المكتب القيادي لمؤتمر البجا -المكتب القيادي يؤكد:ـ زينب كباشي واسامة سعيد لا علاقة لهما بمؤتمر البجا -المكتب القيادي يود المكتب القيادي لمؤتمر البجا -المكتب القيادي ان ينفي وجود اي علاقة تنظيمية له بالاستاذة زينب كباشي وبالاستاذ اسامة سعيد. فالاستاذة تم عزلها من مكتب المملكة المتحدة نهائيا عام 2012 وحذرت من التحدث باسمه. كما نفت المكاتب الداخلية وجود اي اتصالات بينها وبين الاستاذة زينب. وكما جاء في وسائل الاعلام المختلفة فقد تم عزلها ايضا باجماع اصوات اعضاء قيادةالجبهة الشعبية للتحرير والعدالة من رئاسة تلك الجبهة.ـ. اما الاستاذ اسامة سعيد فقد جاءت به الانقاذ عام 2006 مستشارا قانونيا بالقصر الجمهوري ويتقاضي مرتب وميزات اخري منذ ذلك الوقت, حيث صعد علي اكتاف مناضلي مؤتمر البجا ودماء شهدائه. في نفس الوقت يتمتع بميزات اللجوء السياسي في هولندا, فهناك هو ضد النظام الذي هو جزء منه ويشغل مكتب المستشار القانوني فيه.ـ لقد سبق ان حذر مكتب هولندا عام 2005 قيادة مؤتمر البجا في ارتريا من النشاطات المشبوهة التي تحول حوله وعزلته من مناصبه.ـ.ونؤكد انه لا توجد بينه وبين المكاتب الخارجية التي يدعي تمثيلها, اي علاقة.ـ لزم هذا التوضيح اذ تكرر في الانباء بان الاستاذة زينب والاستاذ اسامة يمثلان مؤتمر البجا والشرق في لقاءات قوي المعارضة وخاصة الجبهة الثورية التي تتم في الخارج وتسلقا الي قيادتها.ـ التنظيم الذي يتسلق فيه موظفو القصر الجمهوري الي اعلي المناصب فيه بكل هذه السهولة يعتبر تنظيما مخترقا ولا يمكن ان يحقق تطلعات شعبنا في حياة كريمة.ـ العمل الثوري الحقيقي يتطلب الحذر والاختراقات.ـ