صور الرحلة من كندا إلى أستراليا..

مطار ادمنتون/ كندا ( محمد وأنيس).

لحظة هدوء وتأمل/ مطار فانكوفر

*******

صديقنا أبا جهينة:

مرور كريم. تحية ومحبة من أرض عزيزة على نفسي: مصر.

ياخي يعلم الله مشتهين ونستك

وين بتنا؟؟

شنو يا أخى ؟
والله سلامات .
اها . ادينا تفاصيل الرحلة .
تحياتى

في مطار أوكلاند، نيوزيلاندا، وقد أقنعا البوليس بمصادقة كلبه شديد المراس لدقائق، أية سلطة تمتاز بها البراءة؟.

الأخ عبد الحميد لك التحية ..
ماشاء الله علي الأولاد ربنا احفظهم ..
لم يكن لي شرف معرفتك من قبل ..
أنا صديقة لاسرة عم اسماعيل رجاء بلغ تحياتي لهم بدون فرز..
لو تكرمت شاكراً بكتابة رقم تلفونهم في الماسنجر ...
أماني العجب

Quote: مطار ادمنتون/ كندا ( محمد وأنيس).

إدمنتون؟!!!
يا راجل ، مُش تقول...
عليك الله لو إنت مستقر في إدمنتون
لما ترجع بالسلآمة ادينا خبر...

الاعزاء حميد والهام
سلام
سعدت ايما سعادة وانا التقيك لاول مرة
في منزل الاستاذ عزالدين الجلاد
وسعدت بلقاء اطفالك الحلوين محمد وانيس
والاستاذة الهام بعد غيبة طويلة عن استراليا
وحقيقة احسست ببعض التقصير تجاهكم
على الاقل كان نفتح بوست للترحيب بكم في ارض الكنغر
ارجو المسامحة في ذلك
وفي انتظاركم حسب اتفاقنا السابق للاحتفاء بكم هنا
في كانبيرا ووضعنا لكم برنامج جميل
والى حين وصولكم
كل التحايا للعم اسماعيل وحرمه وكل الاسرة

وفي انتظار محمد وانيس

Quote: ياخي يعلم الله مشتهين ونستك

ودجبريل: سعداء بك وبطلة الوالدة الحبيبة. الونسة تحلى بعد زيارة الزقازيق بعد غيبة. ها أصور ليكم تلك الأماكن وأبلغ تحياتكم ومعزتكم ليها بأمانة. من دار الاتحاد مرورا بالمحلج وحتى شقق المطبعة. لعلي أعثر هناك على بعض تذكاراتكم المنسية، لعليّ؟.

Quote: وين بتنا؟؟

في نعمة، ولك خالص التحايا.

Quote: في مطار أوكلاند، نيوزيلاندا، وقد أقنعا البوليس بمصادقة كلبه شديد المراس لدقائق، أية سلطة تمتاز بها البراءة؟.

كلب بوليس محترم احسن من بوليسنا بحترم الشفع

الصورة مهداء الى قتلة الاطفال مع خالص التحايا

Quote: شنو يا أخى ؟ والله سلامات . اها . ادينا تفاصيل الرحلة . تحياتى

تعرف، يا عثمان، بعد سبع سنوات الغياب من القاهرة، بدت لي شاحبة، على درجة من البؤس، كما لو أن المدينة تشيخ. في مثل هذه الأحوال، تقول إلهام إن عيني (نضفت). ربما!.

الف حمدلله على السلامة,وفى انتظار ارسال رقم التلفون, وفى انتظار الكتابة ولحظة فراق حمودى وأنيس , وسلامنا الى الهام

فرحة محمد القادم من جليد كندا بخضرة أستراليا.


شكرا أماني وتحايا موصولة لكي.

حمدالله على السلامة اخ عبدالحميد
شرفت استراليا..
زيارة وللا مقيم؟؟
اكيد حنتقابل لو نزلت سيدني

ياخي يعلم الله مشتهين ونستك
-------------
غايتو يا طارق جبريل حبوبة زى ما بقول عليك دائما وبرنس والله مشتهين ونستك طبعا مع البرد صوتك بكون (رخم) سلامى لمحمد وانيس وامهم يا زول يا لزيز

وهل بلّ دمعكم الثياب يا أمير البر والبحر؟
لا تجنّب أولادك مشقة السفر والرحيل.
رحلة سعيدة وسالمة وغانمة. تحياتي لكم.

أخي معاوية المدير:

لعلها القدار تلك التي حالت دون رؤيتكم في ادمنتون. أجل، نحلق الآن بعيدا. ولكن تلك المدينة استقرت في وعيي مرة واحدة وإلى الأبد. المدينة التي رافقتني فيها إلهام حتى النهاية وشهدت ميلاد ولدينا. تحية وسلام.

ربنا يحفظهم ..

العين نضفت .
ودى من اكبر مشاكل الرحيل .
ياهو .
ياهو يا عبدالحميد ده الكلام القالوا شيخنا الطيب صالح .
( تجنب مشقة السفر ) يا ريت لو كنا تركنا نفس تلك الصورة القديمة فى
العيون . يا ريت يا ريت . الله يلعن الكان السبب . الحمد لله الابن محمد حيشوف
الصورة الحقيقية لحى الجمالية وعابدين والسيدة زينب .
الصورة فى عين محمد حتلمع اكتر . ومحمد حيطلع الى شقة السطوح بمنطلون جينز
ماركة النجوم الخمين . جينز أمريكى أصلى .
.. عليك الله اتفسح قدر ما الله يديك . وارفع يديك بالدعاء ربنا يرفع البلاء .
تحياتى للأخت ألهام

أنيس ولحظة وداع خاص لزميليه في الحضانة: جاك وكيلم.

أولمبيك بارك/ سدني.

أخي العزيز خالد عبيد:

كان ذلك يوما مشهودا. سعدت خلاله كذلك بمعرفتك عيانا بيانا. ولعل أكثر ما لفت نظري في شخصيتك حسّ الفكاهة والنكتة الذي تتمتع به. وإلى أن نراك مرة أخرى تحياتي لرقية والولدين. كن بألف خير.

Quote: كلب بوليس محترم احسن من بوليسنا بحترم الشفع الصورة مهداء الى قتلة الاطفال مع خالص التحايا

أخي أمير جابر:

من الطرائف هنا، لمحمد وأنيس علاقة خاصة مع كلاب الخواجات. وهذا أمر يقلقني بعض الشيء حين أفكر في زيارة السودان بصحبتهم. كلاب السودان لا تحتمل كل تلك المودة الصادرة من طفل في عمريهما!.

الشريف الشريف:

اللوم حاصل. كنا نحاول تسوية أوضاع الشباب هناك. والجميل مقابلتنا للعديد من الأصدقاء بعد سنوات طويلة من الغياب. كذا الحال في مصر. لديّ بعض الحكايات عن ماليزيا. تحية متجددة.

حمد اللةعلي سلامة وصولكم ارض الكنانة يارجل
فيبدو جليا انها وحشتكش
ارجو ان توفق في انجاز المهمة العصية المنوطة بك (الكتابة)

ونراك قريبا

أخى الحبيب عبدالحميد و الاسرة المباركة


لكم التحية و التقدير و لك امتبات قلبية خالصة بقضاء اجازة جميلة


تحياتى


أخوك الطيب رحمه

رحلة سعيدة
وأجمل الأمنيات للأحباء الصغار
وربنا يحفظكم
وشكراً لك لمشاركتنا دنياكم السعيدة وهذا الجمال الرائع
تقبلوا صادق التحايا وأنقلوها لمضيفيكم المحترمين...
نحن في انتظار المزيد من العطاء من تجاربكم الثرة ورحلاتكم الموفقة

الأخ الكريم زياد:

مكثت في سدني أكثر من شهر. مدينة جميلة. لم أسعد خلال ذلك برؤيتكم هناك. ولكن ثمة متسع في قادم الأيام. لقد كانت هناك أكثر من سانحة مكنتني من رؤية الكثير من الأوجه الأليفة. وشخصية (عم محجوب) شخصية نادرة كلما رأيتها تلهمك بكل مسببات الحياة. حفظه الله. كن أخي بألف خير.

حفظكم الله يا عبد الحميد في حلكم وترحالكم

تحياتي للعم اسماعيل والاسرة



أحمد محمود الشايقي

عادل عثمان العزيز:

Quote: وهل بلّ دمعكم الثياب يا أمير البر والبحر؟

لقد لامست في داخلي وترا حسّاسا. تلك أول مرة أفارق فيها إلهام ومحمد وأنيس. لكأن قطعة عزيزة تنفصل من نفسي. لولا الأمل. شكرا أخي للطلة والأغنية. كن بألف خير.

Quote: ربنا يحفظهم ..

عزيزي أكرم عمارة:

تحية وشكر لهذا الدعاء الطيب. وتلك نعمة. أسأل الله لها قائلا (اللهم إنّا نعوذ بك من الحرمان بعد عطاء). دمت.

Quote: العين نضفت . ودى من اكبر مشاكل الرحيل . ياهو . ياهو يا عبدالحميد ده الكلام القالوا شيخنا الطيب صالح . ( تجنب مشقة السفر )

عثمان موسى أخي:

أقام لنا الكثير من الأصدقاء في سدني ولائم من كرم في الهواء الطلق في حدائق عامة أوفي الحدائق الخلفية لمنازلهم أوحتى داخل شققهم. قلت لبعضهم أن الساسة لو أدركوا بساطة الحياة لتجنّب الناس أحزان لا مبرر لها. لم يكن الأمر بمثل هذا التعقيد الذي يخفي في طياته الكثير من المصالح الذاتية الضيقة. لم تكن مقومات تلك الأفراح الصغيرة باهظة الثمن. كانت مجرد لحوم متبلة، شواية، ماء، خضرة. كنت أتأمل في ذلك بينما يتناهى من ذاكرتي بعض التشنجات الصادرة في ميدان جامعة الخرطوم الشرقي من فذلكة أولئك الساسة من مقاسات XXL

Quote: ارجو ان توفق في انجاز المهمة العصية المنوطة بك (الكتابة)

تعرف، يا إبراهيم، الأيام دي عندي أقرب لعملية الاحماء، أوالتسخين على أبواب مباراة، وربما لهذا أنام بعمق وآكل وأشرب وأرافق محمد شكري أحيانا عبر (بول بولز وعزلة طنجة)، كتاب على درجة من العمق والبساطة في آن:

يقول بول بولز، عاشق طنجة الأبدي، عن وطنه الأم (في الواقع لا تعجبني الولايات المتحدة، لكن لا تقله لأحد)، شكري يرى أن بول يشترك في هذا الشعور مع مع مواطنه هنري ميللر عندما يقول: "لكن العودة إلى نيويورك، من ناحية أخرى، كانت مخيفة، فالمدينة التي أعرف كل شارع فيها، معرفتي لكتاب، ظلت آخر مكان على وجه الأرض أودّ العودة إليه. إنني أفضل الموت على قضاء بقية أيامي مرغما في مسقط رأسي".

لعل الغريب حين يكتب عن غريب آخر يحفر عميقا بكل تلك الدقة والوضوح.

ولعل كليهما قد وجد في الكتابة عالما يتنقل بين خرائطه بلا جواز. لكنها فكرة تبدو على قدر من تبسيط عملية ما أسميه العثور على طمأنينة نهائية من خلال الكتابة. وهو ما قد يكشف عنه (ربما) مثال رامبو الذي حقق كما يرى شكري ما فكر فيه: (أسفاره من انفجار ما كتبه)!.

لقد تعاملا مع مطار فانكوفر مثل ضيعة تعود ملكيتها إلى الوالد أطال الله عمره.

Quote: أخى الحبيب عبدالحميد و الاسرة المباركة لكم التحية و التقدير و لك امتبات قلبية خالصة بقضاء اجازة جميلة

الشقيق العزيز الطيب (أبو الجميلة رزان):


تحية تصلك أثناء تحليقك في سماوات اللغة الانجليزية العالية وشوق ومحبة.

Quote: رحلة سعيدة وأجمل الأمنيات للأحباء الصغار وربنا يحفظكم وشكراً لك لمشاركتنا دنياكم السعيدة وهذا الجمال الرائع

عزيزي المسافر:

شكرا لكل هذا البهاء.

Quote: حفظكم الله يا عبد الحميد في حلكم وترحالكم تحياتي للعم اسماعيل والاسرة

العزيز أحمد الشايقي:

شكرا للحضور والمباركة. أرجو أن تكون بخير وصحة جيدة. وتحاياك الطيبة وصلت ومثلها لك ولمن بطرفكم. دمت.

Quote: ياخي يعلم الله مشتهين ونستك ------------- غايتو يا طارق جبريل حبوبة زى ما بقول عليك دائما وبرنس والله مشتهين ونستك طبعا مع البرد صوتك بكون (رخم) سلامى لمحمد وانيس وامهم يا زول يا لزيز

مجتبى الزول الجميل شخصيا!:

ليك وحشة (يا حبيب) ولأيام الفطائر والفول البارد. أخوك هسع بينو وبين الزقازيق ساعة. يعني الصور جاية في الطريق. المساكن، زراعة، لكوظ، المطبعة، عمر أفندي، أبوراشد، الحسينية، نادي الشرطة. حنين حنين. تحياتي لك وللبنات وأمهم. واحتمال نضرب ليك للونسة أثناء مباراة البرازيل. شفت كيف!.