توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم

توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم


02-18-2017, 06:24 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1487438666&rn=1


Post: #1
Title: توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم
Author: صحيفة الصيحة السودانية
Date: 02-18-2017, 06:24 PM
Parent: #0

05:24 PM February, 18 2017

سودانيز اون لاين
صحيفة الصيحة السودانية-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



الخرطوم:الصيحة
أوقفت محلية الخرطوم أمس 61 من الأثيوبيين ودوّنت في مواجهتهم اتهامات بزعزعة الأمن، وإثارة الشغب، إثر خروجهم في تظاهرة بوسط الخرطوم، وحصب مقر السفارة الأثيوبية في ضاحية العمارات بالحجارة.
وحصب عشرات الأثيوبيين الغاضبين مبنى سفارتهم، وأغلقوا شارع محمد نجيب قبل أن تفرقهم الشرطة، احتجاجاً على رفع رسوم بطاقة الإقامة من نحو 300 جنيه إلى 2200 جنيه.
وكان بعض الأثيوبيين قد تقدموا إلى سفارتهم بطلب لكي تخاطب السلطات السودانية عبر القنوات الدبلوماسية لتخفيض رسوم بطاقة الإقامة، وراجعوا السفارة الخميس الماضي وتم اخطارهم بأن الرد لم يأت، وعادت المجموعات أمس حيث يقام احتفال العيد الخاص بقومية التقراي الحاكمة، ودخلوا في مشادات مع بعض أعضاء البعثة، ووقعت أحداث شغب، وقذف مبنى السفارة بالحجارة، وتدخلت الشرطة مستخدمة الغاز المسيل للدموع لتفريق التجمع.


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • بحر ادريس ابو قردة يحيي الوفد الطبي الامريكي المشارك في مؤتمر جراحة العمود الفقري
  • انشقاق وزير العمل بجنوب السودان وانضمامه لمشار
  • خطيب المسجد الكبير د . شاع الدين العبيد: (مناهج التعليم) تفسد العقول
  • مصرع وإصابة (11) في حادثة سير جنوب بورتسودان
  • سياسيون وصحفيون يقودون حملة ضد الإرهاب وإطلاق هاشتاق (كلنا شمائل) بـ (فيسبوك)
  • النائب الأول يتعهد بتوطين جراحة العمود الفقري
  • إسهالات مائية حادة بالولاية الشمالية
  • محمد علي الجزولي : العلمانيون بتهكمهم بالأحكام الشرعية أكبر مهدد للسلم الاجتماعي
  • القبض على أكثر من ألفي متهم في حملات للشرطة
  • لجان تزكية المجتمع تدون بلاغات ضد الكاتبة شمائل النور

    اراء و مقالات

  • أحداث 19يوليو 1971من أرشيف المملكة المتحدة (3): رسالة شقيقَيْ بابكر النور ودور العراق في الانقل
  • قراءة التاريخ: لمعرفة الاتحاديون إلي أين؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الضوء المظلم؛ السودان.. هوية عربية إفتراضية وواقع إفريقي بامتياز.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف
  • تحذير مهم جداً بقلم جمال السراج
  • الأسر التى تحكم السودان وفسادها التاريخى المتجذر بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • فكر متحجر و دكتاتورية تكفيرية هذا ما عند داعش بقلم حسن حمزة
  • الموت حق يا جريدة الميدان بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • الجنجويد والإنكشارية .. التاريخ يعيد نفسه بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي
  • إسدال الستار على جريمة العصر !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مَن أحرق ماذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • (فَسَايِل ضَاربة)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نساء حول الرئيس ..(لكلكلته)!! الرئيس تعب من الشعب ويحتاج لمكلكلاتية بقلم عبد الغفار المهدي
  • وبرضو يا ناظم حكمت تقول أجمل الأطفال لم يولدوا بعد ! بقلم بدرالدين حسن علي
  • يوسف الصديق بين الكتب السماوية والتاريخ الفرعوني بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • النخيل ومريم البتول شعر نعيم حافظ
  • إزعاج المستوطنين جريمة والسكوت عليهم غنيمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لم تقصر في تغذية النسيج السوداني بقلم نورالدين مدني
  • نداء عاجل من اجل استخدام منابر المساجد في رفع الضرر عن اهل السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • يعقدون المؤتمرات لتهيئة الأجواء للتطبيع مع كيان يهود الغاصب! بقلم إبراهيم عثمان أبو خليل
  • أحزاب خِرِّيجَة الكُتَّلب بقلم مصطفى منيغ
  • يا خوارج آخر الزمان التأويل اسلوب لغوي و عربي انتهجه القران الكريم بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • السعودية : غرامة 3 آلاف ريال حال تأخر الإبلاغ عن فقدان الجواز والإقامة 24 ساعة
  • الواحد ليو كم ساعة ما شاكل ليو زول .. المنبر مالو ؟
  • كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيوعيين السودانيين
  • القبض علي مغتصب طفلة كوستي
  • التَّفكِيرُ بِالأصابِعِ
  • المواطنة الكنداكة (المكندكة) دى زميلـــة منبر من ‏تورونتو. ‏ل. ام عشره(صور)
  • فطرت فول من حوض السليم الليلة دي !!!
  • وزيرة الدفاع الألمانية تحذر ترامب من عداء المسلمين وتهديد وحدة أوروبا DW
  • رواية نبيل قديش-شارلي أو تونس بين زمنيْن
  • الولايات المتحدة الامركية بالتعاون مع مجموعة الترويكا (إنجلترا و النرويج وأمريكا)
  • اليوبيل الذهبي لمدرسة الدويم الريفية..
  • أحفاد الطلقاء والدواعش الجزولي نموذجا حي!#