العضو (حاتم محمد محمد صالح) مداخلاته ممهورة باسم (سعاد)!!!! نرد نحن على اساس منو فيكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

!!!!!!!!
وما هي العبرة من هكذا مسلك

اول مرة اتداخل معاي
ولاحظت مداخلته ي بوست وليد الشفت

اقول ليك كلام يا ميادة....

تستاهلي البسووا فيك، عشان مقابضتك دي...!!! انت في شنو والحسانية في شنو!

سلام وازيك يا بنت الحسين

Quote: اقول ليك كلام يا ميادة.... تستاهلي البسووا فيك، عشان مقابضتك دي...!!! انت في شنو والحسانية في شنو!

الحسانية برااااااهم سووها في نفسهم
رئاسة الجمهورية دي شعرا ما عندهم ليه رقبة
البخليهم يتطاولوا شنو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

شابكننا الامل والتغيير .... وووييييييييييييي


وبعدين انتو بي جازكم
نحن متكيييييييفين ومبسووووووووووطين
الحبة ما بتجينا....
مؤتمر وطني وييييييييييييييييييييي

يا مياده ما تاخذيهم الناس دي الايام دي راسها دايس

هاهاهاهاهاااااااااااااااااااااي


بكيزة وانصاف رشدي

Quote: مياده ما تاخذيهم الناس دي الايام دي راسها دايس هاهاهاهاهاااااااااااااااااااااي بكيزة وانصاف رشدي

وليييييييييييييييد الشفت
ياخي حيرونا عدييييييييل كدا
لسه فيهم روح يناكفوا ويفرفروا
ونحن شغالين فيهم بنظرية ( البقنع الديك منو )
وهم لسع مؤملين في التغيير

اها قولي
انت النازل منافسك في دائرتك منو
من الجماعة الانسحابية ديل ولا مرشح مستقل
ههههههههههههههه

إنتي ليه بتشتمي الدكتور / مصطفي محمود هنا Re: تحليل سياسي من منظور اكاديمي حول الانتخابات
في بينك وبينو حاجة؟
مجرد سؤال..............!!

ردي قولي (حاتم - سعاد) او (سعاد - حاتم)

يا جماعة قلت ليكم الليلة يوم البياضة هسع سعاد دى فيها نقطة .

Quote: ردي قولي (حاتم - سعاد) او (سعاد - حاتم)

يا الكونت
اها ما سامعين صوتك في مولد امس والليلة دا !!!!!!!!!!
لا اسكت الله مرشحا لكم
ولا محمد عادل
فص ملح وداب

يادوووووب وقعت لي حتة
كامل تضامني معك البقولوها هنا دي
هههههههههه

سلامات ميادة...

ياخى المنبر دا بشكل لينا القاعدين برا ديل النافذة الوحيدة البنعاين

بيها لحال سودان الجن دا فيا خى ما ممكن الزول يجى داخل من برا داير

يعرف ياتو حزب دقا فينا ماكوك الليلة يجى يلقاك فاتحة بوست زى دا!!!

ياخى ما يوقع لو وقع الوقعوا من قلتهم يعنى... حاتم عليك الله وقع بأى حاجة

تعجبك إنشالله توقع بجوليا روبرتس فى النيل الحصاحيصا   نحنا مالنا وذنبنا

شنو فى وكت زى دا نعتر لينا فى بوست زى دا فى الصفحة الأولى .

حسبى الله ونعم الوكيل.

يا مياده سلام
يا حبيبه الكلام ده عادي
اي عضو يسلف باس ورده لزوجته ولا عضوة لزوجها
من حقهم هذا؟؟؟

Quote: العضو (حاتم محمد محمد صالح) مداخلاته ممهورة باسم (سعاد)!!!! نرد نحن على اساس منو فيكم ؟؟؟؟؟

لسؤالك اياهو تردي علي سعاد!

Quote: يا حبيبه الكلام ده عادي اي عضو يسلف باس ورده لزوجته ولا عضوة لزوجها من حقهم هذا؟؟؟

المشكلة فى الأرزقية
الذين يسلفونة للغاشى والماشى وللصهيونى والدلال والطواشى

_____________________

تحياى لميادة وسعاد زات نفسها

يا ميادة.. انا حسي ما في "ويييييي"، انا في بوستيك ده... وانت يادابك طالعه من بوست معتبر بي جاي....

رافعين ضغطنا ندافع عنّك، وانت تشيلي وتطبّزي.....

اقري كلام اخوك المعز الفوق ده

ميادة ..
مريم بت الحسين بتعمل في فعل الزمزغة .. عشان تشتت ليك كورة البوست ..
فعلا موضوع حاتم سعاد دا بحير .. و يستاهل ستين بوست .. و لايهمك رأي بت الحسين الزمزاغوي دا ..

..
..

من هي سعاد .. !
دا السؤال بتاع المرحلة ..
و هل سعاد شديدة شدة العدة كسعاد بتاعت الكابلي ..
دا سؤال المرحلة البعد المرحلة الحالية ..

و عاش نضال الشعوب الما عندها موضوع ..

حميده

يعني شنو "زمزغه"..... ما تطلع كلمة كعبة ونبقى في قصص تانية.... لو قصدك بيها طمام بطن، ان شخصيا محتاجه جردل ليمون....

مياده اعتقد فاهماني انا قصدي شنو......

شكرا على الاضافة القوية للبوست

الحمد لله!!

Quote: الحمد لله!!

الذي لا يحُمد علي مكروه سوًاه !!

Quote: ما تطلع كلمة كعبة ونبقى في قصص تانية

مشكلتك دايما في سوء النية و لهفة خطاك علي الحاجات الوهم ..

..
..

خليك عادي ذي الزبادي ..

سلامات يا ميادة
الاستاذ حاتم محمد صالح صديقي وزميلي في المعهد العالي للموسيقى والمسرح
شخص لو جاد الزمن لك بمعرفته لشكرت الزمان والله لهذه النعمة.
رجل مثق فثقافة عالية ممثل ومخرج موهوب وكاتب لا يشق له غبار..
يعرفه كل طلاب الجامعات في فترة الثمانيات وتعرفه االاوساط الثقافية
في ذات الفترة..

سعاد بيومي ناشطة سياسية ومثقفة اصيلة من بنات عطبرة لها تاريخها المجيد
في الحركة الطلابية ومعروفة لكل من درس في الجزء الاول من سنوات الثمانين

تود المشاركة في الكتابة في البورد وتكتب من خلال اشتراك زوجها
وتوقع باسمها متحملة مسؤولية ما تكتبه فاين المشكلة؟

اتمنى الاخ بكري يفرز عيشتهم بورديا حتى تشارك دكتورة سعاد بيومي
وهي لديهاالكثير الذي تود ان تقوله...رغم اختلافي معها في وجهات نظرها
ولكن ماتقوله مثمن عندي واحترمه كوجهة نظر..

والما بعرفك يجهلك يا ميادة.. حاتم راجل ما هين تب..

الدلاهه حسن مكاوي

Quote: المشكلة فى الأرزقية الذين يسلفونة للغاشى والماشى وللصهيونى والدلال والطواشى

ارزقي اكثر منك مافي يا رمه.

(WAR IS PEACE
FREEDOM IS SLAVERY
IGNORANCE IS STRENGTH)

GEORGE ORWELL
NINETEEN EIGHTY FOUR

دكتورة نجاة /والذين تداخلوا بصورة موضوعية تحية عطرة
شكرا لتقديمك لنا بصورة صادفة
اعتقد ان الموضوع المطروح انيا فى الساحة ما موضوع باسوورد ولا اسم ممهور بآخر
الموضوع اكبر بكثير من هذه الترهات ذى ما اقترح احد المتداخلين ولكن بسلبية- فالمرحلة الحالية تتطلب فرز
لصالح الديمقراطية _الشعب السودانى اما ان يكون او لا يكون -لقد عانى هذا الشعب النبيل من الاستبداد والطائفية
وسرقة مقدراته وامكانياته فى ان يحيا الحياة الكريمة التى هو جدير بها - ونحن لما ندافع عن التغيير والامل لا ندافع من فراغ
ولما ندافع عن ياسر عرمان بندافع عن شخص بعكس طموحات هذا الشعب فى ان يحيا وان نعكس صورة راقية وجميلة وديمقراطيه
يستحقها هذا الشعب الذى ظل يكافح ويناضل منذ الاستقلال وندافع عن حقوق المهمشين وضد الانهاكات التى مارسهتا الحكومات المتعاقبة
خاصة ضد السودانيين الجنوبيين الذين عانوا ما عانوا من عنصرية المركز -لهم الحق فى المشاركة فى الحكم -
حق ينتزعوه انتزاع ولا يتفضل عليهم كائن من كان ،
ولعلمك يا استاذه ميادة ما هذا المنبر الوحيد الذى ان اكتب فيه فطموحاتى الانسانية اوسع وعالمية واكثر ما يؤلمنى الجهل والتخلف
وهضم حقوق الانسان وافرد صفحة حاتم محمد صالح لكى اكافح الجهل المستعصى فى هذا المنبر ولكنى احاول ان افرد جناحى
لكى اساهم فى كنس القبح والعذاب الى تعانيه البشريه فى العالم ،فاسمى او اسم حاتم او اسم ياسر لا يهم المهم البصمات التى تخلفها الشخوص
وياسر عرمان ناضل وسيظل يناضل ونحن معه طالما انه يدافع وندافع عن الانسان والانسانية والديمقراطيه وحقوق الشعوب فى ان تحكم نفسها
بحرية .
من الاخطاء التى نرتكبها و التى تذهب بنا الى مجاهل الشخصنة و الصراع غير المنطقى هى اننا اننا لانميل الى التوسط و نجنح الى التعصب و اننا نجهل ان السياسة ليست نشاطا سلطويا محورة الحاكم او الاشخاص و انما هو نشاط انسانى محورة الانسان الحاكم و المحكوم علاقة شخص باخر و غايتها تحقيق انسانية كلاهما لا الالغاء و الاقصاء و القهر.فمهمة الدولة هى التفكير و التنوير و التنظيم و التوفيق و التوسط و تحقيق الامن و التنمية السياسية و ترسيخ الفكر الحضارى و ليس العكس من تخريب و تشويه و بذر للفتن و اضطهاد للجماعات من اغلبية او اقليه.....فهل للبشير الحق الاستهزاء بالغرباوية...و انه شرف لها ان يعتدى عليها واحد جعلى جنسيا و يقول رئيس الدولة السودانية البشير( الغرباوية دى كان جاها واحدا جعلى ده شرف و لا اغتصاب) هذا هو رئيس دويلة الانقاذ و لن نخوض فيما هم فيه خائضون و لكن نحن عارفون بأن ساعة حساب اهل الانقاذ اتية بايدينا و ليس بيد اوكامبو لان اوكامبو لا يقل عنصرية و جهلا ووضاعة و سقوطا عن البشير. سنناقشهم و سدنتهم و اذيالهم حسابا لا يبقى و لايذر.
و اذا كنا نعانى فى السودان من التمزق الاجتماعى و التفتت الوطنى لا لسبب الا ان الساسة لدينا هم ساسة محليون و جهلة نشاوا فى بيئات قبلية عنصرية موغلة فى المحلية و الطائفية الدينية المتخلفة الكسيحة التى لا تقوى على قبول التغيير او التطورمما يحول بينهم و بين الخروج عقليا من القرن السابع الى الالفية الثالثة ليستشرفوا افاق العلم و التنوير و السياسة و افكار الحكم و المواطنة و الانسان, و مما يحول بينهم و بين العدالة و الانصاف و التوفيق و التوسط الحقيقى , لا و لن يتمكنوا من الخروج من بيئتهم المحلية الخاصة الراكدة الاسنة الى الى البيئة الوطنية او الانسانية الرحبة.
ان الانشقاق الذى يشكو منه المجتمع السودانى الى مجموعتين , اقلية مستبده تستاثر بالرغد و الترف و يعتبرون انفسهم يعيشون فى دولة, و مجموعة ثانية تعيش حياة الفقر و الاذعان وذلك من سياط ذلك المستبد الجاهل باسم الدين و ( علينا ان نمزق ورقة الدين فى وجه المستبد بها و الذين يشترون بايات الله ثمنا قليلا وياكلون اموال الناس بالباطل , و يبخسون الناس اشياءهم , وويل للمطفيين فى حقوق الناس و فصلهم من اعمالهم ووظائفهم , و قطع عيش الناس و مضايقتهم فى معاييشهم و قطع الارزاق من قطع الاعناق يفسدون الحرث و النسل و الله لا يحب الفساد ) يقول النهضوى عبد الرحمن الكواكبى لو فكرنا فى عواقب الاستبداد على حياتنا و اخلاقنا قال" الاستبداد لو كان رجلا لقال انا الشر، و ابى الظلم، و امى الاساءة ، و اخى الغدر، و اختى المسكنة، و عمى الضر، و خالى الذل، و ابنى الفقر ،و بنتى البطالة، و عشيرتى الجهالة". الا ترون كل تلك الصفات فى ما يسمى بالانقاذ عشيرة الجهالة و التفسخ و التعصب ام اننا نخفى الحقائق و نستغشى ثيابنا نحن لا نريد ان نتفق الان على شخص او سياسى نحن نحتاج ان نفكر هل نحن فى حاجة الى التغيير؟ هل نحن مظلومون حقا؟ هل ظلمنا سياسيونا و استاثروا بمواردنا و حقوق مواطنتنا هذه الحقوق التى منحنا اياها القانون الطبيعى ؟ هل خرقوا العقد الاجتماعى بين الحاكم و المحكوم؟ هل نحن دولة؟ هل نحن مواطنون سودانيون لنا احترامنا خارج بلادنا؟ ام اننا مضطهدون لان نظامنا الساسى مثارا للجدل, و دعونا من نظرية المؤامرة تلك النظرية الديماجوجية ( الاستعمار- اسرائيل - امريكا) لعبة الانظمة النازية لتضليل شعوبها و تثبيط همم الشعب و التلاعب بالخوف) تلك هى الاشياء التى تخيف الشعوب من التغيير و تجعلها ترسف تحت انظمة حكم ضعيفة وضيعة مثل الانقاذ و مجموعة من شواذ الافاق من المؤتمر الوطنى و مشروعه الاسلامى البائد و الذى تنازلوا عنه جبنا و خوفا و حتى موافقة الجهاز الحاكم على التحول الديقراطى كان مكرها و مبتا النية على خيانة الشعب السودانى و هذه طبيعتهم الخيانة و الغدر، كما يخونون بعضهم " مثال فضح الشيخ الترابى للمكالمات السرية للبشير فى موضوع الغرباوية ووجوب ايقاع الزنا بالمراة الغرباوية على اساس انه شرف لها و ليس اغتصابا ( انظر و اسمع قيديو الترابى الشهير) اذ انه سابقة خطيرة فى الادلة على ممارسة العنصرية فى حق رئيس دوله تقول انها ذات سيادة.

ارجو من جميع العارفين بعلم السياسة و القانون الدستورى و الدولى و العام الادلاء بدلوهم فى تصريح رئيس حكومة جهاز المؤتمر بخصوص الغرباوية فقد شهد شاهد من اهلها و هو شيخهم الذى يؤمنون به......نحن من جانبا سنقوم بترجمة الشريط الى لغتين الانجليزية و الفرنسية و نشره و بكل امانة لفضح نظام الانقاذ العنصرى البغيض. فالبشير ما دام يضطهد المراة الى هذا الحد و بما انه يحمل هذه المعتقدات ربما اذ جاء مرة اخرى ان يطبق ما اكثر تخلفا فيما يخص النساء الاخريات من و دنقلاويات و حلفاويات و نوباويات و محسيات جنوبيات ( المراة السودانية عموما) فى خطر حقيقى فى ظل هذا النظام المنحط ، الذى يتمكن من الاجهزة البوليسة و القمعية و الاغتصابية و هو جهاز سيتم انشاؤه فى المرجلة القادمة دون شك) فالمرحلة القادمة ستكون مرحلة صعبة على السودان و السودانيين رجالا و نساء و ان حكم هؤلاء فمن الصعب الفكاك الا بحد السيف و الدماء لاننا بددنا فرصة الديقراطية التى لاحت لنا بجهلنا و عدم معرفتنا ببواطن الامور و ضعف ثقافتنا الساسية و اتباع ثقافة القطيع و التهرب من الواقع و الحقائق.

حاتم \ سعاد

الامل و التغيير للسودان العظيم






0

Quote: سلامات يا ميادة الاستاذ حاتم محمد صالح صديقي وزميلي في المعهد العالي للموسيقى والمسرح شخص لو جاد الزمن لك بمعرفته لشكرت الزمان والله لهذه النعمة. رجل مثق فثقافة عالية ممثل ومخرج موهوب وكاتب لا يشق له غبار.. يعرفه كل طلاب الجامعات في فترة الثمانيات وتعرفه االاوساط الثقافية في ذات الفترة.. سعاد بيومي ناشطة سياسية ومثقفة اصيلة من بنات عطبرة لها تاريخها المجيد في الحركة الطلابية ومعروفة لكل من درس في الجزء الاول من سنوات الثمانين تود المشاركة في الكتابة في البورد وتكتب من خلال اشتراك زوجها وتوقع باسمها متحملة مسؤولية ما تكتبه فاين المشكلة؟ اتمنى الاخ بكري يفرز عيشتهم بورديا حتى تشارك دكتورة سعاد بيومي وهي لديهاالكثير الذي تود ان تقوله...رغم اختلافي معها في وجهات نظرها ولكن ماتقوله مثمن عندي واحترمه كوجهة نظر.. والما بعرفك يجهلك يا ميادة.. حاتم راجل ما هين تب..

بعد كلامك مافي كلام يا دكتور بتقال
شكرا على التوضيح
وان شاء الله نتعرف بيهم عن كثب

(WAR IS PEACE
FREEDOM IS SLAVERY
IGNORANCE IS STRENGTH)

GEORGE ORWELL
NINETEEN EIGHTY FOUR

دكتورة نجاة /والذين تداخلوا بصورة موضوعية تحية عطرة
شكرا لتقديمك لنا بصورة صادفة
اعتقد ان الموضوع المطروح انيا فى الساحة ما موضوع باسوورد ولا اسم ممهور بآخر
الموضوع اكبر بكثير من هذه الترهات ذى ما اقترح احد المتداخلين ولكن بسلبية- فالمرحلة الحالية تتطلب فرز
لصالح الديمقراطية _الشعب السودانى اما ان يكون او لا يكون -لقد عانى هذا الشعب النبيل من الاستبداد والطائفية
وسرقة مقدراته وامكانياته فى ان يحيا الحياة الكريمة التى هو جدير بها - ونحن لما ندافع عن التغيير والامل لا ندافع من فراغ
ولما ندافع عن ياسر عرمان بندافع عن شخص بعكس طموحات هذا الشعب فى ان يحيا وان نعكس صورة راقية وجميلة وديمقراطيه
يستحقها هذا الشعب الذى ظل يكافح ويناضل منذ الاستقلال وندافع عن حقوق المهمشين وضد الانهاكات التى مارسهتا الحكومات المتعاقبة
خاصة ضد السودانيين الجنوبيين الذين عانوا ما عانوا من عنصرية المركز -لهم الحق فى المشاركة فى الحكم -
حق ينتزعوه انتزاع ولا يتفضل عليهم كائن من كان ،
ولعلمك يا استاذه ميادة ما هذا المنبر الوحيد الذى ان اكتب فيه فطموحاتى الانسانية اوسع وعالمية واكثر ما يؤلمنى الجهل والتخلف
وهضم حقوق الانسان وافرد صفحة حاتم محمد صالح لكى اكافح الجهل المستعصى فى هذا المنبر ولكنى احاول ان افرد جناحى
لكى اساهم فى كنس القبح والعذاب الى تعانيه البشريه فى العالم ،فاسمى او اسم حاتم او اسم ياسر لا يهم المهم البصمات التى تخلفها الشخوص
وياسر عرمان ناضل وسيظل يناضل ونحن معه طالما انه يدافع وندافع عن الانسان والانسانية والديمقراطيه وحقوق الشعوب فى ان تحكم نفسها
بحرية .
من الاخطاء التى نرتكبها و التى تذهب بنا الى مجاهل الشخصنة و الصراع غير المنطقى هى اننا اننا لانميل الى التوسط و نجنح الى التعصب و اننا نجهل ان السياسة ليست نشاطا سلطويا محورة الحاكم او الاشخاص و انما هو نشاط انسانى محورة الانسان الحاكم و المحكوم علاقة شخص باخر و غايتها تحقيق انسانية كلاهما لا الالغاء و الاقصاء و القهر.فمهمة الدولة هى التفكير و التنوير و التنظيم و التوفيق و التوسط و تحقيق الامن و التنمية السياسية و ترسيخ الفكر الحضارى و ليس العكس من تخريب و تشويه و بذر للفتن و اضطهاد للجماعات من اغلبية او اقليه.....فهل للبشير الحق الاستهزاء بالغرباوية...و انه شرف لها ان يعتدى عليها واحد جعلى جنسيا و يقول رئيس الدولة السودانية البشير( الغرباوية دى كان جاها واحدا جعلى ده شرف و لا اغتصاب) هذا هو رئيس دويلة الانقاذ و لن نخوض فيما هم فيه خائضون و لكن نحن عارفون بأن ساعة حساب اهل الانقاذ اتية بايدينا و ليس بيد اوكامبو لان اوكامبو لا يقل عنصرية و جهلا ووضاعة و سقوطا عن البشير. سنناقشهم و سدنتهم و اذيالهم حسابا لا يبقى و لايذر.
و اذا كنا نعانى فى السودان من التمزق الاجتماعى و التفتت الوطنى لا لسبب الا ان الساسة لدينا هم ساسة محليون و جهلة نشاوا فى بيئات قبلية عنصرية موغلة فى المحلية و الطائفية الدينية المتخلفة الكسيحة التى لا تقوى على قبول التغيير او التطورمما يحول بينهم و بين الخروج عقليا من القرن السابع الى الالفية الثالثة ليستشرفوا افاق العلم و التنوير و السياسة و افكار الحكم و المواطنة و الانسان, و مما يحول بينهم و بين العدالة و الانصاف و التوفيق و التوسط الحقيقى , لا و لن يتمكنوا من الخروج من بيئتهم المحلية الخاصة الراكدة الاسنة الى الى البيئة الوطنية او الانسانية الرحبة.
ان الانشقاق الذى يشكو منه المجتمع السودانى الى مجموعتين , اقلية مستبده تستاثر بالرغد و الترف و يعتبرون انفسهم يعيشون فى دولة, و مجموعة ثانية تعيش حياة الفقر و الاذعان وذلك من سياط ذلك المستبد الجاهل باسم الدين و ( علينا ان نمزق ورقة الدين فى وجه المستبد بها و الذين يشترون بايات الله ثمنا قليلا وياكلون اموال الناس بالباطل , و يبخسون الناس اشياءهم , وويل للمطفيين فى حقوق الناس و فصلهم من اعمالهم ووظائفهم , و قطع عيش الناس و مضايقتهم فى معاييشهم و قطع الارزاق من قطع الاعناق يفسدون الحرث و النسل و الله لا يحب الفساد ) يقول النهضوى عبد الرحمن الكواكبى لو فكرنا فى عواقب الاستبداد على حياتنا و اخلاقنا قال" الاستبداد لو كان رجلا لقال انا الشر، و ابى الظلم، و امى الاساءة ، و اخى الغدر، و اختى المسكنة، و عمى الضر، و خالى الذل، و ابنى الفقر ،و بنتى البطالة، و عشيرتى الجهالة". الا ترون كل تلك الصفات فى ما يسمى بالانقاذ عشيرة الجهالة و التفسخ و التعصب ام اننا نخفى الحقائق و نستغشى ثيابنا نحن لا نريد ان نتفق الان على شخص او سياسى نحن نحتاج ان نفكر هل نحن فى حاجة الى التغيير؟ هل نحن مظلومون حقا؟ هل ظلمنا سياسيونا و استاثروا بمواردنا و حقوق مواطنتنا هذه الحقوق التى منحنا اياها القانون الطبيعى ؟ هل خرقوا العقد الاجتماعى بين الحاكم و المحكوم؟ هل نحن دولة؟ هل نحن مواطنون سودانيون لنا احترامنا خارج بلادنا؟ ام اننا مضطهدون لان نظامنا الساسى مثارا للجدل, و دعونا من نظرية المؤامرة تلك النظرية الديماجوجية ( الاستعمار- اسرائيل - امريكا) لعبة الانظمة النازية لتضليل شعوبها و تثبيط همم الشعب و التلاعب بالخوف) تلك هى الاشياء التى تخيف الشعوب من التغيير و تجعلها ترسف تحت انظمة حكم ضعيفة وضيعة مثل الانقاذ و مجموعة من شواذ الافاق من المؤتمر الوطنى و مشروعه الاسلامى البائد و الذى تنازلوا عنه جبنا و خوفا و حتى موافقة الجهاز الحاكم على التحول الديقراطى كان مكرها و مبتا النية على خيانة الشعب السودانى و هذه طبيعتهم الخيانة و الغدر، كما يخونون بعضهم " مثال فضح الشيخ الترابى للمكالمات السرية للبشير فى موضوع الغرباوية ووجوب ايقاع الزنا بالمراة الغرباوية على اساس انه شرف لها و ليس اغتصابا ( انظر و اسمع قيديو الترابى الشهير) اذ انه سابقة خطيرة فى الادلة على ممارسة العنصرية فى حق رئيس دوله تقول انها ذات سيادة.

ارجو من جميع العارفين بعلم السياسة و القانون الدستورى و الدولى و العام الادلاء بدلوهم فى تصريح رئيس حكومة جهاز المؤتمر بخصوص الغرباوية فقد شهد شاهد من اهلها و هو شيخهم الذى يؤمنون به......نحن من جانبا سنقوم بترجمة الشريط الى لغتين الانجليزية و الفرنسية و نشره و بكل امانة لفضح نظام الانقاذ العنصرى البغيض. فالبشير ما دام يضطهد المراة الى هذا الحد و بما انه يحمل هذه المعتقدات ربما اذ جاء مرة اخرى ان يطبق ما اكثر تخلفا فيما يخص النساء الاخريات من و دنقلاويات و حلفاويات و نوباويات و محسيات جنوبيات ( المراة السودانية عموما) فى خطر حقيقى فى ظل هذا النظام المنحط ، الذى يتمكن من الاجهزة البوليسة و القمعية و الاغتصابية و هو جهاز سيتم انشاؤه فى المرجلة القادمة دون شك) فالمرحلة القادمة ستكون مرحلة صعبة على السودان و السودانيين رجالا و نساء و ان حكم هؤلاء فمن الصعب الفكاك الا بحد السيف و الدماء لاننا بددنا فرصة الديقراطية التى لاحت لنا بجهلنا و عدم معرفتنا ببواطن الامور و ضعف ثقافتنا الساسية و اتباع ثقافة القطيع و التهرب من الواقع و الحقائق.

حاتم \ سعاد

الامل و التغيير للسودان العظيم

Quote: قصيدة في مدح رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لكَعب بن زُهير بانَتْ سُــعادُ فقَلْبِي اليــومَ مَتْبُولُ مُتَيَّـمٌ إثْرَهــا لَم يُفْـدَ مَكْبـولُ وما سعادُ غَــدَاةَ البَيْنِ إذ رَحَلُــوا ‍ إلا أَغَنُّ غَضِيـضُ الطَّرْفِ مَكْحـولُ هيفــاءُ مُقْبِلَـــةً عَجْزَاءُ مُـدْبِرَةً لا يُشْـتَكَى قِصَرٌ مِنهـا ولا طـولُ تَجْلو عَوَارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابتَسَـمَتْ كأنَّـهُ مُنْهَــلٌ بالرَّاحِ مَعلُــولُ شُجَّتْ بِــذِي شَبمٍ مِن مــاءِ مَعْنِيَةٍ صافٍ بـأَبْطَحَ أَضْحى وَهْوَ مَشمُولُ تَنْفِي الرِّيَــاحُ القَــذَى عَنهُ وأَفْرَطُهُ ‍ مِن صَوْبِ سـارِيَةٍ بِيضٌ يَعَـاليـلُ أَكْــرِمْ بها خُلَّةً لـو أَنَّهَــا صَدَقَتْ ‍ مَوعودَهـا أَو لَو انَّ النُّصْحَ مَقبولُ لكنَّهَـــا خُلَّةٌ قَد سِيطَ مِن دَمِهَــا ‍ فَجْـعٌ وَوَلْـعٌ وإخلافٌ وتَبديـلُ فما تدومُ على حـالٍ تكونُ بِهـــا ‍ كَمـا تَلَوَّنُ في أثـوابِهـا الغـولُ ولا تَمَسَّـكُ بالعَهدِ الــذي زَعَمَتْ إلا كَما يُمسِـكُ المـاءَ الغَرابيـلُ فلا يَغُرَّنْكَ مـــا مَنَّتْ وَما وَعَدَتْ ‍ إنَّ الأَمـانِيَّ والأحـلامَ تَضليـلُ كــانَت مَواعيـدُ عُرْقوبٍ لها مَثَلا ومـا مَواعيدُهـا إلا الأَبـاطيـلُ أرجو وآمُــلُ أنْ تَدنو مَوَدَّتُهــا وما اخَـالُ لدينـا مِنكِ تَنويــلُ أمسَتْ سُــعادُ بأرضٍ لا يُبَلِّغُهــا إلا العِتـاقُ النَّجِيباتُ المَـرَاسـيلُ ولَنْ يُبَلِّغَهَـــا إلا غُـــذَافِرَةٌ لها على الأيـنِ اِرْقـالٌ وتَـبْغيـلُ مِن كُـلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ عُرْضَتُهَا طامِسُ الأعـلامِ مَجهـولُ تَرمِي الغُيُـــوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ ‍ إذا تَـوَقَّـدَتِ الحَـزَّازُ والمِيــلُ ضَخْمٌ مُقَلَّدُهـــا فَعْمٌ مُقَيَّدُهــا ‍ في خَلْقِها عَن بَناتِ الفَحْلِ تَفْضِيـلُ غَلْبـاءُ وَجْنـاءُ عَلْكــومٌ مُذَكَّرَةٌ في دَفِّـهَا سَـعَـةٌ قُدَّامَـهَا مِيـلُ وجِلْدُهــا مِن أُطُومٍ لا يُؤَيِّسُــهُ طَلْـحٌ بضـاحِيَـةِ المَتْنَيْنِ مَهْـزولُ حَرْفٌ أَخُوهـا أَبُوهــا مِن مُهَجَّنَةٍ وعَمُّـهَا خالُـهَا قَوْدَاءُ شِـمْلِيـلُ يَمشِي القُرَادُ عليهـــا ثُمَّ يُزْلِقُـهُ ‍ مِنهـا لِبَـانٌ وأَقْـرَابٌ زَهَـالِيـلُ عَيْرَانَـةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْـضِ عن عُرُضٍ مِرْفَقُهَـا عَن بَنَـاتِ الزُّورِ مَفْتُـولُ كـأنمـا فـاتَ عَيْنَيْهـا ومَذْبَحَهـا مِنْ خَطْمِهَـا ومِنَ اللَّحْيَيْنِ بِرْطِيـلُ تَمُرُّ مِثلَ عَسِـيبِ النَّخلِ ذَا خُصَـلٍ في غَـارِزٍ لَم تُخَـوِّنْـهُ الأَحاليـلُ قَنْـوَاءُ في حَرَّتَيْهَــا للبَصِيرِ بِهــا ‍ عَتَقٌ مُبِينٌ وفي الخَــدَّيْنِ تَسْـهِيلُ تُخْدِي على بَسَــرَاتٍ وَهِيَ لاحِقَـةٌ ‍ ذَوَابِـلٌ مَسُّـهُنَّ الأرضَ تَحْلِيـلُ سُمْرُ العَجَاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيَمَــا لَم يَقِهِـنَّ رُؤوسَ الأَكْـمِ تَنْعِيـلُ كَــأَنَّ أَوْبَ ذِرَاعَيْهــا إذا عَرِقَتْ ‍ وقَــدْ تَلَفَّعَ بالكُـورِ العَسَاقِيـلُ يَومَــاً يَظَلُّ بِهِ الحِرْبَــاءُ مُصْطَخِدَاً كَــأَنَّ ضَاحِيَهُ بالشمسِ مَمْلُـولُ وقالَ للقَوْمِ حَـادِيهِم وَقَــدْ جَعَلَتْ وُرْقَ الجَنَادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا شَدَّ النَّهَــار ذِرَاعَــا عَيْطَلٍ نَصِفٍ ‍ قامَتْ فَجَاوَبَـهَـا نُكْدٌ مَثَاكِيــلُ نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْـنِ ليـس لهــا لَمَّا نَعَى بِكْرَهَـا النَّاعُونَ مَعْقُــولُ تَفْرِي اللُّبَانَ بِكَفَّيْهـــا ومَدْرَعُهـا مُشَـقَّقٌ عَن تَرَاقِيهـا رَعَـابِيــلُ تَسعَى الوُشَـاةُ جَنَـابَيْهَا وقَوْلُهُــمُ ‍ اِنَّكَ يـا ابنَ أبي سُـلْمَى لَمَقْتُـولُ وقالَ كُــلُّ خَلِيـلٍ كُنْتُ آمُلُــهُ لا أُلْهِيَنَّـكَ إني عنــك مَشـغُولُ فقُلتُ خَلُّـوا سَـبيلِي لا أبا لَكُــم ‍ فَكُـلُّ ما قَـدَّرَ الرَّحمَنُ مَفعُــولُ كُلُّ ابْنِ أُنْثَى واِنْ طالَتْ سَـــلامَتُهُ ‍ يومـاً على آلَـةٍ حَدْبَاءَ مَحمُـولُ أُنْبِئْتُ أَنَّ رسُـــولَ اللهِ أَوْعَـدَنِي والعَفْوُ عندَ رَسُـولِ اللهِ مَأْمُــولُ وقَدْ أَتَيْـتُ رَسُــولَ اللهِ مُعْتَـذِرَاً والعُذْرُ عندَ رَسُـولِ اللهِ مَقْبُــولُ مَهْلا هَدَاكَ الذي أَعْطَـاكَ نَافِلَةَ الـ قُرْآنِ فيهـا مَوَاعِيـظٌ وتَفْصِيـلُ لا تَأْخُذَنِّي بـأَقْوالِ الوُشَــاةِ ولَمْ ‍ أذْنِبْ وقَد كَثُرَت فِيَّ الأَقـاوِيـلُ لَقَد أَقُومُ مَقَامَـاً لَو يَقُــومُ بِــهِ أرى وأَسـمَعُ ما لَم يَسـمَعِ الفِيلُ لَظَـلَّ يَرْعُدُ إلا أَنْ يَكــونَ لَــهُ مِنَ الرَّسُـولِ بـإذنِ اللهِ تَنْوِيــلُ حَتَّى وَضَعْتُ يَمَيني لا أُنـــازِعْـهُ في كَفِّ ذِي نَغَمَـاتٍ قِيلُهُ القِيـلُ لَــذَاكَ أَهْيَبُ عِندي إذ أُكَـلِّمُـهُ ‍ وقِيـلَ اِنَّكَ مَنْسُـوبٌ وَمَسـؤُولُ مِن خادِرٍ مِن لُيُوثِ الاسْدِ مَسْــكَنُهُ مِنْ بَطْن عَثَّـرَ غِيـلٌ دُونَهُ غِيـلُ يَغْدُو فَيُلْحِمُ ضِرْغامَيْنِ عَيْشُـهُمَــا لَحْمٌ مِنَ القَـومِ مَعـفُورٌ خَرَاديـلُ إذا يُســـاوِرُ قِرْنَاً لا يَحِلُّ لَــهُ أَنْ يَتْرُكَ القِـرْنَ إلا وَهْـوَ مَغلُـولُ مِنهُ تَظَلُّ سِــبَاعُ الجَوِّ ضــامِرَةً ‍ ولا تَمَشَّـى بِوَادِيــهِ الأرَاجِيـلُ ولا يَـزَالُ بِـوَادِيهِ أخُــو ثِـقَةٍ ‍ مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسَــانِ مَأكُـولُ إنَّ الرَّسُولُ لَسَيْفٌ يُسْتَضَــاءُ بِهِ مُهَنَّـدٌ مِن سُيوفِ اللهِ مَسْــلُولُ في فِتْيَةٍ مِن قُرَيْـشٍ قالَ قـائِلُهُـم ‍ بِبَطْنِ مَكَّــةَ لمَّـا أَسـلَمُوا زُولُوا زالُوا فما زالَ أَنْكَاسٌ ولا كُشُــفٌ ‍ عِنـدَ اللقـاءِ ولا مِيـلٌ مَعَازِيـلُ شُمُّ العَرَانِينِ أَبْطَــالٌ لَبُوسُــهُمُ ‍ مِن نَسْجِ دَاوُدَ فِي الهَيْجا سَرَابِيـلُ بِيضٌ سَوَابِغُ قَد شُكَّتْ لَهَا حَلَــقٌ ‍ كأنَّهـا حَلَقُ القَفْعــاءِ مَجدُولُ يَمشُونَ مَشْيَ الجِمَالِ الزُّهْرِ يَعصِمُهُم ضَرْبٌ إذا عَرَّدَ السُّـودُ التَّنابِيـلُ لا يَفرَحُونَ إذا نـالَتْ رِمـاحُهُـم قَوْمَـاً ولَيسـوا مَجَازِيعَاً إذا نِيلُوا لا يَقَـعُ الطَّعْنُ إلا في نُحُورِهِــمُ وما لَهُم عن حِيَاضِ المَوتِ تَهلِيـلُ

فرقي بين نون النسوة واو الولد

Quote: الدلاهه حسن مكاوي

Quote: ارزقي اكثر منك مافي يا رمه.

Tragedy


إختشى على عمرك....................

سلام وشوق كتير من الخرطوم المتنشنه

يا دكتور حاتم أنا عابدين - زمان ربيت في حي الزهور في بيت جدي عبيد الطيب جنب طابونة المغفور له بإذن الله عمنا علي ناصر والد دكتور ناصر وأخوه جمال والباشمهندس نادر وبقية الذرية الصالحه.
تتذكر أمسياتنا ديك في اليدان وأسئلة المعملومات العامه وكيف بدون ما نقصد بدينا شغلانية من يربح المليون قبل خرتومية سنه في الخرتوم!
تحياتي ياخ!

والله بوستكم دا من أظرف البوستات الشوفتها آخيرا في ذروة المأساه.

ويا حسين ملاسي عليك الله براحه ..... فقعت مرارتنا النشفانة أصلها من حسرة آل عمار؟ (قاصد لذعاتك العجيبه في - كوميديا سوداء بحق , وهي تحتاج لحرفنه!)

ويا مياده لك وأنتي تعودي للموضوعيه بوعي جميل ألف تحيه


"ورجال الجيش يا سعاد ---- صلحوا أحوال البلاد!؟

ودمتم زين

عزيزى عابدين كما كنا ندعوك فى الصغر ، كنت ذكيا و لماحا و لعابا فى الكورة ، اذكر كل اللحظات بدقة، و اتساءل اين كل ذلك من شتاتنا اليوم و من الضيم المفاجىء لاكثر من ثلاثين عاما حسوما، اتساءل عن اصدقاء الصغر ، انت و صلاح عبيد، ناصر على، محمد شاويش عمر بشير و شوقى بشير عادل ميرغنى صلاح و حس عثمان حسين اساءلك ربما تكون قريبا منهم بذاكرتك و ذكاءك الذى اظن انه ما زال باقيا، الكلام كثير كنت اتوقع منك مداخلة اخرى و لكن اظنها المفاجأة باللقاء فى زمن جديد و تكنولوجيا لم نعهدها فى زماننا....انتظرك ارجو الكتابة على الايميل E-MAIL: [email protected] تقبل تحيات سعاد زوجتى و ابنائى الاربعة.

تحياتى مرة اخى و فى انتظارك عابدين للمزيد من الشجن و الاشجان

حاتم

داعية الهوس الديني

ميادة


انتو بغلبكم\ن الرد ما انتو دعاة قطع اليد والاوصال


ردي علي حاتم او سعاد البت الشجاعة الواقفه الي جانب الشرفاء\ات من شعبي


وحقيقة ان ما تم قد سبق الناس حاتم وسعاد من قبل تناول هذا الامر طه جعفر والهام

الاخ صبرى
شكرا على مرورك

ماذا يفعل هؤلاء, ان كنتم لا تعلمون

هنالك الكثير الذى يجب قوله حول ثقافتنا السياسية و ثقافة حكامنا....علينا اولا ان نفهم و نعى حاجتنا الى مفاهيم جديدة, حول العلاقة بين الحاكم و المحكوم و من اين تاصلت هذه العلاقة, و نحن فى السودان و كشعب نستحق حكامايمتلكون الرؤية الواضحة فى فهم التاريخ و قيادة الشعوب, و قبل كل شىء فهم ان علاقة الحاكم و المحكوم يجب ان تنطوى على حفظ كرمة و انسانية الطرفين، الوعى مطلوب فى الحاكم و المحكوم فى مجمل نشاطات العمل السياسى الذى يعتبر من ارقى المهام على الارض, فالشعب الجاهل يقع دائما تحت نير الغش و الخداع و فوضى الحقوق و القوانين و غوغائيةالعقائدو الطائفية التى من الصعب عليها استيعاب الفكر الفلسفى القابل للبحث العلمى و المنطقى.....لماذا نحن كذل؟ و الاجابة بسيطه هى ان قاعدة المشاركة السياسيةضعيفة, و الذين يقومون بالعمل السياسى لدينا هم ساسة محليون ينطلقون من منطلقات عقائدية و قبلية و طائفية ضيقة لا تتسع لفهمبلد مثل السودان, فالحكام لديناو لضيق افقهميقومون بافساد تام للحياة فى بلادنا الى حد ان الوطن قد تحول الى مكان غير امن و غير صالح لحياة الانسان المتحضر. بسبب اقليةلا تعلم سوى و لاتعرف سوى ثقافة الاساطير و الشعوذة و تعرف كيف تستخدمها لاخضاع الشعب و تجهيله و افساد اخلاقه.....عندما تتخلى الدولة عن مواطنيهاتماماو تعمل على تخريب عقولهمو تتلاعب بمصادر ثرواتهم...و حتى بحرياتهمفأين تكمن المشكلة؟؟؟؟ كما قلت لك ان الشعب السادر لا يلقى من الحاكم شوى الاهمال و التجهيل و القوانين العشوائيةو التسلط و الاستبداد....و الشعب الواعى يرغم الحاكم على ان يسن لةه القوانين و يمارس الممارسات التى يردها الشعب....ليس خوفا على سلطة او زوال سلطان و لكنها لغة الساسة و فلسفة الحكمالذى ينبنى على حفظ كرامة الحاكم و المحكوم....فماذا لو كان الحاكم بلا كرامة و لا اخلاق و لافكر...؟ فانه سيستخدم مقدرات الشعب لتدمير و قصف العقول وقتل الشباب و بالتالى افساد الحياة الاجتماعية فى البلاد فتكثر الهجرة و الهروب من سيف الجلادالذى لا يرى بصره المريض سوى صورة زاهية للدماء التى يسفكها و الاسر التى يفقرها, و يشردها و يجعلها بلا مأوى و بدم بارد, بلا ادنى فكرة او رؤية للوطن او للانسان....هذه هى المآلات التى يوصلنا اليها اصحاب الطوائف و العقائد التى لا تقبل الاخر لا لشىء الا لجهلها بأس الفكرة الانسانية للسياسة...فلانسان مخلوق سياسى دون غيره من المخلوقات...و هو مخلوق يبحث عن حقيقته بما فيها نشاطه السياسى لتسيير حياته كخلق راقى على هذه الارض....هل نحن سادرون و جهلة ليحكمنا من لا يحترمنا و لا يحترم انسانيتنا لا بل و يضطهدنابلا مواربه يشن علينا الحروب المعلنة و الخفية...يصنع لنا قوانين باليه...و يجبرنا على الاستماع الى اعلام منحط ضعيف يئن تحت وطأة الشيوخ الكسبةالمتكسبون بايات الله و فتاواهم الداعرة, هل بلغ بنا الجهل و التخلف لنركن الى هؤلاء.....اين حقوقنا كمواطنين...و هؤلاء الذين يرقصون و يتراقصون على جثة السودان الذى من المفترض ان يكون جديدا لا ان يراوح مكانه و يتراجع كثير...هؤلاء المساكين الذين يطبلون لنظام عقائدى طائفى فاشل لا يمت الى السياسة و لا الى فكر و فلفسفة الحكم باى صلة كانت. سؤالى....ماذا لو انتبه الشعب السودانى و دخل الى عقله الوعى السياسى و الاجتماعى ماذا لو بدأ السودانيون فى التفكير و الانتعاش بالوعى لحقوقهم ؟ ماذا لو تحول السودانيون من طريقة تفكيرهم الحالية و التى اذهبتهم مذاهب التخلف و اصبحوا مضطهدين من الشعوب الاخرى الواعية بامكانياتهاو قدراتها...و التى لا تفوق قدراتنالو انتبهنا......لاشك ان نظامحكم بهذا الجهل و النازية و العقدية و بوجوده لفترة طويلة....لا شك انه قد صنع ما صنع من تخريب فى عقول شباب هم اليوم الذين ولدواو تربوا فى ظل الهوس الدينى و فوبيا الراى الاخرالا من رحم ربى...ماذا نتوقع من نظام ادخل يدة القذرة فى كل شئون حياة الناس بأعلامه الفاسد و اعلامييه المأجورين غير الوطنيين بارائهم الفجة و كلامهم الغث...و الذى لا يليق بوطن مثل السودان....اكرر ان السودان ايها الشباب السودانى يستحق حكاما غير هؤلاء القطيع من الضأن و الدواب يحكمون وطنا عظيما كالسودان.....على الشباب ان يسرع لتثقيف نفسه سياسيا و اجتماعيا و فكريا...يتسأءل و يطرح الاسئلة للتعرف على بلادة و اهله و حقوقة التى لا تضيع بالتقادم....رغم الفوضى التى اختلقها هؤلاء و افسدوا بها البلاد.....

ماذا يفعل هؤلاء, ان كنتم لا تعلمون

هنالك الكثير الذى يجب قوله حول ثقافتنا السياسية و ثقافة حكامنا....علينا اولا ان نفهم و نعى حاجتنا الى مفاهيم جديدة, حول العلاقة بين الحاكم و المحكوم و من اين تاصلت هذه العلاقة, و نحن فى السودان و كشعب نستحق حكامايمتلكون الرؤية الواضحة فى فهم التاريخ و قيادة الشعوب, و قبل كل شىء فهم ان علاقة الحاكم و المحكوم يجب ان تنطوى على حفظ كرمة و انسانية الطرفين، الوعى مطلوب فى الحاكم و المحكوم فى مجمل نشاطات العمل السياسى الذى يعتبر من ارقى المهام على الارض, فالشعب الجاهل يقع دائما تحت نير الغش و الخداع و فوضى الحقوق و القوانين و غوغائيةالعقائدو الطائفية التى من الصعب عليها استيعاب الفكر الفلسفى القابل للبحث العلمى و المنطقى.....لماذا نحن كذل؟ و الاجابة بسيطه هى ان قاعدة المشاركة السياسيةضعيفة, و الذين يقومون بالعمل السياسى لدينا هم ساسة محليون ينطلقون من منطلقات عقائدية و قبلية و طائفية ضيقة لا تتسع لفهمبلد مثل السودان, فالحكام لديناو لضيق افقهميقومون بافساد تام للحياة فى بلادنا الى حد ان الوطن قد تحول الى مكان غير امن و غير صالح لحياة الانسان المتحضر. بسبب اقليةلا تعلم سوى و لاتعرف سوى ثقافة الاساطير و الشعوذة و تعرف كيف تستخدمها لاخضاع الشعب و تجهيله و افساد اخلاقه.....عندما تتخلى الدولة عن مواطنيهاتماماو تعمل على تخريب عقولهمو تتلاعب بمصادر ثرواتهم...و حتى بحرياتهمفأين تكمن المشكلة؟؟؟؟ كما قلت لك ان الشعب السادر لا يلقى من الحاكم شوى الاهمال و التجهيل و القوانين العشوائيةو التسلط و الاستبداد....و الشعب الواعى يرغم الحاكم على ان يسن لةه القوانين و يمارس الممارسات التى يردها الشعب....ليس خوفا على سلطة او زوال سلطان و لكنها لغة الساسة و فلسفة الحكمالذى ينبنى على حفظ كرامة الحاكم و المحكوم....فماذا لو كان الحاكم بلا كرامة و لا اخلاق و لافكر...؟ فانه سيستخدم مقدرات الشعب لتدمير و قصف العقول وقتل الشباب و بالتالى افساد الحياة الاجتماعية فى البلاد فتكثر الهجرة و الهروب من سيف الجلادالذى لا يرى بصره المريض سوى صورة زاهية للدماء التى يسفكها و الاسر التى يفقرها, و يشردها و يجعلها بلا مأوى و بدم بارد, بلا ادنى فكرة او رؤية للوطن او للانسان....هذه هى المآلات التى يوصلنا اليها اصحاب الطوائف و العقائد التى لا تقبل الاخر لا لشىء الا لجهلها بأس الفكرة الانسانية للسياسة...فلانسان مخلوق سياسى دون غيره من المخلوقات...و هو مخلوق يبحث عن حقيقته بما فيها نشاطه السياسى لتسيير حياته كخلق راقى على هذه الارض....هل نحن سادرون و جهلة ليحكمنا من لا يحترمنا و لا يحترم انسانيتنا لا بل و يضطهدنابلا مواربه يشن علينا الحروب المعلنة و الخفية...يصنع لنا قوانين باليه...و يجبرنا على الاستماع الى اعلام منحط ضعيف يئن تحت وطأة الشيوخ الكسبةالمتكسبون بايات الله و فتاواهم الداعرة, هل بلغ بنا الجهل و التخلف لنركن الى هؤلاء.....اين حقوقنا كمواطنين...و هؤلاء الذين يرقصون و يتراقصون على جثة السودان الذى من المفترض ان يكون جديدا لا ان يراوح مكانه و يتراجع كثير...هؤلاء المساكين الذين يطبلون لنظام عقائدى طائفى فاشل لا يمت الى السياسة و لا الى فكر و فلفسفة الحكم باى صلة كانت. سؤالى....ماذا لو انتبه الشعب السودانى و دخل الى عقله الوعى السياسى و الاجتماعى ماذا لو بدأ السودانيون فى التفكير و الانتعاش بالوعى لحقوقهم ؟ ماذا لو تحول السودانيون من طريقة تفكيرهم الحالية و التى اذهبتهم مذاهب التخلف و اصبحوا مضطهدين من الشعوب الاخرى الواعية بامكانياتهاو قدراتها...و التى لا تفوق قدراتنالو انتبهنا......لاشك ان نظامحكم بهذا الجهل و النازية و العقدية و بوجوده لفترة طويلة....لا شك انه قد صنع ما صنع من تخريب فى عقول شباب هم اليوم الذين ولدواو تربوا فى ظل الهوس الدينى و فوبيا الراى الاخرالا من رحم ربى...ماذا نتوقع من نظام ادخل يدة القذرة فى كل شئون حياة الناس بأعلامه الفاسد و اعلامييه المأجورين غير الوطنيين بارائهم الفجة و كلامهم الغث...و الذى لا يليق بوطن مثل السودان....اكرر ان السودان ايها الشباب السودانى يستحق حكاما غير هؤلاء القطيع من الضأن و الدواب يحكمون وطنا عظيما كالسودان.....على الشباب ان يسرع لتثقيف نفسه سياسيا و اجتماعيا و فكريا...يتسأءل و يطرح الاسئلة للتعرف على بلادة و اهله و حقوقة التى لا تضيع بالتقادم....رغم الفوضى التى اختلقها هؤلاء و افسدوا بها البلاد.....
حاتم / سعاد

Quote: حاتم / سعاد

بكيزة وانصاف رشدي


يا جماعة تمام عرفنا من الموضوع ده انه ممكن يستخدم حسابك اي شخص بعلمك

بعدين ما تتجرسوا

Quote: داعية الهوس الديني ميادة

صبري الشريف

طلعتني داعية حتة واحدة !!!!!!!!!