الطيب مصطفى: إسقاط النظام بالقوة سيفضي لمآلات كارثية

الطيب مصطفى: إسقاط النظام بالقوة سيفضي لمآلات كارثية


02-26-2016, 04:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1456499244&rn=0


Post: #1
Title: الطيب مصطفى: إسقاط النظام بالقوة سيفضي لمآلات كارثية
Author: صحيفة الصيحة السودانية
Date: 02-26-2016, 04:07 PM

03:07 PM February, 26 2016

سودانيز اون لاين
صحيفة الصيحة السودانية-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



الخرطوم: عبد الهادي عيسى
أكد رئيس منبر السلام العادل المهندس الطيب مصطفى دعمهم الكامل لأي مرشح رئاسي من دارفور في أي استحقاق انتخابي قادم حتى إذا كان المرشح مقدماً من قبل المؤتمر الوطني، إن كان سيعمل على إيقاف الحرب وإقامة الحجة على حملة السلاح.
ودعا مصطفى خلال مخاطبته ختام فعاليات الورشة التدريبية لطلاب منبر السلام العادل بولاية النيل الأبيض، لضرورة انتهاج العمل السلمي في مواجهة النظام الحاكم مؤكداً على عدم تشجيعهم للتغيير العنيف الذي سيفضي إلى مآلات كارثية كالتي حدثت في دول الربيع العربي.
ورأى أن الحركات المسلحة تضمر عنصرية بغيضة تجاه أهل السودان، مبيناً أنها لا تحمل أهداف تناضل من أجلها ودلل على ذلك بتحولها إلى حركات ارتزاق في ليبيا، ودعا طلاب الحزب إلى بذل مزيد من الجهد لأجل إيصال وتحقيق أهداف منبر السلام العادل، مؤكداً أن الحزب أمامه الكثير من التحديات التي تتطلب المواجهة.
وفي موازاة، ذلك أعلنت أمانة طلاب منبر السلام العادل بولاية النيل الأبيض اكتمال كافة استعداداتها لخوض المعركة الانتخابية في جامعتي بخت الرضا والإمام الهادي.

أحدث المقالات

  • هل يعد السودان من أغنى دول أفريقيا؟
  • الى متى تدفنون رؤوسنا فى الرمال يا دكتور سلمان؟!!
  • السيد/ بحر إدريس أبو قردة .. الزواج هين الكلام في التوظيف!! (2)
  • أسياسى الشعبى الديمقراطى, أم المسلمانى الشعبوى الثيوغراطى !
  • اغتيال الشهيد عمر النايف .... من المسؤول..؟؟!! بقلم سميح خلف
  • إلى جنات الخلد يا مصطفى عبد الماجد! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • هاشم صديق وإهدار الموارد الثقافية بقلم صلاح شعيب
  • العنف الإخواني .. وقلة الأدب !! بقلم د. عمر القراي
  • غباء الشطار !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الجمهوريون بين الوهم والحقيقة (4) بقلم الطيب مصطفى
  • الـملحمـة النوبية بقلم البروفيسور عبدالرحمن إبراهيم محمد
  • شوت في المليان! Shoot to kill!،هل كان جاداً؟!