أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)

أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)


10-18-2009, 01:59 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=282&msg=1272673333&rn=6


Post: #1
Title: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-18-2009, 01:59 AM
Parent: #0

Quote: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!

الخميس, 15 أكتوبر 2009
دبي - محمود صادق
من بين جدار الكراهية ومتاريس السياسة تسربت هذه القصة الإنسانية لتؤكد أن الشعوب مهما تباينت في ثقافاتها ومسلّماتها، أو حتى في أوضاعها المعيشية تطوراً أو تخلفاً، تتفق في ثابت واحد هو الحب والرغبة في الاندماج مع «الآخر» بقرار ذاتي فطري لا يكترث للآراء السلبية السائدة!
منى (31 سنة) وريتشارد (47 سنة) مهندسان تفرق بينهما تناقضات شكلية، فالمهندسة سودانية سمراء يصنف بلدها بين قائمة الدول الأشد فقراً في العالم، وريتشارد ابيض بعينين خضراوين من «العالم الأول»، يصنف موطنه الولايات المتحدة من بين أغنى دول العالم. ولا مقارنة البتة بين متوسط دخل الفرد سنوياً في السودان حيث يقدر بـ 2400 دولار، وفي الولايات المتحدة بحدود 50 ألف دولار.
وفضلاً عن التناقضات الثقافية والتباين الحاد في العادات والتقاليد، هناك الاختلاف العقائدي، فمنى مسلمة وتنتمي الى دولة اسلامية تُعتبر في مفهوم الولايات المتحدة من بين الدول الأكثر «تطرفاً»، فيما ظل ريتشارد الذي اعتنق الاسلام لاحقاً وأطلق على نفسه اسم «يس» (ياسين)، مسيحياً ينتمي الى دولة هي «الأشد عداء للاسلام» في نظر بعض السودانيين الذين ما زالوا يتحدثون عن القصف الأميركي لمصنع الشفاء ويلقون باللائمة على الولايات المتحدة، باعتبارها السبب في ما جرى ويجري في العراق وفلسطين وأفغانستان...
كل تلك التناقضات والمعطيات والمرارات لم تحل دون تدفق العاطفة والحب الجارف الذي سرى في الاتجاهين «المتناقضين» بحميمية بالغة، تجاوزت كل تلك المفارقات. هما زوجان الآن في قمة الانسجام والتناغم والسعادة، مع طفلهما سليمان المولود لتلك الحالة الإنسانية المتصالحة مع الذات والفطرة البشرية السليمة.
يقول المهندس ريتشارد غود أو يس (حديثاً) إن تجربته الشخصية تؤكد أن العلاقات بين البشر تكون أحياناً أقوى من كل المتاريس المفتعلة والمصطنعة... فالإنسان، كما يقول، هو الإنسان مهما تباينت الثقافات والمفاهيم والموروثات.
الطريق الى سليمان، ابنهما، لم يكن مفروشاً بالورود، فقد كان عليهما التحلي بالعزيمة والإصرار إلى جانب الاستعداد للتضحية ودفع فاتورة باهظة، لتأكيد حقهما في الاختيار والعيش معاً واجتياز العوائق. كان على منى أن تواجه العزلة واستهجان محيطها قبل قناعتها التامة بقرارها، فيما تحتم على ريتشارد فقدان وظيفته لـ «اعتبارات أمنية»، وان يبدأ حياته المهنية من جديد.
ظل المهندس ريتشارد غود يعمل فترة طويلة مع شركة بناء أميركية تعمل في تشييد مبان للسفارات الأميركية في الخارج وصيانتها. وتدرج حتى شغل وظيفة مدير الامن والسلامة والمدير الميكانيكي في مشروع بناء السفارة الأميركية في السودان. ونظراً إلى حساسية موقعه، وجب عليه تزويد سفارة بلده بتقارير دورية عن علاقاته مع أي شخص من جنسية غير أميركية. وقرار زواجه بالمهندسة منى احمد سعد كان يتطلب تبليغ السفارة وانتظار ردها بعد 120 يوماً من تاريخه. طال انتظاره لأسباب موضوعية، وتعرض لمضايقات ثم فقد وظيفته.
القصة على لسان الزوجين
يقول ريتشارد: «فقدت عملي بعد الزواج ولم يكن ذلك بسبب منى شخصياً، ولكن لطبيعة العمل في بناء السفارات الأميركية في الخارج، الذي يستدعي الإبلاغ عن علاقاتي الشخصية وحتى زواجي قبل الشروع فيه... فقدت وظيفتي وأي فرصة للعمل في وظيفة حكومية في بلدي».
غير أن ريتشارد يبدو مقتنعاً تماماً بهذا الزواج لأنه لم يتزوج منى للونها، وإنما للإنسانة التي احبها منذ أن وقعت عينيه عليها، ورغب في العيش معها بقية عمره، و «أن تكون أمّاً لابنائي». ويوضح ريتشارد أن عائلته وأهله قبلوا بمنى لمجرّد أنه اختارها، فهم يثقون في خياراته، كما يقول، وأحبوها «لأنني أحبها»، علماً أن المجتمع الأميركي يتقبل الزواج بين الجنسيات والإثنيات المختلفة، «بينما المجتمع السوداني لا يقبل بذلك حتى الآن، على ما يبدو».
ويمضي ريتشارد في رواية «مغامرته» بالقول: «في السودان، كان الناس ينظرون إلينا نظرة استهجان، معتقدين أن منى ليست زوجتي، وأنها تخرج معي كأجنبي ولا علاقة جدية تربطنا. وكنت أتابع الدهشة في العيون على الطرقات، وفي المقاهي ومحطات الوقود...». ومن خشيته حدوث مشكلة، كان يحرص على حمل صورة عن عقد زواجهما.

وفي السودان حساسية من خروج بنت البلد مع «خواجة»، كما يشار إلى الأجنبي هناك. وأحياناً، كانت منى تتظاهر بأنها لا ترافق ريتشارد. وحدث أن قُتل الأميركي غرانفيل في السودان، وقيل إن مقتله كان بسبب خروجه مع سودانيات. وكان من الصعب على الزوجين الخروج من المنزل في سيارة واحدة. وعندما يخرجان معاً، كانت سيارات الشرطة «تتابعنا فنبرز لها عقد الزواج، فيعتذرون منا». ولاحظت منى أن الناس في دبي، مثلاً، يقابلونهما بابتسامة عريضة، «فهناك، لا دخل لأحد في حياتك الخاصة». وترى أن العيش في السودان في هذه الظروف، صعب للغاية، «وعسى نظرة المجتمع تتغيّر لاحقاً»، كما تأمل، خصوصاً أن زيجات كثيرة تحصل بين سودانيات وأجانب، ألمان وأميركيين وعرب.

وتقول منى: «بالفعل، العلاقات بين البشر أقوى من السياسة ومن الكراهية المفبركة. هناك من يضحي بمصالحه الشخصية لأجل علاقة انسانية سامية ونبيلة». وتجربتها مع ريتشارد (المختلف) اعادت اليها التوازن النفسي، وأكدت لها ان الدنيا ما زالت بخير.

وتعود المهندسة إلى بدايات العلاقة: «كنا نعمل سوياً في شركة مقاولات تعهّدت مشروع تشييد السفارة الأميركية في الخرطوم. وكانت علاقتنا كمجموعة من المهندسين والمهندسات علاقة عمل، تتخللها مناقشات مهنية وأحاديث تتناول جوانب الحياة كافة». زواجهما لم يكن قراراً متسرّعاً، بل تدرج من علاقة عمل إلى صداقة قوية. وبعد مرور سبعة أشهر، تقدّم ريتشادر من منى بطلب يدها، فوافقت. وتضيف أنها لو خيّرت مرة ثانية وثالثة لاتخذت القرار ذاته، «لأن زواجنا هو اجمل حدث في حياتي حتى الآن، والحمد لله».
غير أن إقناع اسرتها بزواجها شكّل عقبة كبيرة، كان عليهما تخطيها، إذ إن فكرة زواجها جوبهت برفض قاطع وخشية، لا سيما في ظل الشحن الاعلامي والمواقف السياسية بين بلديهما. فشرعت منى في اقناع الأقربين بأن «لا علاقة ولا ذنب لنا في ما يدور بالسياسة». ولا تنسى منى دور عمها واحتضانه لها في أصعب اللحظات. وأخيراً، أثمرت جهودها. وتشدد المهندسة الشابة على أن مخاوف أهلها لم تكن نابعة من شخص ريتشارد، بل من جنسيته الأميركية.
وبمجرد نجاح المساعي، سارع الثنائي إلى عقد قرانهما خوفاً من أن يغير أحد رأيه، علماً أن أهل أمها لم يحضروا الزفاف، «وقد تكون المسارعة سبباً في تقصير ريتشارد عن تقديم تقرير الزواج للسفارة الأميركية وبالتالي فقدان وظيفته. كان على زوجي الاختيار بين مخاطرتين: الأولى تراجع الأهل عن الموافقة، أثناء انتظار رد السفارة خلال 120 يوماً. والثانية، فقدان الوظيفة»، كما تروي، مشيرة إلى أن العلاقة بين أسرتيهما جيدة.
... لم يكن لأجلها
اعتناق ريتشارد الإسلام سبق فكرة زواجهما بأشهر. وجاء بعد حوارات بينه وبين إحدى زميلاتها في مشروع البناء. وقد وفرت له الكتب وأتاحت له فرصة لقاء علماء ودعاة سودانيين. وخلال تلك الحوارات والمناقشات، اكتشف ريتشارد أن الإسلام «يشكل قاعدة لقناعاتي الشخصية، ولذا لم يستغرق إشهار إسلامي وقتاً طويلاً»، كما يقول.
ولم تحدث له مشاكل بسبب ذلك، فالديانة والمعتقد والتفكير حرية شخصية لا يعاقب عليها القانون الأميركي.
يعمل الزوجان في قطر وقد يتنقلان بين دول مختلفة وفق متطلبات العمل، ويتطلعان إلى المنزل المناسب الذي سيستقران فيه، مهما كانت الدولة التي سيقيمان فيها، الولايات المتحدة أم السودان أم دولة أخرى. 

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/66019

Post: #2
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: Deng
Date: 10-18-2009, 02:14 AM
Parent: #1

عادل.

واضح جدا أن كاتب المقال سخيف وسطحي في وصفه ومقارنته بين العلاقات بين الشعوب و الحكومات.

فأذا كنت منى تعمل في أمريكا فعلى أقل تقدير أنها تعتبر مقيمة شرعية في امريكا بمعنى أنها لا تحمل نفس الفهم الذي يحمله كيزان حكومة السودان تجاه أمريكا.

هل يدري هذا الصحفي كم عدد السودانين الذين يعيشون في أمريكا ويحملون جنسيتها؟

أم أن هذا الكتب لم يجد ما يكتبه قلمه؟

الطامة الكبرى هي لو طلع هذا الكاتب سوداني.

Post: #3
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-18-2009, 05:56 PM
Parent: #2

العزيز جورج
والله من أمبارح بفتش في معلومات عن الكاتب لكن ما عرفت هو من وين بالظبط...لكن من الاسم يا سوداني او مصري.....
المحيرني الخلاهو يخلط بين سياسة الحكومتين ومشاعر المواطنين.
ما اعتقد انو دع اول زواج او علاقة حب.......لاني عارف انو السودانيات بقن ما بفرزن بين الجنسيات..........
زي ما قلت انت....لو بقي الكاتب سوداني....يكون شنا بحالنا

Post: #4
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: Muna Khugali
Date: 10-18-2009, 06:09 PM
Parent: #3

الزواج من أجانب أصبح امرا مقبولا أكثر من قبل حتي وان لم يصبح هو المفضل..
كان الاعتراض سابقاومازال.. يتم علي اساس الدين واختلاف الثقافات..
ولكن في هذه المقال اتي بالسياسة عامل جديد للاعتراض..
ولا اعتقد ان السياسة عامل رفض في الواقع..فالرجال يتزوجون كل يوم من امريكيات..
ولا يحدث ان لامهم احد علي الزواج منهن..
كذلك الهجره لامريكا تمت وتتم كل يوم..ومازال الكثيرون يسعون لها..
لقد اسلم ريتشارد كما اراد لنفسه وتزوجته هي وهو مسلم كما يفرض الدين عليها..
فماهي مشكلة الآخرين وهم سعداء مع بعضهم؟؟

تحياتي..

Post: #5
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-18-2009, 08:16 PM
Parent: #4

المحترمة مني
اهلين وسهلآ
Quote: ولكن في هذه المقال اتي بالسياسة عامل جديد للاعتراض..
ولا اعتقد ان السياسة عامل رفض في الواقع

السياسة/ الزواج ....دي حاجة غير متعارف عليه في السودان ...ولم اسمع يومآ ان الانتماء السياسي كان سبب رفض زواجآ ما...لان الذي آعرفه ان ليس هناك سودانية او سوداني يحتاج لموافقة الحكومة عند الزواج بمن يريد...
..فالرجال يتزوجون كل يوم من امريكيات..ولا يحدث ان لامهم احد علي الزواج منهن..
دي حقيقة.....وبكثرة شديدة.

تحياتي..

Post: #6
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: Al-Mansour Jaafar
Date: 10-18-2009, 09:03 PM
Parent: #5

السلام والإحترام


ألف شكر على إيراد هذا الخبر وعلى إنتقاد ضيق أفق الصحفي الذي أورده

مبروك للعروسين، الرغبة الحية في الإحسان إلى الذات والحياة بهذا الزواج وإن شاء الله يكون بيت علم ونضال ضد الروح الإقطاعية في الثقافة والإجتماع الراسخة في العالم وضد الإمبريالية الثقافية المعرقلة التواصل الحيوي بين الشعوب


زواج منى وريتشارد غير رغبتهم الجميلة الصادقة في عنفوانها هو ذاته فيه (تعارفوا) المقدسة في القرءآن وهو ذا ذات (تسكنوا إليها ) المقدسة في القرءآن
بعدين في فتاوى من أندونيسيا إلى لبنان إلى السودان لاتذكر إشتراط الإسلام قاسماً مشتركاً بين الزوجين وحتى لو فيه أهو ريتشارد أسلم وقرر يبقى ياسين . 

صحيح ود البلد وبنت البلد أقرب لبعضهم وأولى بالسكينة والرحمة لكن في يحموم نسبة فقر محلي 95% مفروضة بسياسات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي أمريكياً
وفي يحموم حرية التملك وزيادات الأسعار وحرية جنون السوق بتمويل دولارات الإغتراب وبالتالي قلة فرص العمل أو قلة الكسب لو توفر العمل
ومع يحموم ثقافة الإستهلاك الإنفتحت في المجتمع بإنفتاح الدولة على كل ما هو أجنبي ومعلب
لم يعد لكثير من الشباب السوداني الراغب في توفيق أوضاعه سوى الهجرة بأشكالها المباشرة وغير المباشرة، ولا نلوم من إختار الخير لنفسه.
ثم لماذا نحبس البنات في قفص الوطنية والشوفينية وأخواني يتزوجون من كل الجنسيات؟ ومن كل الملل والنحل؟
لماذا لا نحترم فردية وخصوصية الإختيار الشخصي في أهم تجلياته وهي إختيار أسلوب الحياة وإختيار شريكه فيها؟
هل لم تزل المرأة ملكاً للقبيلة؟ أو للعائلة؟ أو حتى للأسرة؟ أو هي ملكة نفسها بعقلها وعلمها وعملها؟
هل لم يزل قسر المرأة على زواج أو على زوج معين دالة على الرفعة والسمو؟


مثل ذاك الكاتب غير السوداني الذي يستغرب (يحسد) زواج الأجنبي بسودانيات أو السودانيات بأجنبي لا يستحق الإنتباه له ، من يستحق الإنتباه هم من قتل طموحات ومشاعر الشباب السوداني بإستعباد الدولة وإرهاق المجتمع بحرية البنوك والأسواق .


مرة أخرى: الشكر لصاحب البوست لطرحه،

للعروسين التهاني والأماني بالتوفيق والرفاه والبنين والعلم والحكمة والنضال



للبعض منا مواجهة الطغاة والظالمين



ولكم التقدير

 

Post: #7
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-20-2009, 05:40 AM

شكرآ لك يالمنصور لالقاء الضوء علي طرح الكاتب الذي يبدو انه يفتقر علي اقل معرفة بطبيعة السودانين وعاداتهم وتقاليدهم وسياساتهم الاجتماعية.
مازال بحثنا جاري عن معلومات عن كاتب المقال.


ولكم التقدير

Post: #8
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 10-20-2009, 06:17 AM
Parent: #7

Quote: اعتناق ريتشارد الإسلام سبق فكرة زواجهما بأشهر. وجاء بعد حوارات بينه وبين إحدى زميلاتها في مشروع البناء. وقد وفرت له الكتب وأتاحت له فرصة لقاء علماء ودعاة سودانيين. وخلال تلك الحوارات والمناقشات، اكتشف ريتشارد أن الإسلام «يشكل قاعدة لقناعاتي الشخصية، ولذا لم يستغرق إشهار إسلامي وقتاً طويلاً»،

شكراً يا عادل

Post: #9
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: abubakr
Date: 10-20-2009, 06:25 AM
Parent: #8

مع التمنيات للزوجيين بحياة سعيدة.. الا ان الكاتب يبدو ذو نظرة ضيقة للعلاقات الانسانية مثل هذه و قليل العلم بزيجات متعددة بين سودانيات واوروبيين وامريكيين ...الخ وفي اسرنا (اقصد انا ومن هم من منطقتي ) الممتدة حالات متعددة ولي صديقة عزيزة كذلك .... وتاريخ الانساب في السودان في القرون الثلاث الماضيات ان استعين بادوات العلم اليوم من دي ان اي وخلافه لوجدنا فيه اجناسا ارية وقوقازية وافريقية تصاهرت وتزاوجت وكان النتاج ملاينا من البشر في الشمال السوداني السياسي والجغرافي ....

Post: #10
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-20-2009, 04:39 PM
Parent: #9

الاعزاء
محمد وابوبكر
شكرآ لكما

Post: #11
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-20-2009, 04:41 PM
Parent: #10

..................
هذه بعض التعليقات علي الموضوع في صحيفة الراكوبة الالكترونية
التقييم: 7.75/10 (3 صوت)


Quote: الـتـعـلـيـقـات

[بشير] [ 19/10/2009 الساعة 10:13 صباحاً]
الغريب فى الموضوع انو الامريكى ده شالو صالح عام وزول علق على الكلام ده مافى مع انو امريكا تعتبر قيادة العالم الحر حسى لو كان فى السودان واى من دول العالم الثالث كان دقيتوا ليه الدلوكة
(فقدت وظيفتى واى فرصة للعمل فى وظيفة حكومية فى بلادى) ريتشارد

[تاج السر عوض الله] [ 18/10/2009 الساعة 2:24 مساءً]
الحمد لله الذي جعل التمييز بين الناس ليس فيما يلبسون ولا في ألوانهم ولا في أشكالهم/ بل بما تحوي قلوبهم. أتمني من كل قلبي التوفيق لكل المحبين بأن يجتمعوا علي الخير. ويزيز المودة بيناتكم

[عزو] [ 17/10/2009 الساعة 10:22 صباحاً]
الف الف مبروك وربنا يوفقكم ويسعدكم وبيت مال وعيال انشاءالله

مع احترامى لك الاخ على ان ابغض الحلال عند الله الطلاق ما فى داعى للكلام دا لانه لا علاقة لكليهما بالسياسه الامريكيه طالما ان الاخ( يس ) مسلم

[محمد السيد احمد] [ 17/10/2009 الساعة 9:21 صباحاً]
مبروكين وأنا على يقين أن هذه الزواجة ستستمر وأنا عملت مع الامريكان لمدة 11 عاما وأعرف ثقافتهم وخصوصا طريقة تفكيرهم تجاه زوجاتهم الامريكيات (اللائن قليلا ما تصنعن لهم حتى الطعام) وأن أي عمل تقوم به الزوجة وجب على الرجل شكرها عليه لأنها غير ملزمة بذلك. أما منى وبثقافتها السودانية سوف تقدم الكثير لزوجها الامريكي مما سيجعله يتمسك بها أكثر وأكثر. وللشامتين أقول: يكفي أنه إعتنق الاسلام عشان خاطر عيون مني وترك الدين والانتقال الى لآخر ليس أمرا سهلا خصوصا بعد 47 عام قضاهم مسيحيا. باركوا لمن جمعتهما القسمة في الحلالوأدعو لهما بالتوفيق.

[علي] [ 17/10/2009 الساعة 9:01 صباحاً]
لكن مهما حصل في النهاية سوف يطلقها وتضطر بنت الذين ان تتزوج سوداني
مالم السودانيين يا بت الناس
اكيد 100% سوف يطلقها

[ابومصعب] [ 16/10/2009 الساعة 7:33 مساءً]
الف مبروك ليكم

[منتصر ] [ 16/10/2009 الساعة 6:25 مساءً]
سبحان الله قسمه ريتشارد اشتغل مهندس مع زميلته منى واتزوجها وانجب منها الابن ثم القسمه الثانيه ينفصلان من العمل
ربنا اوفقهم وبقول ليهم ان مع العسر يسر لخير يعلمو الله ونعم الزواج واجرها مضاعف فى ميزان حسناتها

[Emad shammad] [ 16/10/2009 الساعة 6:06 مساءً]
why she dos not ware the the (toop) ?is't abig question?

[BASHEIR ] [ 16/10/2009 الساعة 5:24 مساءً]
يللا يا مني علمي لينا سليمان من هسع علشان بعد 2050 نحتفل بالرئيس الامريكي من اصل سوداني لتاني مرة بعد تجربة الرئيس اوباما

[Hassan Mahmoud] [ 16/10/2009 الساعة 1:10 مساءً]
الف مبروك....واخوان ..اخوان..امريكا والسودان

[ salma] [ 17/10/2009 الساعة 7:04 مساءً]
salam ya mona....

Post: #12
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: AnwarKing
Date: 10-20-2009, 05:46 PM
Parent: #11


مبروك للزوجين وحياة مفعمة بالمحبة والمودة والتراحم بإذن الله...
نعم..
Quote: الكاتب يبدو ذو نظرة ضيقة للعلاقات الانسانية


ولو تأمل في قاموس السياسيين السوداني، لوجد أن المصاهرة بين الكيزان وحزب الأمة مثلاً بلغت ما بلغه
السيل!

وكلو في السليم...

شكراً يا عادل
أنور

Post: #13
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: الصادق صديق سلمان
Date: 10-21-2009, 09:25 AM
Parent: #12

مبروك للعروسين
الخوف من زواج الرجل (الأجنبي) يأتي من باب الخوف على البنت
وأولادها إذا حدث اختلاف بين الاثنين حيث أن الرجل يكون من دولة
غريبة وبعيدة وفيها كثير من مشاكل الطلاق كما في السودان ولكن
تحتلف الأسباب.
الرجل قوام وفي يده القرار على الدوام وإذا كره المرأة لأي
سبب يمكنه أن يتخلى عنها بأسرع طريقة يريدها هو.
في الهند جاءنا رجل (مسلم) من النمسا يريد الزواج بهندية
مسلمة لما سمعه عن صدق المرأة الهندية وصونها لدينها وعرضها
كما قال لنا وجاء من بنغلاديش عندما لم يجد ما يريد هناك
وكان موجه من سوداني مقيم في بنغلاديش إلى سوداني مقيم في الهند
وفعلاً قام السوداني بمساعدته ووجد له العروس وتمت الدخلة وفي اليوم
الثاني للدخلة صباحاً وبينما كنا نشرب شاي الصباح في القهوة اتصل
وقال تعالوا لي في الفندق وفعلاً ذهبنا وقال لنا أنه يريد أن يطلقها
لأنهما اختلفا على الفطور فاستغربنا وقلنا له كيف؟ قال ذهبت واحضرت
لها الفواكه عشان نفطر بيها ولكنها رفضتها وقالت تريد الأرز في الفطور
فقلت أن الفواكه احسن من الأرز فرفضت واعتقد اننا لن نستمر بهذه الطريقة
فقرر ان اطلقها واقسم لنا انه لم يفض خاتمها وأنها ما زالت عذراء
فطلقها رغم بكاء امها وصمود البنت.

أبوفتحية

Post: #14
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: doma
Date: 10-21-2009, 09:49 AM
Parent: #13

مبروك لمني وريشارد الحب يهزم المستحيل
يا شباب انا متزوجه من الماني لي 24 سنه نعيش حياه مستقره وما زلت احبه ويحبني
ولو خيرت مره اخري بينه وبين اي رجل اخر لا خترته .
بعدين عايزه اوضح ان الطلاق في الدول الغربيه دايما يكون في صالح الزوجه يعني غالبا بتاخد اطفالها ولها 49 في الميه مما يملكهم الرجل
وعليه الانفاق علي اطفاله منها حتي يبلغوا سن الرشد .

Post: #15
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: doma
Date: 10-21-2009, 09:56 AM
Parent: #13

Quote: لرجل قوام وفي يده القرار على الدوام وإذا كره المرأة لأي
سبب يمكنه أن يتخلى عنها بأسرع طريقة يريدها هو.
في الهند جاءنا رجل (مسلم) من النمسا يريد الزواج بهندية
مسلمة لما سمعه عن صدق المرأة الهندية وصونها لدينها وعرضها
كما قال لنا وجاء من بنغلاديش عندما لم يجد ما يريد هناك
وكان موجه من سوداني مقيم في بنغلاديش إلى سوداني مقيم في الهند
وفعلاً قام السوداني بمساعدته ووجد له العروس وتمت الدخلة وفي اليوم
الثاني للدخلة صباحاً وبينما كنا نشرب شاي الصباح في القهوة اتصل
وقال تعالوا لي في الفندق وفعلاً ذهبنا وقال لنا أنه يريد أن يطلقها
لأنهما اختلفا على الفطور فاستغربنا وقلنا له كيف؟ قال ذهبت واحضرت
لها الفواكه عشان نفطر بيها ولكنها رفضتها وقالت تريد الأرز في الفطور
فقلت أن الفواكه احسن من الأرز فرفضت واعتقد اننا لن نستمر بهذه الطريقة
فقرر ان اطلقها واقسم لنا انه لم يفض خاتمها وأنها ما زالت عذراء
فطلقها رغم بكاء امها وصمود البنت.
العزيز ابو فتحيه
كيف لرجل ان يطلب الزواح من امراه بهذه الصوره
اسمح لي اقو ل ليك انه قد طلب طعاما فلم يعجبه فتركه
البدايات الخاطئه تقود للنهايات المحزنه .
عارف هذا الرجل لن يستطيع الزواج من نمساويه مسلمه او غيرها لانه يعرف ان القانون هناك سيكون في جانبها
الزواج هناك ما لعب . اتعاب محاميين ساكت لو هي عصلجت كان قطعت يده . وعليه ان يدفع نفقه اعالتها حتي يتم الطلاق وقد يمتد شهورا وسنينا ولن يتم الا اذا وافقت هي .

Post: #16
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: عبد الناصر الخطيب
Date: 10-21-2009, 11:25 AM
Parent: #15





العزيز / بلير
-----------------------------------------------

إختلاف الزوج والزوجة في ( جنسياتهم )
أمر بعني غيرهم أكتر مما يعنيهم , لانو الحته دي بالوقت بتبقي ملاحظة لغيرهم فقط
من غير ما تكون ملاحظة بينهم , خصوصا وإن كنتو بنفس الدين وبثقافات متقاربة
ده غير أنو ( الزواج ) في الأساس أمر شخصي بحت
ما مفروض الناس تناقش خيارات غيره فيهو لانو موضوع ما بخصهم في حاجة
امنيتي للزوجين بحياة زوجية سعيدة بتمام التوفيق والرضا



في رأى الشخصي ( البحت ) الزوجة الما سودانية بتضيف ليك كتير في الانفتاح على ثقافة مختلفة
ده غير أنها بتعفيك من حاجات كتيرة خاصة بالسودانيين ونسبهم العوز زول بالوا وأسع
وصبور ومجامل ومتقبل غيروا يتدخلو وينظرو في حياتو



تحياتي ,,,

Post: #17
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: ود العجمى
Date: 10-21-2009, 11:41 AM
Parent: #16

Quote: لقد اسلم ريتشارد كما اراد لنفسه وتزوجته هي وهو مسلم كما يفرض الدين عليها..



يا جماعة فى نص على انو المرأة المسلمة لا زم تتزوج مسلم ولا دا كلام علماء ساى

؟؟

Post: #18
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: الصادق صديق سلمان
Date: 10-21-2009, 11:43 AM
Parent: #16

Quote: العزيز ابو فتحيه
كيف لرجل ان يطلب الزواح من امراه بهذه الصوره
اسمح لي اقو ل ليك انه قد طلب طعاما فلم يعجبه فتركه
البدايات الخاطئه تقود للنهايات المحزنه .
عارف هذا الرجل لن يستطيع الزواج من نمساويه مسلمه او غيرها لانه يعرف ان القانون هناك سيكون في جانبها
الزواج هناك ما لعب . اتعاب محاميين ساكت لو هي عصلجت كان قطعت يده . وعليه ان يدفع نفقه اعالتها حتي يتم الطلاق وقد يمتد شهورا وسنينا ولن يتم الا اذا وافقت هي .


الخالة دوما
الحقيقة هي أن الزواج لا يعرف الحدود بكل انواعها
في الهند مثلاُ اعرف كثير من السودانيين المتزوجين بهنديات
وهنود متزوجين بسودانيات.
وقعت مشاكل كثيرة ولكن اكثرها للسودانيات المتزواجات من هنود
وعن حب وقناعة بعد الاصطدام بالواقع بعد ايام الحب الحلوة
كثيرات قررن ترك اهلهن والعيش في الهند
من عادات الهنود أن تخدم زوجة الابن امه وابوه واخوانه
حكت احداهن انها تصحى من النوم من صباحات الله وتخت حلة الرز
الماخمج في النار ولمن تنتهي من الفطور بس تكون الساعة 8ص
وبعدين شوفي الغداء والعشاء والغسيل.
قد تختلف هذه العادات في اوروبا وامريكا حيث الرجل يعمل
مع زوجته في البيت ولكن هناك اختلافات كتيرة يجب العمل
على حلها قبل الزواج
ولازلت أصر ياخالة ان المرأة في النهاية هي الخسرانة عندما
يركلها الزوج الذي تزوجته عن حب.


أبوفتحية

Post: #19
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: Osama Mirghani
Date: 10-21-2009, 12:08 PM
Parent: #16

والله كلكم كلامكم حلو ...وخاصة الأخت دوما التي أراحتني لأسباب شخصية
أنا أب لثلالثة بنات..في سن الزواج...منهن من تخرجت ومنهن من مازالت في الجامعة
المشكلة أنهن في كندا......ولدي رعب من زواجهن من غير سوداني....
رغم أني مقتنع بخطأ موقفي...لكن والله حاولت ولم أستطع
أعرف زيجات كثيرة ناجحة خاصة لمن يكون الزوج أجنبي والزوجة سودانية...بنت عمي متزوجة هولندي وولله شايلها فوق راسو...عندما رزقهم الله بطفل....كان الهولندي واقف في المطبخ بنفسه ومدلعها دلع شديد.....لكن أنا ماداير خواجة لبناتي
كيف أتخلص من هذا الإحساس الذي قد يكون غير منطقي...لكن تربيتنا بتقول غير كده
عندي إعتقاد بأنهم يغيرون دينهم للإسلام لأنهم أساسا غير متمسكين بأي دين...

Post: #20
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: الصادق صديق سلمان
Date: 10-21-2009, 12:24 PM
Parent: #19

Quote: عندي إعتقاد بأنهم يغيرون دينهم للإسلام لأنهم أساسا غير متمسكين بأي دين...

العزيز اسامة ميرغني
شوف يا سيدي الزواج دا في النهاية وقسمة ونصيب وزي
ماقالت لي حبوبتي (المطهرة ليك بتعرسا)
أنا شخصياً لست مقتنع نهائياً من زواج السوداني من اجنبية
ولا من زواج السودانية من اجنبي مهما كانت الظروف ولكن
القسمة والنصيب هنا بتلعب دورها بقوة وربنا العزيز
قسمها بحكمته وعلمه كما يريد هو سبحانه
كل ما أتمناه وأسال الله أن يرزق بناتك زوجاً صالحاً
يكون لك كالابن ولهن خير اسعاد.

أبوفتحية

Post: #21
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: doma
Date: 10-21-2009, 12:32 PM
Parent: #19

غايتوا يا وسامه يا ولدي ربنا يوفقهن ويرتبطن بمن يحترمهن اجنبي ام سوداني
واشهد الله لو كان الرجال كزو جي لما ظلمت امراه قط
والحمد لله اشكره علي نعمه الكثيره ومنها الزوج الطيب .

Post: #22
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: الصادق صديق سلمان
Date: 10-21-2009, 01:22 PM
Parent: #21

الخالة دوما
Quote: عندي إعتقاد بأنهم يغيرون دينهم للإسلام لأنهم أساسا غير متمسكين بأي دين...

أسأل الله أن يديم عليكم نعمته وألا يجعل لشيطان انس ولاجن نصيب بينكما

أبوفتحية

Post: #23
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-21-2009, 11:23 PM
Parent: #13

الاعزاء
أنور
Quote: ولو تأمل في قاموس السياسيين السوداني، لوجد أن المصاهرة بين الكيزان وحزب الأمة مثلاً بلغت ما بلغه
السيل!
وكلو في السليم...

صدقت....كلو سليم في السليم..........
ابوفتحية
Quote: وقال لنا أنه يريد أن يطلقها
لأنهما اختلفا على الفطور فاستغربنا وقلنا له كيف؟ قال ذهبت واحضرت
لها الفواكه عشان نفطر بيها ولكنها رفضتها وقالت تريد الأرز في الفطور
فقلت أن الفواكه احسن من الأرز فرفضت واعتقد اننا لن نستمر بهذه الطريقة
فقرر ان اطلقها واقسم لنا انه لم يفض خاتمها وأنها ما زالت عذراء
فطلقها رغم بكاء امها وصمود البنت.

الراجل ما عندو موضوع......دا ما سبب(الانسان حر في أختيار ما ياكله..مش قالوا أكل البعجبك والبس البيعجب الناس)...لو أفترضنا انها كانت سودانية هل ستأكل مالا تريد أرضاءآ له?.........لوعكسنا الصورة وهي ارادت له ان يفطر بالأرز..هل سيوافق?....الحكاية ليس له علاقة بأجنبية الزوجة بل بأحترام رغبة الزوجة.

Post: #24
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-22-2009, 00:15 AM
Parent: #23

الاعزاء
خالة دوما
Quote: يا شباب انا متزوجه من الماني لي 24 سنه نعيش حياه مستقره وما زلت احبه ويحبني
ولو خيرت مره اخري بينه وبين اي رجل اخر لا خترته .

عافي منك.....دمتما ودامت ايامكم افراحآ

عبد الناصر
Quote: إختلاف الزوج والزوجة في ( جنسياتهم )
أمر بعني غيرهم أكتر مما يعنيهم , لانو الحته دي بالوقت بتبقي ملاحظة لغيرهم فقط
من غير ما تكون ملاحظة بينهم , خصوصا وإن كنتو بنفس الدين وبثقافات متقاربة
ده غير أنو ( الزواج ) في الأساس أمر شخصي بحت
ما مفروض الناس تناقش خيارات غيره فيهو لانو موضوع ما بخصهم في حاجة
امنيتي للزوجين بحياة زوجية سعيدة بتمام التوفيق والرضا

فعلآ ملاحظتك صحيحة ....بس علاقات دولتي الزوجة والزوج السياسية سواء كان متوترة او جيدة فلن تؤثر علي مشاعرهما تجاه بعض او علاقتهما الزوجية.
Quote: في رأى الشخصي ( البحت ) الزوجة الما سودانية بتضيف ليك كتير في الانفتاح على ثقافة مختلفة
ده غير أنها بتعفيك من حاجات كتيرة خاصة بالسودانيين ونسبهم العوز زول بالوا وأسع
وصبور ومجامل ومتقبل غيروا يتدخلو وينظرو في حياتو

قبال كدة ناقشنا الموضوع في ناس بأيدوا رايك وفي ناس اختلفوا ...وكل الطرفين له دوافعه................................
اقرء الموضوع داالمراة السودانية في قفص الأتهام:أنت مسئولة عن خيانة الأ... وزواجهم بالأجنبيات.

Post: #25
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-22-2009, 00:31 AM
Parent: #24

الاعزاء
أسامة
Quote: أنا أب لثلالثة بنات..في سن الزواج...منهن من تخرجت ومنهن من مازالت في الجامعة
المشكلة أنهن في كندا......ولدي رعب من زواجهن من غير سوداني....

كتر الصلوات والدعوات..........او...............اعمل زي ما واحد عمل في امريكا(ساق البنت السودان وعقد ليها علي ود اخوهو...وحسي مرتاح البال لحد ما التانيات تكبرن)...

الصادق
Quote: شوف يا سيدي الزواج دا في النهاية وقسمة ونصيب وزي
ماقالت لي حبوبتي (المطهرة ليك بتعرسا
)
صدقت.....وصدقت حبوبتك

Post: #26
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: doma
Date: 10-22-2009, 06:27 AM
Parent: #25

Quote: كتر الصلوات والدعوات..........او...............اعمل زي ما واحد عمل في امريكا(ساق البنت السودان وعقد ليها علي ود اخوهو...وحسي مرتاح البال لحد ما التانيات تكبرن)...

هذه وصيه محبطه شديد يا بلير
وعقليه من الزمن البالي .
لن افعلها في حق ابنتي فانا لا اريد راحه البال بل اريد سعاده ابنائي
ابنتي هي التي ستختار من تحب ونحن كوالدين سنكون سندا ودعما لها .

Post: #27
Title: Re: أميركا والسودان «أحباب»... بالمصاهرة!(زواج منى وريتشارد)
Author: PLAYER
Date: 10-23-2009, 00:48 AM
Parent: #26

الغالية خالة دوما
Quote: هذه وصيه محبطه شديد يا بلير

غير كده يسوي شنو....الراجل قال بتمني ليهن سودانين لكن القوانين الكندية زي الامريكية بمنع الزواج المرتب(البنت لقريبها)...وبدي البنت حرية الاختيار.
Quote: وعقليه من الزمن البالي .

قصدك الزول الشال البنت وزوجها في السودان.......فعلآ دي عقليه من الزمن البالي .
Quote: لن افعلها في حق ابنتي فانا لا اريد راحه البال بل اريد سعاده ابنائي
ابنتي هي التي ستختار من تحب ونحن كوالدين سنكون سندا ودعما لها .

كلامك منطقي ومقبول...ودا المفروض بحكم ان البنت ادري بمن سوف تكون سعيدة معه(لكن نسوي شنو مع اولياء الامور البصروا انهم أدري بمصلحة البنت من نفسها).............يا ما شوفنا بنات فقدنا الحيوية والنشاط والأحلام والطموح والسعادة بآجبارهن للزواج ضد أختيارهن...حين تحولنا انصاف بشر..حيث يقمن بواجباتهن الزوجية كالانسان الآلي وبشكل روتيني من أجل ارضاء ابوها.......................
والتحية لمني التي أختارت من تريد ان تشاركها الحياة بكامل ارادتها.