ستندهش..ادخل وانظر وأقرأ

تحياتي

يستهويني ومنذ الصغر جمع واقتناء الاشياء الفريدة مثل الرسوم الكاريكاتورية الطوابع البريدية، أعلام الدول، القصص النادرة الخ... وبهذه المناسبة فتحت اليوم حقيبة احتفظ بها بكل ماهو عزيز وغالي فعثرت على هذه القصاصة ومن طرافتها وغرابتها حبيت ان يطلع عليها الكل خصوصا بنات حواء وارجو ان لا يفتحن علي النار بعد قراءتها.. اتفقنا

الهدف من سرد هذه الخاطرة او الرسالة هو تغيير جو المنبر المكهرب دائما، الى شي من المرح ورسم البسمة على هذه الوجوه التي تحدق كل يوم في هذا المنبر الرائع بروعة متتبعيه والشغوفين بقراءة كل مايدرج هنا

على فكرة.. ارجو من الجميع قراءة الرسالة ادناه كاملة سطرا سطرا حتى النهاية وبنفس واحد ففي السطر الاخير يكمن بيت القصيد وتكمن الطرافة وسينعقد لسانك من الدهشة صدقني





لقد آن الأوان لكي أبوح لك بما يخالج فكري وقلبي وهو تكسير
الحواجز التي بيننا. اعرف أن هذه الأفكار أيضا قد تدور في
رأسك ولابد أن تفهمي جيدا أنني لا اريد لك سوى
ان تكوني الى جانبي الى الابد فالحياة التي أعيشها كأنها
جهنم الحمراء، صدقيني ذلك هو إحساسي فهل لك ان تخلعي
عنك الأفكار البالية ولنبدأ صفحة جديدة وتبدلي أفكارك كما تبدلي
نظارتك حتى يراك الناس كما انت، أما أنا فأريد أن اقطع
جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف وأرجو أن يكون ذلك على
يديك لارتاح ويرتاح قلبي ولكي يزداد قوة وشجاعة لاقتلاع
الحزن الذي ملكني وكان يتعبني ولا تصدقي إلا بما ترينه من خلال
عينيك فلا تتعجبي ولا تندهشي تلك هي رغبتي في الدنيا وحقا أقول أن وجهك
نورا اضاء ظلمات حياتي الحالكة السواد التي بدونك وبدون مبالغة
بؤس وشؤم وكلما نظرت اليك وتكلمت معك كان كلامك وصوتك
كالموسيقى التي تعزف أحلى النغمات حتى ظننت أن باقي الأصوات
نهيقا وعواء ونباح ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتك فيه لقد كان يوم
ولادتي في هذه الدنيا، أما عمري الذي مضى بدونك كان
اسود وزي الزفت ، صدقيني هذه هي الحقيقة بكل صراحة
فياحسرة على ما مضى....



انتهت الرسالة

** من منكم قوي الملاحظة وانتبه للسم في دسم هذه الرسالة؟؟

ادعو الجميع لاعادة قراءة الرسالة اعلاه مرة اخرى. بس على شرط أقرأ سطر واترك سطر بمعني اقرأ السطر الاول واترك السطر الثاني واقراء الثالث واترك الرابع وهكذا الى النهاية ....عندها ستصيبك الدهشة.
بمعني اخر اقرأ فقط السطور ذات اللون الداكن فقط عندها ستندهش حقا



هشام حامد العبيد
أي حاجة تزعلك رسل هنا
[email protected]

Quote: أما أنا فأريد أن اقطع جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف وأرجو أن يكون ذلك على يديك

العزيز هشام..

سلام وإحترام..

رسالتك الدسمة أخفت سمها في حال قراءتها سطر بعد سطر.. وفي حالتك قراءة السطور الـ (Bold)..

أتابع كتاباتك..

حاجة فعلا فريدة يا هاشم
شكرا للإستراحة الجميلة ...

تحياتي Mahjob Abdalla

شكرا على المشاركة وان كنت قد تسرعت ياعزيزي في حكمك بادراج ذلك المقطع فهذا ليس ما اعنيه ولا ادرى لماذا ذهب بك الخيال بعيدا بعيدا الى هذا المقطع تحديدا..عموما لك الشكر

المحترمة Raja شكرا على المرور وان كنت لا أخفيك سرا عندما شاهدت اسمك في هذا البوست توجست خيفة وقلت في نفسي اكيد رجاء جاية ومعها كلاشنكوف لتصب كل الرصاص على هذه الرسالة وعلى كاتبها .. ولكن بعد أن قرأت ردك نزل على بردا وسلاما وأكرر بنات حواء عموما وبنات السودان خصوصا في حدقات العيون فلا تفتحو علي النار رجاء ما هي الا قصاصة ورقية



ناذر محمد الخليفة شكرا على المرور وتسجيل الحضور والحمد لله انك ماجبت معاك ختم المقاطعة (أي بت تمغصك ياناذر ماعليك الا ان تطبع نسخه من هذا الرابط وترسله لها)


راجع ليكم بمزيد من الاندهاش فقط تابعونا


هشام حامد العبيد

تحياتي للجميع،،

الم اقل لكم ستندهشون ... ساقودكم معي عبر هذا البوست وفي عدة مداخلات لأشياء اصابتني بالدهشة


واليكم الدهشة الثانية:







أي واحد عندو (قطيعة) ماعليه الا الاتصال بهذا المدلك وسيرى بام عينه كيف يكون المساج الطبيعي (يالطيف.. يالطيف)


هشام حامد العبيد

تحياتي

وتستمر الدهشة؟؟









الابداع يكمن في هذه الصورة انها ليست صورة كلب وانما يد انسان رسم عليها صورة كلب فدهشتني حقا


هشام حامد العبيد

فعلاً
بوست مدهش

شكراً هشام

خضر حسين خليل شكرا على المرور والاشادة بالبوست، الهدف ياعزيزي اخراج مرتادي هذه الروضة الغناء من هذه الحروب الكلامية وهموم الساسة والسياسة الى شي من البسمة والطرافة واراحة اعصابهم قليلا







هذه ايضااندهاشة وابداع حقيقي، فهذه ليست صورة فهد وانما يد انسان هي من قامت بهذه الحركات وسبحان الله الذي منح الانسان العقل وقوة الخيال



لحظات ونواصل الاندهاشات ..فقط تابعونا

هشام حامد العبيد

تحياتي

الدهشةالكبرى التي اصابت كل زوار سودانيزاونلاين لأكثر من 24 ساعة متواصلة تقريبا






اختفاء موقع سودانيزاون لاين من الشبكة العنكبوتية صدقوني بحثت عنه في كل محركات البحث ظنا منى ان الخطأ او المشكلة في جهازي لكن لطف الله بنا
فكان جدير بي ان ادرج هذه الدهشة هنا وتعتبر بحق هذه الظاهرة -الاختفاء- بمثابةالدهشة الكبرى الا تتفقون معي؟


هشام حامد العبيد