الليثيوم السوداني عائداته قد تصل إلى ترليون دولار

النظام الرأسمالي في صورته الإسلامية الليبرالية يرخص أخيراً لإستخراج معدن الليثيوم من السودان وعائداته قد تصل إلى ترليون
تماماً كعائدات التعدين الإمبريالي (المتوقعة) في أفغانستان





(Li)
الليثيوم العنصر رقم 3 في جدول العناصر



ينفع في كل شي في الصيدلة وفي الصناعة وفي.. الطاقة


وهو الثالث من حيث الخفة وقابل للإشتعال وقد يكون الأول من حيث التخديمات المتنوعة



وسعره يضاعف إستثماره ثلاثين مرة = 3000ألف % ويزيد ربحاً مع ازمات سعر البترول (المرجع رقم 2)



بعد سنوات تبلغ العشرين قامت الحكومةالإسلامية الليبرالية للنظام الرأسمالي في السودان بمنح ترخيص لشركات مختلفة بعضها يحمل الجنسية الصينية لإستخراج الليثيوم من مناطق البحر الأحمر



لقبه

Black Fire



دراسة عن المعدن وسوقه:

http://evworld.com/library/Zuleta_Lithium_Mkt_Future_2010.pdf





راجع الرابط التالي عن القيم المالية والإستعمالية لمعدن الليثيوم

http://www.moneymorning.com/research-reports/MMR/MMR120...ub=MMR&code=EMMRL430






-------------------------------------------------------------

http://energy.sourceguides.com/businesses/byP/batP/batt...dan/byN/byName.shtml


---------------------------------------------------------------------------------------------------
Pentagon sees $1 trillion in Afghan mineral wealth 15 Jun 2010 06:30 GMT
... Pentagon sees $1 trillion in Afghan mineral wealth BY JULIAN E. BARNES AND PAUL ... in Afghanistan, including iron, copper, cobalt and gold. It said the reserves may include up ... security operations and key government functions. But mining industry officials and others cast a skeptical ...




Pentagon report on Afghanistan's mineral wealth draws skepticism 15 Jun 2010 08:30 GMT
... that Afghanistan may hold $908 billion in mineral wealth, but the report ran into a ... in Afghanistan, including iron, copper, cobalt and gold. It said the reserves might include up ... operations and key government functions. mining industry officials and others cast a skeptical ...




وهذا الرابط

http://curingin.com/search.php?q=sudan+lithium



ياوزارات المالية والتعدين والصناعة



نظام العقود والمحاسبة وتوزيع العائدات قبل إستقلال الغرب والشرق

شكرا المنصور جعفر
الممارسات الاقتصادية في كثير من دول العالم
تلعب دورا كبيرا في تشكيل الواقع السياسي
وهذه العائدات المتوقعة لليثيوم المستخرج من السودان
قد تدفع بالممارسات السياسية إلى آفاق جديدة
وكل خبر مثل هذا يدلل على انعدام الشفافية في بلدنا الحبيب

إفتتاح جميل ملأه المنطق السليم والكلمة الطيبة

شكر الله سعيك يا جعفر محي الدين وهمك بوطنك وقد كان الأمام جعفر الصادق (ع) محي الدين في زمانه
رفع الله قدرك على رفعك شان هذا البوست وجعل ثمرات بلادنا لكادحيها والمهمشين المستضعفين فيها

-----------------
رأي الذي لا ألزم به أحداً، وإن كنت أدعوا أليه أن بالإشتراكية بين الناس وحتى بين الدول في موارد العيش ووسائل الإنتاج
وفي مقاليد تنظيم جهودهم وثمراتها يتحقق إسلام الناس من التطفيف المسبب للجوع والخوف والمكرس للطاغوت والطغيان
ويتشكل ميزان مادي واضح للعدل والإحسان في حياة الناس


ولكم مع الشكر كل التقدير

الاخ ذو النون

خبر كويس وموش كويس

كويس لانو بورينا كل يوم ان السودان دولة غنية اكتر من اليوم القبليهو


موش كويس

لانه استخراج واستثمار لهذا الحجم يستدعى وجود قوات عسكرية اجنبية لحماية
مناطق التعدين من ايدي "سكان البلاد الاصليين" الذين وللاسف في عرف حكومتهم نفسها
يجب ان يساسوا بالكرباج والفلقة


لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم احمى السودان من ايدي الطامعين

ويجي لبناني ###### ويقول ليك السودان بلد فقير

تحياتي

السلام والتحية أخي المنصور...
نتابع!

Quote: الليثيوم السوداني عائداته قد تصل إلى ترليون دولار

ماااااااااااااا رجعنا عدييييييييل كدا !



ترليون سيراً على خُطى إبن عمه (البترول ،،





هشام

Quote: ... Pentagon sees $1 trillion in Afghan mineral wealth BY JULIAN E. BARNES AND PAUL ... in Afghanistan, including iron, copper, cobalt and gold. It said the reserves may include up ... security operations and key government functions. But mining industry officials and others cast a skeptical

الاخ المنصور
تحياتي
هناك إتجاه متنام لإستغلال " النار السوداء" اوعنصر الليثيوم الذي يعتبر مكون اساسي للبطاريات القابلة لإعادة الشحن والتي تستخدم في الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وحتى السيارات الكهربائية بجانب دخوله في العديد من الصناعات.بالفعل تملك افغانستان إحتياطي ضخم من هذا المعدن، والذي قدره الجيلوجيون الامريكيون بـ " تريليون دولار امريكي" فيما قدرته الحكومة الافغانية بـ " 3 تريليون دولار امريكي" وفقا لما اعلنه الرئيس الافغاني حامد كرزاى في زيارته لليابان الاسبوع الماضي،ما يجعل افغانستان تتربع على ثاني اكبر إحتياطي من هذا المعدن بعد بوليفيا.
خطورة إستخلاص عنصر الليثيوم إن لم يتم باسلوب يراعي المعايير البيئية فإن إنعكاساته قد تكون بالغة الضرر. والسؤال هو هل يمكن لحكومات موسومة بالفساد( حسب منظمة الشفافية العالمية) الإهتمام بالمعايير البيئية؟

محبتي

شكرا جزيلا للاستاذ المنصور جعفر لهذه المعلومات القيمة المفيدة، والتى تجمل بشائر الخير لوطن الخير، نأمل ان تستثمر وتحفظ هذه الثروات القيمة للاجيال القادمة فهذا هو حقهم الطبيعى ، مودتى .

حياك الله أحمد إبن عوف

الأموال لا تصنع الخير وإلا لكان قارون أو فرعون خيراً،الخير يصنع بالعدل والإحسان

التوزيع الرأسمالي لموارد وإمكانات الحياة سيضع كل ثروة طبيعة او بشرية في خدمة مصالح المجموعة الرأسمالية
خاصة لو كان البلد محكوماً بنظام تغبيش إسلامي ليبرالي، ستلحق هذه الثروة الجديدة مصير الثروات السابقة ما لم يتم تغيير النظام الرأسمالي وطبيعة حكوماته المدنية أو العسكرية العلمانية أو الإسلامية أو خاطفة اللونين.

مع بلايين الذهب والبترول والزراعة والصناعة والضرائب
تستمر المتاجرة بحقوق الإنسان الأساسية الماثلة في الماء النظيف والكهرباء والسكن والتعليم والعلاج والمواصلات

وفي (ظل) هذه البلايين التي يجمع 80% منها من أرياف السودان يبقى نصيب هذه الأرياف من صرف المال العام لا يتجاوز 20%

ويستمر المعلمين والموظفين والأطباء في العمل دون مرتبات لشهور
ومع ذلك يتعرضون للقمع والتعذيب.

يجي الخير من وين؟

ومع ذلك نتفائل بثورة شعبية للقوى العسكرية والقوى النقابية وبعض القوى السياسية الجادة في إحداث تغيير حقيقي
ثورة تقيم العدل والإحسان بين الناس بإقامة إشتراكية علمية بين الناس في موارد الحياة ووسائل الإنتاج والكدح عليها
وفي ثمرات هذا الكدح في الماء النظيف والكهرباء والتعليم والعلاج إلخ

بدل البؤس والإملاق والبشتنة التي يعاني منها الناس والخيرات حولهم لا أول لها ولا آخر

Hisham Ibrahim
الفاتح ميرغني
هاشم محمد الحسن عبدالله
AnwarKing

أعزكم الله وجعل الخير على أسنة أقلامكم وشكراً إعلاءكم شأن هذا البوست


الأموال لا تصنع الخير وإلا لكان قارون أو فرعون خيراً،الخير يصنع بالعدل والإحسان

التوزيع الرأسمالي لموارد وإمكانات الحياة سيضع كل ثروة طبيعة او بشرية في خدمة مصالح المجموعة الرأسمالية
خاصة لو كان البلد محكوماً بنظام تغبيش إسلامي ليبرالي، ستلحق هذه الثروة الجديدة مصير الثروات السابقة ما لم يتم تغيير النظام الرأسمالي وطبيعة حكوماته المدنية أو العسكرية العلمانية أو الإسلامية أو خاطفة اللونين.

مع بلايين الذهب والبترول والزراعة والصناعة والضرائب
تستمر المتاجرة بحقوق الإنسان الأساسية الماثلة في الماء النظيف والكهرباء والسكن والتعليم والعلاج والمواصلات

وفي (ظل) هذه البلايين التي يجمع 80% منها من أرياف السودان يبقى نصيب هذه الأرياف من صرف المال العام لا يتجاوز 20%

ويستمر المعلمين والموظفين والأطباء في العمل دون مرتبات لشهور
ومع ذلك يتعرضون للقمع والتعذيب.

يجي الخير من وين؟

ومع ذلك نتفائل بثورة شعبية للقوى العسكرية والقوى النقابية وبعض القوى السياسية الجادة في إحداث تغيير حقيقي
ثورة تقيم العدل والإحسان بين الناس بإقامة إشتراكية علمية بين الناس (أحسن من الفاتت ومن القاعدة في الصين)
وإشتراكية (زيهم) في موارد الحياة ووسائل الإنتاج والكدح عليها
وفي ثمرات هذا الكدح في الماء النظيف والكهرباء والتعليم والعلاج إلخ

بدل البؤس والإملاق والبشتنة التي يعاني منها الناس والخيرات حولهم لا أول لها ولا آخر..



ولكم التقدير

الإمبريالية داخلة في الموضوع وحتصفصفوا مع الجماعة

للإستعداد النظري بدل تفتيش ورق الأراضي ياناس الأبيض والبحر الأحمر نشوف التداخل والـComplexity , في هذا الموضوع

نقاط في الترابط بين الليبرالية والرأسمالية والإمبريالية والإستعمار الحديث والمظالم في دول العالم الثالث

"الليبرالية" تسمية حديثة قرت في الأذهان بعد الثورات الإنجليزية والأمريكية و الفرنسية خاصة بعد سلب الفئات البرجوازية لشعبية هذه الثورات وتحريفها من حالة طلب التملك الشعبي إلى حالة التملك البرجوازي وبذا إختلف المعنى الجميل لشعار الحرية وصارت مفردته الخواجية (الليبرالية) إسماً أدلوجياً لمنظومة تحكم رأس المال في حياة الكادحين، (ديكتاتورية السوق) .

الليبرالية كانت ولم تزل كذات وجهين فهي في جهة التحكم القديم للإقطاع (الملك والأسياد والمؤسسة الدينية-السياسية) تمثل حرية لتملك موارد ووسائل الإنتاج بمقابل نقودي، أما في جهة بلادنا وجملة "العالم الثالث" فمنذ ذلك الزمن كانت تلك الحرية (الليبرالية) الأوربية أساساً للحركة الثانية للإستعمار القديم ولحركة الإستعمار الجديد (الإمبريالية) حيث حرية السوق وحقوق التملك والمتاجرة تأكل الاسس الموضوعية لحقوق الإنسان في 4|3 ثلاثة أرباع العالم ولنصف مواطنيها على الأقل الذين يعيشون تحت وفوق خط الفقر أما إن كانت هناك بلاد ذات ليبرالية خارج هذا التحكم فهي إستثناء صريح .

أما "الماركسية" خشم بيوت فهي مفردة فيها الماركسية اللينينية وفيها الماركسية الكذا والكيت تماماً مثل إصطلاح "إشتراكية" فهناك إشتراكيات شتى وبعضها يحاول العلمية وقد كانت "الإشتراكية العلمية" هي صيغة الإشتراكية المضادة لصيغتين من الإشتراكيات، الأولى مجموعة صيغ الإشتراكيات الخيالية التي تدور حول كيف يكون شكل العالم في المستقبل الإشتراكي [تعاوني أو خيري وتستغرق في ذلك] أو كيف يكون شكل الثورة [إنتفضة.. تآمر] ) أما الإشتراكية الأخرى التي تتجه ضدها الإشتراكية العلمية فهي تمثلات الإشتراكية الديمقراطية التي نقضها ماركس في "نقد برنامج غوتا" مثلما هزمها البلاشفة بقيادة لينين بتأسيس الحزب البلشفي (الشيوعي) وتنظيم الثورة والدولة الإشتراكية الأولى في العالم والتاريخ . بينما بقى المناشفة ممثلين لأفكار الإشتراكية الديمقراطية مناوئين لصيغة "الإشتراكية العلمية" يكيدون لها حتى إغتالوا ستالين بالسم 1953 وسيطروا على المؤتمر العشرين 1956 ودارو الدفة حتى حولوا لإتحاد السوفييتي للجمهوريات الإشتراكية إلى إتحاد مجموعة دول، ثم إنصرفوا،[ أو هاجروا إلى إسرائيل] .

الإشتراكية الديمقراطية تفترق عن التغيير الشيوعي للسلطة في إرتباطها بإنتظار تطور رأس المال إلى أقصى مراحله ، بيد إن بعض الشيوعيين يختلفون في تقديرهم (لأقصى) هذه يحسبون أنها محكومة بثلاثة ظروف من إن تتحقق حتى يكون الطريق مفتوحاً للشروع في تغيير النظام : 1- أن يكون التعامل النقودي هو السائد، 2- أن يكون الإنتاج والتبادل محكوما بمعيار المصلحة المالية، أن يكون العامل الإقتصادي عاملاً رئيساً في عملية الحكم، وكان ذا التحديد ولم يزل في مقابل إن الإشتراكيين الديمقراط والمنشفيك لا يضعون علامات لتحديد الحد (الأقصى) لتطور الرأسمالية.

من هنا فتقدير إن (الماركسية) (مع) (الليبرالية) تقدير مقدر لأنه يتناسب في جانب منه مع بعض هذه الحقائق، أما تقديري فيتناسب مع الحقائق السلبية للموضوع حيث تختلف الماركسية اللينينية والديمقراطية الشعبية عن النظام الليبرالي والديمقراطية الليبرالية أو ديمقراطية البرجوازية إختلافاً مبيناً بما فيه من تحكم رأسمالي وإستعمار وديمقراطية زائفة ففي النظام الرأسمالي الليبرالي تجد الأقلية المتملكة موارد ووسائل الإنتاج والخدمات الرئيسة (أراض الزراعة والمصانع والبنوك) تتحكم في طبيعة حياة الأغلبية الكادحة التي يتم إستغلالهاأو تهميشها بعلاقات الإنتاج والسلطة لتحقيق الربح للأقلية المالكة . سواء فى نطاق السيطرة الدولية لرأس المال (الإمبريالية) على مجتمعات العالم وهي أعلى درجات الرأسمالية، أو فى نطاق السيطرة الداخلية لرأس المال في وطن معين تتبع دولته التنظيم الرأسمالي لتوزيع الموارد.

تحرير إصطلاحات "الليبرالية" و"الديمقراطية" و"الحرية"إ لخ من سيطرة ديكتاتورية رأس المال، هو الأساس في إرتباط الشيوعية بشعار مزيد من الإشتراكية مزيد من الديمقراطية وبشعار ديكتاتورية البروليتاريا (سلطة الكادحين العمال والزراع والرعاة والمهنيين وعموم الكادحين المستغلين أو المهمشين) وبشعار التحرر الوطني أما الديمقراطية كحكم اللغالب في العدد من الناس لشؤون حياتهم الرئيسة (مسألة الأجور والأسعار) لا تتحقق إلا بإشتراك كافة المواطنين كأفراد وكأقاليم في تملك موارد ووسائل الإنتاج والخدمات وسلطة تنظيمها إشتراكية علمية أفضل مما كانت في دول شرق أوربا وهذا يتطلب أمور كثيرة منها النضال العسكري والنقابي والسياسي الحزبي والمدني وتصعيد المطالبة بالحقوق .

ولكن دائماعندما يصل توسيع الديمقراطية إلى حدود المصالح الإقتصادية للنظام الحاكم ويعجز عن ثنيها بالعنف المعنوي والبدني الفردي والجزئي يلجأ إلى القمع العنيف الشامل أو التشتيت بالقنابل والمناورات السياسية الكبرى، وقد ينجح في أمره وتكر دورات الإستغلال والتذمر والتمرد أو ينجح النضال ضده بالوعي والتنظيم .

نظام الحكم العام للأمور الحياة في السودان منذ تكوينه قبل مآئة سنة قائم على حرية التنظيم الرأسمالي لتملك وتوزيع موارد المجتمع وقد كان تابعاً لليبرالية الإنجليزية والمصرية وبعد الإستقلال وتحول السودان والإمبريالية معاً إلى نظام الإستعمار الحديث ظلت سمة حرية التملك الرأسمالي لموارد المجتمع هي السائدة ، سواء أكان النظام عسكرياً أو حزبياً علمانياً أو إسلامياً أو بين بين مثل النظام الرأسمالي القائم الآن في ثوب إسلامي ليبرالي، حيث أقلية في السكان والأجانب مالكة موارد حياة الأغلبية بحرية التملك والإستثمار في حقوق الإنسان وتحويلها من حقوق عامة ضرورة لحياة الناس والمجتمع إلى سلع تجارية وبضاعة للمتاجرة والربح بداية من الماء النظيف والكهرباء والسكن والإنتقال والتعليم والعلاج ..إلخ ويقنن الحكم الرأسمالي في ثوبه الإسلامي الليبرالي ذلك بسياسة تركيز الموارد القومية وطبيعة توزيع الأعباء والصرف حيث حوالى 80% من دخل الحكومة المركزية مستحضر من الريف بينما لا تصرف هذه الحكومة على هذا الريف سوى 20% ، كذلك فإن الحكومة تصرف حوالى 2% إثنين في المآئة فقط على الصحة والعلاج وتصرف حوالى 80% من أموال المجتمع على مؤسسة السلطة!! وفي ظل إتفاقات الشراكة الإستراتيجية مع الولايات المتحدة [في الحرب على الإرهاب ]!! فإن موارد الذهب والنفط والزراعة والضرائب العالية مبذوخة مسفوهة في شؤون الحكم وحمايتـ(ـه) بينما تتدهو ر الإمكانات المادية للتعليم والعلاج سواء بالدخل البسيط للإقليم أو للمواطن أو بإمتناع الدولة ذات الهيل والهليمان عن الصرف على هذه الحقوق الإنسانية الضرورة للحياة الحرة الكريمة.

لتغيير هذا الوضع هناك ضرورة للإنتصار لكل مقاومة في الأرياف أو في المدن سياسية أو نقابية أو عسكرية أما تناسق وتنظيم هذه المقاومة فهو الفيصل بين أن يكون السودان شاباً فتياً جديد الأسس والتنظيم أو ينهار بنيانه القديم المتآكل الأسس والمتضارب التنظيم


إضراب الأطباء في السودان شمعة في هذا الظلام وأول السيل قطرة.

ودا الليثيوم النظري:

عن الترابط بين الليبرالية والرأسمالية والإمبريالية والإ...الم في العالم الثالث

البيع إلى لبنان بضعف السعر

عن الثروة والإسلام السياسي والدولة

ثلاثة مليارات قيمة عربات ومليارتحسين وضع وسبعائة مليون تجهيزمكاتب!

هل تبلغ ارصدة عضو واحد في المؤتمر الوطني (في البنوك الا...فقط) 70 مليون درهم ؟

الحق في الليثيوم

ماهي الحكمة في أن تصرف الدولة على التعليم والصحة أقل من 5% من جملة الصرف?