الطيب مصطفى يشتم القاده االافارقه ويعيرهم بلونهم وان لديهم عقده نقص متمكنه من الرجل الابيض !!!!

الطيب مصطفى يشتم القاده الاقارقه ويشير فى اشاره عنصريه بطرف خفى ان لديهم عقدة نقص واضحه ومتجذره من لونهم تجاه الرجل الابيض كان يمكن ان يقول المستعمر ولكن قالها واضحه عن اللون

نفس الطيب مصطفى الذى هلل قبل عام لنفس هؤلاء القاده وخسروا عليهم 100 مليون دولار!!؟؟



زفرات حرى

أمريكا والعداء الاستراتيجي للسودان!

الطيب مصطفي

هل تذكرون جينداي فريزر، مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الافريقية والتي أطلقنا عليها لقب »حمالة الحطب« خلال انعقاد مؤتمر القمة الافريقي في الخرطوم العام الماضي؟ هل تذكرون كلماتها من داخل قاعة المؤتمر عندما قالت لمحدثها في أمريكا فور إزاحة السودان من الترشيح لرئاسة الاتحاد الافريقي »لقد حصلنا عليها أخيراً«»At last we got it «؟! رغم أن قرار القمة الافريقية الماضية كان أن يتولى السودان رئاسة الدورة القادمة فإن فريزر كانت واثقة من أن ذلك لن يحدث وصرّحت بذلك وقتها ونشر في الصحف المحلية لكن الواهمين، بالرغم من كل تجاربهم مع أمريكا، ظنوا أنها أعطت اشارات بأن هذا الأمر لا يعنيها وبالتالي فإن ذلك يمثل ضوءاً أخضر للدمى الافريقية لأن تمضي في اتجاه تنصيب السودان بدون أن تخشى من بأس أمريكا أو غضبها وما أن جاءت »حمالة الحطب« مرة أخرى وحضرت قمة أديس أبابا وكشرّت عن أنيابها حتى ارتعدت فرائص الدمى التي نجني عليها كثيراً حين نطالبها بأن تتحول بين عشية وضحاها إلى كائنات حية تنبض بمشاعر النخوة والرجولة والعزة والكرامة والعنفوان والكبرياء والأخلاق ذلك أن هذه صفات لا تليق بالمرتجفين المذعورين المهرولين منزوعي الكرامة من المنهزمين المستعمرين نفسياً جراء عقدة نقص متمكنة بل ومتجذرة تجاه سادتهم البيض. بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟! أما كان أرحم بالسودان وأكرم، وقد نُزع منه اللقب من داخل أراضيه، أن يزهد في قمة تقام خارج حدوده خاصة وأنه قد لُدغ من ذات الجحر مرات ومرات ويعلم المؤامرات التي نُسجت وحيكت ضده من أقرب المقربين الذين ينبغي، إن كانت لهم كرامة ونخوة، أن يعتبروا اهانة السودان إهانة لهم؟! إن السودان في حاجة إلى إعادة النظر بل والغوص في جذور المشكلة بدلاً من التمادي في إنتهاج أسلوب النعام في التعامل مع قضاياه فأمريكا تظل هي أمريكا المعادية لنا والتي تكيل بمكيالين تؤازر جزءاً من البلاد وتتحالف معه »جنوب السودان« بينما تخاصم الآخر بل وتناصبه العداء »الشمال« .. أمريكا المجردة من الأخلاق ولا أحتاج إلى إثبات ذلك بعد الذي رآه العالم أجمع من فضائحها في العراق بدءاً من فرية أسلحة الدمار الشامل ومروراً بمخازيها في غوانتنامو وأبو غريب والفلوجة وانتهاء بما رأيناه من تجاهل لكل ما قدمته الحكومة السودانية من تنازلات ونكوص عن وعودها برفع العقوبات عن السودان فور التوقيع على اتفاقية نيفاشا التي وضعت السودان في فوهة بركان تضطرم نيرانه منذ توقيعها وما رأيناه كذلك من التنازلات الكثيرة التي قدمتها الحكومة في أبوجا والتي كانت شاهدة عليها وضالعة فيها مثل نيفاشا تماماً لكن أمريكا كعهدها دائماً في التعري من الأخلاق والتراجع عن التعهدات أبت إلا أن تنكص على عقبيها بل إنها منذ البداية ما كانت تضمر غير الكيد والخداع وذلك سلوك راتب عند طاغية العصر وفرعون هذا الزمان فقد كررت أمريكا نفس الفعلة حين منت الحكومة بأنها ستكون ضامنة لسلام دارفور وذلك حين أقنعت الحكومة بتقديم تنازلات اللحظة الأخيرة في أبوجا بل وحضرت التوقيع ولكن بدلاً من أن تسعى لحمل غير الموقعين على اللحاق بركب التوقيع عادت إلى ضلالها القديم حين انقلبت على الحكومة وسندت الفصائل غير الموقعة بل وحركت دماها من العرب والافارقة لدعم تلك الفصائل المتمردة ثم واصلت ضغوطها وجردت السودان من المنصب الأفريقي مؤخراً فهل ترانا نصدق أمريكا بعد اليوم وهل يمكن لامرء مهما كان غافلاً أن يصدق الشيطان حين يعد ويمني رغم أنه لا يعد إلا غرورا؟! على الحكومة أن توطّن نفسها على اتخاذ أمريكا عدواً استراتيجياً إلى أن ترى تغييراً استراتيجياً كذلك في سياساتها تجاه السودان الشمالي بل عليها أن تعلم أن مخطط أمريكا الاستراتيجي يقضي باستمرار التضييق على الحكومة وعلى الشمال بصفة عامة في إطار مشروع السودان الجديد الذي تتبناه أمريكا لتغيير هوية السودان بالكامل. إن سياسة اطفاء الحرائق والنظر تحت القدمين والعمل على حل المشكلة عند وقوعها كبديل لأسلوب التخطيط الاستراتيجي هو المسؤول عن كل اخفاقاتنا وليت الحكومة تعكف على حل المشكلات الكبرى بأساليب غير تقليدية ذلك أن مشكلة الجنوب تظل هي القضية الأساسية التي تفرّعت عنها كل مشكلات السودان وهذا ما يدعوني إلى الطلب إلى الحكومة والأحزاب السودانية الشمالية أن تسعى إلى حل المشكلات الكبرى بصورة أخرى غير التي ظلت تُوقع السودان في المهاوي.


السنجك

Quote: وضحاها إلى كائنات حية تنبض بمشاعر النخوة والرجولة والعزة والكرامة والعنفوان والكبرياء والأخلاق ذلك أن هذه صفات لا تليق بالمرتجفين المذعورين المهرولين منزوعي الكرامة من المنهزمين المستعمرين نفسياً جراء عقدة نقص متمكنة بل ومتجذرة تجاه سادتهم البيض. بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟! أما كان أرحم بالسودان وأكرم، وقد نُزع منه اللقب من داخل أراضيه، أن يزهد في قمة تقام خارج حدوده خاصة وأنه قد لُدغ من ذات الجحر مرات ومرات ويعلم المؤامرات التي نُسجت وحيكت ضده من أقرب المقربين

الاستاذ السنجك
شكرا علي هذا البوست الرائع و روعته تكمن في ان الطيب مصطفي قد انطبق عليه المثل القائل
( الكديسة لمن ما لقت اللحمة قالت عفنة)

الكديسة هنا هي الطيب مصطفي العنصري و الانفصالي (الكوز ) و الكوز طبع اكبر وابشع سبة يمكن ان نشتم بها انسان سوداني
يعني احسن منها نقول ان الطيب مصطفي بدلا عن كديسة=( انثي القط او الهرة ) انه صبرة
او ((اكلة)) و الاكلة هي حيوان من نوع جديد يوجد في شكل حنس واحد و هذا الحيوان الجديد يمتاز بطهر الروح و نتانة الجسد و هذا الكائن المعلوم بالاكلة يوجد في تنظيمات سياسية بعينها مؤتمرة علي الوطن و الشعب لعن الله ائتمارها بالسوء الوطني و الشعبي
معا لاسقاط جميع الصبرات و الاكلات و الكدايس و سائر الحيوانات من ذوات الجسد النتن

طه جعفر الخليفة

يا أخونا ده زول من حقده رسل ولدو يحارب في الجنوب ، ولأنه كان بعتبرالجيش الشعبي عباره عن جنوبيين فقط ،
لمن قتلوه هناك اصبح حاقد على كل الجنوبين
و لما دكتور جون وصل الخرطوم ولقي ذلك الكم الهايل من المستقبليين من الشمال و الجنوب
بقي حاقد على كل السودانيين
و بعد داك بقي حاقد على أي زول في العالم ،
لانه هو نفسه عارف أنه القصة ما جهاد
لوكانت جهاد ما كان حزن عليه بل كان فرح .
ولأنه كان بيعتقد أنه الحرب المرسل ليها ولدو ما فيها موت إلا لخصومة أو أعدائه ،
يعني ما كان عارف أنه الحرب الموت بيتم فيها للطرفين.
يعني كذب وطبل للحرب لحدي ما صدق هو نفسه أنه كل المعرك البيخضوها في الجنوب بتكون بجانبهم الملايكة وبتساعدهم فيها الطيور و القرود بالتالي الإنتصار حليفهم
عموماً ربنا يغفر ويرحم أبنه ويفكنا من انواع الطيب مصطفي الحاقدين على كل ما هو سوي و مستقيم

الجسور السنجك
مساء الخير
دعني اجيب على سؤال هذا المعتوه الطيب مصطفى الذي يسألنا نحن القراء بسؤال ايحائي:

Quote: بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟

نعم يا الطيب مصطفى الاهانة الاكبر ان يتحدث مثلك من المنتفعين وانصاف المتعلمين
وعبيد العرب بالتحدث باسم السودان.
الاهانة الكبرى ان يتقلد منصب من هو جاهل مثلك منصب في السودان الدوله المتخمه بمثقفيها
ومتعلميها ممن حملوا مشاعل الاستناره للعالم اجمع وليس افريقيا او كيانك الوهمي المسمى (وطن عربي).

الاهانة الكبرى يا ايها الجاهل ان يتحدث باسمنا ونحن الدوله الافريقيه موهوم عروبة وعنصري مثلك.
الاهانة الكبرى لي كسودانيه ان يمتلك من هو بجهلك وعنصريتك صحيفه في بلد مثخن بجراحات الهويه
لينفس سمومه ويزيد من شروخ بنائه الاجتماعي.

لماذا سعيت لرئاسة الاتحاد الافريقي الذي يمثل هؤلاء العبيد المطيعين لسادتهم البيض
المجردين من

Quote: (النخوة والرجولة والعزة والكرامة والعنفوان والكبرياء والأخلاق)

وكيف يجرأ من هو مثلك من العبيد لشتم سادته يا ضائع الهويه ,ولم تتجرأ من قبل على شتم سادتك العرب
عندما رفضوا اعطاء رسائة الجامعه العربيه.

تراجي.

الى الطيب مصطفى والى جميع العنصرين الذين يتفقون معه.

لقد أنتهى زمن خداع الناس وسوف تنتهى معه قريبا دولة حكم الابارتيد في السودان.
إذا لم يعجبك الحال يا الطيب مصطفى يكمن لك أن تهاجر الى أحدا الدول العربية, لعلهم يستضيفوك ببلادهم, وطبعا سوف يطلق عليك لقب "خال" بجدارة.
كتابات الطيب مصطفى تعبر عن فئة معينة في السودان بدأت تحس بأنها ستفقد كل تلك المكتسبات التي تم الحصول عليها في غفلة من الزمن. وده رد فعل طبيعي منهم.
السودان لكل السودانين بغض النظر عن العرق,اللون, الثقافة أو الدين.

دينق.

Quote: دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟!

لو هـذا رأى السيـد الطيب مصطفى فى هـذه الدول، فماذا ينتظـر منهـم؟

الطيب مصطفى هو المؤتمر الوطني
الحقيقي

ما يقوله المسئولون الحكوميون
هو ما يجبرهم عليه خوفهم من المجتمع الدولي

أما إذا اردت معرفة ما في قلوبهم حقيقة
فاقرأ الطيب مصطفي

الباقر موسى

هذا الكوذ اللعين الدميم الكالح العنصري بعد ان تاجر بابنه في حرب خاسرة ها هو يبث سمومه في الافارقه بل كل العالم لعنه الله لعنه الله لعنه الله

Quote: بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟! أما كان أرحم بالسودان وأكر

الولد خال!
ليس بمستغرب من خال الولد

العالم لا يستغرب منه سقط القول!
عالم هو مذكر عالمة!
الحكومة لاحقت الحاج وراق من اجل عميلها لام الأكول!
يا ترى كم كان سيدفع الطيب مصطفى لو لو لاحقته الحكومة بتهمة الاساءة الاتحاد الافريقى!
جنى

الاخ الحـبيـب الحـبــوب،
الســنـجــك،
تـحـيـة الود والاعــزاز،

هـل يـستحـق هـذا الـطـيب مـصـطـفـي وان تـخصـص لـة " بـوست "?_

هـو فاشــل فـي كـل شـيئ، ومامن مـن مصلحـة او مـؤسسة عمل بـها

الا و " زحـلقـوة "مـنـها!!!، ومامن ومـن جـهـة واشـتغل فيهاالاوخـرج

منهـا مـغضــوبآومـلعونآ ومـبصــوق عـلية من قبل العـامليـن

فيهـا!!!!، هـو انسـان مـعـقـد بسـبب فشـلةوعــدم مقـدرتة ويكون

زي ناس الـقصــر اوحــتـي وزيــراو والـي اومستشـار!!!!_


زول زي دة بـس تـهـملة _ لانك لو كـتـبـت عنـة_ بـتـديـة اهـمـيـة

وتـرفـع مـن قـيمتة الـمنـحـطة!!!!_

نفسي اقرأ سطر واحد لهذا المعتوه المتعجرف من دون ان اشتم فيه رائحة العنصرية الكريهةة وروح التعالي الزائف.
لو كانت هذه السموم التي يطلقها هذا المعتوه الكارة لذاته عبارة عن مجرد آراء شخصية لهان الأمر ولكنه مع الاسف يعبر عن واقع ثقافي متجذر في عقول الكثيرين من امثاله وترعاه الدولة وتحرسه بكل اسلحتها المادية والمعنوية وتستخدم هذه الدولة كافةالطرق اللاشرعية لزرع وحماية هذه المفاهيم العنصرية التي يرددها الطيب مصطفي كي تتابطق حصريآ اهواء جماعة معينة دون غيرها في دولة الابارتيد السوداني. الطيب مصطفي يا سادتي ليس نبتآ شيطانيآ اتي به الانقاذ وكفي... الطيب هو تلكم المؤسسة التي ورثت الحكم من المستعمر عام56 م ولم تعمل بعد ذلك إلا لتكريس هذه المخازي وتبريرها فالاشياء لا تنشأ من فراغ وما يقوله الطيب مصطفي موجود في هذا الواقع الذي أورثنا الحروب والكوارث جنوبآ وشرقآ وغربآ, ولا يمكن علاجه إلا بتسمية الاشياء بمسمياتها واولها تعريف هذا الواقع وإدانته, ذلك لأن الضرورة تقتضي إدانة الوضعيةالمسؤولة بالدرجة الاولي عن ظهور الانقاذ وغيرها من انظمة الاحادية المركزية علي مر التاريخ في البلاد قبل إدانة الانقاذ الذي هو ليس اكثر من مجرد منتوج طبيعي لتلك الوضعية المختلة.

تاج الدين

Quote: على الحكومة أن توطّن نفسها على اتخاذ أمريكا عدواً استراتيجياً إلى أن ترى تغييراً استراتيجياً كذلك في سياساتها تجاه السودان الشمالي بل عليها أن تعلم أن مخطط أمريكا الاستراتيجي يقضي باستمرار التضييق على الحكومة وعلى الشمال بصفة عامة في إطار مشروع السودان الجديد الذي تتبناه أمريكا لتغيير هوية السودان بالكامل.

و اخيرا .... تيقن الطيب مصطفي أن أيام نظامه أصبحت معدودة ...
و بدأ يتحسس عنقه ... فالتضييق علي زمرته يزداد يوما بعد يوم ...
و ما هذا الإنفعال الذي إنفجر به إلا دليل إحساسهم المرير بالعزلة تطبق عليهم في المحافل الدولية ...
ليس الأمر يتعلق بالسودان كما يريد الطيب مصطفي خلط الاوراق عمدا ...
فالإهانة موجهة الي عصابته الحاكمة .... القتلة ..
ولفظ إبن اخته و حرمانه من رئاسة الإتحاد الأفريقي جاء ليبلغهم فحوي رسالة واضحة: لا يمكن مكافأة قتلة بإسناد رئاسة إتحاد القارة الأفريقية اليهم .... لا يمكن أن يصرح إبن اختك قبل أيام من عقد القمة الأفريقية بأنه لا يزال يقصف قري دارفور بالطيران .. ثم يأتي و يديه ملوثة بدماء أهل دارفور و يطالب بكل وقاحة و صلف بتنصيبه رئيسا للإتحاد الأفريقي .
الطيب مصطفي و إبن أخته و حزب المؤتمر الوطني لا يختشون .
فلقد نزعت الرئاسة من البشير و لم يجد مناصرا واحدا له .. لا عرب و لا أفارقة .
و لكن خرج علينا وزير خارجيته و صحافة المؤتمر الوطني بعنوان كبير : البشير ينقذ قمة الإتحاد الأفريقي من الإنهيار ( بالتنازل)!!!
عندما نري الطيب مصطفي يولول هكذا ... ندرك الآن كم كانت مؤلمة و مهينة تلك الصفعة .
و علي الطيب مصطفي الإستعداد لما هو آت ... لأن الصفعات ستتري ..




ز

الأخ السنجك

سلامٌ من الله عليك

ماعارف أقول ليك شنو بس مقال يطمم البطن (عنصرية وقرف)وكيف لمجلس صحافة ومطبوعات أن يترك مثل هذه الصحف التي تعبر فيما تعبر فقط عن عقد النفس وبث السموم العنصرية بين الناس ..
الّهم لا إعتراض في حكمك..

خالص الود..

السنجك سلامات

هو الزول دا زعلان مالو

مش هم قالوا تنازلوا عن الرئاسة حفاظا علي وحدة الأتحاد


يا للقرف

Quote: حتى ارتعدت فرائص الدمى التي نجني عليها كثيراً حين نطالبها بأن تتحول بين عشية وضحاها إلى كائنات حية تنبض بمشاعر النخوة والرجولة والعزة والكرامة والعنفوان والكبرياء والأخلاق ذلك أن هذه صفات لا تليق بالمرتجفين المذعورين المهرولين منزوعي الكرامة من المنهزمين المستعمرين نفسياً جراء عقدة نقص متمكنة بل ومتجذرة تجاه سادتهم البيض. بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها؟

خال الولد فى غمرة انفعاله نسى أولاد المصارين البيض ليبيا ومصر وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا العنصرية!!

ونحن يسرنا الانتماء الى قرنق لوممبا ونايريرى ونكروما ومانديلا وكينياتا .
فهولاء هم الاحرار بحق وحقيقة!
جنى

سيدي الطيب مصطفي ناسنا قالوا ( عبدأً بي سيدا ولا حراً مجهجه)

ناس أفريقيا ديل كدي خليهم ناس عندهم عقدة لون ودونية ونقص وخوف وأي حاجة تاني

بس نحن أهل السودان ديل محلنا وين من كل هذه الهيصة . يعني عقليتك دي في محلها يطلعوا منها ناس أفريقيا يجوا ناس محور حمدي مش كدا .

وبعدين إنت يا أخي لو عندك شي أمشي لي ود أختك وقول ليه الكلام دا في بيته ولو عايز تعمل لية أي حاجة بطريقتك في جوه البيت وحتى لو عايز ينادي ليك لام أكول برضو يأخد حقه ما عندنا مانع
بس البنشاف بي العين ما بولعوا ليه النور يا حضرة الطيب


بحيراوي

تحياتى
غايتو كان فى زول فى عهد الانقاذ (الباكر) مسئول عن التلفزيون الرسالى
عامل متدين (اغوتو) اهداهن !!!! وكان الشيطان ثالثهما وانكشف المستور حتى تم ابلاغ الجهات العليا (بالريحه) واعتزر بان الشيطان كان (ظلوما) وانسحب بدون اسباب او اعفى بخجل...
ياربى دى عقده برضو ,,,,

Quote: تحياتى غايتو كان فى زول فى عهد الانقاذ (الباكر) مسئول عن التلفزيون الرسالى عامل متدين (اغوتو) اهداهن !!!! وكان الشيطان ثالثهما وانكشف المستور حتى تم ابلاغ الجهات العليا (بالريحه) واعتزر بان الشيطان كان (ظلوما) وانسحب بدون اسباب او اعفى بخجل... ياربى دى عقده برضو ,,,,

غايتو الشيطان دا تعبان جنس تعب مع النتأسلمين ديل أى حاجة يجلطوها فيهو!
جنى

العزيز السنجك
تحية طيبة

Quote: زفرات حري الطيب مصطفي مصر‮ ‬يا أخت بلادي‮!‬ ! ‬ لقد ظللت أنصح الأخوة المصريين بأن‮ ‬يعيدوا النظر في‮ ‬استراتيجيتهم حول وحدة السودان ولطالما دعوت الى العمل على الوحدة بين مصر والسودان الشمالي‮ ‬وصلاً‮ ‬لما أمر الله به ان‮ ‬يوصل بدلاً‮ ‬من السعي‮ ‬لتوحيد المتنافرين المتشاكسين المتباغضين فقد عانى السودان من هذه الوحدة الكثير ولم‮ ‬يجن طوال نصف القرن الماضي‮ ‬غير الخراب والدمار والتخلف والموت الزؤام‮.‬ اقدم للسيد سرور هذا الكاريكاتير الذي‮ ‬يعبر عن مشاعر النخبة الجنوبية تجاه مصر والعرب بصفة خاصة وهو تعليق على أحداث ميدان مصطفى محمود في‮ ‬العام الماضي‮ ‬وقد نشر في‮ ‬صحيفة الخرطوم مونتر الجنوبية مؤخراً‮.‬ تعالوا بنا نبكي‮ ‬دماً‮ ‬ونضحك من منطلق ان شر البلية ما‮ ‬يضحك فحتى العرب تخلوا عن السودان في‮ ‬معركته لكسب رئاسة الاتحاد الافريقي‮ ‬ولن ألوم الجزائر وتونس الخاضعتين لفرنسا والاتحاد الاوروبي‮ ‬وإنما ألوم مصر وليبيا بالرغم من أنهما خاضعتان لأمريكا‮.‬ الزعيم الليبي‮ ‬الضالع والغارق حتى أذنيه في‮ ‬مشكلات السودان منذ ان كان‮ ‬يقدم الدعم لجون قرنق أيام الرئيس نميري‮ ‬والذي‮ ‬ظل كعادته دائماً‮ ‬يتعاطى مع السياسة وفق منطق خبط العشواء والإنتقال من النقيض الى النقيض ومن حال إلى حال‮ (‬فهو كل‮ ‬يوم في‮ ‬شأن‮ ‬قام عشية إنعقاد القمة الأفريقية بتعليق تحويل خمسين مليون دولار لقوات حفظ السلام الأفريقية بدارفور للضغط على السودان لسحب ترشيحه لرئاسة الاتحاد الافريقى بل لدعم دخول القوات الدولية الى دارفور‮!‬ رئاسة السودان للإتحاد الأفريقى كانت وعداً‮ ‬غير مكذوب من القمة السابقة المنعقدة في‮ ‬الخرطوم لكن متى كان للدمى الأفريقية‮ ‬عهد وميثاق ومتى كان لسيدتهم أمريكا أخلاق تدير بها شؤون العالم الذي‮ ‬رأى منها عجباً‮ ‬تبدت تداعياته في‮ ‬موجة العداء التي‮ ‬تواجهها في‮ ‬حديقتها الخلفية أمريكا اللاتينية بل وفي‮ ‬كل العالم وفي‮ ‬تزايد عمليات‮ (‬الإرهاب المجيد‮ ‬في‮ ‬العراق وافغانستان وغيرهما‮!‬ أما مصر الشقيقة فقد أدمت قلبي‮ ‬وقلوب أبناء السودان الشمالي‮ ‬حين ركلت بقدميها أتفاقية الحريات الأربع ونأت عن مشكلات السودان بالرغم من تأثيرها الكبير علي‮ ‬أمنها القومي‮ ‬تاركة الأمر لدول الإيقاد الأفريقية التي‮ ‬ابرمت أتفاقية نيفاشا بدعم وضغط من أمريكا المعادية للشمال والمتعاطفة مع الجنوب وويحي‮ ‬علي‮ ‬مصر التي‮ ‬تخلت عن دورها التاريخي‮ ‬وتقزمت تاركة أمريكا وأسرائىل‮ (‬تبرطعان‮ ‬في‮ ‬العراق ولبنان وفلسطين والعالم الإسلامي‮ ‬جميعه بل صارت منذ إتفاقية كامب ديفيد أداة في‮ ‬يد أمريكا التي‮ ‬تضع أمن اسرائيل في‮ ‬مرتبة أمنها القومي‮ ‬أما مصر فلم تعد تملك من امرها شيئا فلقد سقط العمود الأساس‮ (‬مصر‮ ‬للخيمة العربية منذ كامب ديفيد فسقطت الخيمة كلها على الأرض أو كما قال الكاتب المصري‮ ‬الكبير فهمي‮ ‬هويدي‮.‬ لم أندهش لتصريحات رئىس مجلس الشورى المصري‮ ‬الأستاذ أحمد فتحى سرور في‮ ‬حواره مع صحيفة الرأي‮ ‬العام بالرغم من اني‮ ‬قلت ليته سكت ولم‮ (‬يفقع مرارتنا‮ ‬بتصريحه الغريب الذي‮ ‬حاول به تبرير الموقف المصري‮ ‬من قضية ترشيح السودان فقد قال الرجل‮ - ‬لا فض فوه‮ - ‬وقبل ان تنجلي‮ ‬المعركة وتتضح نتيجتها‮ (‬إن حرمان السودان من رئاسة الاتحاد الافريقي‮ ‬ضربة للاتحاد الافريقي‮ ‬وليس للسودان‮! ‬طيب،‮ ‬لماذا لم تُقنع السودان‮ ‬يا رجل بسحب ترشيحه بإعتبار أنه لا فائدة تعود عليه من ذلك‮.‬ بدلاً‮ ‬من ان‮ ‬يكتفي‮ ‬بنصيحته‮ (‬الغالية‮ ‬تلك أو‮ ‬يؤكد وقوف مصر مع السودان في‮ ‬معركته للحصول علي‮ ‬المنصب الأفريقي‮ ‬اكد سرور‮ (‬وقوف مصر مع وحدة السودان وشدّد على ضرورة دفع الجهود الداخلية في‮ ‬السودان لمنع الإنفصال‮!!‬ وهكذا ظلت مصر منذ أمد بعيد تأخذ ولا تعطي‮.. ‬وتدعو الى وحدة السودان حتى ولو كره شعب السودان طالما ان ذلك‮ ‬يتسق مع استراتيجيتها التي‮ ‬لا تتغير ولا تتبدل حتى ولو تغير الكون من حولها‮!‬ عندما قاطع العرب مصر عقب توقيع اتفاقية كامب ديفيد تهكم الرئيس السادات من الزعماء العرب ودافع عن موقفه بأن مصر لن تخوض حروب العرب بلا مقابل ولن‮ ‬يموت جنودها ويدمر اقتصادها في‮ ‬قضية ليست قضيتها الأساسية لكن مصر في‮ ‬ذات الوقت تريد ان تضمن وحدة السودان بلا مقابل‮ .. ‬لا‮ ‬يهمها ان‮ ‬يدمر السودان أو‮ ‬يُقتل الملايين من شعبه في‮ ‬حرب لا تفقد مصر فيها شيئاً‮ ‬فهي‮ ‬تريدها وحدة بدون ان تدفع مقابلها قرشاً‮ ‬واحداً‮ ‬أو تنزف في‮ ‬أتونها قطرة دم واحدة‮!‬ الأستاذ سرور قال ان مصر‮ - ‬لجعل الوحدة جاذبة‮ - ‬تعمل على إقامة قناة جونقلي‮ ‬ولكن هل فعلاً‮ ‬تقيم مصر مشروع جونقلى من اجل الوحدة أم من أجل توفير مليارات جديدة من المياه لمصلحتها وهل‮ ‬يدري‮ ‬الرجل أن العمل توقف في‮ ‬القناة بعد ان اُعتدي‮ ‬على المهندسين المصريين وهل تعلم ان القناة واجهت حملة ضارية ضدها في‮ ‬الصحافة الجنوبية التي‮ ‬امتلأت بالكاريكاتيرات المعادية وهل‮ ‬يعلم ان أول عمل قام به قرنق عام‮ ‬1983م بعد إشتعال التمرد كان هو وقف العمل في‮ ‬قناة جونقلي؟‮! ‬ثم هل تعلم مصر ان اسرائىل قد‮ ‬غيرت من استراتيجيتها بحيث تدعم وحدة السودان لإقامة مشروع السودان الجديد الذي‮ ‬يدعو الى قيام سودان أفريقاني‮ ‬علماني‮ ‬يخرج السودان من محيطه العربي‮ ‬الاسلامي‮ ‬ويقضي‮ ‬على هويته الإسلامية وهل تعلم ان اسرائيل لم تتخذ موقفها المؤيد لوحدة السودان اتساقاً‮ ‬مع الموقف الأمريكي‮ ‬والبريطاني‮ ‬إلا للتأثير على أمن مصر القومي‮ ‬بإعتبار أن مصر هي‮ ‬عدوها الأستراتيجي؟

والسؤال لماذا لانتعلم من مصر كيف نخدم مصالحنا بدلاً من اللهث خلف الأوهام؟

Quote: ومروراً بمخازيها في غوانتنامو وأبو غريب والفلوجة

ألا يستحى هذا الرجل؟
ماذا عن سيتي بانك وبقية مراكز التعذيب علي امتداد الوطن بما فيها مسجد الأمن في نيالا؟

شكرا السنجك


mohamed elgadi
www.GhostHouses.blogspot.com

حتى ارتعدت فرائص الدمى التي نجني عليها كثيراً حين نطالبها بأن تتحول بين عشية وضحاها إلى كائنات حية تنبض بمشاعر النخوة والرجولة والعزة والكرامة والعنفوان والكبرياء والأخلاق ذلك أن هذه صفات لا تليق بالمرتجفين المذعورين المهرولين منزوعي الكرامة من المنهزمين المستعمرين نفسياً جراء عقدة نقص متمكنة بل ومتجذرة تجاه سادتهم البيض. بربكم هل من إهانة أكبر من أن يُلطم السودان من قبل دول كان ينبغي أن تتشرف بزعامة السودان لها وكان ينبغي على السودان أن يتأفف من أن يرأسها


اقراوا وتمعنوا فى هذا الحديث العنصرى البغيض ...ماذا تبقى لهذا الرجل ان يقول ..وكان على وشك ان ينطق بها

وهذا الرجل هذا حديثه على الملا..فماذا يكون حديثهم هو وابن اخته عندما يكونوا لوحدهم بماذا يصفون سلفا كير ومناوى ؟؟؟!!!

السنجك

الأخ السنجك

سلامٌ من الله عليك

طبعاً المقال ده يعتبر من الجرائم التي يعاقب عليها القانون السوداني لو في واحد من الرؤساء الأفارقة قدم بلاغ لمحكمة سودانية ،وكمان يعتبر جرم أمام أي محكمة لإحتوائه على لغة عنصرية واضحة ضد الأجناس وأنوي ارساله للمفوضية الأفريقية حتى تعي ما يكتبه أهل السيد الرئيس عنهم ويعتبر مثل هؤلاء من إلقاء الحديث على عواهنه وكما ارجو من له أى إتصال بمنظمات دوليه او أقليمية أرساله لها مع توضيح العلاقة التي تربطه بالرئيس..

خالص الود..

مجاهد كيفك

دا شغل سياسه تمام ودا محل يوجع الانقاذ


السنجك

الأخ الكريم السنجك,

مؤخرا أصبحت الشلاقة إحدى سمات ساستنا و كتابنا,

الغريب و المحير فى الموضوع هو ليس اللغة فلا جديد فى ذلك !

و لكن كيف يحدث اننا نريد ان نرأس القمم الأفريقية و القمم

العربية و كل القمم الممكنة و غير الممكنة فى آن واحد ؟؟

أفيدونا أفادكم الله , مثل هذه الكتابات لا تفعل سوى المساهمة

فى زيادة تفكيك النسيج الإنسانى الذى كنا نتميز به و الذى

أصابه هولاء المواهيم فى الصميم و معهم تفشل محاولات البقية

من اهل الشمال بإختلاف ألوانهم وإثنياتهم و أعراقهم فى إقناع

من يشيرون إلى كل أهل الشمال و يدمغونهم بجريمة العنصرية!!

كل من ينكر أفريقيتنا دون عروبتنا و ينظر إليها كأنما هى

نقيصة أو جريمة فيجب عدم مغالطته فهذا تضييع لزمن نحن أحوج

إليه و هو إنكار للتاريخ والحضارات التى نشأنا على الفخر بها

وما زلنا نتغنى بها, الإنتباهة يجب أن تكون لمثل هذه ألأفكار

المغلوطةو المسمومة رغم عدم جدواها فمن الممكن مغالطة أشياء

كثيرة و إنكار أشياء أكثر منها و لكن ليس الواقع !! و الحقيقة

المجردة بأننا أو لنقل بعض منا هم نتاج الإمتزاج بين تلكم الحضارات

و لهم أن يفخروا بذلك و لكن لن يميزهم ذلك على إخوة لنا لم يكونوا

طرفا فى هذا التمازج سواء كانوا من أهل الوسط أو ألإتجاهات الأربع

نيليين و أهل صحراء , ليس لأحد بأن ينظر لنفسه بأنه الجنس الأعلى و

الأفضل ووجبت الشفقة على أفكار مثل هذه و هي قطعا خارج الزمن

ولا يمكن تسويقها فى هذا الزمن الذى يجرم حاملها و لا يمكنك حتى من

المجاهره بها و إلا تكون قد و ضعت نفسك فى مجارى السيول التى تجرى

فى هذا العالم .

الاستاذ ايمن

هذا حديث جميل




السنجك

موافقةجامعةالدول العربية على تولى البشير لرئاستها اكدت ظلمهم وحقارتهم التى لطالما خلفوها اينما طلوا, اما رفض الافارقة لترئيس عمر البشير الاتحاد الافريقى فهو دلالة على العزة والعدل . وكما فعل العرب لحفظ مصالحهم فى السودان وضمان تابعيته اراد السودان ان يفعل ذلك بتوليه لرئاسة الاتحاد الفريقى الذى يحتقر فى دواخله انتمائه اليه غير مدرك ان الافارقة كانوا اكثر وعيا من تدنيس اتحادهم الوليد بتاريخ البشير القذر فى دارفور .