خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟

خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟


06-14-2010, 12:30 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=290&msg=1276515017&rn=2


Post: #1
Title: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-14-2010, 12:30 PM
Parent: #0

خطر النفايات والمبيدات على صحة المواطن : يقيم منتدى شروق الأربعاء 16/6/2010 عند الثامنة مساء بكلية الطب القاعة الصغرى الفعالية رقم 109 المتمثلة في محاضرة بعنوان :(خطر النفايات والمبيدات على صحة المواطن) التي يقدمها الدكتور عبد الإله محمد الحسن عميد كلية العلوم الصحية والبيئية بجامعة الجزيرة وعضو المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية الاتحادي

Post: #2
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-14-2010, 01:04 PM
Parent: #1

ترقبوا تقرير عن المحاضرة

Post: #3
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-15-2010, 08:56 PM

خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟

Post: #4
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-16-2010, 06:45 AM
Parent: #3

الدكتور عبد الإله محمد الحسن عميد كلية العلوم الصحية والبيئية بجامعة الجزيرة وعضو المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية الاتحادي

Post: #5
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-17-2010, 05:19 AM
Parent: #4

خطر

Post: #6
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-18-2010, 00:00 AM
Parent: #5

تقرير وافي ترقبوه

Post: #7
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-20-2010, 09:14 AM
Parent: #6


خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟

Post: #8
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-21-2010, 08:41 AM
Parent: #7

خطر النفايات والمبيدات على صحة الإنسان ..؟

Post: #9
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-23-2010, 12:56 PM
Parent: #8

في محاضرة مخاطر المبيدات والنفايات
رصاص البطاريات الذي يستعمله أطفال الورنيش خطر جدا
وجود مكب نفايات القضارف على بعد 5 كلم من المنطقة السكنية خطر
النفايات المشعة يجب أن ترجع إلى بلد المنشأ
لا بد من نشر ثقافة العمر الافتراضي


وسط المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها السودان نجد أن موضوعا مهما يتعلق مباشرة بصحة الإنسان سيظل على رف الإهمال ، وسيظل المخلصون يصيحون أننا نرى شجرا يسير فهل نسمع أم آذاننا بها وقر .
قال عضو المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية الاتحادي الدكتور عبد الإله محمد الحسن عميد كلية العلوم الصحية والبيئية بجامعة الجزيرة أن وجود مكب نفايات القضارف على بعد 5 كلم من المنطقة السكنية خطر على مدينة القضارف وإنسانها ، وقال أن مواصفات الصحة العالمية تقول أن البعد يجب ألا يقل عن 15 كلم . وأكد الحسن في منبر شروق الأسبوعي الأربعاء الماضي (16/6/2010) بكلية الطب على أهمية الاستفادة من تجربة ولاية القضارف في إنتاج الكهرباء من النفايات .
ومن ناحيتها قالت مدير هيئة النظافة ببلدية القضارف أسمهان ناصر أن مشروع انتاج الكهرباء من النفايات الصلبة والمياه الآسنة بدأ بالتعاون مع بلدية اندهوفن الهولندية ومن المفترض أن يكتمل في 2014 وستُنتج الكهرباء من المكب الذي سعته 500 * 200 على بعد 5 كلم شمال مدينة القضارف ويكفي المدينة لمدة 50 عام . ومن ناحيته قال المواطن إبراهيم حسين أن الروائح النتنة للنفايات المحروقة قد أضرّت بالمواطنين بحي الملك بمدينة القضارف .
وأوضح عضو اللجنة الفنية للبيئة والصرف الصحي بالهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس الاتحادي عبد الإله محمد الحسن في ذات المنبر (مخاطر النفايات والمبيدات على صحة المواطن) أن البيئة يتيمة لا وجيع لها ، والرهان إنما يكون على وعي الناس في وطن لم يشهد تطبيق قانون حماية البيئة ، وأشار الحسن إلى أنه قبل 7 سنوات دخلت السودان 150 كيلو جرام برومات بوتاسيوم الخطرة التي تستخدم في الرغيف ، وأكد أنّ الأجهزة الالكترونية لا تأتي عبر المواصفات ، وأشار إلى أن الأنباء قد تناقلت دخول نفايات إلكترونية السودان ، وأردف : لا نعلم مدى صحة ذلك ، وحذّر من أنّ النفايات الإلكترونية قنبلة بيئية موقوتة . وقال أنه تم توضيح أنّ مصنع ماسبيو غير مطابق للمواصفات فتم إغلاقه لمدة يومين ثم اشتغل مرة أخرى . ونبّه إلى أن رصاص البطاريات الذي يستعمله أطفال الورنيش خطر جدا ، فمن يلتفت إلى هؤلاء .
وقال الحسن يمكننا أن نغزوا العالم بالمحاصيل من الزراعة العضوية وضرب مثلا ب "بكين" حيث لا تستخدم المبيدات والأسمدة ، وشدد على ضرورة نشر ثقافة العمر الافتراضي عبر المنتدى ، وشددت عائشة محمد مدير صحة البيئة بوزارة الصحة على ضرورة كتابة العمر الافتراضي على الأجهزة الإلكترونية .
وقال الحسن هنالك 16 مصدر أساسي لإنتاج النفايات الطبية و15 مصدر ثانوي ، وشدد على أن النفايات المشعة خطرة جدا والمفروض ترجع إلى بلد المنشأ ، وقال أن المشكلة تكمن في أن النفايات العادية والخطرة والأكثر خطورة تجمع في مكان واحد . وأكد أنه لا توجد معالجة للنفايات الطبية في كل السودان ، وأكد علاء الدين النعمان أن مستشفى القضارف لا يوجد بها محرقة نفايات طبية . ودعا الحسن وسائل الإعلام بولاية القضارف والسودان إلى الاهتمام بهكذا قضايا .
وقد تضمنت الورقة القيمة التي قدمها الحسن في منبر شروق أن عدم حدوث تطور في أنظمة وتقنيات التعامل مع النفايات الصلبة إضافة لقصور الأساليب الإدارية وعدم فعاليتها في التعامل مع النفايات إلى ظهور العديد من المشاكل وخاصة موضوع التخلص السليم والآمن منها.
ونصت على أن الترميد من أهم تقنيات معالجة النفايات الصلبة ويقصد بها عملية حرق النفايات الصلبة بهدف خفض حجم هذه النفايات مع الاستفادة من الطاقة الحرارية المنبعثة في توليد البخار والكهرباء. وتجدر الإشارة إلى أن عملية الترميد تكون ملائمة اقتصاديا كلما زادت فرص استعادة الطاقة مع وجود كميات منتظمة من النفايات الصلبة ذات المحتوى الحراري العالي ، كما يمكن تحويل المواد العضوية الموجودة في النفايات البلدية الصلبة عن طريق بعض عمليات التخمير إلى سماد عضوي صناعي والذي يمكن استخدامه لتحسين نوعية التربة وخاصة الأراضي الرملية . كما نصت الورقة على أن إعادة تدوير النفايات من الأساليب التي تجد القبول لمعالجة بعض أنواع النفايات الصلبة نظرا لأنها يمكن أن تساعد في خفض حجم وكمية النفايات الواجب التخلص النهائي منها كما وتجدر الإشارة إلى أن تقنيات إعادة التدوير للزجاج والورق والبلاستيك وبعض المعادن مثل الألمونيوم قد شهدت تطورا كبيرا في تقنيتها وانخفاض تكلفتها مما أدى لانتشارها فى معظم الدول المتقدمة أما في الدول النامية فان عمليات إعادة التدوير تتم بشكل غير رسمي من خلال عمليات تجميع عشوائية للنفايات التي يمكن إعادة تدويرها وبتقنيات لا تراعى الاعتبارات البيئية والصحية حسب الورقة ، وعلى الرغم من ذلك فان عمليات إعادة تدوير بعض النفايات لا تزال تواجه بعض الصعوبات التقنية والاجتماعية والاقتصادية.
وتضمنت الورقة أن الأضرار الصحية للنفايات الطبية تتمثل في الأضرار الصحية للمخلفات المعدنية والحادة والتي قد تحتوي علي كميات كبيرة ومتنوعة من ميكروبات المرض ، وأضرار المخلفات الكيماوية والصيدلانية والتي تعتبر ضمن مصادر الضرر للعاملين والبيئة المحيطة ( مثال التخلص من الكيماويات في شبكة الصرف الصحي ) ، وكذلك أضرار مخلفات الأدوية السامة ( مثال التعرض للعلاج الكيماوي للأمراض السرطانية ) ، وأيضا الأضرار الصحية للمخلفات الطبية المشعة والتي تعتمد علي درجة التعرض للأشعة ونوعها . وونصت الورقة على أنه تتم معالجة النفايات الطبية بعدة طرق : دفن النفايات الطبية في مكان بعيد عن المناطق السكنية حيث يتم نقلها بحرص شديد لمراعاة السلامة وعدم تسربها ورغم مميزاتها إلا أن من أثارها السلبية أفساد التربة وتصاعد الأبخرة وتلوث المياه الجوفية والزراعية ، ويعتبر الحرق من الطرق الأكثر نجاحاً ولكن من سلبياته تلوث الهواء والمناطق المجاورة وصعوبة صيانة المحارق ، ويعتبر التخلص الحراري من أكثر الطرق تقدماً في التخلص من النفايات الطبية وهو يعتمد علي تركيز الأشعة علي النفايات للتخلص منها ومن أمثاله طرق الميكروويف الحرارية .
وتقع المسئولية على عاتق المنشات الصحية في إدارة نفاياتها الطبية وعلي المؤسسات التي لم يسبق لها إدارة أنظمة يعتمد عليها في إدارة النفايات الطبية أن تقيم أوضاعها وان تبذل جهودها في إعداد خططها لإدارة النفايات الطبية .
من أجل إبعاد الخطر عن الأفراد العاملين بالمرافق الصحية من أطباء وأطر مساعدة بصفة خاصة ومن أجل إبعاد هذا الخطر عن المجتمع والبيئة بصفه عامة أوصت الورقة ب : تطبيق نظام التصنيف للمخلفات الطبية والغير طبية ، وضرورة استخدام الأكياس المخصصة لكل نوع من النفايات ، وضرورة استعمال حاويات أو حافظات صغيرة من البلاستيك المقوي عليها إشاره النفايات المختلفة ، وضرورة استخدام طرق بديلة للتخلص من النفايات الطبية بدلاً عن الحرق مثل التعقيم والمعالجة الكيماوية قبل وضعها مع النفايات الأخرى ، وضرورة استحداث وظيفة مراقب النفايات الطبية بالمستشفيات والمراكز الصحية الكبرى ليكون مسئولاً ومتابعاً لطرق جمع ونقل وتخلص من النفايات الطبية ، وضرورة سن قوانين ولوائح صارمة واتخاذ إجراءات قانونية ضد كل من يتسبب في تعريض حياه المواطنين لخطر العدوى بسبب الإهمال وعدم المبالاة في التعامل مع النفايات الطبية ، وعلى الأطباء التقليل بقدر الإمكان من استخدام الإبر والحقن بغرض التقليل من خطورة النفايات الطبية ، وعلى وسائل الإعلام المختلفة القيام بدورها في رفع الوعي البيئي والصحي لكل شرائح المجتمع بالتعريف بخطورة النفايات الطبية عبر البرامج المتخصصة .
وتطرقت ورقة الدكتور عبد الإله محمد الحسن للنفايات الالكترونية التي لها أثر مدمر للبيئة لاحتوائها على مواد سامة كالزئبق والرصاص تترسب في التربة وتجعلها غير صالحة للزراعة ، إلى جانب خطرها على صحة الإنسان والحيوان والنبات. وأوضحت الورقة أن أكثر من 500 مليون كمبيوتر شخصي أصبحت في عداد النفايات مما يهدد ملايين الأشخاص بالتسمم جراء تلوث الماء والهواء والتربة . وتشمل النفايات الالكترونية أي أجهزة الكترونية كالحاسبات والهواتف وأية أجهزة أخرى تعمل بالتيار الكهربائي أو المجالات الكهرومغناطيسية انتهى عمرها الافتراضي وتلقى كنفايات.هذه النفايات تزيد ثلاث مرات عن النفايات المنزلية العادية ومتوقعاً أن تتضاعف الكمية خلال الأعوام العشرة المقبلة . وتشمل البطاريات التالفة وتكمن خطورتها بسبب احتوائها على مواد كيميائية مثل الرصاص والزئيق والكادميوم والليثيوم والنيكل ، وتشمل التلفزيونات والحاسبات الالكترونية وادوات اجهزة الصوت وكاميرات الفديو واجهزة الهاتف واجهزة نسخ المستندات واجهزة الفاكس والتليفونات المحمولة والعاب الفديو.... الخ) من خلال تراكم المعادن والبلاستيك والمواد الكيمياوية السامة التي تتكون منها الاجهزة الالكترونية كلوحات الدوائر الكهربائية ولمبات الفلورسنت والاسلاك والمعادن والمكثفات وغيرها من الاجزاء الدقيقة.77% من النفايات التي تم تجميعها مصدرها الأجهزة الكهربائية المنزلية و12% أجهزة مرئية وسمعية و7% حاسبات و4% أجهزة منزلية صغيرة حسب الورقة . وتشكل النفايات الالكترونية حالياً ما نسبته 5% من اجمالي النفايات الصلبة على الصعيد العالمي ومن المتوقع أن تخلف مايتراوح بين 20 إلى 25 مليون طن سنوياً. ويعد الاتجار في النفايات الإلكترونية بمثابة تصدير الأذى. ونصت الورقة على أن المشكلة ستزداد بصورة كبيرة جدا وذلك بعد أن يتم استبدال شاشات الكاثود التقليدية الحالية بشاشات عرض الكرستال السائل (LCD) المسطحة ، إضافة إلى تلفزيونات الوضوح العالي (HDTV) ، خطورتها على سلامة البيئة تكمن في أنها تتخلل طبقات المياه الجوفية أو تتطاير في الأجواء فتلوث الهواء.
وأوصت الورقة على ضرورة إصدار القوانين التي تحد من استيراد الأجهزة الإلكترونية المستعملة والرديئة ، وإصدار قوانين وتشريعات تنظم التعامل مع هذا النوع من النفايات الخطرة. كما شددت على ضرورة فرض غرامات رادعة على التجار الذين يقومون باستيراد نفايات الأجهزة ذات التأثير الأكثر ضررا على البيئة ، والعمل على توفير مراكز أو مصانع رسمية يتم من خلالها تقليص حجم هذه النفايات الالكترونية من خلال الاستفادة منها بإعادة تدويرها واستخلاص المعادن الثمينة منها، الإقلال من كميات هذه النفايات عند التخلص منها بالدفن مع توفير مواقع دفن آمن للنفايات الخطرة ، وتعليم مستخدمي الأجهزة الالكترونية الطريقة الصحيحة للتعامل مع مخلفاته ، وإرسال نفايات بطاريات الهواتف المحمولة إلى مراكز استلام رسمية خاصة لإعادة تدويرها ، وغير القابل لإعادة التدوير يتم التخلص منه بطريقة آمنة بيئيا ، وشددت الورقة على ضرورة الاستعانة ببرامج التلفزيون ووسائل الإعلام الأخرى لإشعار مستخدمي هذه الأجهزة بخطورتها وكيفية التعامل معها بحذر عند الاستغناء عنها او التخلص منها.
أما فيما يخص المبيدات التي تسعي الدول جادة لإيجاد الحلول البيئية لمخاطرها بالرغم من مساهمتها في زيادة الإنتاج الزراعي وسد الفجوة الغذائية لسكان العالم وذلك لمقاومتها للآفات والأمراض ، فقد نصت ورقة الحسن على أن إنتاج المبيدات قد ازداد حتى بلغ أكثر من (2) مليون طن سنوياً بمعدل ½ كجم لكل فرد سكان العالم مما أدي لتراكمها وأثارها الصحية والبيئية علي الإنسان والحيوان والنبات، وأوصت بضرورة أن يكون استخدام المبيد مجدياً اقتصادياً وبيئياً وفنياً ، كما يجب ألا تغسل الملابس الواقية في الترع أو المصادر المائية ، وشددت على أنه بعد استعمال المبيدات في الزراعة لا يجب دخول أي شخص لا يرتدي الملابس الواقية لمنطقة الرش ، كما يجب تحديد كل المساحات التي رشت بعلامات واضحة يعرفها السكان المحليين بأنها منطقة محظورة الدخول وتزال هذه العلامة بعد انقضاء فترة الأمان الزمنية التي يحتاجها المبيد لتقل خطورته ، وأكدت الورقة على ضرورة توعية المزارع بالطرق الصحيحة لاستخدام المبيد . وتكمن الخطورة في الحصول علي المبيدات من مصادر غير موثوق بها واستخدامها بجرعات يحددها المزارع نفسه واستخدام وسائل رش بدائية وبعمالة غير مدربة حسب الورقة التي أكدت أن المخاطر تكثر في المواقع المجاورة لمخازن المبيدات خلال مواسم الخريف . ووفقا لورقة الحسن أشارت العديد من الدراسات التي أجريت في السودان حول تلوث التربة والمياه والهواء والغذاء بمتبقيات المبيدات إلي وجود مستويات متفاوتة لمتبقيات المبيدات في التربة وفي لبن الأمهات والحيوانات الأليفة وفي دم الإنسان والطيور والأسماك ومياه القنوات والآبار وغيرها ، وأكدت أن هنالك العديد من المبيدات التي تحدث اثأرا صحية سالبة ناجمة عن التعرض المتعدد لجرعات قليلة علي المدى الطويل بينما تكون مسببة لأمراض مستعصية مثل السرطنة والطفرات الوراثة والمسخ في الأجنة وحالات الإجهاض وغير ذلك .

Post: #10
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-27-2010, 06:07 AM
Parent: #9

شروق : حرية تنأى عن الفوضى مسؤولية لا تعرف الخوف

Post: #11
Title: Re: خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف ..؟
Author: جعفر خضر
Date: 06-27-2010, 07:51 PM
Parent: #10

خطر النفايات والمبيدات على صحة مواطن القضارف