03:58 AM February, 28 2017 سودانيز اون لاينبيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدةمكتبتىرابط مختصربَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ " رياس " بخصوص قرَار الْاِنْضِمَامِ لِعُضْوِيَّةِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ: قرَارُ تَارِيخِيٍّ لَهُ مَعَانِيُهُ وَمَدْلُولَاتُهُ • اِنْضِمَامنَا كَتَجَمُّعِ عَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ لِتُحَالِفُ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ يَمْثِلُ اِعْتِرَافَا مَنَّا بِدُورِهِ الطليعي الَّذِي بَاشَرَهُ بِجَدارَةٍ مُنْذُ تَأْسِيسِهِ • عُضْوِيَّتَنَا فِي تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ تَمْثِلُ اِرْتِبَاطَا استراتيجيا نَتَطَلَّعُ عِبَرهُ لِلْقِيَامِ بِدُورِ إِيجَابِيِّ مُهِمِّ • يَعْبَرَ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ عَنْ تَأْيِيدِهِ التَّامِّ لِوَثِيقَةِ الْبَديلِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ وَاِسْتِعْدَادِهِ لِلْمُشَارَكَةِ فِي إِثْرَاءَهَا وَتَطْوِيرَهَا • لَا حَلُّ أَمَامنَا غَيْرَ أَنْ نَتَوَحَّدَ وَنَتَكَاتَفُ وَنَتَعَاضَدُ لِإِسْقَاطِ سُلْطَةِ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ----------------------------------------------------------------------------يَحْيَى التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ " رياس " تُحَالِفَ قُوَى الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَيُشَيِّدُ بِقرَارِ هَيْئَتِهِ الرِّئَاسِيَّةِ بِتَارِيخِ الْأَرْبِعَاءِ 22 فِبْرَايرَ 2017 الْقَاضِي بِقَبُولِ مُنَظَّمَتِنَا التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ " رياس " عُضْوَا كَامِلًا فِي تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَذَلِكَ اِسْتِجَابَة لِطِلَبِنَا بِهَذَا الخصوص بِتَارِيخِ 21 أُغُسْطُسَ 2016. وَنَحْنُ إِذْ نَشِيد بِهَذَا الْقرَار نُؤَكِّدُ مُجَدِّدَا حِرْصِنَا عَلَى الْمُسَاهَمَةِ بِفَعَّالِيَّةٍ فِي نَشَاطَاتِ التَّحَالُفِ، وَالْعَمَلَ بِكُلُّ هِمَّة وَنشَاط مَنْ أَجَلْ تَحْقِيق أَهْدَافِهِ السَّامِّيَّةِ عَلَى الْمُسْتَوِيِينَ: الدَّاخِلِيُّ فِي السُّودَانِ، وَالْخَارِجِيَّ عَلَى الْمُسْتَوِي الدُّوَلِيِّ، مُرْتَكِزِينَ فِي ذَلِكَ عِلَّيْ فُرُوعِنَا الْمُنْتَشِرَةِ فِي مُخْتَلِف بُلْدَان الْعَالِمِ: مَا تَمُّ إِنْشَاؤُهُ مِنهَا، وَماهُو قَيْد التَّأْسِيسِ.وَنُبَادِرُ بِهَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ بِتَوْجِيهِ كُلُّ عُضْوِيَّتِنَا وَفُرُوعِنَا دَاخِل السُّودَانِ وَفِي كَافَّةِ بُلْدَان الْعَالِمِ عَلِيٌّ أَنْ تَكْثُفَ وَتَفْعَلَ مِنْ دُورِهَا الْوَطَنِيِّ الْمُهِمِّ، وَأَنْ تَجْعَلَ مِنْ عُضْوِيَّتِنَا فِي تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ اِرْتِبَاطًا استراتيجيا نَتَطَلَّعُ لِنَلْعَبُ عَبَرَهُ دَوْرَا إِيجَابِيَّا مَهْمَا.إِنّنَا نَطْمَحُ إلي أَنْ تَمْثِلَ طَبِيعَةُ التَّنَوُّعِ الْكَبِيرِ لِعُضْوِيَّةِ مُنَظَّمَتنَا وَهِي مُنَظَّمَةُ مَدَنِيَّةُ تُؤَدِّيَ نَشَاطَا مَحَلِّيَّا دَاخِلُ السُّودَانِ وَنَشَاطَا دَوْلِيَّا فِي بُلْدَانِ الْمُهَجَّرِ إِثْرَاءَا حَقِيقِيَّا وَقُوَّةُ دُفَعِ إِيجَابِيَّةٍ لِتُحَالِفَ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ. وَهُوَ تَنَوُّعٌ عَلَى مُسْتَوِيَاتٍ عَدِيدَةٍ مِنْ أَهَمِّهَا: مُسْتَوِي الْاِهْتِمَامِ وَالتَّخَصُّصَاتِ وَمُسْتَوِي التَّوْزِيعِ الْجُغْرَافِيِّ.وَقَدْ بَادَرَ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِاِخْتِيَارِ مُمَثِّلِيهِ وقيادييه – نِسَاءَ ورجالا- لدَيْ كَافَّةِ هَيْئَاتِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَهُمْ الْيَوْمُ عَلَى أَهِبَّةِ الْاِسْتِعْدَادِ لِمُبَاشَرَةِ نشَاطِهِمْ عَلَى الْفَوْرِ. وَيَقِفُ التَّجَمُّعُ أيضا عَلَى أَهِبَّةِ الْاِسْتِعْدَادِ لِاِخْتِيَارِ أَعْضَاءَهُ وَدفعَهُمْ لِلْمُشَارَكَةِ فِي لِجَانِّ التَّحَالُفِ الْمُتَخَصِّصَةِ إثراءأ لِأَعْمَالِهَا وَنَشَاطَاتِهَا الْوَطَنِيَّةِ الْمُتَنَوِّعَةِ.إِنّنَا فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ نرى اننا وَتُحَالِفَ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ نَنْهَلُ وَنَسْتَمِدُّ رؤآنا وَنَسْتَلُّهُمْ تَارِيخنَا مَنْ ذَاتُ النَّبْعَ الْوَطَنِيَّ، وَنُنَاضِلُ فِي سَبِيل تَحْقِيق ذَاتُ الْأَهْدَافَ، وَأَنّهُ بِالتَّالِي لَمْ يَعِدْ مُمْكِنًا أَوْ مَنْطِقِيًّا أَنْ تُبَقِّيَ بَيْننَا حَوَاجِز أَوْ فَوَاصِلٌ.إِنْ اِنْضِمَامُنَا كَتَجَمُّعِ عَالَمِيّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ يَمْثِلُ اِعْتِرَافَا مَنَّا بِالدُّورِ الطَّلِيعَيِّ الَّذِي بَاشَرَهُ تَحَالُفُ قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ مُنْذُ تَأْسِيسِهِ فِي سِبْتمبَر مَنْ عَامّ 2009 فِي جُمْع كَلَمَّةِ الْمُعَارَضَةِ وَتَوْحِيدِهَا رَغَمَا عَنِ الْأَهْوَاءِ وَالْعَوَاصِفِ. لَمْ يَكُنْ الْأَمْرُ نُزْهَة سَهِلَةٍ، بَلْ عَمَلَا ضَخْمَا جَسِيمَا تَخَلَّلْتِهِ ومازالت صُعُوبَاتُ وَعَقَبَاتُ جُمَّةٍ.وَأُصَبِّحُ وَاجِبَا عَلَينَا جَمِيعَا الْمُسَاهَمَةِ بِكُلَّ قَوَّانَا وَجُهْدُنَا فِي تَطْوِير وَإثراء هَذَا الْعَمَلَ الْوَطَنِيَّ الْمتميز، وإيجاد الْحُلُولَ لِلصُّعُوبَاتِ وَالْعَقَبَاتِ الَّتِي تَعْتَرِضَ طَرِيقُهُ، وَالْاِنْطِلَاقَ بِهِ نَحوُ آفَاق رَحْبَةٍ.يَعْبَرُ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ عَنْ تَأْيِيدِهِ التَّامِّ لِوَثِيقَةِ الْبَديلِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ الَّتِي أَمُهْرَتُهَا بِتَوْقِيعَاتِهَا الْأحْزَابِ وَالْمُنَظِّمَاتِ وَالْكِيَانَاتِ الْمُنْضَوِيَةِ تَحْتَ لِوَاء تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ يَوْم الْأَرْبِعَاءِ الْمُوَافِقِ 4 يُولِيُو مَنْ عَامّ 2012.إِنّهَا وَثِيقَةَ تَشَكُّلِ الْأسَاسِ الْمَتِينِ لِبَرْنَامَجِ شَامِلِ لِإِعَادَةِ بِنَاءِ الْوَطَنِ مِنْ جَديدِ بَعْدَ الْخَرَابِ وَالدَّمَارِ الْهَائِلِ الَّذِي حَلٌّ بِهِ. إِنّهَا وَثِيقَةَ مَرْجِعِيَّةَ ينبغي عَلَينَا جَمِيعَا تِبْنَيْهَا وَرِعَايَتَهَا وَالْعَمَلَ بِصُورَةِ مُسْتَمِرَّةٍ عَلِيٍّ تَطْوِيرهَا وَإِثْرَاءَهَا بِمَا يَسْتَجِدَّ مِنْ أَفْكَارِ وَآرَاءِ تَجْعَلُهَا تَتَلَاءَمُ وَتَتَوَاكَبُ مَعَ تَطَوُّرِ الْفِكَرِ الْوَطَنِيِّ وَالْإِنْسَانِيِّ.إِنْ رؤي وَمَوَاقِف التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ تَتَطَابَقُ بِالْفُعُلِ مَعَ رؤي وَمَوَاقِف تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ: نَحْنُ جَمِيعَا نَسْعَى لِبِنَاءِ دَوْلَة الْقَانُونِ، دَوْلَة مَدَنِيَّةٍ دِيمُقْرَاطِيَّةٍ تُسَوِّدَهَا الْعَدَالَةُ الْاِجْتِمَاعِيَّةُ وَتَحْتَرِمُ فِيهَا حُقوق الْإِنْسَانِ وَالْحَرِيَّاتِ الْأَسَاسِيَّةَ، وَيُشَارِكَ كُلَّ أَبِنَاءَهُ وَبُنَاتَهُ مَنْ مُخْتَلِف أقَالِيمِهِ وَقَبَائِلِهِ وَتَوَجُّهَاتِهِ فِي عَمَلِيَّة التَّغْيِيرِ الْكُبْرَى، وَيَسْوَدَ بِلَادُنَا السّلَامِ، وَأَنْ يَصْبَحَ بَلَدُنَا وَطَن يَسَعَ الْجَمِيعُ.لِقَدْ آنَ الْأوَانُ لِوَحِدَةِ الْمُعَارَضَةِ الْمَبْنِيَّةِ عَلَى مَبْدَأ ثَابِتٍ لَا نُحَيِّدُ عَنهُ أَلَا وَهُوَ اِجْتِثَاثُ سُلْطَة تُجَّار الدِّينِ، سُلْطَة الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ مِنْ جُذُورِهَا، وَأَنْ نَلْفِظَ نِهَائِيًّا أية مُحَاوَلَة لِلتَّحَاوُرِ مَعهَا. فَنَحْنُ فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ نُدِرُّكَ إِدْرَاكَا كَامِلًا أَنَّ شُعَب بِلَادِنَا لَيْسَ لَهُ مَا يَجْنِيَهُ مِنْ حِوَار مَعَ سُلْطَة دكتاتورية اِسْتِبْدَادِيَّةُ إجْرَاِمِيَّةٍ.وَفَوْقَ ذَلِكَ فَإِنْ كُلُّ مَنْ يَسْعَى لِلتَّحَاوُرِ مَعَ السُّلْطَةِ لَا يَمُّكُنَّ أَنْ نَعْتَبِرَهُ دَاعِيَةُ لِإِسْقَاطِهَا، فَالتَّحَاوُرَ وَالتَّشَاوُرَ خَاصِّيَّة لَاشِكَ تُعَنِّيَ ضِمْنِيَّا بِالضَّرُورَةِ الْاِعْتِرَافَ بِشَرْعِيَّتِهَا وَالتَّآلُفِ مَعهَا – وَبَدَلَا مَنْ أَنْ تَوَاجُه بِوَصْفِهَا الْمُشْكِلَةِ الْحَقِيقِيَّةِ هاهي تَصَبُّح جَزَأَ مِنَ الْحَلِّ إِنْ لَمْ تَكُنْ الْحَلُّ كَلَهُ، وَبِالْتَّالِي يَسْمَحُ لَهَا بِالْبَقَاءِ والإستمرار جَنْبًا إلي جَنْبَ مَعَ الْقَوِيِّ الْأُخْرَى لِتَتَفَوَّقُ عَلَيهَا بِمَا يُمَيِّزَهَا مِنْ إِمْكَانِيَّاتٍ مَادِّيَّةٍ تَمْثِلَ ريعُ سَرقَة الدَّوْلَةِ وَإعْلَاَم أُخْطُبُوطِي مُنْتَشِرٍ، وَهَيْمَنَةٌ عَلَى أَرْكَان الدَّوْلَةِ وَمَفَاصِلِهَا.وَنَحْنُ نَرِي - وَفِي هَذَا نَتَّفِقُ تَمَامًا مَعَ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ - بِأَنّهُ لَا حَلُّ أَمَامنَا غَيْرَ أَنْ نَتَوَحَّدَ وَنَتَكَاتَفُ وَنَتَعَاضَدُ لِإِسْقَاطِ سُلْطَةِ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ، وَهَذَا مَا يَدْعُونَا فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِلنّشطَاءِ لِأَنَّ نَتَوَجَّهُ لِكَافَّةٍ قَوِيٍّ الْمُعَارَضَةَ بِكُلُّ تَيَّارَاتِهَا وَكِيَانَاتِهَا بِالْاصْطِفَافِ فِي إِطَارِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ كَيْ تَكْتَسِبَ وَحِدَّتُنَا مَعَنَاهَا، وَنَتَمَكَّنُ بِهَا وَعَنْ طَرِيقِهَا مِنْ دُفَعِ الثَّوَرَةِ السُّودَانِيَّةِ إلي الأمام، وَتَتَحَقَّقَ آمَالُ الشُّعَبِ.• عَاشَتْ قُوَى الْمُعَارَضَةِ مُوَحِّدَةُ مُتَّحِدَةُ • تَسْقَطَ سُلْطَةُ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِالْمَكْتَبُ الْإعْلَاَمِيُّ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّالإثنين 27 فِبْرَايرَ 2017أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 فبراير 2017اخبار و بياناتبيان صحفى السودان يشهد زيادة فى أعداد اللاجئين القادمين من جنوب السودانقانونيون :يطالبوا بعقد مؤتمر عدلي شامل وتحديات تواجه النائب العام الخرطوم:الايام نأبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الإثنين التاريخ : 27-02-2017 - 08:12:00 صباحاًمواطنون قادمون من ليبيا: السلطات السودانية تحتجز سياراتنا لأكثر من ثمانية أشهرغازي صلاح الدين العتباني: اتفاق الأحزاب على ترشيح البشير سيكون خطوة نحو الكمالاإلغاء براءة مُحمّد حاتم سليمانالسودان يبلغ فرنسا عدم رضائه عن استضافتها لعبدالواحد نورتصاعد الخلافات بين مجموعة الحبر وجاويش وتصل القضاءحكمت عليه بالسجن عامين المحكمة العليا تلغي الإعدام بحق قاتل عوضية عجبناالحكومة السودانية: تصريحات قوى الإجماع حول إسقاط النظام شعاراتالشعبي يطالب الأحزاب بالدفاع عن الحريات أحمد بلال يتوقع اتفاقاً مع حركة مناوي خلال أيامالخارجية السودانية تبلغ المبعوث الفرنسي عدم رضا الحكومة عن استضافة فرنسا للمتمرد عبد الواحد نورالحكومة: جهازالأمن سيتوقف عن ملاحقة الصحف فى المرحلة المقبلةغادر مع وزير خارجيته الى بلاده غندور: عفو البشير عن المواطن التشيكي تقديراً لعلاقات البلدينالحكومة التشيكية تشكر السودان لإطلاق سراح مُواطنها المدان بالتجسسالبرلمان يشكل لجنة تقصي حول القضية حميدة يتعهَّد بإعلان نتائج التحقيق حول مستشفى مكةالصحة تكشف معلومات جديدة حول حادثة العمى بمستشفى مكةالقبض على نائب رئيس الوطني بسواكن بعد اشتباكات في شورى المحليةأحمد هارون والي ولاية شمال ك : التحديات التي تواجه البلاد بحاجة إلى عقول مفتوحة وقلوب تستوعب الجميعالسودان يستنكر إيواء فرنسا لعبد الواحد واستضافة فصائل المعارضةالخارجية: تعقيدات حالت دون وفاء السودان بالتزاماته تجاه منظمة الأمم المتحدةمسؤول حكومي سودانى :لا زيارات سرية لإسرائيلإتجاه لإيقاف أئمة وخطباء مساجد بالخرطومنافع علي نافع: الغرب أصبح يستعين بتجربة السودان في مكافحة الإرهاب والتطرفوزارة الصحة الاتحادية تشكو تعقيدات استيراد أجهزة طبية رغم تخفيف العقوباتالحكومة: تصريحات قوى الإجماع حول إسقاط النظام شعاراتتذكرة وبيان إلي أولى الشأن حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحرياتجهاز المغتربين يوقع مذكرة تفاهم مع الاتحاد العالمي للمؤسسات العلمية بالجزائراراء و مقالاتحوار الكيكة ... ونزق الدكتاتور! بقلم المتوكل محمد موسى تطاول(الأدعياء)على سنة خاتم الأنبياء بقلم د. عارف الركابي نشتغل سياسة (1) بقلم إسحق فضل الله افات القوارض كتاب للباحث عبد الله عبد الرحيم ساتىنقض الدكتور صبري محمد خليل لدعائم الفكر الجمهوري بقلم محمد وقيع اللهياهولاء : مالعيب أن سعينا للحفاظ علي هويتنا الزنجية وثقافتنا الأفريقية... بقلم الفاضل سعيد سنهوريالتحية لجميع الأجهزة الأمنية بقلم عمر الشريفمطلوب مستشار للدجل والشعوذة بقلم كمال الهِديادركنا وادرك كنانة، ياسيادة النائب الاول !! بقلم حيدر احمد خير اللهمياه راكدة في المستنقع العربي : الحاضر والمستقبل بيد الآخرين !! بقلم د. لبيب قمحاويما هو سبب المُشكلة؟؟ بقلم عثمان ميرغنيهَبْ أنَّ أمريكا رضِيَّت عنا..! بقلم عبد الله الشيخفوبيا الأجانب ..!! بقلم عبدالباقي الظافرفيا ملائكة اشهدي!! بقلم صلاح الدين عووضةهوس الرذيلة ! بقلم الطيب مصطفىإنهزام الكرامة الوطنية .. !! بقلم هيثم الفضلقراءات في سفر الناجي الحركة الاسلامية نشأة مشبوه وتاريخ اسود بقلم اسامة سعيدد. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (8 (أ)-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمودحينما تفتقد الحنكة الاجتماعية تتلاعب السياسة بعقول الشعوب...ما وراء الحجيرات نموذجا بقلم قوقادى مَنْ قتل الفاروق عمر ؟ بقلم احمد الخالديالمنبر العامPope says wants to make trip to South Sudan with Anglican leaderانقطاع الكهرباء عن كل السودان ... ! عض وضرب بالعصي في صالة جهاز الامن : الكيزان سعرو ( صور ) عاقبة الافراط في التعامل مع سودانيزاونلاين .. (دراسة جديدة)مدافعون عن حقوق الانسان : حول محاولات إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات لماذا فشلت المعارضة السودانية في أحداث التغيير؟؟؟القبض على نائب رئيس المؤتمر الوطني بسواكن بسبب مشاجرة في المؤتمر التنشيطي للحزب بالمحلية د. غازي صلاح الدين: إسرائيل لا تستحق المكافأة على عدوانها.. التطبيع معها محكوم بالإجماعحبيبي يا محمد.. بقلم سهير عبدالرحيمالسودان يحتج لفرنسا على إستضافتها قيادات المعارضةوزير: (حق التظاهر) خاضع للنقاش في وثيقة الحريات الملحقة بتعديلات الدستورتصاعد حدة الخلافات وسط الإخوان المسلمين.. والحبر يقاضي علي جاويشالسودان: سكوت الإعلام الرسمي يصبح عميل لمخابرات مصر..؟! القصر الجمهوري هو المصنع الحقيقي لإنتاج الإرهاب الديني.. صلاح شعيبأغرب سيك ( عندهم تلاتة آسات وسيكناهم ) الجالية السودانية تفتح بلاغا في المصريمعاناه السودان في جنوبه....مسابقه القصه القصيرهصاحبتي الكديسة عرستإسلاميون وعلمانيون ومفكرون مدنيون يتفقون على صيغة جديدة للعلاقة بين الدين والدولةناس كوستى بالخرطوم اجمعوا هنا معظم الشيوعيين مصابون بالاضطراب الضلالي الزوراني (البارانويا) ... *نظرية*أزمة. هوية. ....عاصفة حزم مرتدة ولكنها:خليجية 100% - كاتب خليجي - فكيف تردون ؟السودان أكثر الدول تعاوناً في الإقليم لمكافحة الإتجار بالبشرما ذنبهم !!وفاة البرلماني البريطاني (جيرالد كوفمان)...اليهودي الذي هاجم كثيرا حكومة اسرائيلخطأ فادح في إعلان الفيلم الفائز بالأوسكار 89 مساء الأحدالكونُ في مكانٍ آخرٍلعشاق 3310 ( نوكيا تلاتَين عشرة ) .. Nokia 3310يعود بشكل جديد ( صورللمسافرين الى السودان -بلدى ياحبوب للشحن - خدمات ممتازةهل حقا نشبه آباءنا و أمهاتنا و إن أنكرنا ذلك؟ مقال يستحق الطرق التى تربط المدن مع بعضها الخرطوم - كوستى غياب تام للاضاة ليلا ((شبكة الطرق السريعة ))قضية للنقاش : التأثيرات الاقتصادية على سلوك الأفراد والمجتمعأرجوك لا تخجل من قبيلتك أو منطقتك بسبب النكات أو الصورة النمطية السالبة:الهادي الشغيل شكرا جميلا دعواتكم كانت معي دوما ماهرشالا يحصل علي يحصد الأوسكار Oscars كأفضل ممثل مساعدمصرى .. يوجه إساءة بالغة .. للشعب السودانى الفرق طه بالقاهرة لبحث دعم التعاون وآخر التطوراتمتظاهرون يغلقون شارع الصحافة زلط أحتجاجا على الغاء حكم الاعدام على الملازم حامد
سودانيز اون لاينبيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدةمكتبتىرابط مختصر