ابراهيم السنوسي: د. حسن الترابى «أرجل سياسي في السودان وأعلم عالم بها»

ابراهيم السنوسي: د. حسن الترابى «أرجل سياسي في السودان وأعلم عالم بها»


02-26-2017, 04:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1488123354&rn=0


Post: #1
Title: ابراهيم السنوسي: د. حسن الترابى «أرجل سياسي في السودان وأعلم عالم بها»
Author: صحيفة الانتباهة
Date: 02-26-2017, 04:35 PM

03:35 PM February, 26 2017

سودانيز اون لاين
صحيفة الانتباهة-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



الخرطوم: هيثم عثمان - عبد الرحمن صالح
أنهى الحزب الحاكم جدلاً واسعاً حول الالتزام بمخرجات الحوار وقال إنها نافذة وأن التباين لا يعني التراجع عنها.


وكشف مسؤول نافذ بالحزب عن قطع اللجنة العليا لتشكيل الحكومة لشوط بعيد في تجهيزها وفق أسس علمية تضمن العدالة واستمرار الحكومة بتناسق دونما تشاكس.
بالمقابل قال رئيس حزب التحرير والعدالة القومي عضو اللجنة العليا لمتابعة تنفيذ مخرجات الحوار الوطني التجاني سيسي، إن اللجنة العليا لمتابعة تنفيذ مخرجات الحوار تعكف الآن على التوافق حول المعايير المتعلقة بتكوين حكومة الوفاق الوطني.
من جهته جزم المؤتمر الشعبي بأن الجدل الكثيف الذي دار حول ورقة الحريات التي دفع بها في التعديلات الدستورية ووجدت انتقادات لاذعة من العلماء أرادوا بها صرفهم عن التعديلات السياسية الرئيسة المتعلقة بصلاحيات جهاز الأمن وانتخاب رئيس القضاء وأعضاء المحكمة الدستورية .
في غضون ذلك ذكر المسؤول بالحزب الحاكم إنهم لا يعملون لوحدهم وأضاف «الحوار ماضٍ الى مقاصده ومخرجاته نافذة وتباين وجهات النظر حول بعض القضايا لا يعني التراجع عن ما اتفق على تنفيذه».
وفي السياق نبه الأمين العام للحزب إبراهيم السنوسني الى أن الورقة التي كتبها الترابي بها «9» حريات ومصحوب معها اختصاصات جهاز الأمن والقضائيات والمفوضيات ، وقال أخذ جزء منها الى البرلمان وترك الأغلب، وأضاف يريدون أن يصرفوننا عن التعديلات السياسية الرئيسة المتعلقة بجهاز الأمن، وانتخاب رئيس القضاء، وأعضاء المحكمة الدستورية، وأوضح أن الترابي كتب ورقة الحريات وأراد بها الحريات للشعب كافة وليس للشعبي فقط حتى تنسب له ، وقال الورقة كتبها الترابي « أرجل سياسي في البلاد وأعلم عالم بها» في وقت سخر فيه من العلماء الذين انتقدوها،وقال من الذي انتخبكم وفوضكم لتكونوا علماء الأمة ، ونبه الى أن التعديلات قدمت من الرئيس للبرلمان ، وأضاف اذا كان هناك اعتراض يجب أن يقال للرئيس الذي أودعها . ودعا السنوسي خلال مخاطبته الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام أمانة النقابات والمهن بالحزب أمس أعضاء حزبة الى عدم الانشغال بتصريحات رئيس الجمهورية الأخيرة التي قطع فيها بعدم قبولهم للتعديلات التي قدمها الشعبي بنسبة «100%» ، وقال لا أريد أي أحد أن يعلق عليها ، وأضاف كلام قاله الرئيس أنا الذي أرد عليه ، «وكل زول بي قدروا» .
واستبعد السنوسي انسحابهم من المشاركة في الوقت الحالي ، وقال كلام الانسحاب ليس وارداً عندي أصلاً ، وأضاف قرار مشاركتنا في الحكومة القادمة قائم بإجازة توصيات الحوار كاملة، وتابع اذا لم تجز فلكل حديث وقته وقراره ، ونبه الى أن معركة حزبة مع الجهة التي أودعت التعديلات في البرلمان، وقال ما استقاموا لنا سوف نستقيم لهم فإن أرادوا أن يتنصلوا فلدينا موقف سوف نتخذه للخيارين .
وقطع السنوسي بوجود مؤامرة تمت في التعديلات ، وقال التآمر بدأ منذ أن تولت بدرية رئاسة اللجنة ، وأضاف لو أراد الحزب الحاكم لهذه التعديلات الإجازة لما كون لجنة بهذه الطريقة ، وتابع كان يجب أن يجلس معنا ونتفق على رئاسة اللجنة وعضويتها.





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • مؤتمر العلماء والخبراء يناقش طرق نقل المعرفة وكيفية الاستفادة منها
  • 55 ألفاً يقيمون بطريقة شرعية 80% بغرض العمل الداخلية: 1.5 مليون مهاجر غير شرعي في السودان
  • إختيار د. بدرية سليمان رئيساً لمنظمة البرلمانيين السودانيين
  • مذكرة تصحيحية جديدة بـالشعبي في طريقها للسنوسي
  • استاذ بالجامعات السعودية يطالب بتفعيل نظم المعرفة والمعلومات والتقنية الزراعية لتحقيق تنمية زراعية
  • إيقاف كمال رزق من أداء الجمعة بالمسجد الكبير

    اراء و مقالات

  • (ما أسوأ أن تكون شعباً) بقلم عثمان ميرغني
  • عوالم ابن يرجوخ! بقلم عبد الله الشيخ
  • حوار (سيد) صلاح وضياء بقلم كمال الهِدي
  • يا سودانى المهجر انتبهوا لمن حملوا الجمر بايديهم بقلم سعيد شاهين
  • كيف يعمل الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح بقلم جمال السراج
  • لن يكون هناك دولة فلسطينيّة تحت سمع نتنياهو وبصره بقلم ألون بن مئير
  • تشكلات الغرب ومحاولات الهيمنة التاريخية الحديثة علم بقلم حكمت البخاتي
  • ألا فلتوقف (مهازل) الكلام في الدين بغير علم بقلم د. عارف الركابي
  • الاعلام الرسمي .. و الخراب بقلم إسحق فضل الله
  • رفقاً بالتلاميذ يا حكومة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملعون أبوها!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية وحرية الاعتقاد بقلم الطيب مصطفى
  • من حديقة الزوادة وحتى القاليري: الهدم!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ليس في جبال النوبة بحروالأسماك لا تسبح في البر كمرد ياسر بقلم محمود جودات
  • بس يا سرطان في الداخل والخارج بقلم بدرالدين حسن علي
  • يا مياده لن يضيع جميلا أينما زرعا نعم طمر فيهم يا ميادة اذا اكرمت الكريم ملكته بقلم عبير سويكت
  • الموت على الطريقة اليمنية بقلم بدرالدين حسن علي
  • حروبُ الرسائلِ والمبادرات بين السيد الصادق المهدي والدكتور جون قرنق 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد س
  • قال الخدمة المدنية في أحسن حال.. قال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواهب إستثنائية .. !! بقلم هيثم الفضل
  • يا أيها الدواعش للتأويل وجهان : وجه للتنزيه و آخر لدفع التجسيم بقلم حسن حمزة
  • التيمية يعتقدون بالجسمية والتشبيه ويلقون بالشبهة على الجهمية..!! بقلم معتضد الزاملي

    المنبر العام

  • إلى رئيس محلية أمدرمان - دي بانت شرق إن كنت تعلم
  • الإرهاب- بقلم شمائل النور
  • قرار بوقف خطيبي مسجد الخرطوم الكبير من الخطابة
  • كيف نصب الفريق طه عثمان الحسين سلفه الفريق هاشم عثمان الحسين وزيراً للداخلية ؟ +=-
  • الافراج عن الصحفى التشيكى المدان بالسجن “مدى الحياة” بقرار من البشير
  • القبض على إمام مسجد بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل
  • محمود محمد طه !!! ناقلا لفكرة الصوفي عبد الكريم الجيلي !!! تلميذ بن عربي !!! المرتد !!!
  • عنوان مكتبتي في سودانيز اونلاين, ردود متأخّرة وأشياء أخرى مفيدة ...
  • قرأت لكم
  • تعالوا نعيد البسمة للأخت اٍيثار .... ونتخذ موقفنا ردا عمليا علي مناهضة وكشف الظلم المصدر : http://http://
  • تحطيم مركز "عزيز جالاري" للفنون -خلف الله عبود
  • ضرورة تنحى سلفاكير ورياك مشار باعتبارهم سبب الأزمة الحالية بجنوب السودان
  • جنوب السودان...برافو "سلفاكير" وزمرته..
  • يا جماعة بعد ماسورتي بتاعة الحذف .. عندي اقتراح
  • المشهد الحزين لموت البطل addie Guerrero علي الحلبة
  • الرئيس يستقبل مجموعة من رجال الأعمال الأميركيين فى بيت الضيافة
  • الطيب مصطفى مع "حرية الإعتقاد" ولكنه يخاف الأستاذ محمود محمد طه!!!! عجبي
  • الامام الصادق نجم ليلة شارلس بونية بالسودانية 24 عن الكوشيين.
  • تخيلوا كيف يكون إحساس إنسان ارتبط ببلدٍ أربعين عاما ثم يغادرها مجبرا!
  • ترانيم المعبد .. " قصة "
  • الاندلس مربع 11 - الخرطوم
  • عذابُ الجِهاتِ
  • صديقي الموسيقار العالمي نصير شمة وآخرين سفراء لليونيسكو..ألف مبروك
  • عزاء آل بدري وآل إبراهيم قاسم مُخير
  • رغم قوة حجته في الرجم ولكن كيف سيجيب على هذا السؤال
  • البابا فرانسيس: أن تكون ملحدا خير من أن تكون منافقا
  • في صحو الذكرى المنسية ،،،
  • وائل السمرى يكتب:أين مصر من آثارها فى السودان- اليوم السابع
  • الداخلية: توقيف أجانب أساءوا لـ”السودان” عبر مواقع التواصل
  • لنفهم مقاصد الولاء والبراء فى الاسلام قراءة تحليلية لسورة الممتحنة- هام جدا
  • كتب .د .منصف المرزوقي بعد عودته الي تونس
  • أسعار الاقامة في مصر أعتبار من الاحد اليوم
  • اهل الوطنى .. يضربون بعضهم!#
  • جنبة السوريين
  • أعود لأحبابي الكرام