لترابي: اضغطوا على السودان بخصوص دارفور وسيذعن

لترابي: اضغطوا على السودان بخصوص دارفور وسيذعن


03-06-2007, 11:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=3&msg=1173218828&rn=0


Post: #1
Title: لترابي: اضغطوا على السودان بخصوص دارفور وسيذعن
Author: jini
Date: 03-06-2007, 11:07 PM

Quote:

وزير العدل السوداني: على مدعي محكمة لاهاي أن يبل قراراته ويشرب ماءها
الخرطوم: اسماعيل آدم
قال زعيم حزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض حسن الترابي امس ان الضغوط بما في ذلك التهديد بالعدالة الدولية ستجبر السودان في نهاية المطاف على السماح للامم المتحدة بالتدخل في دارفور. وأضاف الترابي أن عدم الحسم العسكري في دارفور والضغط من جانب ساسة الجنوب السوداني الذين يتقاسمون السلطة مع الخرطوم والتوترات السياسية الداخلية، ستجبر هي الاخرى الحكومة على القبول بتسوية.

إلى ذلك جدد محمد علي المرضي، وزير العدل السوداني، موقف الخرطوم الرافض لتسليم أي سوداني ليحاكم أمام محكمة لاهاي، وأضاف المرضي مجيبا عن سؤال حول اعلان مدعي لاهاي عن امتلاكه لوثيقة تثبت تورط الوزير احمد هارون في جرائم ضد الإنسانية بدارفور «لو ان لديهم ادلة واعترافات ووثائق فليبلوها ويشربوا ماءها».

التعليــقــــات
إبراهيم الخليل مصطفي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 06/03/2007
لقد سمعنا مثل هذه التصريحات الغير مسؤولة من قبل ، وكذلك القسم الغليظ الذي أصبح مملا .أذكر أن السيد رئيس الجمهورية قال مرة ، لا تصالح مع المعارضين ،حتى يغتسلوا بماء البحر الأحمر ، وتمت المصالحات حتى مع الذين لا يعرفون للغسل معنى .نعم السودان يذعن للضغوط ، والأمثلة كثيرة ، منها قبولها بالحل الأممي لقضية دارفور بحزمة الثلاث ، بعد تصريحات نارية من المسؤولين .السيد وزير العدل الذي مارس القضاء والمحاماة ، يعلم جيدا أن المتهم برئ حتى تثبت إدانته ، عليه أن يطلب أدلة إثبات التهم من المحكمة الدولية ضد المتهمين، وعلى ضوءها يحاكم أو يرفض الأدلة. تلك التصريحات (الجعلية) لا تخدم ولا تساعد في حل المشكلة التي تتعقد كل يوم بعقدة المكابرة.
د.سيد السوداني، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/03/2007
رجل في قامة الترابي اصبح لقمة سهلة في يد الأعداء. يرسل التصريحات تلو التصريحات وهو بذلك يخدم اعداء الوطن. وكل ذلك يدعم القول السائد بأن الترابي يضع مصلحته قبل مصلحة الوطن. فالقصة الأساسية هو موضوع ثأر بين الترابي والبشير. لقد اضعت ارثا كبيرا ياترابي، وفي هذا العمر المتأخر من حياتك كان من الأولى ان يمجدك الناس.
walid shishani-sweden، «السويد»، 06/03/2007
لعل تصريح وزير العدل السوداني بهذا التعبير السوقي ،دليل أكيد على تورط الحكومة السودانية بجرائم دارفور، فالرجل تناسى أنه وزير عدل في دولة من دول هذا العالم، وبتعبيره هذا فإنه يتصور أن البشر في السودان ممتلكات خاصة به وبحكومته، وبذلك فإن العدل في مفهومه الأدانات المسبقة والمزاجية للمجتمع الدولي. وكوزير عدل فهو لا شك مدرك أن المحكمة الدولية لمجرمي الحرب قد وضعت أصبعها على الجرح.
محمد سلامة، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
غريبه الادوار التي يلعبها الترابي منذ سنوات وكأنه لاينتمي الى السودان وشعب السودان الطيب.
فالى متى وبعض ابناء البلد في الدول العربية بالذات يستعدون امريكا والغرب وغيرهم على بلدانهم ومجتمعاتهم.
الى متى؟؟؟ هل سوف تتوقف هذه الافكار والأقلام المسمومة وتراجع مبدئها وانتمائها. وانسانيتها واخلاقها .
وتعرف ان هناك امانة للكلمة وصدق مع الواقع ومحاسبة مع الذات.
وكذلك اين اصلاح البيت من الداخل بدل التشنيع والفضائح في الخارج، وتشويه صورة المجتمع وانتمائه وثوابته...
Mujahid Saleem Mohd، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
السيد الترابي ومنظر النظام سابقاً سياساتكم هي التي وضعتنا في هذا الوضع الذي نحن فيه. وتاييدك لتسليم السودانيين للجلاد الدولي نابع من مصالحك الشخصية فانت تريد تصفية حساباتك مع تلامذتك الذين اختلفوا معك فى عام 1998م.
أحمد وصفي الاشرفي، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
غريب هذا الترابي ، فكلما هدأت عواصف تصريحاته وتلاشت ، أتحفنا بتصريح جديد ينم عن مكنونات نفسه وتوجهاته التي تضر وطنه أكثر مما تنفع ، ناهيك عن شطحاته فيما هو معلوم بالضرورة في شريعتنا الاسلامية الغراء حول مساءل فقهية ثابتة وراسخة في نفوس وقلوب المسلمين رسوخ الجبال على الأرض ، كان له فيها رأي آخر ، مستندا فيها بالعلم الذي لم يأته أحد قبله من العالمين .
ألم ييأس هذا الشيخ من اللعب بنار الفتنة التي اعتاد على إثارتها بين بني وطنه شمالا وجنوبا وشرقا وغربا، أملا في أن يجني من ورائها عرشا فقده وإلى الأبد يرى أنه ومن على شاكلته أنهم أحق به .... بينما العدل والإنصاف يقتضيان مساءلتهم باعتبارهم كانوا مسئولين، بل كان هو نفسه أهم مسئول في نفس هذه الحكومة وقت أن كان يتحف الناس البسطاء بنظرياته في الحكم والفلسفة بل وفي إطلاق تفسيراته الغربية في أصول فقهية ثابتة بنصوص قطعية وردت في القرآن الكريم وفي سنة نبيه القولية أو العملية أوالفعلية أو بالسكوت عنها .
أقول للشيخ الترابي ومن هم على شاكلته ممن اعتادوا على تأجيج نيران الفتنة في الوطن الواحد وهم للأسف كثر في زماننا هذا ، وأردد معنى حديث الرسول الكريم : قل خيرا أو اصمت إذا تفضلتم علينا .
هارون اسرم، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
«لو ان لديهم ادلة واعترافات ووثائق فليبلوها ويشربوا ماءها».تصريح غير مقبول وغير مسؤول من وزير العدل ومثل هذا التصريح يجعل اهل الضحايا يشككوا فى نوايا المحاكم السودانية في انتقاص حقوقهم وهذه رسالة واضحة ان الحكومة السودانية ليس لديها الرغبة في محاكمة المجرمين وعليه على ابناء دارفور تكثيف الجهود والمساعي لمثول المجرمين للعدالة الدولية وكذلك ان ياخذوا مثل هذه التصريحات محمل الجد.
عاطف عبد الله الفكي (السعودية ــ أبها )، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
هذه التصريحات التي يطلقها الترابي بين الفينة و الأخرى ترسخ في أذهان السودانيين الفكرة القائلة بأن ليس للترابي وطن وإنما له مصالح يضعها فوق الأوطان و نذكر الدكتور بأن بلاده و إن جارت عليه عزيزة و أهله و إن ضنوا عليه كرام و نحن نعلم أنه ابن الكرام فلماذا هذا التدحرج المهين.
يحيى عبد الكريم العبيد، «الامارت العربية المتحدة»، 06/03/2007
حكومة الخرطوم وطاقم وزرائها اتسمت بممارسة التنازلات عن كثير من المبادىء بما فيها ثوابت المشروع الحضاري الذي أسسه الترابي...واظنها مأالة وقت فقط وسوف تدعن حكومة الانقاد لارادة المجتمع الدولي ورغبة معظم شعب السودان والسماح بدخول عدد اكبر من القوات الاممية وتسليم المطالب بهم من قبل المدعي العام للمحكمة الدولية...
فتحي أحمد القاسم، «ايطاليا»، 06/03/2007
الغرب لن يترك السودان أبدا و يبدو أنه لم يرتوي من دماء الإبادة الجماعية التي تمت في كرري قبل قرن من قبل القوات الدولية التي قادها البريطاني كتشنر . نحن مع قسم البشير على أن تتم العدالة داخل السودان و ليس عند القتلة في الغرب .
صالح مصطفى أحمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/03/2007
اذا كان الهدف هو ايقاف الحرب ومحاكمة المجرمين فلا غضاضة في تصريحات الترابي ، فالهدف غال ونسعى لتحقيقه عبر وسائلنا الذاتية ؛ وقد فشلت في تحقيقه ، فلا عبرة في التمسك بالوسائل الفاشلة ّّ!!!
حديث وزير العدل يدل على عقلية الحكومة في معالجة القضايا الحساسة ، فلماذا يحتج الناس على الاستنجاد بالمجتمع الدولي ؛طالما كانو تحت حكومة يحلف رئسيها طلاقا ووزير عدلها يستخدم عبارات السوق في القضايا العدلية ؟؟!!!
امير احمد، «المملكة المتحدة»، 06/03/2007
المتمردون الخارجون على القانون وجدوا من الدول الاوربية والحكومات الغربية الدعم المالي والسياسي واللوجستي للتخطيط وتنفيذ الهجمات ضد الدولة السودانية.
لم ترع هذه الدول والمنظمات الاوربية للسودان حرمة ولم ترع بالا او اهتماما لسلطة الدولة و قوانينها التى تمنع وتحاكم من يزعزع الامن ويحمل السلاح، ثم هاهي نفس الدول اليوم تجتمع وتحدد انها ستحاكم من هم بنظرها مجرمين؟عجبي اي عدالة هذه؟ لماذا لا يفتح مدعي لاهاي الملف كاملا ليحقق اولا في من بدأ الحرب ومن خرج على القانون ومن دعم التمرد و...ولكن الكل يعلم ان المدعي ما هو الا مؤتمر بامر ادارة الشر الاميركية ولا يملك ان يحقق عدلا او ينصف مظلوما الا وفق ما يحدد له.
ايها المدعي العام لا نريد منكم عدالة او انصافا وإن كان بمقدورك شيء فادع حكومات ا لشر الى رفع يدها عن السودان وأهله وحينها فقط سيتحقق السلام والعدل.
ادم اسحق جدو، «فرنسا ميتروبولتان»، 06/03/2007
عنوان الموضوع لا يعبر عن محتواه مما ادى بالبعض ليرد على العنوان دون ان يقرأ الحديث بحيادية. هو لم يقل اضغطوا لتخضع الحكومة كما جاء في العنوان بل قال إن الضغط سيؤدي بالحكومة للضغوط، وهذا تحليل قد تتفقون معه او تختلفون ولكن...
Waleed Ahmed Mustafa، «السودان»، 06/03/2007
هذا الترابي لو دخل الجنة فبسبب ظلم العنصريين له، من الذين يسبونه ويكرهون وقوفه دوما بجانب المظلومين والمهمشين من أبناء السودان والذي يجئ إنطلاقا من فهمه العميق للدين الذي يساوي بين الناس. لأن داء السودان الحقيقي هو العنصرية التي يبغضها الترابي ويبغضها الله، ولولا العنصرية لما بلغ السودان هذا الدرك من العنصرية والتعفن الأخلاقي الذي ليس له مثيل.
فيا أيها الناس ما لكم كيف تحكون...هل يترك شعب دارفور هكذا (يباد) على مرأى ومسمع العالم حتى ينقرض دون أدنى وازع أخلاقي من هذه الحكومة التي تهدد كل من يتصدى لها من الشعب بصورة همجية إلا إن يباد أهل دارفور عن آخرهم ووحدهم دون سائر السودان؟ لا لا وألف لا فلنستنجد بالشيطان الذي لا يقارن في إثمه وفتكه بفتك دولة سفَاكة لدماء شعبها قتَالة للأبرياء كتلك الصورة الهمجية الماثلة بدارفور الآن، فلتأت المحكمة الدولية فلا أحد يشك في نزاهتها بل وليأت المجتمع الدولي وغيره فليس من خطب أسوء على الشعب السوداني من هذه الحكومة، ولتأت أميركا لتنقذهم من هذا الإنقراض.
Ali Ahmed، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
هل بلغت لهفة الحكم عند البعض إلى درجة الاستعداء على وطنه؟
محمد عبد الكريم - مستشار قانوني، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
لا يمل هذا الزعيم من محاولاته المستميتة ليطفو إلى سطح السياسة السودانية بعد أن رسب إلى القاع، حالماً بأن يعود مرة أخرى إلى القمة على صهوة إحدى الجياد التي أعدّها لهذه المهمة العسيرة. فتارةً يخرج علينا بالتأليف عن الجهاد متحدثاً عن مفاهيم تنفيها أفعاله عندما كان يتربّع على السّدّة، وتارةً أخرى يتحدث عن مظالم المهمَّشين في أطراف السودان بجهاته الأربع، وطوراً يجهر بآراء في مسائل فقهية متعدِّدة مثل زواج المسلمة من غير المسلم ابتداءً؛ والظلم الواقع على المرأة في مجالات المشاركة السياسية؛ وإمامة المرأة الرجال في الصلاة؛ وقبوله بأن يكون الرئيس من غير المسلمين، فأتت تلك الآراء متقلِّبةً بين الباطل المحض والحق الذي أريد به باطل، متزلِّفاً بذلك إلى الدوائر الغربية التي أصدرت عليه حكمها سلفاً.
وها هو يُتحفنا في ثنايا هذا الخبر بتطوُّعه بتنصيب نفسه مستشاراً للدوائر المعادية للبلاد، في تلوُّنٍ حربائيٍّ ممقوت؛ أنساه مقولة المثل السوداني - وهو السودانيّ الأصيل - : (أُم جُرْكُمْ ما بتاكل خريفين) ، ومعنى المثل لفائدة القارئ العربيّ: هو أن (أم جركم) وهو اسم محلي للجرادة الصحراوية لا يمكِّنها عمرها القصير من العيش لموسمين زراعيين.
كما غفل الرجل - وهو الفقيه المتمرس- عن القاعدة الفقهية القائلة بأنَّ: (السَّاقط لا يعود).
فليستمع هذا الرجل إلى نصح النَّاصحين بالكفّ عمّا يضرّ بماضيه السّياسيّ الذي لم يكن يخلو من إشراقات ، لأنَّ التاريخ سيدوِّن عليه خواتيم مآلاته ، وكما يُقال : فالتّاريخ لا يرحم
عـيـدروس عبـدالـرزاق جبوبة الصومالي، «المملكة المتحدة»، 06/03/2007
أجيبوني أفادكم الله، هل إقحام الأطفال لإرسال رسائل سياسية مسألة أخلاقية؟ لا أظن ذلك.
hisham mohammad، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
المشكلة أن بعض السودانين ليست لديهم وطنية حتى ولو كنا نكن العداء للحكومة المفروض ان ندافع عن بلدنا ولا نترك مجالا للصهاينة لأن تدخل الامم المتحدة في موضوع دارفور لا يعني أنهم يريدون حل المشكلة بل استنزاف خيرات السودان مثل اليورانيوم والنفط.
الأمين الزبير علي، «المملكة العربية السعودية»، 06/03/2007
ويستمر المسلسل الدولي الهزيل الحقير فيما يتعلق بدارفور وما أدراك ما دارفور ولتستمر معه مهاترات العديد ممن تسودنوا أو أنصاف السودانيين هنا وهناك فتارة يطالبون فيها بتغيير النظام واخرى يستنجدون بالمجتمع الدولي ممثلا في أميركا وكأنها قارب النجاة. حقيقة انها مأساة يندى لها الجبين أي مجتمع ذاك الذي ينادي به اولئك النفر ممن عموا أو تعاموا عن مجريات الحداث من حولهم في العراق وفلسطين ولبنان وأفغانستان وغيرها من بلاد المسلمين أفيدوني بالله عليكم عن حسنة واحدة أو شيء ايجابي حققته القوات الأميركية الغازية هنا وهناك أو ما يسمى بالقوات الأممية في اي بلد حطت فيه ركب الاستعمار؟!

Post: #2
Title: Re: لترابي: اضغطوا على السودان بخصوص دارفور وسيذعن
Author: ادريس خليفة علم الهدي
Date: 03-07-2007, 00:29 AM
Parent: #1

سوف يذعن كما أذعن القائد الأممي / العقيد معمر القذافي

الذي كلف بلاده 14 عشر عاما من الحصار كلفالاقتصاد الليبي 25 مليار دولار و 23 مليار دولا تكلفة مفاعليين نويين تم شحنهم الي أمريكا وتعويض 2 مليار دولار لضحايا لوكيربي وفي النهاية تسليم المطلوبيين . وعجبي

Post: #3
Title: Re: لترابي: اضغطوا على السودان بخصوص دارفور وسيذعن
Author: A.Razek Althalib
Date: 03-07-2007, 08:30 AM
Parent: #2

Quote: قال زعيم حزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض حسن الترابي امس ان الضغوط بما في ذلك التهديد بالعدالة الدولية ستجبر السودان في نهاية المطاف على السماح للامم المتحدة بالتدخل في دارفور. وأضاف الترابي أن عدم الحسم العسكري في دارفور والضغط من جانب ساسة الجنوب السوداني الذين يتقاسمون السلطة مع الخرطوم والتوترات السياسية الداخلية، ستجبر هي الاخرى الحكومة على القبول بتسوية.

ما أضمر الترابي في نفسه سراً..
إلا ظهر على صفحات وجهه وفلتات لسانه..
فكم كان يكون العالم سعيداً إذا كان الصمت أكثر من الكلام..




وبكده تساوى د. حسن عبدالله الترابي مع د. خليل في الجرم..