ندى القلعة : لم أتعرض لهجوم من متطرفين بـ(حلفا)

ندى القلعة : لم أتعرض لهجوم من متطرفين بـ(حلفا)


01-29-2017, 05:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1485706073&rn=0


Post: #1
Title: ندى القلعة : لم أتعرض لهجوم من متطرفين بـ(حلفا)
Author: اخر لحظة
Date: 01-29-2017, 05:07 PM

04:07 PM January, 29 2017

سودانيز اون لاين
اخر لحظة-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


الخرطوم :مي علي آدم


نفت المطربة ندى القلعة كل الشائعات التي راجت في الأسافير يوم أمس، حول اعتداء إحدى الجماعات الدينية على حفلها الذي أقيم مساء الجمعة، في سينما حلفا وإنهائه قبل موعده، وقالت ندى في حديثها لـ(آخر لحظة) إن ذلك ليس صحيحاً وهو امتداد للشائعات التي ظلت تطاردها من فترة لأخرى، وأضافت أنها وجدت ترحاباً كبيراً واستقبالاً لن تنساه من كل أهالي مدينة حلفا، وأن ما حدث كان بسبب التدافع الجماهيري الكبير على موقع الحفل، وهو جمهور خرافي ضاقت به السينما داخلها وخارجها.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي نقلت أمس أحاديث عن مهاجمة مجموعة متشددة حفل غنائي للفنانه ندى القلعة بمسرح السينما الوطنية بحلفا الجديدة أمس الأول، وقذفت المجموعة مكان الحفل بالغاز المسيل للدموع، مما أدى إلى إصابة الفنانة ندى القلعه وعدد كبيرة من النساء والأطفال بإصابات متفاوتة نقلوا على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج، وقال مصدر موثوق لـ (آخر لحظة ) أمس إن أحدى الجهات كانت قد أعلنت عن إقامة حفل غنائي بحلفا الجديدة تحييه الفنانه ندى، بينما كانت هنالك مجموعة متشدده تعارض قيام الحفل وتدعو الجمهور لمقاطعته عبر مكبرات الصوت بالمساجد، وأضاف المصدر بالرغم من ذلك تدافع جمهور غفير من مواطني حلفا لحضور الحفل، وأردف أن السلطات اتخذت كافة الإجراءات الأمنية والاحترازية التي تحول دون أي هجوم محتمل على الحفل، مؤكداً أن شخصين قاما بقذف الحفل بالغاز المسيل للدموع منذ الأغنية الثانية، مما أسفر عنه إصابه الفنانة ندي والجمهور، وأضاف المصدر بأن المسرح شهد حالات من الهرج والمرج واضطرت الشرطة لإلغاء الحفل، وكشف المصدر أن نوع القنابل المسيلة للدموع التي استخدمها الجناة في عملية الهجوم ليست موجودة عند قوات الشرطة بالمحلية، مشيراً إلى أن الجهة المنظمة للحفل دونت بلاغاً ضد مجهولين، وأشارت في بلاغها إلى أنها تعرضت إلى خسائر مالية قدرتها بأكثر من (95) ألف جنيه جراء الهجوم على الحفل، وأضاف المصدر بأن الشرطة شرعت في ملاحقة منفذي الهجوم الذين كانوا متن عربة بوكس دبل كاب



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تلتقي بأعضاء من المحكمة الجنائية الدولية ومجزرة بورتسودان
  • سفراء دول الاتحاد الأوروبي المقيمين بالسودان يزورون الصادق المهدي في مقر حزب الأمة القومي في أم درم
  • بيان هيئة محامي دارفور وزارة العدل وإجهاض مبادئ المحاكمة العادلة
  • هيئة الأحزاب السياسية بجنوب دارفور تؤكد جاهزيتها لاستقبال النائب الأول لرئيس الجمهورية
  • بدء محاكمة مُعارضين جنوب سودانيين اليوم في كينيا
  • تناقض الخطاب الديني للدولة دفع الشباب للإلحاد المهدي: التجارب الإنسانية بما فيها تجربة النبوة صاحبت
  • جولة استطلاعية لسونا تكشف عن ركود في أسواق السيارات عقب رفع الحظر الاقتصادي على السودان
  • البشير: العرب الآن ضحية لخطة غربية فارسية صهيونية
  • تيَّارات الأمة: الظروف مواتية لدخول المهدي في حكومة الوفاق
  • بيان للخارجية بشأن قرار الرئيس الأمريكي بتقييد دخول المواطنين السودانيين للولايات المتحدة
  • السفير البريطاني في السودان : توقيع اتفاق بين الحكومة والشعبية ضروري
  • الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل: عودة المهدي إضافة لمسيرة الحوار
  • التجاني الطيب إبراهيم: تطبيق قرار رفع العقوبات يحتاج إلى أكثر من ستة أشهر
  • البرلمان السودانى يدعو لمراجعة السياسات النقدية بعد رفع العقوبات
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • الفيزا الأمريكية بقلم فيصل محمد صالح
  • لماذا نحن دولة.. محرومة؟!! بقلم عثمان ميرغني
  • بلاغ ضد أيلا..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • تفاصيل الشيطان !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مرحب بالحبيب الصادق المهدي بقلم الطيب مصطفى
  • هل نحن في حاجة لتعديلات دستورية لبسط الحريات ضجة كبرى حول لا شئ بقلم نبيل أديب عبدالل
  • فقد الهوية بعد أن فُقدت الوطنية بقلم عمرالشريف
  • عودة شداد وإبعاد الثعلب بقلم كمال الهِدي
  • هل أسْلَمت مَادلين..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • حوار وسط الجرتق بقلم إسحق فضل الله
  • العاصمة و مصادر إنتاج الأوبئة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • لعنةُ الموارد: دورُ النفط في انفصال جنوب السودان 3 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان ؟؟؟. 7 من 10 بقلم مصطفى منيغ
  • محمود محمد طه : في ذكراه : 18 يناير 2017

    المنبر العام

  • الشهيد د. مبارك آدم هل هو خوجلي عثمان الاطباء
  • ناس أمريكا وكندا .. رجعتونا لذكريات الشتاء هناك في العمق النوبي
  • اللونري 2016 وداعا روضتي وغني
  • جُنُونُ الحُبِّ
  • الفرق بين قادة يوليو1971 والسلفيين(صور)
  • أول إنزال أمريكي في اليمن بـ"بصمة" ترامب
  • احتفال الجاليات السودانية بعيد الاستقلال ال 61 بمدينة اوستند ببلجيكا
  • آخر منشور من السفارة الامريكية بالخرطوم بخصوص التأشيرات
  • محمود محمد طه : في ذكراه : 18 يناير 2017.. عبد الله الشقليني
  • "قيدوني وبكيت".. سودانية تحكي عن استجوابها بمطار أمريكي بعد أمر ترامب
  • حظر السودانيين قرار متاخر نفذه ترامب ، الاسباب والحل الجاد
  • صور مؤلمة لام سودانية وابنتها تنتشر علي المديا لعنة الله عليك ياعمر
  • حرق مسجد في ولاية تكساس الأمريكية !! الارهاب الامريكي على المسلمين والجماعات الاسلامية !!
  • ماذا قال "، أحمد سعد عمر عن عودة الصادق المهدى للبلاد
  • ضاقت وكنت احسبها تفرج في امريكا ولكنها كتمت
  • بنص الدستور
  • حوارات وتصريحات حول جالية مكة المكرمة
  • الكوليرات تجتاح الريف الشمالي...
  • لمبة المستنير ( توجد صورة) ...
  • تفشي حالات الإصابة بالكوليرا في العاصمة وبعض ولايات السودان
  • امريكا .... الامن والحريات
  • الهبوط الناعم وكلام النواعم
  • التظاهرات تشعل المطارات الأمريكية(فيديو)
  • هذا الموضوع لا يهمنا .ولكنه يعنينا: تونس ليست عربية
  • عندما أحببت دلالية
  • الحكومة السودانية تطرد قيادات من جماعة الأخوان المسلمين المصرية من السودان.
  • جرائم الحزب الشيوعي ضد المسلمين وغيرهم
  • ١٢ عاما اليوم ذكرى شهداء٢٩يناير بورسودان
  • فلسفة الفساد المالي والإداري..الفاضل عباس محمد علي
  • قارِضُ الاِحتِدامِ
  • رئيس غامبيا الجديد يوقف إجراءات بلاده للانسحاب من المحكمة الجنائية الدولية
  • القاضية آن دونللي تنقذ مسلمي الدول السبعة .. تاني قولوا المرأة ناقصة عقل ..
  • أسباب ارتباط اسم السودان بالإرهاب الدولي. مقال اعجبني. منقول
  • الحكومة السودانية تصدر قراراً بوقف دخول الأمريكان للسودان لمدة شهر
  • إيران تمنع الأمريكان من دخول أراضيها فهل ستفعلها الإنقاذ
  • عائض القرني : الغرب اهل حضارة .. والعرب اهل فساد ودعارة
  • فِصَام.....سرد قصصي قصير
  • الفنان ابراهيم عبد الحليم.. والنخلى.. بين دراما النص ..ودفء اللحن.. فى رحاب المسرجة.