تنويه هام إلي جماهير الحركة الشعبية لتحرير السودان

تنويه هام إلي جماهير الحركة الشعبية لتحرير السودان


05-21-2016, 03:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1463840351&rn=0


Post: #1
Title: تنويه هام إلي جماهير الحركة الشعبية لتحرير السودان
Author: اعلانات سودانيزاونلاين
Date: 05-21-2016, 03:19 PM

03:19 PM May, 21 2016

سودانيز اون لاين
اعلانات سودانيزاونلاين-Phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر



إلي جماهير الشعب السوداني عامة
إلي جماهير الهامش بصفه خاصة
نُنَوهِ هنا بأن بعض الأرزقيه ومصاصي الدماء، أعوان المؤتمر الوطني قد درجوا لإنتحال شخصيتنا والتحدث أوالتعامل بإسمنا من أجل تحقيق مصالحهم الشخصية والإضرار بسمعة ومكانة مناضلينا الشرفاء في الحركة الشعبية لتحرير السودان/الأغلبية الصامتة .
ففي الأيام الماضيه والتي شهدت حركة دؤوبة لهؤلاء الأشخاص ويجي في مقدمتهم الإنتهازي المدعوحسن كنده تربه , ومن ليس لديه علم بهذا الشخص عليه أن يعلم بأنه ربيب الحركة الإسلامية وسليل المؤتمر الوطني الذي كرس جل حياته في خدمة النظام العروبي الإسلاموي العنصري في السودان بكل قذارته وأفعاله الإجرامية التي سُلِّطت في الأساس نحو أهلنا في جبال النوبة وبقية مناطق الهامش السوداني .
نؤكد لكم أيها الرفاق بأن هذا الإنتهازي كان قد جاء إلي جوبا في العام 2011م مبعوثاً كعميل من المؤتمر الوطني, ظل تحت رعاية وإقامة بعض الأشخاص قاصري النظر ثم خرج منها متوجها إلي القاهره بعد إستنفاد أغراضه المسمومه من بينها حملة الإستقطاب الكبيرة التي قام بها لبعض عناصر الحركه الشعبيه خاصة مجموعة سيد حماد كافي التي غادرت للخرطوم في العام الماضي وتحالفت مع النظام هناك, ومجموعات أخرى ذهبت من جوبا عبر كمبالا ونيروبي إلى الخرطوم/ ولم يكتفي هذا الإنتهازي بذلك حيث واصل مهمته ليكملها بالقاهره , فظل على إتصال وتواصل مع مسئولي السفاره السودانيه وكل القادمين الموفودين من نظام البشير وذلك بغرض تحقيق أهداف نظام الإباده في ضرب وحدة أبناء النوبه بالقاهره وإحداث مزيداً من الإختراقات الأمنيه في صفوف الرفاق المناضلين.
لقد ظل المدعو حسن كنده تربه على الدوام يقوم بسلوكه هذا باسم الحركه الشعبيه لتحرير السودان / الاغلبيه الصامته وقياداتها ويدعي زورا وبهتانا الإنتساب إليها, وعليه نوجه كل الرفاق باخذ الحيطة والحذر منه ومن أمثاله ولتأكيد ذلك نوضيح الآتي :-

اولاً :- المدعو حسن كنده تربه هو عضو في حزب المؤتمر الوطني الظالم الذي يقوده مجرم الحرب والمطلوب لدى العدالة الدولية عمر حسن أحمد البشير.
ثانياً :- نؤكد للجميع بأنه لم يكن عضواً في الحركة الشعبية لتحرير السودان/الأغلبية الصامتة ورغم محاولاته الإلتصاق بقياداتنا للإنضمام للحركة الشعبية إلا أنه رفض تماماً لسلوكه المريب والشكوك التي تحوم حوله خاصة بعد أن أكدت أجهزتنا بأنه شخص غير مرغوب فيه .
ثالثاً :- نؤكد في الخاتم أيها الرفاق بأن المجرمين السدنة وعملاء النظام لن ولم ينالوا شرف الإنتماء للحركة الشعبية/الأغلبية الصامتة وعليهم أن يبحثوا سبلاً للفاسدين والإنتهازيين أمثالهم وهم كثر وننبه كل من يتعامل معه بأنه لا علاقة له بشرف النضال والمناضلين في الحركة الشعبية لتحرير السودان/الاغلبية الصامتة .
والنضال مستمر والنصر أكيد
الأستاذ/ صديق منصور الناير
الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان الاغلبية الصامتة
19مايو2016م


أحدث المقالات

  • الجّماعة، ما صَدّقوا ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • السُّودَان سَنَة 2100 تكاتف للتمويل الجماعي بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيدَ أَحَم
  • بوح الحروف بقلم مأمون احمد مصطفى
  • ماذا قال الزهار عن (فزبة) أبي عمار؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • السعودية تسحب أرصدتها وسفيرها من أمريكا ..عاجل بقلم جمال السراج
  • الوجه الآخر لفتحي الضو محمد بقلم بدرالدين حسن علي
  • حر موت !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أنا أكره العمدة..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • بطاقة شخصية للحكومة الجديدة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • لماذا لا يحترم الإعلام العربي رمضان؟!بقلم الطيب مصطفى
  • والله غزيت ياابوزيد !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جمهورية مافى الممكونه بقلم سعيد شاهين
  • ليبرمان يجب أن يغير الأولويات الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • مصادقة الكونغرس على القرار 650 الخاص بحماية سكان ليبرتي.. رغم تأخره يجب الإسراع في تطبيقه
  • جهاز الأمن و المخابرات و رسائل غير موفقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شهادة .. الغنوشي !! بقلم د. عمر القراي
  • التنقل في المدينة والولائم مختارات من كتاب أمدرمانيات بقلم هلال زاهر الساداتي
  • الديمقراطية راجحة وعائدة بقلم نورالدين مدني
  • تايه بين القوم / الشيخ الحسين/ البشير يتنازل لعبد الرحمن الصادق عن الحكم- النكتة والتعليق
  • يا دكتور أمين حسن عمر مرافعتك عن الترابى مجروحة! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه