الجمعيّة الخيريّه الفرنسيّه لمساعدة أهالي جبال النوبه تنعي نيرون فيليب أجو

الجمعيّة الخيريّه الفرنسيّه لمساعدة أهالي جبال النوبه تنعي نيرون فيليب أجو


03-04-2017, 07:09 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1488650968&rn=0


Post: #1
Title: الجمعيّة الخيريّه الفرنسيّه لمساعدة أهالي جبال النوبه تنعي نيرون فيليب أجو
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 03-04-2017, 07:09 PM

06:09 PM March, 04 2017

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر


Association Humanitaire Française pour Aider les Populations des Monts. Nuba

بسم ألله الرحمن ألرحيم / قال تعالى (( وهو ألقاهٍرُ فوق عبادِهِ ويُرسٍلُ عليكم حَفَظَةً حتى إّذا جَاءَ
أحَدَكُمُ ألمَوتُ تَوَفتهُ رُسُلُنَا وَهُم لا يُفَرِّطُوُنَ))- ألأنعام-ألآية 61

جاءتنا ألأخبارعن وفاة القائد ألمناضل ألثائر، زميل ورفيق ألكفاح في ألحركة الشعبيَّة لِتحرير ألسودان/ نيرون فيليب أجو. فقد وافته ألمَنيَّة بمدينة نيروبي عاصمة كينيا، يوم 28/فبراير/2017م، أثر مرضٍ عضال لازمه قبل رحيله ألى جوار ربِّه، شهيداً وطنياً في خِطَمِّ معركة النضال ألقوميِّ السوداني. تذهب تعازينا لأفراد إسرته المباشرة بمنزله، وأقربائه في العائلة، ولرفاقه ألمناضلين والمناضلات ألثُوَّار في كافة أجنحة ألمؤسسة الثوريَّة ألكبرى للحركة ألشعبيَّة لتحريرألسودان-شمال، ثمَّ لكلِ القطاعات المظلومه للشعب السوداني في ألأرياف وألمدن، وأيضاً لكلِ تنظيمات المجتمع المدني ألصادقة في كفاحها من أجل الشعب، ولجميع ألثُوَّار ألأُمناء في حركات التحرير السودانيَّة، ولكلِ ألنُشطاء ألعازمين من أجل الجماهير ألكادحة، ثُمَّ للطلاب-ألمِرجَل ألثوري ومنارة ألنضال ألقومي. وللكوادر ألثوريَّة السودانيَّة في مجال ألإعلام، والتي ضحت كثيراً دفاعاً عن الشعب السوداني.
إهتمامنا بهذا ألجمع الوطني ألهائل في توجيه تعازينا، لأنَّ هذا ألقائد/شهيد ألنضال ألوطنى ألقومي ألسوداني/نيرون فليب أجو، كان يملك نهجاً قومياً أميناً صادقاً مواجهةً لكلِ أعبائه في درب ألنضال.
تقلَّد العديد من المناصب ألقياديَّة ألهامة في الحركة ألشعبيَّة لتحرير ألسودان/و الجش الشعبي لتحرير السودان، وكان من بين الكوادر ألعسكريَّة ألهامة كان قد إختارها القائد ألشهيد ألثائر ألقومي الدكتور جون قرنق دى مبيور، لدعم وتعبئة الجبهة الثوريَّة ألغربيَّة بدارفور-بقيادة ألثائر والشهيد الوطني داوود يحيى بولاد. وكان ضمن كوادر ثوريَّة سياسيَّة وعسكريَّة نافِذة، في ألقطاع ألثاني للحرب(جبال ألنوبة)، إستعان بها ألقائد الشهيد القومي يوسف كوه مكي، لحسم مواقف ثوريَّة عديدة عبر ألنضال.

شهيدٌ تِلوَ شهيد، سقطوا في معركة الكفاح الثوريِّ القوميِّ ألسودانيِّ من أجل ماذا؟؟ فى لحظاتٍ فاجعة كهذه، علينا نحن الثوَّار أن نفوق للأمر أكثر، وأن نتوقف قليلاً لتذكير أنفسنا، والشعب السوداني أجمع، عن ماهية ألنضال ألثوريِّ وما يقتضى ذلك من تضحيات حتى القمَّه، عند إلإستشهاد بالروح وبالدم في سبيلِ ألقضايا ألجوهريَّة للشعب ألسوداني. إذاً من هم ألشهداء في ألنضال الوطنيِّ ألقوميِّ ألسوداني؟؟
هم ثُوَّار شُجعان، رجال ونساء، كُلٍ في مجاله، ألَّذين لَبُّوا نداء ألوطن، لخوض النضال للدفاع عن الشعب ألسوداني ألمظلوم في مختلف قضاياه ألوطنيَّة ألشائكة، هذا ألشعب ألسودانيِّ ألمقهور و ألمغلوب على أمره على مَرِّ الدهور، بجميع أنحاء ألبلاد، نتيجةً لحكوماتٍ ظالمة، إحتكاريَّة جائرة وفاسدة، وشموليَّة دكتاتوريَّة. هؤلاء الشهداء قدَّموا دمائهم وأرواحهم فداءاً للقضايا الوطنيَّة، عَبَّروا عنها وأبرزوها أمام ألشعب ألسودانيِّ وألعالم. هؤلاء ألشهداء منهم على خطوط ألنار، خاضوا معارك ألقتال ألمسلَّح ضد أعداء ألشعب، وإستبسلوا فيها بشجاعةٍ فائقة، واهبين أرواحهم من أجل الغالبية ألعظمى للشعب السوداني. ومنهم كانوا يخوضون النضال خلف حديد ألمُعتقلات وألسِجُون، تحت ويل ألتعذيب حتى ألموت، فقدَّموا أرواحهم فداءاً لشعبهم. هؤلاء ألشُهداء، منهم ألطلَّاب ألبواسل أبناء الوطن، ألَّذين هَبُّوا بثوراتهم ألوطنيَّة، فكانت إنتفاضاتهم في ألجامعات، المعاهدِ العليا، والثانويَّات. بل حتى تَلاميذ ألمدارس ألإبتدائية، نهضوا ثائرين ضد الحكم الظالم في السودان. قادوا ألعديد من المواكب في تظاهُراتٍ هادرة في المُدن ألكبرى بأقاليم البلاد، أمام ضغيان الحكم، إستبداده، وجبروته بجنوده ومليشياته. فما كان من هذا النظام ألظالم إلا أن واجههم بوابلٍ من ألرصاص ألحيِّ، فسقطت المئآت من ألطلاب والطالبات، وصغار ألتلاميذ، موتى مباشرةً على ساحة النضال. فهؤلاء يشكلون قسماً أساسيِّاً بين شهداء ألوطن، قدَّموا أرواحهم تضحيةً وفداءاً للشعب السوداني ألأبي، في معمعة القتال من أجلِ قضاياه الوطنيَّة ألمتشعِّبة. قطاعٌ آخر هام، من الشهداءِ، يضمُّ الكثيرين، هم مواطنين مدنيين أبرياء عُزَّل من السلاح، قتلتهم الحكومة الراهنة، في حملاتٍ مُكَثَّفة للإبادة والتطهير ألعرقي ساقتها ضدهم، فأنهت حياة مئآت ألآلاف من مواطنيين سودانيين، في قراهم ألريفيَّة ومُدنهم، بغرب ألسودان، وفى جبال النوبة، وفى جنوب النيل ألأزرق، وفى نواحيَّ أخرى من ألسودان. هؤلاء يندرجون أيضاً تحت مظلة شهداء الوطن. ثمَّ نجد المدنيين ألأبرياء شردتهم الحرب الطاحنة للنظام، نزحوا الى الغابات، وألى مَغَارات ألجبال؛ والَّذين لجأوا بأعداد كبيرة لِمُخيَّمات أللاجئين، بداخل السودان أم بخارجة في دولٍ مجاورة. هذه الفئة الكبرى من المشردين ألأبرياء بسبب الحرب المُوَجهة ضدهم، قد ماتت منهم آلاف ألأرواح، نتيجةً للأمراض، والجوع ومن ألعطش. فهؤلاء هم أيضاً شهداء الوطن، أرادت لهم الحكومة الظالمة عُنوةً، ألموت بالجوعِ، وبالأمراض الفتَّاكة، والضياع. قطاع آخر من شهداء السودان ألأ وهيِّ الجماهير الكادحة من بُسطاء الشعب السوداني، سقطت من بينها ألآلاف، برصاصِ نظام الحكم القمعي، ذلك أثناء قيامها بواجبها تأديةً لدورها في مُعترك النضال الوطني السوداني من أجلِ حياةٍ أفضل لكافة المظلومين في البلاد. فهؤلاء أيضاً هم شهداء الوطن، فقد ضحُّوا بحياتهم من أجل الشعب السودانيِّ.

أيها ألثوَّار، السؤال الذى يطرح نفسه أمامنا ألآن: ماهيَ القضايا الجذريَّة الوطنيَّة القوميَّة السودانيَّة، التي من أجلها قدَّمت كُل هذه ألآلاف، بل مئآت ألآلاف من الشهداء، أرواحها ودمائها بكلِ شجاعة، في سبيل التضحية للشعب السوداني؟؟
نقولُ لكم، أنها قامت بذلك، من أجل أشياء جوهريَّة، أساسيَّة، لِحُقُوقِ ألإنسان، يَستَحِقُّ أن ينالها ويستمتع بها كافة الشعب السودانيِّ، لكنَّه مازال يفتقِدها ويُعاني ألحِرمان منها تماماً.
مثلاً، المشاركة في السلطة وحكم البلاد سواسية. المشاركة العادلة في ثروات البلاد بين الشعب السودانيِّ؛ وليس أن تحتكر ذلك فئةٌ قليلة، تُسيطِرُ عليها عوامل الطمع، والجشع، وألإستغلال الفاحش. القضاء على النعرات العنصريَّة والتمييز العرقي في السودان. وإجتثاث ممارسة الرق والعبوديَّة الدفينة في المجتمع السوداني. ووضع الحدِ لكلِ أنواع الفساد الذى إستشرى في القُطر.
المسائل ألإقتصاديَّة للسودان، ووضع حدٍ للتمييز حولها. ألمسائل ألإجتماعيِّة، ووضع حدٍ للتمييز حولها. المسائل ألثقافيَّة، ووضع حدٍ للتمييز حولها. ثمَّ مسألة الهويَّة التي مازالت مُستعصية للسودان.
ومسائل الديموقراطيَّة ونظام الحكم في السودان، الذى ترغبُ فيه ألغالبية العظمى للشعب السودانيِّ.

إنَّ مئآت ألآلاف هذه من الشهداء، قدمت أرواحها ودمائها، نضالاً ضد كل أنواع ألأنظمة الدكتاتوريَّة واشكالها التي تربعت وما زالت تسيطر على الحكم في السودان. العمل الجاد لإسقاطها من الحكم، وقلعها من جذورها نهائياً في البلاد. لكي يتسنى إنشاء دولة القانون، رعايتها، لتثبيتها دوماً.

أيها المناضلون والمناضلات، حقاً إنه لمصاب اليم، أن غادرنا بقدرة ألله تعالى، القائد الزميل والرفيق ألثائر نيرون فيليب أجو، حيث لعب دوراً بارزاً في تحقيق مكاسب ألإرتقاء الثوري بمفاهيم النضال الثوري القوميِّ للحركة الشعبيَّة لتحرير السودان والجش الشعبي لتحرير السودان/شمال؛ لكنَّ هذه الفاجعة على الرُغم أنها سببت لنا ألآلام وألأحزان، لكنها أيضاً ألهمتنا وجعلتنا نتفاكر لإنعاش ذاكرتنا الثوريَّة، وشحذ عزيمتنا لمواجهة تحديَّات النضال الثوريِّ الوطني السوداني مازلنا نخوضه.

فهذا ألقائد الشهيد/نيرون فيليب أجو، الذى نتحدث عنه اليوم، ورفاقه الثوَّار، الَّذين سقطوا سابقاً شهداء في طريق هذا النضال، جميعهم قد ضحوُّا بحياتهم وأرواحهم، بكلِ شجاعة، فداءاً للشعب السوداني، نسبةً لإيمانهم المُطلق بالمبادئ الثوريَّة التي خطها النضال الثوري منذ البداية.
للقضاء على جميع عوامل الظلم في السودان، لإحداث تغيير جذريّ إيجابي، في كل ميادين الحياة للمجتمع السوداني، ولمصلحة الغالبية العظمى لجماهير الشعب. إنشاء دولة القانون وحقوق ألإنسان، والفصل بين ألدين والدولة، أي إنشاء دولة علمانيَّة.
ذلك هو ألإتفاق ألثوريِّ الحقيقي والطريق الصحيح لإنشاء وبناء السودان الجديد. ومن أجل ذلك سقطت تلك ألآلاف المؤلفة من شهداء النضال الثوري الوطني السوداني.
إنَّ هذه ألأهداف الثوريَّة السامية، اليوم نرثها نحن الثوَّار على قيد الحياة، في المرحلة الراهنة لهذا النضال الوطني. فقد مضى أولائك الشهداء بعد أداء الواجب الثوريِّ التام. تلك المسؤولية أصبحت على عاتقنا ألآن. يلزم المحافظة عليها، بمواصلة هذا النضال الثوريِّ دون تخاذل، دون مجاملة للعدو، دون تساهل، دون تسامح، دون مقايضة، ودون أيِّ تعاطف، ودون أيِّ إستسلام لعدُّو الشعب. لن نتراجع، ولن نتقهقر أبداً حتى بلوغ الهدف، لتحقيق النصر النهائي للشعب السوداني المظلوم، مازال مُكبلاً بقيود ألإستغلال، وألإهانة لقرونٍ من ألزمان. وعندما نحقق ذلك النصر القاطع للشعب السوداني، ستكون تلك هيِّ ألمكافأة الحقيقيَّة الكبرى، نقدمها نحن الثوَّار على الساحة اليوم، نقدمها لشهداء النضال الثوري الوطني السوداني.
وفى ختام التعزية هذه، نسأل ألله تعالى أن يتقبل في رحمته القائد نيرون فيليب أجو؛ وأن يُدخِلَهُ فسيح جناته، وأن يُلهم آله و ذويه، وجميعنا، ألصبر والسلون. وإنا لله وإنا اليه راجعون.

*ألنصر كل النصر لنضال التحرير الوطني السوداني؛
*المجد والخلود لشهداء النضال الثوريِّ الوطني السوداني؛
*والنصر كل النصر للشعب السوداني ألأبي؛

*الهزيمة كل الهزيمة للدكتاتوريَّة والشمولية ألإنتهازية المستبدة،
*الهزيمة للأنظمة الرجعيَّة وألإقطاعيَّة في السودان.



أللجنة التنفيذية
باريس: 04/03/2017



















أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • مجمع الفقه: قانون الزواج لم تتم إجازته والوثيقة المُتداولة مضروبة
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت
  • مزارعون يرفضون سعر الحكومة التركيزي لشراء القمح
  • الصحة : تزايد الإقبال على فحص ( الإيدز)
  • حزب الامه الاصلاح والتنميه بشمال كردفان : بكري خير من يتولي منصب رئيس الوزراء
  • الوطني: سلسلة النفرات تستهدف تقوية البناء القاعدي
  • مقتل(8) أشخاص وجرح (10) آخرين بشرق دارفور
  • رجل يطفيء سيجارة في عين طبيب بمستشفى أم درمان
  • وكيل الزراعة لـ (التيار): لدينا الآن مليون طن فول سوداني للتصدير
  • رئيس الوزراء يدعو الحركة الإسلامية لمناصحته
  • كمال عمر: البشير لا يقل عن مانديلا وتجربة الإسلاميين فريدةٌ
  • رئيس الوزراء: تولي المناصب في الإنقاذ تحمل للمزيد من المسؤوليات
  • كتلة نواب الجزيرة سوف نسقط أي تعديل يمس جهاز الأمن والمخابرات
  • رئيس المجلس الوطني : السودان أكثر الدول تعاونا في مجال مكافحة الإرهاب
  • سفير جوبا يناشد بفتح الحدود غرفة طوارئ لإرسال الإغاثة لجنوب السودان
  • هيئة علماء السودان تدعو رئيس الوزراء للتعجيل بمحاربة الفساد
  • الكونغرس يُطالب ترامب بتعيين مبعوث خاص للخرطوم وجوبا
  • عبد الحميد موسى كاشا: المؤسسة العسكرية صمام الأمان للسودان
  • الحكومة: قطاع الشمال وزَّع الماشية المنهوبة من جنوب كردفان على حامياته
  • ألية تنفيذ إتفاق حماية الأطفال بالحركة الشعبية - السودان تعقد ورشة عمل مع منظمة الأمم المتحدة للأطف
  • قريبا جدا قناة المقرن الفضائية
  • بيان المكتب القانوني بحركة/ جيش تحرير السودان قيادة مناوي

    اراء و مقالات

  • السودان ما بين توريط أوباما ومجهول ترامب بقلم أمين زكريا-قوقادى
  • السودان الانقاذى المغولى بقلم نور تاور
  • شئنا ام ابينا ... فقد تحققت استراتيجية الانقاذ الاساسية. بقلم صلاح الباشا
  • المخدرات والجريمة في السُوداناً بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • الإسرائيليون يتطرفون ضد غزة جهلاً بقلم د. فايز أبو شمالة
  • النوبة البرابرة: تاريكم أمازيغ وكده بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تقاطعات الخطوط بين الإسلاميين و العلمانيين في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • (كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح/ بقلم جمال السراج
  • ( خطوات تنظيم) بقلم الطاهر ساتي
  • الجهل بأحكام الشريعة ومقاصدها من أبرز أسباب معاداتها !! بقلم د. عارف الركابي
  • عمان: إنضمام حمامة السلام الى سرب صقور الحرب بقلم د. غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • أيها الدواعش النفاق آفة و ليس ذريعةً للقتل و الإجرام بقلم حسن حمزة
  • سياسات بديلة للتجديد بقلم يوسف بن مئير
  • الكيكة صغيرة .. والأيدي كثيرة! بقلم عثمان ميرغني
  • شنْقَلة الرَّيكَة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • دموع بألوان مختلفة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طاقية بكري!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين (هوس الفضيلة) والأوْبة إلى الله! بقلم الطيب مصطفى
  • مابين الشعبي والوطني (زواج تراضي)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أحزاب تستحق مثل الجواب بقلم مصطفى منيغ
  • الكلام ليك يا المطير عينيك بقلم نورالدين مدني
  • بطوله زائفه .....عفوا بقلم صفيه جعفر صالح
  • الملف الليبي أ ضواء حول ليبيا بعد ثورة الربيع بقلم بدرالدين حسن علي
  • النبي ادريس بين الحقيقة والاسطورة بقلم .د.محمد فتحي عبد العال
  • تدويلُ قطاع غزة حلٌ ممكنٌ وطرحٌ جادٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • بيان المكتب المركزي للمرأة بالحزب الشيوعي الكندي بمناسبة 8 مارس 2017م المصدر
  • عبد العظيم حمدنالله يقود خلية (الإبداع ) في جمعية سفر
  • وزير الدفاع السابق ، في حكومة سوار الذهب يشتكى عضو بالمنبر الى القضاء القطرى .... يا لسخرية الاغدار
  • الي جميع لجان العصيان وجميع الداعمين لها خارج وداخل الوطن .
  • عاجل : الحركة الشعبية انطلاق اضخم عملية لاطلاق سراح اسري الكيزان ... ( صور )
  • المرايا العارِيةُ
  • ســقوط الأبـــاطـــرة
  • أنفُ الجِدارِ
  • طالب ثانوي يهرب من اهله وينضم لداعش ... ( صورة )
  • عاجل عرض للشعبي أبراهيم السنوسي مساعدا لرئيس الجمهورية
  • من أصدق ماقرأت
  • رحيل عمنا الأمين، والد أعضاء المنبر... صلاح .. وأحمد .. وعبد الكريم (كيكى)
  • توم مِلز في كتابه يسقط قناع «بي. بي. سي»: وهم الحيادية
  • ورقتي في لقاء نيروبي : علمانية الدولة أم دينيتها؟- د. النور حمد
  • ‏من لاجيء إلى دراسة الطب و أخيرا مترجما لماركيز و اكثر ‏من عشرات الكتب للعربية:‏
  • الادارة ألأمريكية الجديدة تصدر تقريراً يدين حكومة الإنقاذ لإنتهاكات حقوق الإنسان
  • مرافعتي عن “علمانية الدولة” في ملتقى نيروبي-مقال لرشا عوض
  • العصيان الجايي ... متين؟ أو ... لكي لا ننسى
  • دعوة :المؤتمر العام السادس لفرعية حزب الأمة القومي بولاية أريزونا
  • البوست الاخباري الشامل ليوم 4\مارس تجربة جديدة
  • شباب ينظمون حملة للعلاج في الهند بمواقع التواصل السودانية
  • قناة فضائية المقرن سودانية جديدة -تحتاج دعمك
  • غابرييل لافين عازف العود الأمريكي في مهرجان العود الثاني بالسودان
  • اصغر حبوبة منبرية ي بكرى ماقادرة تدخل المنبر(صور)