البشير:لو قامت برضو قاعدين فيها ومافي زول بقلعها مننا لانو نحن قبل عشرين سنة قلعناها منهم

جدد مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الجمهورية المشير عمر البشير تأكيده ببقاء الحكومة الحالية لحين قيام انتخابات بالبلاد وقال "لو قامت برضو قاعدين فيها ومافي زول بقلعها مننا وما في زول بحركنا منها لانو نحن قبل عشرين سنة كان في ناس قاعدين وقلعناها منهم".
واكد البشير لدى تدشين حملته بمدينة الكوة امس ان الانقاذ لم تأت لشهوة في الحكم والسلطة بل لمعالجة مشاكل حقيقية كادت تهدد البلاد واكد على اهمية الالتزام بقيام الانتخابات باعتبارها التزام بالدستور والاتفاقية ولا رجوع عنها.


الكوة: ميادة صلاح
السوداني

http://www.alrakoba.com/news-action-show-id-23628.htm

هل هذا كلام يعبر عن مناخ ديمقراطي حر للإنتخابات
هذا دليل على نيتهم وماذا سوف يفعلون في حالة الخسارة ويا خسارة يا وطن

اذن سياسة القلع في كل شيء هي سياستهم التي يسيسون بها الشعب أو كما قال كبيرهم الذي بدأ سحر القلع وتواصوا بالقلع جميعهم
قلعوا مال الشعب
قلعوا تعليم الشعب
قلعوا اخلاق الشعب
قلعوا انتخابات الشعب

Quote: جدد مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الجمهورية المشير عمر البشير تأكيده ببقاء الحكومة الحالية لحين قيام انتخابات بالبلاد وقال "لو قامت برضو قاعدين فيها ومافي زول بقلعها مننا وما في زول بحركنا منها لانو نحن قبل عشرين سنة كان في ناس قاعدين وقلعناها منهم".

{قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }آل عمران26

قلعوا البلد وما ادراك ما البلد
قلعوا الحواشات
قلعوا الوظائف وطردوا الموظفين
قلعوا السوق وشردوا التجار
هذه المقاطع يمكن ان تلحن وتصبح أغنية اسمها قلعوا

قلعوا الدين
قلعوا البزين
قلعوا الكحل من العين تجار الدين

يجب أن نسمي حزبهم حزب قلعوا

From Alrakoba

{وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ }القصص38


وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَداً{35} وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِّنْهَا مُنقَلَباً{36}الكهف

Thanks Wad AlUmda

قلعوا مفوضية الإنتخابات
قلعوا طبع بطاقات الإقتراع
قلعوا الإقتراع قبل أن يبدأ

فحزب قلعوا سادر في قلعه

الحبيب ابوهريرة دعك من هضربة البشير ده .. الرجل فى ازمة حيث يلاحقة شبح المحكمة الجنائية اينما حل وارتحل

واذا كان هو رجل فعلاَ لماذا لم يواجه دكتور خليل عندما دخوله امدرمان فاين كلهم نافع والبشير وقوش وكل الذين يكيلون السباب واللعان للناس صباح مساء ... فى العرف السودان الرجل ما بنبذ( يسىء الاخرين) فهؤلاء المجرمون عايزين شخص يقتلهم لكى يرتاحوا من ذنوب الناس التى فى رقابهم .... ولكن مافيش احد بتحمل مسئوليتهم ولازم يواجهوا ربهم بدماء الناس واموال الناس التى اكلوها.. اما الجلوس على كرسى الملك هو امر بيد الله وحده واذا كانت تدوم لدامة الى شاوسيسكو وهتلر وموسولينى وعيدى امين وحبيبهم صدام حسين الذى مات مثل الكلب ولا اعتقد تلك الذلة جاءت من فراغ وانما نتيجة طبيعية لظلم الناس ... والبشير اليوم ذليل هارب من العدالة ولا يستطيع الخروج من السودان الا الى دول الجوار وفى دول الجوار لا يستطيع زيارة الجوار الافريقى الجنوبى يوغندا وكينيا وهمجرا وحتى جنوب افريقيا لديها راى فى تسليم البشير للعدالة.... اذا ما فائدة رجالة البشير ونافع وهلمجرا.

Quote: هل هذا كلام يعبر عن مناخ ديمقراطي حر للإنتخابات هذا دليل على نيتهم وماذا سوف يفعلون في حالة الخسارة ويا خسارة يا وطن.

---
شكراً أبوهريرة وضيوفه الكرام،
أتفق معك تماماً. إضافة إلى هذا، كثير جداً مما قالوا في هذا الإتجاه،
بما في ذلك إعلانهم في سنار أن البشير (بجيب 90%)، دون حتى ذكر
الأدلة الدامغة التي دونتها الأحزاب المعارضة، منظمات حقوق الإنسان،
ومعهد كارتر، كلها تصب في نية هذه الطغمة الغاشمة على تزوير مفضوح
لهذه الإنتخابات.

كان الله في عون هذا الوطن الجريح.

.
.

المُلك (بضم الميم) عقيم

هذا التصريح ذكرني قصة عبد الملك بن مروان مع بن عمه عمرو بن سعيد الأشدق

Quote: خرج عمرو بن سعيد الأشدق على الخليفة عبد الملك بن مروان وكان بن عمه وغلب على دمشق ،ثم استقر الأمر لعبد الملك واحتال في طلب عمرو بن سعيد حتى أتاه ودخل عليه ، فرحب به عبد الملك وقال : هاهنا هاهنا يا أبا أمية ! فأجلسه معه على السرير ، وجعل يحادثه طويلا ، ثم قال : يا غلام ، خذ السيف عنه . فقال عمرو : إنا لله يا أمير المؤمنين . فقال عبد الملك : أتطمع أن تجلس معي متقلدا سيفك ؟ فأخذ السيف عنه ، ثم تحدثا ، ثم قال له عبد الملك : يا أبا أمية ، إنك حيث خلعتني أليت بيمين إن أنا ملأت عيني منك وأنا مالك لك أن أجعلك في جامعة . فقال له بنو مروان : ثم تطلقه يا أمير المؤمنين ؟ قال : نعم ، وما عسيت أن [ ص: 358 ] أصنع بأبي أمية ؟ فقال بنو مروان : أبر قسم أمير المؤمنين . فقال عمرو : قد أبر الله قسمك يا أمير المؤمنين . فأخرج من تحت فراشه جامعة وقال : يا غلام ، قم فاجمعه فيها . فقام الغلام فجمعه فيها . فقال عمرو : أذكرك الله يا أمير المؤمنين أن تخرجني فيها على رءوس الناس . فقال عبد الملك : أمكرا يا أبا أمية عند الموت ؟ لا والله ما كنا لنخرجك في جامعة على رءوس الناس . ثم جذبه جذبة أصاب فمه السرير فكسر ثنيتيه . فقال عمرو : أذكرك الله يا أمير المؤمنين ، كسر عظم مني فلا تركب ما هو أعظم من ذلك . فقال له عبد الملك : والله لو أعلم أنك تبقي علي إن أنا أبقيت عليك وتصلح قريش لأطلقتك ، ولكن ما اجتمع رجلان في بلده قط على ما نحن عليه إلا أخرج أحدهما صاحبه . فلما رأى عمرو أنه يريد قتله قال : أغدرا يا ابن الزرقاء ! وقيل : إن عمرا لما سقطت ثنيتاه جعل يمسهما ، فقال عبد الملك : يا عمرو ، أرى ثنيتيك قد وقعتا منك موقعا لا تطيب نفسك بعده . وأذن المؤذن العصر فخرج عبد الملك يصلي بالناس وأمر أخاه عبد العزيز أن يقتله ، فقام إليه عبد العزيز بالسيف ، فقال عمرو : أذكرك الله والرحم أن تلي قتلي ، ليقتلني من هو أبعد رحما منك . فألقى السيف وجلس ، وصلى عبد الملك صلاة خفيفة ودخل وغلقت الأبواب . ورأى الناس عبد الملك حين خرج وليس معه عمرو ، فذكروا ذلك ليحيى بن سعيد ، فأقبل في الناس ومعه ألف عبد لعمرو ، وناس من أصحابه كثير ، فجعلوا يصيحون بباب عبد الملك : أسمعنا صوتك يا أبا أمية ! فأقبل مع يحيى حميد بن حريث وزهير بن الأبرد ، فكسروا باب المقصورة وضربوا الناس بالسيوف ، وضرب الوليد بن عبد الملك على رأسه ، واحتمله إبراهيم بن عربي صاحب الديوان ، فأدخله بيت القراطيس . ودخل عبد الملك حين صلى فرأى عمرا بالحياة ، فقال لعبد العزيز : ما منعك أن تقتله ؟ فقال : إنه ناشدني الله والرحم فرققت له . فقال له : أخزى الله أمك البوالة على عقبيها ، فإنك لم تشبه غيرها ! ثم أخذ عبد الملك الحربة فطعن بها عمرا ، فلم تجز ، ثم ثنى فلم تجز لأنه كان يلبس درعاً تحت ملابسه ، فضرب بيده على عضده فرأى الدرع فقال : ودرع أيضا ؟ إن كنت لمعدا ! فأخذ الصمصامة ، وأمر بعمرو فصرع ، وجلس على صدره فذبحه وهو يقول : يا عمرو إن لا تدع شتمي ومنقصتي/ أضربك حيث تقول الهامة اسقوني وانتفض عبد الملك رعدة ، فحمل عن صدره فوضع على سريره ، وقال : ما رأيت مثل هذا قط ، قتله صاحب دنيا ولا طالب آخرة . ثم رأى عبد الملك ولده الوليد يرتجف رعباً مما شاهده فقال له والله لو نازعتني أنت ولدي الملك لقطعت الذي فيه عيناك ، إن المُلك عقيم )

.
.

Quote: فرتاك حافلن ملاى سوجن دم

العزيز أبوهريرة

إنها "إمارة الغلبة"

وأعجب من أحزاب ترضى الدخول في مهازل تُسمى إنتخابية!!

فمن يضمن أن لا تخرج جحافل الدفاع الشعبي الى الشارع تسوم الناس العذاب وتعاقبهم على إختياراتهم الإنتخابية ؟؟؟

لا إنتخابات في مثل هكذا ظروف من سيطرة قلة معينة على الاجهزة الامنية والشرطية والامنية وتسخيرها لخدمتهم حصرا

لا إنتخابات والسلاح الخاص والتشكيلات الخاصة يمكن أن تخرج علينا في كل لحظة وحين لتفعل في الناس الأفاعيل بغسم "إمارة الغلبة"

المقاطعة الشاملة هي الحل

وتوجيه الاحزاب لخطابها الى شعوبها المعنية الاولى بقضية السودان

يجب أن تمتلك الاحزاب الرغبة الحقيقية في اللجوء الى الشارع وتحريكه لإسترداد دولة المؤسسات اولا وإستعادة قوميتها

ومن بعد تتحسن شروط التفاوض على الإنتخابات

أما اللحظة وما يحدث : فهو العبث عينه والتساوم القبيح على حساب مصلحة ومستقبل شعوب السودان

تحايا واحترام

الشكر لكم أجمعين