فليرحـــــــــــل صلاح إدريس

متي يعترفون بأخطائهم؟؟

كارثة الإسماعيلية مؤشر واضح
على الفشل.. والهلال العظيم
وجماهيره لن يقبلون باستمراره.

والتاريخ لن يرحم..

متى كان فريق مغمور كهلال كادوقلي
(مع إحترامنا له) يحلم بالإقتراب من
شباك الهلال؟؟

كان منذ ذلك الوقت بل ومنذ
إنتقال كليتشي أن تكون هناك
وقفة جادة مع بدء الإنحسار الإداري
وأثره السلبي على الفريق.

هــــــــــــــــــــلال الملاين
لن يقبل بأقل من
الإعتذار والإستقالة..

وسيرفض الإستمرار في مسلسل
الخلافات الإدارية التي تولدت
من عمق سوء القيادة..,

متى تكون لدينا
الشجاعة على مواجهة
من يخطؤون بحقنا؟

أستعيدوا شرائط النكسة الهلاية
واسبابها وكيف تهالج الإمور
في داخله.. هل من خلال الفردية
أم العمل الجماعي؟؟

سيد مصطفى سلام ..

كمان فليرحل هؤلاء

هذا هو نموذج الاعلام الرياضي .. انه المدعو قسم خالد كتب يوم المباراة

Quote: لا حديث في مدينة الإسماعيلية هذه الأيام الا عن الأسياد.. لا حديث في صحافة مصر هذه الأيام إلا عن الأسياد.. الشارع المصري يترقب.. الإسماعليون يترقبون.. خائفون من فريق اسمه الهلال وفي السودان نسميه هلال الملايين وسيد البلد والزعيم قبل السطو الأخير على الاسم من قبل الإعلام الأحمر. لا أحد بمقدوره أن يتوقع نتيجة مباراة أحد أطرافها الهلال، لذا سارع مجلس إدارة نادي الإسماعيلي بعقد معسكر تحضيري للفريق استعداداً لمواجهة الأسياد اليوم.. هم يرتجفون من بعبع مخيف اسمه الهلال.. الأقدار وحدها التي أوقعتهم في طريق.. برغم أنهم كسبوا جولة الذهاب بأمدرمان الا أن خوفهم بلغ ذروته وهم يستنفرون كل الأهالي، بل كل شعب مصر بالوقوف خلفهم في مباراة اليوم لأنهم على قناعة تامة بأنهم يواجهون فريقاً شرساً وله باع طويل في درب بطولة دوري أبطال إفريقيا الأبطال. هم على قناعة تامة أن مباراة اليوم لن تكون سهلة على أي حال من الأحوال.. هم على قناعة تامة أن الهلال لا يمكن أن يكون صيداً سهلاً لهم.. هم متأكدون أن الهلال سيخوض هذه المباراة ولا شئ يمنعه من تحقيق الفوز.. هم يدركون جيداً أن الفريق الذي صرع عتاولة الدوريات العربية والإفريقية قادر على تحويل نصف الفرصة الى فرصة كاملة.. هم يدركون جيداً أن الهلال ذو بأس شديد وقادر على قلب الطاولة على رؤوسهم متى ما أراد ومتى ما شاء.. هم يدركون جيداً أن الهلال به نجوم كبار يعرفون كيف يستثمرون أنصاف الفرص.. هم يدركون أن الهلال يضم بين صفوفه ألمع نجوم الدوريات العربية وليس الدوري السوداني وحده. هم يدركون جيداً أن بالهلال لاعب اسمه هيثم مصطفى.. ماهر.. فنان.. مبدع.. قادر على صنع الفرص للمهاجمين بشكل مدهش. هم يدركون أن هيثم مصطفى يمثل فريقاً لوحده.. هم يدركون أن مجرد وجود هيثم بالتشكيل يعني قوة دفع إضافية لبقية نجوم الفرقة الزرقاء لذا هم خائفون يرتعدون من الهلال في مباراة اليوم. هم يدركون جيداً أن الهلال يضم في صفوفه أفضل نجوم المحور في قارتنا السمراء (عمر.. علاء.. وسيف مساوي) هم على قناعة تامة أن الفريق الذي يضم في صفوفه هؤلاء النجوم لا يمكن أن يستكينوا برغم نتيجة مباراة الذهاب لأن هذا الثلاثي قادر على تحويل مجريات المباراة في أي وقت من الأوقات لذا هم خائفون ويرتعدون. هم يدركون جيداً أن الهلال يضم في خط هجومه أخطر اللاعبين في القارة السمراء.. لاعب يجيد تعذيب دفاعات الخصوم اسمه إدوارد سادومبا أرهقهم في المقبرة وصنع من الفرص ما صنع ولكن المجنونة يومها قالت لا .. لذا هم خائفون ويرتعدون من جن أزرق اسمه الهلال. هم على قناعة تامة أن كرة القدم ولغتها وحدها التي تحكمت في نتيجة جولة الذهاب بأمدرمان لذا هم خائفون. مدينة الإسماعيليه اليوم مع موعد من الإبداع من نوع آخر عنوانه الأبرز هو الهلال الكل في هذه المدينة الكبيرة لا هم له الا الهلال.. الكل يترقب ساعة إعلان طاقم تحكيم المباراة لشارة البداية ليستمتعوا بسحرة القارة الإفريقية من إقصاها الى أدناها، فإن كان جمهور الإسماعيلي يطلق على فريقه لقب برازيل مصر فإننا نطلق على الهلال لقب الأسياد والكل يعلم ماهية الاسم.. نطلق على الهلال لقب الزعيم وهذا اللقب لا يطلق الا على أصحاب الزعامة الحقيقية زعامة الكرة السودانية وممثلها الوحيد في كبري البطولات الإفريقية والعربية. أعزائي نجوم، بل أبطال الهلال والسودان اعلموا جيداً أن 30 مليون هلالي في انتظاركم لتفرحوهم وتسعدوهم وتدخلوا في قلوبهم الفرحة. 30 مليون هلالي قلوبهم معلقة اليوم بمدينة الإسماعيلية يتجمهرون حول التلفاز في المدن.. وآخرون يحتضنون أجهزة الراديو في القرى والمزارع.. في المصانع والحقول.. في الأزقة والحواري يتحدثون بلغة النصر لأنهم على ثقة تامة في هؤلاء الأبطال. وحتى نساء بلادي جهزن المكيفات والمشروبات من عصراً بدري لأزواجهن وأولادهن وبناتهن.. نظفن شاشات التلفاز ينتظرن الأبطال ليطلقن زغرودة النصر الآتي من شمال الوادي. ولنساء أمدرمان طقوس خاصة عندما يلعب الهلال تراهن من الفجر فرحات ثقة في الأبطال.. تنظر لهن تجدهن يمتلئن ثقة في الأبطال الزرق.. في أمدرمان حيث ولد الهلال ونشأ وترعرع حتى كبر وبلغ من العمر عتياً وبات ملء السمع والبصر لجماهيره في هذه المدينة طقوس من نوع آخر.. وحتى الأجنبي يلحظ أن هناك شيء غير عادي.. الابتسامة هي العنوان الأبرز.. شعار الهلال يزين العربات وأسطح المنازل.. أطفال الشوارع يحملون أعلام الهلال ويلوحون بها كناية عن عظمة ما يلوحون به.. كناية على أن ما يلوحون به لا يمكن أن يخسر أبداً. ما أعظم الهلال وما أعظم أمدرمان.. وما أعظم جمهور الهلال في كل زمان ومكان.

ثم جاء ليكتب بعد الهزيمة :

Quote: علينا أن تعترف جميعاً أن الهلال فقد فرصة الترشح لثمن النهائي من هنا من أمدرمان عندما خسر على أرضة بهدف وبالتالي تضاءلت حظوظه في التأهل وذهب الى الإسماعيلية ممنياً النفس بإحداث المعجزة وتحقيق الفوز على الدراويش في معقلهم ولكن تبخرت أحلامه بشكل نهائي وشباكه فتحت ذراعيها بشكل كامل لأصحاب الأرض بكرم فياض من نجوم خط الدفاع الهلالي. الآن تبخر حلم الصعود الى ثمن النهائي الإفريقي للمرة الرابعة على التوالي وتحول الفريق الى البطولة الثانية والحقيقة التي يجب أن نذكرها أن الهلال أو بقية الأندية السودانية غير مؤهلين للاستمرار حتى في البطولة الثانية لسبب بسيط أن اللاعب السوداني للأسف الشديد يفقد أهم المقومات التي تجعل منه ينافس بقية الأندية الأفريقية التي تأهلت الى تلك المراحل المتقدمة. اللعب السوداني للأسف يفقد الاستقرار المتمثل في عدم استلامه لأموال تسجيله في تلك الأندية وبالتالي يلعب بلا دوافع تقوده لتحقيق الانتصار وحتى أدلل على صدق حديثي كم لاعب من الهلال لديه حقوق على الهلال.. الإجابة عدد من اللاعبين حسب إفاداتهم الشخصية خلاف ما نسمعه في صحيفة واحدة تتحدث عن أن مجلس الهلال سلم نجوم الفريق كافة حقوقه المالية طرف المجلس لنفاجأ في اليوم الثاني أن اللاعب الفلاني تغيب عن التدريب بسبب حقوقه على النادي. للحقيقة نقر ونعترف أن الهلال لم يكن مؤهلاً للاستمرار في هذه البطولة والسبب في ذلك للأسف الشديد هو مجلس إدارة النادي الذي تفرغ الأعضاء فيه لإثارة المشاكل والملاسنات فيما بينهم عبر الصحف في شكل تصريحات أو عبر (وسائط) أجج نيرانها عدد لا باس به من الزملاء الصحافيين الذين وجدوا من تلك الخلافات سوقاً لعرض بضاعتهم الكاسدة. نجحوا في تمزيق الهلال إربا إربا فكان من الطبيعي أن يودع الهلال دوري الأبطال ويتحول للبطولة الثانية وربما خرج دون أن يتأهل الى ثمن النهائي فيها إن لم يكف أعضاء المجلس عن تلك التراشقات التي باتت أهم ما يميزهم دون غيرهم من بقية أعضاء مجالس الأندية الأخرى. للتاريخ يجب علينا أن نعترف بأن مدرب الهلال باولو كامبوس أدار المباراة بشكل جيد للغاية خاصة في الحصة الأولى من المباراة ولكنه للأسف الشديد اصطدم بعدم تقييد لاعبيه بالطريقة التي رسمها لهم والتي تم تنفيذها بشكل جيد في الحصة الأولى من المباراة ولكن كعادة اللاعب السوداني عادوا في الشوط الثاني (للخرمجة) التي أضاعت الهلال وعجلت برحيله الى البطولة الثانية.

عزيزي مصطفى الضو

دعني اختلف معك , اعتقد ان صلاح ادريس يجب ان يُكرم فقد اعطى الهلال الكثير من الوقت والجهد والمال

وحلثم بهلال عظيم لكنه قابل من المعارضة ما يهد دولة دعك عن فريق كرة القدم بنادي الهلال ذلك لا يعني

ان مطلق سياسة صلاح ادريس صحيحة او نالت الكمال ابداً صلاح ادريس اخطأ اخطاء بدخوله في مشكلات كبيرة وتجاهل

تماما قدامى اداري الهلال وترك وراء متراكمات الخبرة لكنه بذل جهد مقدر جداً يستحق عليه التكريم .

كارثة الاسماعيلية سببها في الاساس لاعبون لا يرتقون لمستوى المسؤولية ولا يعرفون معنى التضحية مجموعة فاقد

تربوي كما قال شداد سابقاً عن اللاعب السوداني , لاعبون لا يعرفون القيام بمهامهم بالاضافة الى مدرب ضعيف الشخصبة

وكارثي عليه يجب تصحيح الوضع من خلال التسجيلات القادمة وشطب مجموعة كبيرة من هذه الاقزام التي تلعب بإسم الهلال

ووتتلاعب بمشاعر 80% من الشعب السوداني , اعتقد ان الهلال يحتاج الى صحوة ضمير ويحتاج الى ثورة حقيقية يستعين

فيها صلاح ادريس بخبراء للتخطيط للكرة بالهلال ويحتاج لاعبين اصحاب ضمائر حية ... القضية بأٍي حال والمشكل لا يكمن

في شخص صلاح ادريس او الادارة بقدرما يكمن في مفاهيم داخل النادي الكبير عفى عليها الزمن ويجب ان تُصحح اليوم قبل

الغد ولتكن التضحية بهذا الموسم والمتاح من الزمن كافي للتصحيح .




* وألا نهمل دور كبير تخريبي يلعبه الاعلام الرياضي الفاسد والمفسد.





..........................................................................................حجر.

عزيزي مصطفى الضو

دعني اختلف معك , اعتقد ان صلاح ادريس يجب ان يُكرم فقد اعطى الهلال الكثير من الوقت والجهد والمال

وحلُم بهلال عظيم لكنه قابل من المعارضة ما يهد دولة دعك عن فريق كرة القدم بنادي الهلال ذلك لا يعني

ان مطلق سياسة صلاح ادريس صحيحة او نالت الكمال ابداً صلاح ادريس اخطأ اخطاء بدخوله في مشكلات كبيرة وتجاهل

تماما قدامى اداري الهلال وترك وراءه متراكمات الخبرة لكنه بذل جهد مقدر جداً يستحق عليه التكريم .

كارثة الاسماعيلية سببها في الاساس لاعبون لا يرتقون لمستوى المسؤولية ولا يعرفون معنى التضحية مجموعة فاقد

تربوي كما قال شداد سابقاً عن اللاعب السوداني , لاعبون لا يعرفون القيام بمهامهم بالاضافة الى مدرب ضعيف الشخصية

وكارثي عليه يجب تصحيح الوضع من خلال التسجيلات القادمة وشطب مجموعة كبيرة من هذه الاقزام التي تلعب بإسم الهلال

ووتتلاعب بمشاعر 80% من الشعب السوداني , اعتقد ان الهلال يحتاج الى صحوة ضمير ويحتاج الى ثورة حقيقية يستعين

فيها صلاح ادريس بخبراء للتخطيط للكرة بالهلال ويحتاج لاعبين اصحاب ضمائر حية ... القضية بأٍي حال والمشكل لا يكمن

في شخص صلاح ادريس او الادارة بقدرما يكمن في مفاهيم داخل النادي الكبير عفى عليها الزمن ويجب ان تُصحح اليوم قبل

الغد ولتكن التضحية بهذا الموسم والمتاح من الزمن كافي للتصحيح .




* وألا نهمل دور كبير تخريبي يلعبه الاعلام الرياضي الفاسد والمفسد.





..........................................................................................حجر.

Quote: لكنه قابل من المعارضة ما يهد دولة

وهذا وحده يكفي لرحيله!!!