مواصلة لهرشات الانقاذ نماذج مضحكه!!!! بمناسبة الموافقة على قوات الامم المتحدة

متحدث باسم الجيش السوداني يصرح بان الجيش يعتبر قرار مجلس الامن الدولي حول دارفور بمثابة أعلان حرب

ونقلت الصحيفة الرسمية عن المتحدث قوله ان قرار مجلس الامن حول مسألة دارفور "اعلان حرب ضد السودان وشعبه".
وقال ان الجيش السوداني "جاهز الان برا وجوا وبحرا لمواجهة اعداء السودان في ظل الاستهداف الخارجي". واضاف ان "الحملة الشرسة تجاه السودان جزء من الحرب النفسية التي تمارس ضده".
ودعا وسائل الاعلام الى ان "تهيىء الناس لمعركة غير تقليدية".

طبعا ياسادتى المفصود هنا ليس القرار 1706

بل هو القرار 1556 الذى صدر بتاريخ 30/06/2004 أى قبل عامين
وهو القرار الذى بموجبه تم تفويض دخول قوات الاتحاد الافريقى
وكان كل ذلك الهرش والنضمى الفارغ ضد القرار لم نرى منه فى الواقع شئ يذكر

القرار
1556
http://daccessdds.un.org/doc/UNDOC/GEN/N04/446/00/PDF/N...4600.pdf?OpenElement

خاطب الرئيس السوداني احتفالا كبيرا نظمه حزب المؤتمر الوطني حزب البشير في الساحة الخضراء في العاصمة الخرطوم بالذكرى السابعة عشرة لثورة الانقاذ الوطني الانقلاب العسكري الذي جاء بحكم البشير في 30 يونيو عام 1989.
قال الرئيس السوداني عمر البشير افضل ان اكون قائدا للمقاومة في دارفور من ان اكون رئيسا لدولة محتلة، في اقصى درجة رفض منه لأية خطوة لنشر القوات الدولية في اقليم دارفور المضطرب.ورفض جهاز الأمن السوداني، الموصوف بانه اقوى اجهزة الحكم في البلاد، نشر اية قوات دولية في الاقليم، وبايع البشير بيعة الموت، في سبيل صد تلك القوات حال دخولها للاقليم، وتوعد جهاز الأمن بان المعركة ضد القوات الدولية ستبدأ بمن اسماهم الطابور الخامس في العاصمة السودانية.


.......................

أعلن مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني الفريق صلاح عبد الله محمد رفضه القاطع لنشر قوات دولية في دارفور، وقال انه اذا كان الخيار المطروح هو استعمار السودان ودخول الجيوش الاممية الى ترابه فان باطن الارض خير من ظاهرها. وجاءت تصريحات الفريق عبدالله في احتفال بمناسبة ختام طابور سير طويل اقامته لثلاثة ايام متتالية لقوات راجلة واخرى منتشرة من قلب ولاية الجزيرة وسط السودان وحتى داخل الخرطوم في عملية تأمينية وصفت بالنادرة.
وتلقى المسؤول الأمني السوداني اثناء الاحتفال الذي اقيم بمباني جهاز الأمن في الخرطوم بيعة الموت انابة عن الرئيس البشير من اكثر من عشرة آلاف من عضوية الجهاز ومجاهدي الدفاع الشعبي على الطاعة والثبات والثقة في حال دخول القوات الاجنبية، بحضور صف ضباط وجنود الذين وضعوا في الخلفية صور ولافتات للرئيس البشير كتب عليها: القائد اقسم لن نرجع ولغير الخالق لن نركع.وشدد الفريق عبدالله ان قيادة الدولة تفضل الموت والشهادة في سبيل الله على ان تكون في دولة ذات سيادة منقوصة لا تحترم ارادة المواطنين او كرامة الامة، وقال ان المعركة حال نشوبها فاننا سنبدأ من الخرطوم بالطابور الخامس وعملاء الداخل من المرجفين والمتربصين بأمن الوطن ومواطنيه، على حد تعبيره. وتعهد الفريق صلاح بان يكون جهاز الأمن في طليعة المقاومة الرسمية والشعبية التي اعلنها القال الرئيس السوداني عمر البشير افضل ان اكون قائدا للمقاومة في دارفور من ان اكون رئيسا لدولة محتلة، في اقصى درجة رفض منه لأية خطوة لنشر القوات الدولية في اقليم دارفور المضطرب.ورفض جهاز الأمن السوداني، الموصوف بانه اقوى اجهزة الحكم في البلاد، نشر اية قوات دولية في الاقليم، وبايع البشير بيعة الموت، في سبيل صد تلك القوات حال دخولها للاقليم، وتوعد جهاز الأمن بان المعركة ضد القوات الدولية ستبدأ بمن اسماهم الطابور الخامس في العاصمة السودانية

4/6/2003 تصريحه الشهير حول مفاوضات السلام بكنيا عندما قال
ويموصوها ويشربوا مويتها ومش عارف أيه طبعا الغريبة كانوا فى ناس بيصفقوا ويهللوا لمثل هذا الهذيان.

ولم تفت على أخينا فرصة التوقيع والابتسامات على الاتفاقية التى ماصها وشرب مويتها يوم 09/01/2005

بتاريخ 6/10/2004م


في اول زيارة لرئيس وزراء بريطانيا للسودان منذ الاستقلال البشير يعبر عن تقديره لدور بريطانيا لتحقيق السلام والاستقرار في السودان.

بتاريخ 26/08/2006

رئيس الجمهورية المشير عمر البشير يهدد بقطع العلاقات الدبلوماسية مع بريطانيا حال اصرارها على موقفها بتقديم مشروع قرار لمجلس الأمن حول دارفور، مؤكدا رفض السودان لكافة اشكال الوصاية عليه.

ويواصل سيادته قائلا:

"وانه في حال اصرار بريطانيا على موقفها وعلى تقديم المشروع وتمريره في مجلس الأمن (فإننا احرار وسنتخذ قرارنا ايضا مهما كانت عواقبه، وأول ضحايا هذا القرار ستكون العلاقات السودانية البريطانية)، وأضاف (نحن في العهد القريب طردنا السفير البريطاني مرتين ومستعدين لطرده مرة ثانية وثالثة).

وقد تم تمرير القرار منذ أواخر أغسطس ولازلنا فى الانتظار يا سيادة الرئيس

طبعا المسلسل الطفولى مع الامم المتحدة يمكن تلخيصه من هذه الممارسات:

20/04/2006م
أعلنت الأمم المتحدة أن الرئيس السوداني عمر البشير رفض السماح لبعثة تقييم عسكرية أممية بالتوجه لإقليم دارفور غربي البلاد.

بعدها بعشرة تم السماح لبعثة التقويم بالذهاب الى دارفور حيث تم التقييم لعملية التحويل من قوات الاتحاد الافريقى الى قوات الامم المتحدة

بتاريخ 4 سبتمبر 2006

مصطفى عثمان:الحكومة السودانية ترفض قرار مجلس الامن رقم 1706 ..ولنا جبهة
داخلية متماسكة وقوية

ونبه اسماعيل الى خطورة التدخل الاجنبى فى البلاد كافة وفى دارفور خاصة قائلا
ان ذلك من شانه ان يولد المزيد من الصراعات والمشاكل والنزاعات الداخلية والتى
بدورها ستؤدى الى الاخلال بالمستوى الامنى الذى تعمل الحكومة على توفيره
والحفاظ عليه خاصة بعد توقيع اتفاق سلام دارفور بابوجا.

بتاريخ 4 سبتمبر 2006

مصطفى عثمان:الحكومة السودانية ترفض قرار مجلس الامن رقم 1706 ..ولنا جبهة
داخلية متماسكة وقوية

ونبه اسماعيل الى خطورة التدخل الاجنبى فى البلاد كافة وفى دارفور خاصة قائلا
ان ذلك من شانه ان يولد المزيد من الصراعات والمشاكل والنزاعات الداخلية والتى
بدورها ستؤدى الى الاخلال بالمستوى الامنى الذى تعمل الحكومة على توفيره
والحفاظ عليه خاصة بعد توقيع اتفاق سلام دارفور بابوجا.

المهم فى الموضوع يبدو إنو قد تك كشف نمر الورق ، الهرشات، الكلام الدراب المرتجل الانشائى لا يعنى أنه قرار بل هى ونسة والسلام لذلك

وفي واشنطن أبدت الولايات المتحدة تفاؤلا بأن السودان سيقبل في نهاية الأمر بقوة للأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور. وقالت جينداي فريزر، كبيرة المسؤولين المختصين بالشؤون الأفريقية في وزارة الخارجية الأميركية والتي التقت الرئيس السوداني عمر البشير هذا الأسبوع، إنها تعتقد أنه سيقبل في النهاية قوة للأمم المتحدة لإنهاء ما تقول واشنطن إنها إبادة جماعية في دارفور.

وبعد اجتماع مجلس الامن الافريقى فى منتص نوفمبر فى اديس الذى حضره لام كول ويبدو إنه وافق على مقترح كوفى عنان تضاربت التصريحات من الخرطوم

حيث كان رد الفعل
السودان لن يسمح بأي قيادة مشتركة في دارفور

الخرطوم: الوكالات
نفى السودان أمس تقارير تقول إنه يتراجع عن اتفاقه الخاص بالسماح ببعثة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في دارفور ولكنه قال إنه لن يسمح بقيادة مشتركة لأي قوة في المنطقة. وفي أعقاب اجتماعات على مستوى عال في أديس أبابا يوم الخميس الماضي مع مجلس الأمن الدولي والاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية قال السودان إنه سيوافق من حيث المبدأ على وجود الأمم المتحدة في دارفور.
ولكن منذ ذلك أرسل السودان إشارات مختلطة بشأن حجم الدعم الذي سيسمح به للأمم المتحدة. وأشار بعض المسؤولين إلى أن السودان سوف يقبل قوات تابعة للأمم المتحدة على الأرض بينما يقول آخرون إن الأمم المتحدة يجب أن تقدم فقط دعماً مالياً ولوجستياً. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية علي الصادق: "إننا نختلف مع الأمم المتحدة بشأن موضوعين هما عدد القوات المقترحة في دارفور وقيادة تلك القوات". وقال "هذا ليس تراجعا".
إلى ذلك، اتهم متمردو دارفور أمس الحكومة السودانية بشن هجوم واسع النطاق في شمال دارفور رغم الاتفاق على استئناف عملية السلام. وقال قائد للمتمردين إن مصادمات وقعت عقب هجمات مشتركة للقوات الحكومية وميليشيات على قواعد للمتمردين في منطقة بير ميزة يومي 15 و16 نوفمبر الجاري. وأدانت بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الإفريقي الهجمات التي وقعت في الأسبوع الماضي.
وأكدت استمرار القتال في المنطقة. ولكن الجيش السوداني نفي أنه يشن هجوما. وقال جار النبي قائد متمردي جبهة الخلاص الوطني التي رفضت اتفاق السلام الذي وقعته الحكومة في مايو وهي واحدة من عدة فصائل متمردة "انقسمنا لجماعتين أو ثلاث جماعات والكل يقاتل". وأضاف:"لم تستعن الحكومة بالطائرات". وقال إن القوات الحكومية وميليشيا متحالفة معها تعرف باسم الجنجويد مازالا داخل بلدة بير ميزة التي كان يسيطر عليها المتمردون ودعا المجتمع الدولي للتدخل لحماية المدنيين هناك.
من جهة ثانية، قررت ولاية جنوب دارفور طرد المسؤولين في المجلس النرويجي للاجئين (منظمة غير حكومية) متهما إياهم بنشر تقرير خاطئ عن حالات اغتصاب في مخيم للاجئين.
وأكد حاكم جنوب دارفور فرح مصطفى في مؤتمر صحفي في عاصمة الولاية نيالا أن السلطات اطلعت على تقرير للمنظمة يشير إلى 80 عملية اغتصاب في مخيم كالما قرب نيالا.
وأضاف: "بحسب تقرير قامت به لجنة ضمت الاتحاد الإفريقي والحكومة ومنظمات إنسانية "لم تحدث أي عملية اغتصاب في هذا المخيم".

وطبعا حزب المهرجين لازم يضم صوته الى الرافضين


المؤتمر الوطني يؤكد رفضه القاطع لنشر أي قوات مشتركة أو مختلطة بدارفور
الأثنين 20 نوفمبر 2006

اكد المؤتمر الوطني رفضه القاطع لنشر أي قوات مشتركة او مختلطة بدارفور وأمن
علي دور الامم المتحدة في الدعم اللوجستي والفني والمادي في المراحل الثلاث
التي اقرها اجتماع اديس ابابا. وقال البروفيسورابراهيم احمد عمر نائب رئيس
المؤتمر الوطني امين امانة الاعلام في تصريحات صحفية لن نقبل بقيادة كاملة
للامم المتحدة لقوات الاتحاد الافريقي في دارفور. واشار الي ان عدد القوات في
المرحلة الثانية سوف ينظر له في اجتماع مجلس الامن والسلم الافريقي في التاسع
والعشرين من هذا الشهر
ورحب البروفسير ابراهيم بالاتفاق الذي وقعته حكومة الوحدة الوطنية بطرابلس مع
جيش التحرير بقيادة ابوالقاسم الحاج امام ووصفه بانه داعم لمسيرة السلام
بدارفور ويعد خطوة مباركة دافعة للفصائل الاخرى بان تلحق بعملية السلام
وقال سيادته هذه الخطوة جات بعد مجهودات ومشاروات كبيرة قام بها الدكتور مجذوب
الخليفة واخوانه من قيادات جنوب دارفور وهذه القوات تمثل عنصرا اساسيا في منطقة
جبل مرة وبالتالي هذه خطوة هامه لتحقيق السلام بمنطقة جبل مره وهي تمثل اضافة
اراضي جديدة لمساحات السلام في دارفور
واضاف سيادته ان الرسالة التي يحملها هذا الملف للمجتمع الدولي يحمل رسالة
للمجتمع الدولي فحواها تاكيد مقدرة اهل السودان علي حل مشاكلهم وان حلول اهل
السودان دائما ما تكون هي الانجح منددا في هذا الصدد بتصريحات المبعوث الاممي
ايغلاند التي يدعو فيها الي التدخل الاجنبي بناء علي ادعاءات كاذبه وقال ان
الحل السوداني هو السليم والاوفق
ومن جانبه رحب البروفيسورالامين دفع الله رئيس اللجنة الزراعية بالمجلس الوطني
باتفاق طرابلس الموقع امس ووصفه بالخطوة الكبيرة لاستكمال اتفاق ابوجا وعبر
سيادته في استطلاع (لسونا) عن امله بان تلحق بقية الفصائل للاتفاق حتي يعم
الامن والاستقرار بدارفور وتتهيا الفرص لازالة آثار الحرب وانطلاقة عمليات
البناء واعادة التعمير. الي ذلك رحب الدكتور اسماعيل الحاج موسي رئيس لجنة
التشريع والعدل بمجلس الولايات بالبروتوكول ووصفه بانه خطوة قوية ومبشرة لاحلال
السلام والاستقرار بدارفور ومعربا عن امله في أن يتحقق السلام المستدام في كافة
ربوع البلاد

عادل أمين

أجدع أرشفة .......

مع خالص الود........

شكرا يا فاروق على المرور

طبعا أخطر كلام من السيد صلاح قوش نفسه حيث قال ان المعركة (اى مع القوات الاجنبية أى الامم المتحدة شوف ليك جنس فهم) حال نشوبها فاننا سنبدأ من الخرطوم بالطابور الخامس وعملاء الداخل من المرجفين والمتربصين بأمن الوطن ومواطني.

بعدين حكاية باطن الارض وظاهرها دى ما وقعت لى خالص

Quote: بعدين حكاية باطن الارض وظاهرها دى ما وقعت لى خالص

يقصد أنه يفضل أن يموت ويُدفن (باطن الأرض) على ان يقبل بوجود قوات الامم المتحدة.
هرشة فارغة، خصوصاً من رجل ترسل له وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي اي) طائرة خاصة تقله من مطار الخرطوم مباشرة الى Langley.

Quote: طبعا أخطر كلام من السيد صلاح قوش نفسه حيث قال ان المعركة (اى مع القوات الاجنبية أى الامم المتحدة شوف ليك جنس فهم) حال نشوبها فاننا سنبدأ من الخرطوم بالطابور الخامس وعملاء الداخل من المرجفين والمتربصين بأمن الوطن ومواطني.

أخي أحمد أمين

آخر من يتكلم عن العمالة في الكون هو المدعو

صلاح قوش ... الناس ديل ما بخجلوا؟؟؟؟ ... صلاح قوش

العميل الأمريكي رقم واحد الآن في العالم !!! هل

نسي سفرياته المكوكية على طائرات ال cia لتسليم

المسلمين واعطاء المعلومات عنهم وتسليمهم أهم

معلومات حصلت عليها السي آي إيه والإف بي آي وتم

بموجبها اعتقال ألاف المسلمين من كل أنحاء العالم

ومصادرة مئات الملايين من الدولارات من حسابات مؤسساتهم

الخيرية ... هؤلاء الذين سلمهم قوش هم من حموا الانقاذ

في أيامها الأولى وأكلوا معهم ملح وملاح... وهم مستجيرون

يحرم الاسلام تسليمهم ... والله فعلا من أين أتى هؤلاء ؟؟؟؟؟!!!

احمد امين !
عساك بخير!
يا احمد الناس ديل مالك ومالهم البلد بلدهم وهم اسيادها!
حاجة تمغص وكل ما الزول يسمعهم يصاب بالغثيان
سوسـن

طبعا وزير الدفاع ده بقى راجل انتيكة
يبدو إنه Incompetent كوزير دفاع
لكن ربما هذا خبر جيد فالسودان يريد وزير دفاعا Incompetent


----------------
وزير الدفاع السوداني: إرسال قوات دولية إلى دارفور إعلان حرب

27/09/2006م
اعتبر وزير الدفاع السوداني الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين إرسال قوات دولية إلى دارفور بمثابة "إعلان حرب على السودان" وحذر من أنه لن يكون أمام الخرطوم سوى مقاومة هذه القوات.
وقال المسؤول السوداني في مؤتمر صحفي بعمان: "إننا نعتبر أن أي دولة تريد إرسال قوات إلى السودان دون موافقته وتحت مظلة قرار مجلس الأمن رقم 1706 هو إعلان حرب على السودان خاصة أن الحكومة والبرلمان قد أعلنا رفضهما لهذا القرار".
وأضاف أنه في حال دخول قوات أممية إلى السودان فإنه "ليس أمام السودانيين خيار سوى المقاومة والدفاع عن سيادة بلدهم".
ووصف مرابطة قوات دولية في دارفور كما نص القرار 1706 بمثابة "احتلال وإعادة استعمار".
وكان الوزير السوداني قد اجتمع في وقت سابق مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني وسلمه رسالة من الرئيس السوداني عمر حسن البشير تتعلق بموقف السودان من القرار 1706.
وقال بيان صادر عن الديوان الملكي إن العاهل الأردني "أكد حرص الأردن على مساندة الجهود الرامية لتعزيز الاستقرار في السودان وضمان وحدة أراضيه".
وأضاف البيان أن الملك أبلغ الوزير السوداني "أن الأردن يدعم كل جهد يصب في خدمة مصلحة الشعب السوداني ويهدف إلى عدم التدخل بشؤونه والمحافظة على أمنه واستقراره".
وقال الوزير السوداني إن "استهداف السودان هو جزء من مخطط الشرق الأوسط الجديد الذي يهدف إلى تقسيم المنطقة".

وزير الدفاع الوطني :دارفور ستكون مقبرة للغزاة اذا فكر مجلس الامن في تنفيذ القرار


اكد الفريق الركن عبد الرحيم محد حسين وزير الدفاع الوطني ان دارفور ستكون مقبرة للغزاة اذا فكر مجلس الامن في تنفيذ القرار 1706. واوضح سيادته لدى مخاطبته ضباط وضباط صف وجنود قيادة المنطقة الغربية بنيالا عصر امس اوضح ان القوات المسلحة قادرة علي فرض الامن وحماية الوطن والمواطنين مشيرا الي ان شعار القوات المسلحة في دارفور هو (مسح التمرد

وبسط هيبة الدولة ) مؤكدا ثقة رئيس الجمهورية في القيادة الغربية وقدرتها علي القيام بواجباتها دون الحوجه للتدخل الاجنبي وقال ان ارض السودان مثل ما انها كانت مقبرة لغردون وهكس باشا كذلك ستكون دارفور كذلك مقبرة للغزاة الطامعين معلنا عن تبرع وزارة الدفاع الوطني بمبلغ نصف مليار جنيه لدعم تعمير سكن القوات المسلحة في نيالا

من أرشيف الهرش

كان الكيزان يصفون أنفسهم في الجامعات بأنهم أصلب العناصر
عندما جاءت سلطتهم حرموا الطلاب من اتحاداتهم لسنين طويلة

قالوا أول أيام
أمريكا روسيا قد دنا عذابها
صاروا أصدقاء روسيا
وفتحوا لأمريكا كل ملفات أمنهم
حتى قال الأمريكان أنهم أعطونا أكثر مما توقعنا

كونوا المؤتمر الشعبي الإسلامي العربي
وآووا التنظيمات
ثم باعوها لمصر وأثيوبيا وأرتريا وتشاد

هرشوا مصر في حلايب
وعندما دخلها الجيش المصري
تناسوا الموضوع

وصفوا الميرغني بالخيانة
عندما وقع إتفاقية أديس مع الحركة
وسيروا مسيرات دعم القوات المسلحة
وأمان السودان
ثم صالحوا قرنق الذي وصفوه بالصليبية والصهيونية

خير من نفذ كل فاتورة البنك الدولي

أنهم مثل باعة سوق الحرامية
يبدأ بأكبر مبلغ ثم ينزل لما يقارب البيع بالمجان
لأن ما يبيعه ليس ملكه
ولم يدفع فيه مليما

الباقر موسى