رئيس الوزراء البريطانى القادم......Deal or No Deal ؟

أعزائى
العنوان مقتبس من البرنامج الشهير فى القناة التلفزيونبةالرابعة بالتلفزيون الإنجليزىDeal or No Deal
والمقال منقول من الـBBC



رئيس الوزراء البريطانى القادم......Deal or No Deal

In 1974, Ted Heath famously asked the question: "Who governs Britain?" It is not a bad question to ask the day after the 2010 general election.

في عام 1974 ، تيد هيث سأل سؤاله الشهير: "من يحكم بريطانيا؟" انها ليست مسألة سيئة أن تسأل نفس السؤال فى اليوم التالي للانتخابات العامة لعام 2010 .

The first decision has come from Gordon Brown. Despite losing seats, despite coming second, he has chosen not to resign. Having initially paved the way for cross-party negotiations to begin by allowing civil servants to "support" the Conservatives and Liberal Democrats in any talks they may have, he also made his own pitch to Nick Clegg.

القرار الأول الذى صدر من غوردون براون. وعلى الرغم من خسارته عدد من المقاعد،وعلى الرغم من مجيئه ثانيا ، قد اختار عدم الاستقالة. وبعد أن مهد الطريق لبداية المفاوضات بين كل الأحزاب وذلك من خلال السماح لموظفي الخدمة المدنية "بتشجيع" أي محادثات محتملة بين حزب المحافظين وحزب الديمقراطيين الليبراليين ، وكما ألمح أيضا إلى أن ملعبه جاهزاَ الى نيك كليغ




While he respected the Lib Dem leader's decision to speak at first to David Cameron, the prime minister left the door open to talks, speaking of the common ground between the party and Labour.

وفي حين انه يحترم قرار زعيم الديمقراطيين الأحرار ليناقش أولاً ديفيد كاميرون ،لكنه، أى رئيس الوزراء ترك الباب مفتوحا لاجراء محادثات في سياق أرضية مشتركة بين حزبه وحزب العمال


Of course, if Mr Brown had resigned, Mr Cameron would have gone directly to Buckingham Palace and a minority government would have been formed.


بطبيعة الحال ، لو كان براون استقال من منصبه ، كان السيد كاميرون قد ذهب مباشرة إلى قصر باكنغهام و شكَّل حكومة اقلية.

The prime minister's aides and ministers are making it very clear that they believe some kind of deal with the Lib Dems is possible, a kind of anti-Tory "progressive alliance" with an agreement on electoral reform at its heart.

مساعدو رئيس الوزراء والوزراء صرّحوا بمنتهى الوضوح انهم يعتقدون أن نوعًا من التعامل مع الديمقراطيين الأحرار ممكن ، وهو نوع من "التحالف التقدمى " ضد حزب المحافظين مع إمكانية الإتفاق حول الإصلاح الجذرى للنظام الانتخابي.

http://news.bbc.co.uk/1/hi/uk_politics/election_2010/8668232.stm

Hung parliament: What happens next?
برلمان مُعلّق : ماذا يحدث بعد ذلك؟
No party has been able to secure an outright majority in the House of Commons and there will now be a frantic period of negotiation to decide the shape of the next government.


قد لا يتمكن أى حزب من تأمين الغالبية المطلقة في مجلس العموم ، وستكون هناك الان فترة من المفاوضات المحمومة لتحديد شكل الحكومة المقبلة.

The situation is described as a hung parliament, with no single party having enough MPs - 326 - to win parliamentary votes without the support of members of other parties.

الوضعية الحالية توصف بوضعية برلمان مُعلَّق ، مع عدم وجود حزب واحد له ما يكفي من النواب -- 326 – لكسب الأغلبية البرلمانية دون دعم من أعضاء الأحزاب الأخرى .

Which party is in a position to form the next government will become clear in the following hours or days.

ما هو الحزب الذي هو في وضع يمكنه من تشكيل الحكومة المقبلة، هذا سيتضح بصورة أوضح خلال الساعات أو الأيام التالية.

ونواصل.....