حركة العدل والمساواة تدين مجزرة أزرني

حركة العدل والمساواة تدين مجزرة أزرني


05-24-2016, 06:38 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1464111489&rn=0


Post: #1
Title: حركة العدل والمساواة تدين مجزرة أزرني
Author: جبريل أدم بلال
Date: 05-24-2016, 06:38 PM

06:38 PM May, 24 2016

سودانيز اون لاين
جبريل أدم بلال -
مكتبتى
رابط مختصر


في واحدة من أفظع وابشع جرائم النظام في دارفور أقدمت مليشيا مسلحة من مليشياته على الهجوم على المصلين في مسجد أزرني وبصورة بغيضة لا يصدقها العقل السليم، مما أسفر عن قتل عشرة وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين العزل في منظر أقل ما يمكن أن يوصف هو الاستمرار الممنهج في الإبادة الجماعية.
حركة العدل والمساواة إذ تدين بشده هذه الجريمة البشعة تستنكر صمت قوات اليوناميد التي لم تعد قادرة ابدا على توفير أقل قدر من الحماية للمدنيين، بل لم تتوفر لديها رغبة الدفاع عن المدنيين وفقا للصلاحيات الممنوحة لها من قبل مجلس الأمن الدولي، ونناشد الأمين العام للأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية بضرورة التدخل العاجل لإيقاف سفك دماء الأبرياء في دارفور وملاحقة المجرمين.
حركة العدل والمساواة تؤكد ان دماء المدنيين العزل التي ظلت تسفك في الإقليم من قبل مليشيات نظام الإبادة الجماعية لن تروح هدرا، وأن نظام المؤتمر الوطني سيكون المسؤول الأول عن كل هذه الجرائم، ولن يفلت أحدا منهم او من مليشياتهم التي ينفذون بها جرائمهم في الإقليم.
تقبل الله الشهداء وعاجل الشفاء للجرحى
جبريل آدم بلال
الناطق الرسمي للحركة
24/05/2016

أحدث المقالات
  • الحزب الشيوعي: يولد الانقلاب من الثورة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مملكة البجة بين الزنافجة والحداربـة إبان الفتح الاسلامي لمصر - 1 بقلم احمد الياس حسين
  • إبليس في المحكمة! مسرحية من فصل واحد بقلم أحمد الملك
  • واشنطون ليست كمبالا او جوهانسبرغ سيادة الرئيس البشير بقلم محمد فضل علي..كندا
  • مفوضية اللاجئين بمصر مسؤلة عن هذه الجرائم ومن أسبابها!!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • متى نستحى ونكتفى ؟ بقلم عمر الشريف
  • إزالة التطرّف في مخيمات اللآجئين وما بعدها بقلم ألون بن مئير
  • فصيل سياسي متقدم بقلم حمادة فراعنة
  • هل ستنتهى محاولات اسلمة الدولة السودانية ؟ بقلم عثمان نواي
  • إنقلاب شجاع ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رئيس ذكي جداً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • والدائرة الخارجية لاصطيادنا هي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين عووضة وعثمان ميرغني بقلم الطيب مصطفى
  • بعض مطربي أمدرمان زمان من مختارات كتاب امدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي
  • إحتفظ بنصيحتك لنفسك أيها النجل المبجل بقلم نورالدين مدني
  • كل ذي عاهة جبار بقلم بدرالدين حسن علي
  • نفرات ونعرات وماقبل السقوط!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • افغادور ليبرمان الصهيوني مؤسس حزب إسرائيل بيتنا بقلم سميح خلف