الانتخابات مزوره ام غير مزوره لكنها كشفت ان الاحزاب التقليديه ليس لها قواعد جماهيريه....؟؟؟

تزويرا ام لا.لكن الحقيقه قد كشفت ان الاحزاب ليس لها القدره التنظيميه لجمع مسانديها
واقحامهم فى مراحل التسجيل ثم الاقتراع لتضمن قوة الدفع الملتزمه واللازمه من اجل
ان تحقق مكاسبا سياسيه تدفع بها الى قلب المعركه...وفوارق الاصوات بين الاول من المؤتمر الوطنى والثانى من الاحزاب بما فيها المؤتمر الشعبى يكشف عن تلك المسافات الشاسعه والواسعه فى الترتيب..
ولقيادات كل الاحزاب المعارضه ان تجلس وتعيد النظر فى نهجها وايدلوجية محاورها السياسيه وقدراتها التنظيميه وهذه تجربه برغم خروقاتها واخطائها قد كشفت وفضحت وعرت القدرات التنظيميه للاحزاب السودانيه المعارضه...

الكلا

Quote: .لكن الحقيقه قد كشفت ان الاحزاب ليس لها القدره التنظيميه لجمع مسانديها واقحامهم فى مراحل التسجيل ثم الاقتراع لتضمن قوة الدفع الملتزمه واللازمه من اجل ان تحقق مكاسبا سياسيه تدفع بها الى قلب المعركه...وفوارق الاصوات بين الاول من المؤتمر الوطنى والثانى من الاحزاب بما فيها المؤتمر الشعبى يكشف عن تلك المسافات الشاسعه والواسعه فى الترتيب

ياعصمت سلام

هذا الكلام العاقل غير مقبول الان
الان الموضة السائدة والاغنية الرائجة التزوير
وهوما يشبه تعاطي المخدرات سيتعلقون بقشة التزوير الى ان يغرقوا في انتخابات قادمة
فقدوا القدرة على الانتباه
لم يقراوا نتيجة انتخابات المحامين ولا اتحادات الطلاب في كل السودان
ليس لهم علاقة بقواعدهم
ليس هنالك تنظيم منتشر لاي حزب من هذه الاحزاب
نتيجة طبيعية

Quote: تزويرا ام لا.لكن الحقيقه قد كشفت ان الاحزاب ليس لها القدره التنظيميه لجمع مسانديها واقحامهم فى مراحل التسجيل ثم الاقتراع لتضمن قوة الدفع الملتزمه واللازمه من اجل ان تحقق مكاسبا سياسيه تدفع بها الى قلب المعركه...وفوارق الاصوات بين الاول من المؤتمر الوطنى والثانى من الاحزاب بما فيها المؤتمر الشعبى يكشف عن تلك المسافات الشاسعه والواسعه فى الترتيب.. ولقيادات كل الاحزاب المعارضه ان تجلس وتعيد النظر فى نهجها وايدلوجية محاورها السياسيه وقدراتها التنظيميه وهذه تجربه برغم خروقاتها واخطائها قد كشفت وفضحت وعرت القدرات التنظيميه للاحزاب السودانيه المعارضه...

يابن خالتي زي ما قال لك عبد الملك ، دا كلام عقل ما عندو محل من الاعراب . أنسى !

أنا عن نفسي كفرت بكل ماله علاقة بهذا السـودان إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً.

منو البقدر يقول البغلة في الإبريق

الأمر أعقد من غفلة الأحزاب ( التقليدية ) عن جمع المساندين للتسجيل والاقتراع .. فإنقشاع القداسة عن السياسة هو مربط الفرس والجمل والبرادو .. ضُرب الصحفي الكبير عبد الله رجب ( أغبش ) حتى اعتقد المعتدون أنه فارق الحياة فتركوه لأنه كتب ( الصديق أفندي المهدي ) . كان جدي رحمه الله إذا سمع كائنا من كان يذكر اسم أحد السادة مجرداً بدون سيدي أو السيد فلان يقول جازماً الزول دا شيوعي وهي عنده تتخطى كافر بمراحل .. وعند زيارة أحد السادة للمنطقة يتخطف الناس ماء وضوءه ويتبركون بآثار خطواته على الأرض ويحملون ما تيسر منها لمباركة العيال . قال أحد الأحباب: في أسمرا مما شفت واحد سجارتو في يدو يدخل على الإمام ويسلم ( أوووو .. الصااادق .. كيفك ) عرفت انو الشغلانة باظت . أو كما قال . غابت المؤسسية منذ البداية وغطت القداسة الفرقة . ولما ضعفت القداسة وطغت السياسة ، أصبح المرسل ( أنالوق ) والرسيفر ( ديجتال ) . وأصبح لسان أهل الرأي من أتباع الماضي يقول ( إنما هم رجال ونحن رجال ) .

تخبط الأحزاب في التعامل مع العملية الانتخابية التي تعلم يقيناً ومنذ 2005 أنها آتية وفي الوقت المحدد بل وحدث فيها تأخير منذ العام الماضي يطرح التساؤلات التالية التي رددتها مراراً وتكراراً:

- أين كانت هذه الأحزاب منذ 2005 ؟

- لماذا لم تقم بتسجيل قواعدها ومراقبة عمليات التسجيل؟

- لماذا لم تقدم طعونات في السجل حول المخالفات في الفترة المحددة لذلك ؟

- لماذا تخطبطت الأحزاب تجاه قرار المشاركة والمقاطعة والانسحاب وأصبحت مثل جرائد الخرطوم كل يوم بعنوان جديد ؟

- لماذا لم تحترم الأحزاب قواعدها الجماهيرية التي تم شحنها من أجل المشاركة ثم قرروا الانسحاب فجأة وبطريقة أثارت العديد من (القوالات) بوجود صفقات أو بيع للجماهير ؟

- من الطبيعي في ظل وجود مقاطعة معلنة من الأحزاب (التي تسمي نفسها بالكبرى) أن تذهب معظم الأصوات إلى الجهات التي شاركت.


وبالعودة إلى كل الاحتمالات:

- تبقى نتائج الحزب الاتحادي الديموقراطي وحزب المؤتمر الشعبي في الانتخابات الحالية لغزاً لا يمكنني فهمه فهل فعلاً انحسرت شعبية هؤلاء أم أنهم قاطعوا أم أن أصواتهم ذهبت إلى حيث لا نعلم

- لماذا اكتفت المفوضية بالتصريح بأن فيديو مقاولي الأصوات كان مزوراً دون أن تذكر أدلة ودون أن تأمر بالتحقيق ودون التحقق من هويات الأشخاص المذكورين في الشريط والذين يظهرون بوضوح .