البروفسير محمد أبارو في ذمة الله

البروفسير محمد أبارو في ذمة الله


03-13-2016, 07:58 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1457895536&rn=1


Post: #1
Title: البروفسير محمد أبارو في ذمة الله
Author: محمد علي ـ لندن
Date: 03-13-2016, 07:58 PM
Parent: #0

06:58 PM March, 13 2016

سودانيز اون لاين
محمد علي ـ لندن-لندن-UK
مكتبتى
رابط مختصر

البروفسير محمد أبارو في ذمة الله

بسم الله الرحمن الرحيم

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ

صدق الله العظيم

بمزيد من الحزن والاسى ننعي

المغفور لها بإذن الله

الاستاذ الفنان التشكيلى البروفيسور محمد احمد عبد الله ابارو زوج الفنانه التشكيليه روز عبد الله

والد بشير و امنه و خالده

وابن عم احمد عبد الله ابارو وعمر عبد الله

الذى وافاه الأجل في لندن مساء امس السبت 12/3/2016

. الفقيد حفظ القران في خلوة الأبوراب منطقة ابوجبهه الفقيد مؤلف كتاب تاريخ الأبوراب.و له عدة مؤلفات يتواصل الفقيد مع أهله في السودان بانتظام حيث يزور سيال كريم الدين والسيال الصغير والمتمة والجكيكة حيث طينه وأبو جبيهة التي ترعي فيها . وقدراته انه حفظ وهو في المعهد الفني القاموس الانجليزي رحمه الله رحمة واسعة حيث انه بجانب قدراته المذكورة طيب القلب ونقي احبه الاهل في منطقة المتمة الكبري وفي ابو جبيهه وفي لندن

نسأل الله ان يتغمده برحمته وينزله فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا وان يلهمّ اسرته الصبر

أحدث المقالات

  • أشواق و تنافس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الكلب والوزير بقلم عبدالله علقم
  • العشري إلى مصر أم عائد يا كاردينال؟! بقلم كمال الهِدي
  • المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التحديات والافاق بقلم د. محمود ابكر دقدق[1]
  • الآليات القانونية لاسترداد أموال العراق المهربة إلى الخارج بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن
  • أبو دِقْناً تِحْت الكَابْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والآن.. الحرب الحقيقية بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثم يسكت !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جيب الوزير ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ماذا دهى اسحق؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تجهيز المحابر للرد على الطيب مصطفى المكابر بقلم بابكر مكاوي - المحامي
  • د.الترابي هل سيحكم حياً وميتاً؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حقك علينا يا وطــن ...! بقلم أحمـد حسـن كــرار
  • الرئيس السودانى عمر البشير كاد أن يتم إعتقاله ، و قد تذكرناك حينها بقلم كيمبرلى هولينقسورث
  • إني أشم رائحة مريم بقلم نورالدين مدني
  • جامعة الأزهر بين الكواكبي وفولتير! بقلم الدكتور أيوب عثمان