01:15 AM March, 18 2016 سودانيز اون لاين
حركة العدل والمساوة السودانية-
مكتبتى
رابط مختصر
إستجابة لدعوة كريمة تقدمت بها الآلية الافريقية رفيعة المستوي لحضور إجتماع للتشاور الاستراتيجي، وصل اليوم ١٧ مارس وفد من حركة العدل والمساواة السودانية الي العاصمة الاثيوبية أديس أبابا، ويترأس الوفد السيد رئيس الحركة رئيس الجبهة الثورية الدكتور جِبْرِيل ابراهيم محمد.
تؤكد الحركة انها أتت بقلب مفتوح وارادة صادقة للوصول الي سلام شامل يعالج أزمات السودان ويضع حدا للاحتراب ويحاسب المجرمين ويعوّض الضحايا ويؤسس لدولة الديمقراطية المنشودة.
وتري ضرورة الوصول الي وقف للعدائيات وفتح مسارات العمل الإنساني لإغاثة المتضررين من الحرب واطلاق سراح المعتقلين والأسري وبسط الحريات كمدخل للدخول في حوار شامل ومتكافئ.
محمد زكريا فرج الله
أديس أبابا
أحدث المقالات
الوجه الآخر للثورة الجزائرية بقلم شوقي بدرىالدكتور الترابي التاريخ و الفكرة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنكلمة حول المسرح بقلم بدرالدين حسن عليالقرار الأممي 2265 الطوفان القادم وبداية انهيار مصنع الأكاذيب بقلم الصادق حمدينمعركة العُرُّوبة تشتعِّل وتلّتهِب تحت شعار:"نحن فِداءَك يا سلمان" ..!! بقلم كامل كاريزما اكبر مقالب الخرطوم (قوات التدخل السريع)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي الملكية الأردنية تمارس العنصرية والظلم ضد السودانيين( 1 من 10)نريد جمعيات ومنظمات مجتمع مدني فى مختلف أرجاء البلاد تشارك فى محاربة الفقر بقلم د. حسين نابريوهم التدخل البري في سوريا.. الاسباب والمعوقات والتداعيات بقلم حمد جاسم محمد/مركز الفرات للتنمية والالى عيدروس الزبيدي والحراك الجنوبي - عدن والجنوب بحاجه الى ثلاثة أشياء عاجلةاحتمالات التدخل العسكري التركي في سوريا: رؤية مستقبلية بقلم د. محمد ياس خضير/مركز المستقبل للدراساتالحملة الدبلوماسية لنظام البشير لم تحميه بقلم محمد عبدالله ابراهيمفرص عمل جديدة بالخليج للسودانيين! بقلم فيصل الدابي/المحاميالاسباب التي دعتي للمشاركة في الحوار و الذهاب الى السودان .. الواو الضكر ... !!الحركة الأسلاموية....طرائق التفكير ورغائب التدبير بقلم مجتبى سعيد عرمانتفكّك ديمقراطيّة تركيــا بقلم ألون بن مئيـــرمحمد عثمان كلشلش الى رحاب الله بقلم حسن البدرى حسنجيروزاليم بوست:- جميع الأنظمة العربية تتواصل مع إسرائيل! بقلم عثمان محمد حسنرسالة للقضاء والصحافة فى السودان فى التشبّه بالكرام ! بقلم فيصل الباقرإنّه "التّفنِيش" يا حبّة..!! بقلم عبد الله الشيخأمنحوا سلفا فرصة..!! بقلم عبد الباقى الظافرليتني أعرف ! بقلم صلاح الدين عووضة