إعلان يخص الأدباء والفنانين

يهدف الصندوق العربي للثقافة والفنون إلى دعم الإبداع الفني وحرية التعبـير الثقافي في العالم العربي. الصندوق العربي للثقافة والفنون مؤسسة عربية مستقلة غير ربحية تسعى إلى تمكين الفنانين والمثقفين العرب عبر ترسيخ دعم استراتيجي للثقافة في العالم العربي بتوفير آلية تمويل مستدام للفنانين كما للمؤسسات الثقافية والفنية وتيسير التبادل الثقافي في المنطقة العربية.

الصندوق العربي للثقافة والفنون يدعوكم إلى التقدم بطلبات لدعم مشاريعكم أو برامجكم أو أعمالكم الفنية أو الأدبية أو الثقافية في أحد المجالات التالية:
1- تطوير وإنتاج مشروعات سينمائية مستقلة.
2- إنتاج وعرض أعمال فنون أدائية(مسرح – موسيقى - رقص).
3- إنتاج وتنظيم معارض تشكيلية وفعاليات للفنون البصرية.
4- كتابة ونشر أعمال أدبية (رواية – قصة – شعر – مسرح).
5- كتابة أبحاث في مجالات الفنون والثقافة.
6- تنظيم ورش عمل وتدريب في مجالات الفنون والثقافة.

يحق للأفراد والجمعيات الأهلية والمؤسسات الثقافية والتعليمية والهيئات الحكومية، التقدم بطلبات الدعم باللغة العربية، على النموذج المخصص لذلك والموجود على موقعنا الإلكتروني www.arabculturefund.org مع أهمية التزام صاحب الطلب بإرفاق الوثائق المطلوبة والموضّحة في الصفحة الأخيرة من نموذج طلب الدعم.

يرحّب الصندوق العربي للثقافة والفنون بطلبات الدعم اعتباراً من الأول من أبريل/نيسان ولغاية الحادي والثلاثين من أغسطس/آب 2010، ولا ينظر في الطلبات التي ترد بعد هذا التاريخ وسيبلغ المتقدمون باستلام طلباتهم بالبريد الالكتروني.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة صفحة "كيف تقدم الطلبات؟" على موقعنا الإلكتروني. ترسل الطلبات بالبريد الإلكتروني إلى: [email protected] أو ترسل إلى صندوق بريد 1402 عمان 11118 – الأردن.

المصدر: موقع كيكا الأدبي

عزيزي هشام
شكرا لك على إيراد هذه المعلومات المهمة.المبدع السوداني يحتاج فعلا لمثل هذه المعلومات.

وبس ... !!!

Quote: وبس ... !!!

آآآي وبس يا الرفاعي!

الزميل هشام
شكرا لك على إيراد هذه المعلومات المهمة.

محمد E سليمان
لا شكر على واجب؛ ومُوفق إن كنتَ تنوي المشاركة.

العزيز: خالد عويس
تحياتي

أتمنى أن يستغل الأخوة الكُتاب والمبدعون في جميع المجالات الواردة في هذا الإعلان هذه الفرصة التي سوف تتيح لهم الانتشار المعقول، ويجدر بالذكر أن القاصة السودانية رانيا مأمون قد نالت بعثة الصندوق العربي للثقافة والفنون في دورتها السابقة العام المنصرم. فهل نشهد أسماء سودانية هذا العام؟ أتمنى ذلك! قد تكون هذه فرصة جيّدة للفنان التشكيليين لإقامة معارضهم الفنية أو للأخوة المسرحيين والسينمائيين لإقامة مشاريعهم الفنية الطموحة على نفقة الصندوق، كما أن الصندوق يُتيح للكُتاب القصة والرواية أن يطبعوا وينشروا أعمالهم الأدبية على نفقة الصندوق؛ لاسيما وأن تكاليف الطباعة والنشر والتوزيع في ارتفاع مستمر مما يجعل ذلك شبه مستحيل التحقق خصوصاً للكُتاب المبتدئين الذين لم يسبق لهم نشر أعمال ومؤلفات من قبل.

أمنياتي للجميع بالتوفيق .. ولك الود والتحية

شكرا هشام على المعلومه الرائعه
وسوف نقوم فى نادى القصة السودانى بالاتصال بشكل رسمى
تحياتى

الأستاذ: صلاح عوض الله

أتمنى لكم جميعاً التوفيق، والحقيقة أن هذه قد تعتبر فرصة جيّدة للكُتاب والفنانين والمُبدعين السودانيين في جميع ضروب الفن والإبداع، وقد تُساعدنا في كسر حاجز العزلة المفروض علينا وعلى إبداعاتنا، ولعلنا ننجحُ تعريف الآخر بما لدينا من مواهب وإبداعات عبر المشاركات المُشابهة في المحافل العربية والعالمية.

تحياتي لك ولنادي القصة السوداني

و منديل ...

شكراً هشام ..
خبر مفرح , يغوي و يحرض على التعاطي بجدية و مسؤلية مع الإنتاج الأدبي و الفني لمبدعينا .
و لعل طوق العزلة المضروب على المبدع السوداني في طريقه للإنكسار .. ذلك إن أحسنّا - بالفعل - الإستفادة من مثل هذه المنابر و المنافذ الثقافية .

تحياتي يا زول يا جميل .

اجمل خبر مفرح
لك الود النقي
اخي هشام

معتز تروتسكي
تحياتي

الوردة دي بقبلا منك، لكن المنديل ...... كتيرة شوية!

العزيز: عماد عبد الله
تحياتي

هنالك حالات فردية جادة في كسر طوق العزلة، أتذكر منها على استحياء ما يُقدمه بعض المُبدعون الشباب أمثال عماد البليك، رانيا مأمون، عبد العزيز بركة ساكن، أمير تاج السر، نصّار الحاج وغيرهم. ولكنني أعتقد أن العمل المؤسسي المنظم هو ما نحتاجه لنتجاوز عزلتنا هذه ونخرج للآخر بقوة، فأين دور وزارة الثقافة والإعلام؟ وأين دور المراكز والهيئات الثقافية؟ أين هو دور الاتحادات الفنية والإبداعية؟ دون مُشاركة هذه المؤسسات بصورة فاعلة ومُستمرة فإننا سوف نحتاج إلى سنوات طويلة جداً، فقط في سبيل تعريف الآخر على إبداعاتنا ومنتوجاتنا الفنية والإبداعية. أتمنى أن تساعد هذه المُبادرة في تحريك ساكن المشهد الثقافي السوداني بشكل عام، وأن نتحرك مؤسساتياً في هذا الاتجاه.

مودتي

الأستاذ: محمد السني دفع الله
تحياتي

أشكرك على المرور والتعليق؛ وكان بودي [منذ فترة] أن أُناقش معك قضية الدراما والمسرح السوداني، وأسباب تراجعه المُريع، والذي ظل لسنوات طويلة مُعلقاً على شماعة [الإمكانيات المادية]، وكان من الواضح أو أصبح كذلك أن المشكلة لا تكمن فقط في الإمكانيات المادية، بل في الكادر المسرحي نفسه. أعتقد أن وضع الدراما والمسرح في السودان أشبه بوضع الكرة السودانية، يتدهور بشكل مُنظم والفضل في ذلك يعود إلى [مافيا] رأسمالية خفية؛ ألا توافقني الرأي؟

مودتي

في رأيي ... هذا الإعلان أهم من إعلان حزب الأمة مُقاطعته للانتخابات

عزيزي هشام
شكراً على هذا الإعلان المهم .ساحاولوالرجاء ان نحاول جميعاً تبليغ قطاعات واسعة من المبدعين به.
لكنه بالطبع ليس اهم كما تظن أنت من القضايا السياسية التي تهم كل بلدنا( مثل موقف حزب الأمةالذي يهمنا باكثر من هذا الاعلان).فلو جاءت حكومة بها ساسة نابهون فهل ترى كنا سنكون بحاجة لمثل هذه الحوافز تاتينا من الخارج؟ كانت مثل تلك الحكومة ستدعم العلماء بيون الخبرة الفكر الثينك تانك والكتاب والتشكيليين والسينمائيين والموسيقيين والمسرحيين غلى ىخر القائمة