تخيلوا ابن الجيران وحش مفترس ومدان بارتكاب جرائم... سرقة .. زنا .. إغتصاب...........ألخ

ابن الجيران مدان بارتكاب جرائم... سرقة .. زنا .. إغتصاب...........ألخقرات في هذا البورد حكم اعدام مرتكبي جريمة إغتصاب الطفلة مرام فهذني هذا الحدث انه امر فظيع ما حدث........
ان جريمة الإغتصاب جريمة دخيلة علي مجتمعنا وعلي اطفالنا الصغار الأبرياء وكمان مصحوبة بالقتل حرررررررررررررررررررررررررررررررررام

انها حقا جرائم جديدة علي مجتمعنا السوداني خصوصا اذا صدرت من ابن الجيران الذي ينظر اليه كحارث امين فهل يمكن أن يقوم بالسرقة او الزنا او الإغتصاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ان مجتمعنا ينظر لإبن الجيران كولي امر لكل بنات الجيران ويؤتمن علي بنات الجيران فكيف تسول له نفسه بهذا العمل الشنيع وان يكون هو مرتكب ومصدر للجريمة؟؟؟؟؟؟؟؟


اريد ان انبه ان السكن بداخل العاصمة القومية مثلا في حي معين ساكني هذا الحي ليس ملاك للمنازل بل مؤجرين وكل فترة بيتغير السكان وياتي جيران جدد لا نعلم عن اخلاقهم شئيا اي سكان الحي الواحد مزيج من شمال السودان ومن غرب السودان ومن شرق السودان ومن جنوب السودان ومن الوسط وكل له عاداته وتقاليده مع الإتفاق في اشياء مشتركة اريد ان اوضح انه لا ترابط بين هولاء بل يعيشون كالاغراب

وانا اقترح لكي نحمي اطفالنا وأنفسنا ونؤمن منازلنا وان يكون بكل حي بسط امن شامل لكي نحمي اطفالنامن امثال هولاء الذئاب البشرية ويجب أن نكون حريصين جدا علي اطفالنا وتوعيتهم ومنعهم من الخروج بمفردهم او نخرج بصحبتهم

واهلنا في السودان عندهم مثل بسيط بيقول الجار قبل الدار وجارك القريب ولا ود امك البعيد

والراي والشورة لكم يا ناس البورت

ادلوا بمقترحاتكم

مكرر

بعيداً عن إبن الجيران ووحشيته..
.
.
مرحباً بك بسودانيز أونلاين قلماً مستنيراً.. نزلت أهلاً وحللت سهلاً

الأخت إنتصار

أولاً مرحباً بك قلماً نابضاً بمنبر أون لاين

Quote: وانا اقترح لكي نحمي اطفالنا وأنفسنا ونؤمن منازلنا وان يكون بكل حي بسط امن شامل لكي نحمي اطفالنامن امثال هولاء الذئاب البشرية ويجب أن نكون حريصين جدا علي اطفالنا وتوعيتهم ومنعهم من الخروج بمفردهم او نخرج بصحبتهم

في المجتمعات الغربيه تنتشر مثل هذه الظواهر ولكن يتم زرع مصطلحات مثل إسترينج أو غريب في عقول الصغار منذ نشئتهم حتى لايقعوا في شباك مثل هذه الذئاب البشريه القبيحه لكن في السودان نجد الأطفال ينقادون نحو أي شخص يناديهم ويستمعون لحديثه بدون خوف وهذا ناتج عن إنقياد الأطفال الفطري للكبار وتقديرهم لتوجيهاتهم .......

أتمنى أن تتم توعية الأطفال جيداً وتحذيرهم التحذير الشديد من الوقوف أو الذهاب لكل شخص لايعرفونه وهذه هي مسئولية رياض الأطفال ......

أما نقاط بسط الأمن الشامل فهي في غاية الأهميه لاحظت في الفتره الأخيره إهتمام الداخليه بها وترقيتها وأتمنى أن يتم زيادة أعدادها .....

الأخت إنتصار سلامات,

نعم إنها جرائم دخيلة و جديده خاصة عندما يكون الجانى من الجيران و لكن

عرف علميا أن الأقرباء و المحارم و في السودان وغيره هم إحدى الفئات المرتكبة

لبعض الجرائم ودائما ما يغريهم إطمئنان الناس أليهم خاصة الأطفال ,كل ما نحتاجه

هو ذيادة جرعة الوعي و الإنتباه للمتغيرات التى تجرى في الدنيا رغم مصاعب الحياة

خاصة في السودان,

الجريمة هي إفرازات لعوامل أخرى كثيرة فيجب أن ننظر لأصل المشكلة و بعدها يمكن علاجها,

النسيج الإجتماعي السودانى لم يكن يوما سببا في أى نوع من الجريمة ولا يمكن أن

يكون هذا جزء من المشكلة والحل و العرف و العادة ما زالت تجرى على أن الجار

جار وغالبا ما يكون أقرب من بعض الأقارب !!

جدتى لأمى رحمها الله كانت إمرأة ذات دين و علم و ثقافة و في أواخر أيام عمرها المديد

وكانت آثار الكبر قد بدات بالظهور وكان التلفزيون جليسها بعد أن تعب البصر سألتنى قائلة

(يا ولدى انت التلفزيون ده ما فيه بقى إلا طبقة الأوزون و بسط الأمن الشامل و المشروع الحضارى

الحديث !!!! الكلام ده كيفنهو )؟؟؟ فأجبتها بشرح مبسط عن طبقة الأوزون و هربت من باقي السؤال

لأن ما أعرفه لا يمكننى شرحه.

بسط الأمن الشامل هذا يا أختى كان أحد أجزاء المشكلة و ما زلت لا أستطيع الشرح كما هو الحال

مع المشروع الحضارى الحديث.

احترامى لك

ياأخوانا

Quote: ابن الجيران مدان بارتكاب جرائم... سرقة .. زنا .. إغتصاب...........ألخ

تكون الطعنه طعنتين، والمصيبة أدهى وأمر !


هشام ابراهيم

المحترمة أنتصار

مرحبتين سلام



التغيير الذى حدث فى التركيبة النفسية والعقلية لشعب السودان..

حدث منذ أمد بعيد..

وأشير اليه بفترة السبعينآت..

نظام المشير المخلوع جعفر نميرى..

سطوة الامن..

والبداية الحقيقية للازمة الاقتصادية فى البلاد..

وبداية الهجرة الجماعية..

أما هربا من بطش الامن..

أوبحثا عن الاستقرار المادى..

..

أستمر الامر دون أن تنتبه المؤسسات المعنية بعمل البحوث..

ثم تقديم نتائج البحوث للجهات التنفيذية لعمل اللازم..

لان السودان ببساطة ليس دولة مؤسسات..

ولا ينظر الى البحوث..

كعملية حتمية فى التغيير العلمى السليم فى البلاد..

..

توآلت الاحداث..

وأستمر فرار الشعب من السودان..

باشكال جماعية..

وبدأ الامر يفلت من يد الشعب..

حتى نظام الانقاذ..

الذى دمر السودان..

كما لم يحدث من قبل فى أى بلد فى العالم..

..

لان حكومات السودان..

تستخدم الجنود لحمايتها من الوطن!

وليس حماية الوطن من الاعداء!

كما هو دورهم الاساسى والاول والاخير!

..

أنظرى الى مايرتكبه الشباب السودانى فى مناطق الحرب..

بدءا بجبال النوبة..

جنوب النيل الازرق..

جنوب السودان..

ودارفور..

وسوف تعلمين أن الاعتداءات الجنسية للكبار والاطفال..

رجالهم ونسائهم..

تحدث تحت سمع وبصر القيادة..

التى تتغاضى عن الامر متعمدة..

حتى أشتهرنا فى العالم أجمع..

بكثرة الاحصاءات فى مجال الاعتداءات الجنسية فى الحروب..

..

عموما..

ارجو أن تراجعى بوست(المسكوت عنه فى شئون البيت السودانى)..

فى الجزء الثانى من ارشيف 2006..

لتقفى على كثير من التفاصيل..

حول ممارسات الجنود فى مناطق الحرب..

ايضا سوف تقفين على بعض المعلومات..

عن التكدس السكانى حول المدن الكبيرة فى السودان..

ضيق السكن..

وما يمكن أن تنتج عنه هذه الاوضاع..

فلا دآعى لهذه(الخلعة)..

هذا الامر موجود فى السودان..

ووآقعا يوميا ملموسا..

فكرى معنا فى الحل..

والله المعين..

...

أما ود الجيران..

أنسى أمره..

فهو نتاج هذه الاوضاع الشاذة فى البلاد..

مشيتى وين ياانتصار؟

الموضوع دا مهم..

ودآير متآبعة..

إنتصار
في الأول تعالي راجعة ردي على ضيوفك
ثم بعد داك أكتب ليك رأي في الموضوع
وممكن الخصو ليك في كلمتين :
1- نقاط بسط الأمن الشامل قاعدة ومامنها فايدة طالما هناك جوع وفقر فلابد أن تكون هناك سرقة وفساد
2- إذا لم تهيأ مصارف طبيغية فإن الحرمان دافع لإرتكاب كثير من الموبقات
ولما كانت هناك بيوت تساهم في فك الإحتباسات لم تشهد البلاد هذا التردي الشنيع