في السودان وكينيا يبحثان سبل توطيد العلاقات المشتركة


04-08-2017, 05:18 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1491668320&rn=1


Post: #1
Title: الحزبان الحاكمان في السودان وكينيا يبحثان سبل توطيد العلاقات المشتركة
Author: Sudan News Agency
Date: 04-08-2017, 05:18 PM
Parent: #0

04:18 PM April, 08 2017

سودانيز اون لاين
Sudan News Agency-Khartoum-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



الخرطوم 8-4-2017م (سونا) -بحث حزب المؤتمر الوطني مع حزب جوبيليي الحاكم بجمهورية كينيا سبل توطيد العلاقات المشتركة وفتح آفاق التعاون في المجالات كافة بما يصب في مصلحة الحزبين الحاكمين والبلدين .
وعقد وفد قطاع العلاقات الخارجية بحزب المؤتمر الوطني برئاسة الاستاذ مهند عوض محمود رئيس دائرة البحيرات الكبرى بالقطاع اجتماع اًمع حزب جوبيليي اليوم بمقر الأمانة العامة للحزب بالعاصمة الكينية نيروبي حيث ترأس الجانب الكيني السيد جوزيف ماثاي المدير التنفيذي للحزب .
وقال الاستاذ مهند عوض في إتصال هاتفى لـ(سونا) ان اللقاء تناول العلاقات بين الحزبين الحاكمين والبلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها خاصة وأن البلدين يواجهان تحديات مشابهة ويسعيان الى النماء والتطور .
وأضاف مهند أن حزب المؤتمر الوطني تربطه علاقات راسخة وقديمة بكينيا مبينا أن حزب جوبيليي من الاحزاب الكبيرة خاصة بعد اندماج حزب التضامن الوطني معه مؤخراً مثمنا الخطوة معتبراً إياها تعزيزاً لموقف الحزب خاصة وان كينيا ستشهد انتخابات رئاسية خلال اغسطس القادم .
ونقل رئيس دائرة البحيرات الكبرى تحايا قيادات المؤتمر الوطني لقيادة حزب جوبيليي مبينا أنه تلقى تنويراً عن موقف استعدادات الحزب الكيني لخوض المعركة الانتخابية القادمة مبديا دعم المؤتمر الوطني للعملية الانتخابية في كينيا .
وقدم مهند عوض الدعوة لحزب جوبيليي لحضور المؤتمر التنشيطي الرابع للمؤتمر الوطني الدي سينعقد في الخرطوم في ابريل الجاري.
وأكد السيد جوزيف ماثاي المدير التنفيذي لحزب جوبيليي ان التواصل مع حزب المؤتمر الوطني قديم وأسس لعلاقات قوية بين الجانبين مشيدا بالإرادة السياسية القوية لقيادتي البلدين للتعاون المشترك في المجالات كافة.



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • الدورة الثانية للجنة التشاور السياسي بين السودان ومصر تلتئم غدًا بالخرطوم
  • أمير قطر يزور أديس أبابا بالإثنين مسؤول عسكري إثيوبي: تعاون مع السودان لتأمين الحدود المشتركة
  • تسيير جسر من المساعدات الإنسانية لدولة جنوب السودان
  • للرجال بين 18 إلى 49 عاماً واستثناء الآخرين السودان يفرض على المصريين تأشيرات دخول معاملة بالمثل
  • مطالبات بإنهاء تفويض اليوناميد بدارفور
  • عصام البشير يدعو لتحقيق عادل في النزاع بين الحمر والكبابيش
  • إنتاجية عالية لمحاصيل الذرة والسمسم بمشروع القاش
  • تقرير: خطة أوروبية لبناء قوات بالسودان تمنع الهجرة غير الشرعية

    اراء و مقالات

  • مبارك أردول يتحدى مجلس تحرير جبال النوبة ولن يعترف به..!! بقلم صديق عطرون
  • النجاشي سوداني وكانت مملكته سوبا بقلم سيف الاقرع
  • فيلم اباحي في لابتوب الوالي ،، واشياء أخرى بقلم جمال السراج
  • محمد رحمة للعالمين بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • صباح الخير يا جاري ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • من حقوق المرأة بقلم د. عارف الركابي
  • حكاية من حِلّتنا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • احلام الرجل العجوز..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اللعب مع الكبار !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وزارة الخارجية : تتحدث بما لا تعلم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الخطر الكامن ــــــ ما بين الحمر والكبابيش بقلم ياسرقطيه
  • لا شرعية إلآ شرعية مجلس التحرير الإقليمي (للمنطقتين) في ظل غياب المؤسسات القومية للحركة!!..
  • علي الجيش السوري ان يصطحب بشار الاسد الي اقرب ميناء وتوديعه من اجل انقاذ شعبهم وبلادهم
  • لاسترداد العافية النفسية والسلام الاجتماعي بقلم نور الدين مدني
  • عفوا عبدالباقي الظافر الطريق إلى واشنطون لا يمر عبر القاهرة بقلم يوسف علي النور حسن
  • النوبة صاروا ينافسون الدواعش فى التطرف الدينى البغيض المريض ! بقلم (عبير المجمر (سويكت

    المنبر العام

  • مقابلة مع عبد العزيز الحلو
  • هل تؤيد التكامل الاقتصادى والعسكرى مع اثيوبيا كمواطن
  • الحســن الميرغني تيمور السياسه السودانيه الجديد
  • سيلفى مع ربنا
  • ما هي رسالة شيخ الأميـن ؟!!
  • اضطرابات في الوجدان
  • د. عمر فضل الله: الاستيراد من مصر خيانة للشعب والوطن (#قاطعوا_المنتجات_المصرية)
  • مسرح كوستي يا كاشا
  • سادي نبطشية
  • نصف سكان عاصمة هذه الدولة العربية مرضى نفسيون !! (الخرطوم طبعا)
  • البشير: بالله .. بالله.. دع النار تحرق المارقوت..؟!