68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة

68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة


03-22-2017, 06:46 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1490204779&rn=1


Post: #1
Title: 68 في المائة من سكان السودان يحصلون على مياه الشرب المحسنة
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 03-22-2017, 06:46 PM
Parent: #0

05:46 PM March, 22 2017

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر




اليوم العالمي للمياه


رغم التقدم المحرز، ما يزال الطريق طويلاً لتحقيق الهدف 1.6 من أهداف التنمية المستدامة: "تحقيق هدف حصول الجميع بشكل منصف على مياه الشرب المأمونة والميسورة التكلفة بحلول عام 2030"

الخرطوم 22 مارس 2017: في جميع أنحاء العالم، يتم تخصيص يوم 22 مارس من كل عام للإحتفال بالتقدم المُحرز في مجال المياه في السعي نحو تحقيق الأهداف العالمية ولحشد المزيد من الدعم السياسي. وسيكون موضع احتفال هذا العام: لماذا نهدر المياه؟ هو دعم لهدف التنمية المستدامة 3.6 الخاص بتحسين جودة المياه و كذلك خفض ومعالجة وإعادة استخدام مياه المجاري.

قد اتضح أن 80 في المائة من مياه المجاري المنتجة في العالم تتسرب إلي النظام البيئي دون أن تتم معالجتها أو إعادة استخدامها. ووفق تقرير البرنامج المشترك للرصد لمنظمة الصحة العالمية/اليونيسيف عن ، يستخدم 1,8 بليون شخص في العالم مصدرا لمياه الشرب ملوثا بالبراز، مما يعرضهم لخطر الإصابة بالكوليرا والدسنتاريا والتايفود وشلل الأطفال. وعالميا، تُسبب المياه غير المأمونة والصرف الصحي والإصحاح غير المناسبين في نحو 842.000 من حالات الوفاة سنويا. وبحلول عام 2050، سيعيش ما يُقارب 70 في المائة من سكان العالم في المدن، مقارنة بنسبة 50 في المائة الآن. وحاليا، تفتقر معظم المدن في البلدان النامية إلى البنية التحتية والموارد اللازمة لإدارة مياه المجاري على نحو فعال ومستدام.

وتُمثل مياه المجاري موردا ضخما يجب على البلدان تسخيره والإستفادة منه. وإذا تمت إدارة مياه المجاري على نحو سليم وآمن، تُصبح مصدرا ميسور التكلفة ومستداما للمياه، والطاقة، والمغذيات والمواد الأخرى التي يُمكن إعادة استخلاصها. وسيتم التعويض عن تكلفة معالجة مياه المجاري بالفوائد الضخمة لصحة الإنسان، والتنمية الاقتصادية والإستدامة البيئية.

وفي السودان، تتوفر مياه الشرب المحسنة لنحو 68 في المائة فقط من الأسر، مع ملاحظة وجود فوارق بين سكان المناطق الريفية والحصرية بنسبة 64 و 78 في المائة على التوالي. وهنالك أيضا فروقات بين الولايات إذ يحصل ثلث عدد الأسر على المياه المأمونة في ولايات البحر الأحمر والنيل الأبيض والقضارف مقارنة بنسبة 90 في المائة في ولايتي الخرطوم والشمالية. وتشمل الأسباب الرئيسية لتدني الأداء في بعض الولايات لعدم توفر الموارد، وضعف الإدارة، ومحدودية المشاركة المجتمعية. ولا يزال 13 مليون شخص يستخدمون موارد مياه الشرب غير المحسنة.

يشرب 32 في المائة من السكان المياه الملوثة من مصادر غير محسنة. وغالبية هذه الموارد هي أساسا مياه سطحية مع وجود بعض المياه الجوفية (الآبارالمفتوحة والأحواض الجوفية الملوثة). كذلك تساهم المصادر الثانوية للتلوث البكتيري والكيمائي في التردي الخطير لجودة مصادر المياه. وتأتي هذه أساسا من النفايات الصناعية والنفايات المنزلية والتجارية (اساسا البراز، والبول والمياه الآسنة) والتي تتدفق إلى المياه السطحية أو تتسرب إلى الأحواض الجوفية. وتوجد قوانين اتحادية وولائية لحظر هذه الملوثات، ولكنها تنتظر التفعيل.

"وبالنسبة للأطفال، عدم الحصول على المياه المأمونة قد يشكل أمرا كارثيا"، كما صرح عبد الله فاضل، ممثل اليونيسف، الذي أضاف قائلا، "تشمل الأسباب الرئيسية لسوء التغذية ووفيات الأطفال الإسهالات المرتبطة بمياه الشرب غير المأمونة، وفقر الصرف الصحي والإصحاح. ونظرا أنه تتوفر مياه الشرب المحسنة لنحو 68 في المائة فقط من الأسر ، يتطلب ذلك الوضع زيادة كبيرة في الإستثمار والإلتزام السياسي من جانب الحكومة والمانحين والقطاع الخاص للتمكن من تحقيق هدف الإتاحة الشاملة والمنصفة لمياه الشرب المأمونة وميسورة التكلفة للجميع".

يعمل اليونيسف مع الحكومة والشركاء الرئيسيين الآخرين لدعم زيادة الإتاحة لإمدادات مياه الشرب المُحسنة للمجتمعات المحلية ومعسكرات النازحين، والمدارس، بتركيز خاص على النساء والأطفال. وبنهاية عام 2016، أفلح اليونيسف والشركاء في تقديم امدادات المياه المُنقذة للحياة لأكثر من مليوني شخص في مناطق الأزمات والمناطق التي تفتقر للخدمات بما في ذلك النازحين، ولاجئي جنوب السودان، والسكان المتأثرين أو المعرضية لمخاطر الإسهالات المائية الحادة من خلال تشغيل، وصيانة مصادر المياه وإضافة الكلورين لها، وذلك على مستوى المجتمعات المحلية والأسر.


مشاريع يونيسف للمياه والصرف الصحي والنظافة في السودان مدعومة من قبل وزارة التنمية الدولية البريطانية،الوكالة الكورية للتعاون الدولي،حكومة اليابان،ألمانيا،الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ، صندوق السودان الإنساني، مكتب الولايات المتحدة للمساعدات الخارجية،سويسرا، قطر وكندا
###

للمزيد من المعلومات، رجاء الاتصال ب:
أليسون باركر: mailto:[email protected]@unicef.org ، رئيسة قسم الاتصال، الإعلام والعلاقات الخارجية، اليونيسيف
عن اليونيسف
يدعم اليونيسف حقوق ورفاه كل طفل في كل ما يقوم به. وقد عمل مع شركائه في 190 من البلدان والمناطق لترجمة ذلك الإلتزام إلى عمل ملموس، بتركيز جهد خاص على الوصول لأضعف الأطفال ، ولمنفعة الأطفال في كل مكان. لمزيد من المعلومات، رجاء زيارة موقع المنظمة: http://http://www.unicef.orgwww.unicef.org



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • عبد المحمود عبدالحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين
  • وزير الاستثمار : الاستثمارات السورية فى السودان احتلت المرتبة الثانية خلال العام 2016
  • مجلس الشعب المصري: عبد المحمود يعلم أن حلايب وشلاتين مصرية
  • حكم يشهر مسدساً في وجه اللاعبين بالقضارف
  • السودان ومصر ترفعان مستوى الأزمة إلى جلسة مباحثات رفيعة المستوى
  • المعادن تدعو شركات أمريكية للمشاركة فى ملتقى بالخرطوم
  • مجلس تحرير جبال النوبة يستدعي مالك عقار إلى كاودا
  • اللجنة العليا للإشراف على العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تعقد اجتماعها الدوري
  • اجتماع مرتقب لآلية الحوار الوطني: معظم الأحزاب سلمت مرشحيها للحكومة
  • اول حالة ولاده فى الشهاده السودانيه
  • معتمدية اللاجئين: نصف مليون لاجيء من جنوب السودان
  • الشرطة: لسنا أداة لقمع الطلاب المعارضين في الجامعات
  • نفى التوافق على اختيار علي الحاج أميناً عاماً الشعبي: المؤتمر العام سيصادق على "المنظومة الخالفة"
  • برلماني : يطالب بإزالة المباني الحكومية بضاحية المقرن
  • حكومة ولاية الخرطوم تجيز قانون حظر السلاح الابيض في الأماكن العامة بالولاية
  • الخرطوم والدوحة تبحثان تنفيذ مشروع ترميم الآثار السودانية
  • مزارعون يشتكون من الخسائر لتدني الأسعار "المالية" ترفض زيادة سعر تركيز الذرة
  • السودان يبحث اتفاقية إنشاء قوة طواريء شرق أفريقيا
  • الجاز: استثمارات الصين لم تتوقف وسنسدد ديونها (فلسا بفلس)
  • ضبط أخطر (5) شبكات تزوير بالخرطوم
  • الشعبي يستعد للانتقال الى (المنظومة الخالفة)
  • خارجيتا مصر والسودان تنشطان لوقف الإساءات والتراشق الإعلامي
  • على نحوٍ مُفاجئ.. وزير العدل يلغي توثيقات المستشارين
  • (300) جنوبي يصلون النيل الأبيض يومياً السودان يتجه لزيادة مساحة نقاط انتظار اللاجئين الجنوبيين
  • هيئة محامي دارفور تنعي المناضل الجسور الأستاذ/سيد أحمد الحسين

    اراء و مقالات

  • الضوء المظلم؛ التحرير أضحى سلعة كاسدة لم تعد تصلح للمتاجرة باسم الثورة وخداع المظلومين.
  • تري ماذا سنفعل بالإسلاميين غداً! بقلم عبد العزيز علي
  • الإعلام المصري وسودانوفوبيا التاريخ والجغرافيا والمصالح بقلم حسن احمد الحسن
  • آمنة بت نايل بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • مخرج السودان في إتفاقية الثلاثي المهدي ، عرمان ، عقار بقلم عبير المجمر(سويكت
  • جذور الفتنة بين نظامي السودان ومصر بقلم صلاح شعيب
  • من يحمي الأقليات في السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • ( كرت الواسطة ) بقلم الطاهر ساتي
  • حكم الاحتفال بعيد الأم بقلم د. عارف الركابي
  • قف.. قف فالحقيقة هي بقلم إسحق فضل الله
  • قبل أن تقرأ! بقلم عثمان ميرغني
  • أنَا وإنتَ نِتلاقَى في حَلايِب..! بقلم عبد الله الشيخ
  • ركشة لكل مواطن..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • جمال (أميرة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو بقلم الطيب مصطفى
  • خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
  • مجلس امناء مستشفى 7979لسرطان الأطفال!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • المجتمع وخطر الإلحاد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • العمالة الأجنبية الوافدة في فلسطين المحتلة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الى الانسانة التي افتقدها اليوم بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • إعلموا إن الماضي لا يعود .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اطلقوا سراح البوشي ورفاقه
  • ود الباوقة ساقط تربية اسلامية
  • أكاد لا اصدق
  • انيس منصور يرد على اعلام الردح....
  • صحيفة المصريون تتحدث بمسئولية عن الازمة السودانية المصرية
  • زول كافيه / الحلقه الثانيه : فايتمين (واو)
  • يا ريت زول يؤكد. هل هذه قصة حقيقية لأشخاص معروفين؟؟ أم أنها من نسج الخيال؟؟
  • مرضي الكلي بكوستي يغلقون الشارع
  • الاعلام المصري روج لأهراماتنا وحضارتنا من حيث لا يدري .. فلنوقف الهرجة ونجير هذا الهجص لصالحنا ..!!
  • تصريح صحفي الحزب الشيوعي م سنار بخصوص سنار عاصمة الثقافة الاسلامية 2017
  • الي أمي ...صبحية عيد الام
  • عبدالرحمن الريح ومجاملة كورال الاحفاد يا سمؤال...
  • أيضا موضوع يستحق-:( مصر و السودان – و دعارة الاعلام)
  • الإعلام المصري: حلايب وشلاتين بوثائق الأمم المتحدة والخارجية الأمريكية اراضي سودانيه
  • حرب الموصل تفرض رؤى جديدة للحروب في المستقبل : إقرأ رؤية قائد القوات البرية الأميركية
  • الإمارات تعتقل أبرز نشطائها الحقوقيين.. بسببه آبل طالبت مستخدمي آيفون بتحديث هواتفهم
  • حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • السودان..هنا بدات الحضارة..اهداء خاص للشيخة موزة...اغنية بس
  • مجدي شمس الدين وزيرا للشباب والرياضة في الحكومة الجديدة
  • مع القيادي بالحركة الشعبية د. محمد يوسف أحمد المصطفى حول التطورات الدراماتيكية في قطاع الشمال
  • الوفد المصرية: مصر أكبر مستودع للأغذية الفاسدة .. أخطرها الشيبسى والكاتشاب واللحوم المصنعة
  • مقتل أبو العلا عبد ربه المتهم بقتل فرج فودة فى سوريا
  • أصابِعُ الشّمسِ
  • مقال دسم يستحق القراءة: من أين ين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم.
  • حرامي الآثار المصري زاهي حواس يقلل من شأن حكم السودانيين لأم الدنيا
  • فى عيد الأم: ستنا بت المكى ود حاج الصديق وزوجتى
  • الهويات المتصارعة، المتنافسة، المتوحشة، القاتلة: الهوية ذلك الوحش الفاتن.؟
  • رئيس الوزراء السودانى المرتقب .. !!
  • الاخباري ليوم 22مارس 2017
  • نساء حول الرئيس...
  • ثلاثة اشهر ياالمعارضة
  • الإعلام المصري.. غيرة أم حسد؟ مقال يونس محمود شتام الإنقاذ‎
  • حوار دكتور علي الحاج الذي اثار جدلا في الساحه وتم بسببه ايقاف الصحفي مجاهد عبدالله عن العمل الصحفي
  • أمي الله يسلمك مقال لسهير عبدالرحيم
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • جهاز الامن يواصل اعتقال معتز العجيل منذ 9 يناير
  • انتقادات حادة للقانون الأميركي للأجهزة الإلكترونية.. وهذه مبررات الخبراء