وردى ومحمد الامين يقدمان عم عبد الرحيم واضافة صوت مصطفى-ماهو راى الموسيقيون

فى الاحتفال الذى اقامته جمعية اصدقاء الراحل بالخرطوم والمكان اتحاد الفنانين السودانيين بامدرمان
قال الفنان محمد وردى انه معجب باغنية عم عبد الرحيم وشاركه الراى الفنان محمد الامين وقال انه يبكى عند سماعها

يقول وردى انه يفكر فى توزيع اغنية عم عبد الرحيم موسيقيا ويغنيها هو ومحمد الامين مع اضافة صوت الراحل مصطفى سيد احمد عبر عملية مزج الكترونية لتكون الاغنية عبارة عن وبريت ثلاثى يقدم فى الاحتفال بذكرى مصطفى القادم


ماهو راى اهل الموسيقى الموصلى والبقية ما هو راى عشاق مصطفى فى ذلك

شيبا يا بديع
كمستمع عادى اقول الفكره اكثر من جميله,
ويا شيبا ياخى رجاء للمره المليون ياخى اعمل لينا لنك للحفظ اذا لم توجد موانع,او كلم واحد يعملا,ونتمنى نسمع راى الموسيقيين/ات

الاخ شيبا
الاحتفال الذكرى الثامنه للرحيل مصطفى سيداحمد أقامته جمعية أصدقاء مصطفى سيداحمد 00000بالتعاون مع اتحاد الفنانين(مكان)

يقول احد اصدقاء مصطفى عن مصطفى فى موسكو


إتصل بى الطبيب المعالج لمصطفى فى تمام الساعة الخامسة صباحة ليذف لى النبأ المفرح بأنه هناك كلية تطابق أوصاف مصطفى الطبية، وعلى أن أحضره خلال ساعة لإجراء العملية، فاسرعت ودقات قلبى الممزوجة بالفرح والحزن معاً تسابقنى الطريق. عند وصولنا للمستشفى كان ،عليه الرحمة ، به بعض الإرتباك، فطلب منى الأطباء بأن أجهز نفسى لدخول العملية معهم لأطمئنه بالاضافة الى حوجتهم لمترجم فى حالات الطوارى،

أثناء تجهيزه للعملية حاولت الحديث معه للتخفيف عليه ... كان رده لى " الظاهر أنت والروس ديل فاكرنى خائف من العملية ... أنا خوفى الواحد يقوم مايرجع من رحلة البنج دى وعم عبدالرحيم ماتصل للمستمعين بالصورة التى تخمرت فى رأسى" ..........

هذا هو مصطفى الذى عرفته ... حتى قد كان بينه وبين الموت دقائق، لكنه لم يفكر فى نفسه الراحلة او أبنائه الراحل عنهم .... بل كان تفكيره وهمه الأكبر فى الشعب السودانى ممثلاً فى عم عبدالرحيم التى منحها مكانة خاصة وسط أعماله.

وللتاريخ عندما بدأ زوال مفعول البنج، ضغط مصطفى على مرفق يدى الممسكة به قائلآ لى "لو مارجعت من القصة دى...بلغ كل آل عم عبدالرحيم بأننى عشت فخوراً بهم ولو ولدت من جديد لأخترت السودان مرة أخرى وطناً لى و ......."


لم يمنحه البنج الذى تسارع لأوردته أن يكمل جملته.

ولاحقاً عندما افاق سألته عن تكملة ماكان يود قوله ضحك من أعماق قلبه وقال لى " أنت متخيل أنى عارف كنت بقول فى شنو، دى هضربة بنج ساكت يازول " حينها سألت نفسى .... حتى وهو غبيان بهضرب بالسودان ..... رحمه الله.

لا ادرى ليف سيتم ذلك بإختلاف الأبعاد الصوتية بين
الاستاذ محمد الامين ومحمد وردى، على ما اعتقد لو واحد
فيهم لوحده عمل المحاولة فرصة النجاح اكبر ،
والمسألة دايرة تفكير كتير.

مرة أخري

كمستمع عادى اقول الفكره اكثر من جميله,

تحياتي لهم ولمصطفي ولكم

الاخ شيبه جميل تناول العملاقين عمل من اعمال الراحل المميزة

أنا أعتقد أن الأغنية تحمل توقيع مصطفى سيد أحمد .. و لا أعتقد انها فكرة جيدة

هذه الأغنية بالذات .. لا يصلح لها إلا مصطفى سيد أحمد .. كأنها صنعت له و صنع لها .. و للأستاذان محمد الأمين و وردي أن يفكرا في أغنية أخرى .. فـ"عم عبد الرحيم" ليست مجرد قصيدة .. و إنما هي ملحمة .. و مصطفى سيد أحمد لم ينل التقدير الفني الذي يستحقه بعد .. فليس هناك معنى إذا في أن يحاول مغنيان ذوا قاعدة شعبية ضخمة مثل محمد الأمين و وردي أن يشتركا مع مصطفى في هذه الأغنية بالذات .. و هي من ناحية تسويقية قد تلفت الأنظار عن أغنية مصطفى الأصلية التي يغني فيها وحده .. و هذا لا يستقيم أخلاقيا و ليس فيه تقدير حقيقي لحقوق مصطفى الفنية

لا أقول أن وردي لم يكن هدفه نبيلا عندما أتى بهذا الإقتراح .. فلا علم لي بذلك .. و لكني لا أعتقد أن النتيجة ستكون رومانسية بالشكل الذي يتصوره البعض .. لذا أفضل أن تكون "عم عبد الرحيم" لمصطفى وحده .. إلى حين ..

والله كويس
نخشي علي (عم عبدالرحيم)
ان تتناقلها فرقه الصحوه والشوادي والبوادي والبغادي
يا ناس ماتبعدو
جلباب (عم عبدالرحيم) ليمكن يفصيله إلا فنان ماهر

شيبه بلا حساسيات ودغري كده
وردي ليس له اي درايه بالتوزيع الموسيقي
وهذا لا يقلل من عظمته كفنان عظيم وملحن راقي
الحق حق
التوزيع الموسيقي علم ثم ذوق
وعمل بالتعقيد الايقاعي مثل عم عبد الرحيم
يحتاج الي موزع متخصص واروكسترا رفيعة المستوي
وقائد اوركسترا متمكن
ولكن لو غنا
الاتنين قمم وردي والباشكاتب
واساتذه نحني هامتنا لهم