سلـمى الشيـخ سلامـة .. مشروع مؤرخ رقـم.. ليهـو ضل !

هكذا تقول عنهـا إسهـاماتها الجليلة في هذا الإسفير

مثلهـا و مثل "شوقي بدري" .. ذلك الراوي العتيد

في بروفايلها ألمح:
الجامعة/المعهد: المعهد العالى للموسيقى و المسرح

و لكن الكثير من إسهاماتها و كتاباتها هنا تشير إلي أنها" مستودع ثمين حافل بالتجربة و المعرفة و .. سحر الرواة" !

فلماذا لا تتجه نحو الإرتكان إلي الكتابة التوثيقية و الرواية المستمدة من الواقع .. فما يظهر منها يوحي بملكات و إمكانيات و مخزون هائل من ما يمكن لها من أن تنسج لنا و للأجيال القادمة غلالة طويلة رقيقة من السرد المتصل لحقب متنوعة كمصدر أساسي من مصادر المعرفة الملهمة على قلة و شح المواد المكتوبة و المحفوظة في ثلاجات المستقبل من فم الرواة و المؤرخين..و النسى قديمو تاه !

.. بحكم عدم معرفتي بها لا أدري ما تفعله تحديدا لكن أتوسل لأن يكون من قبيل هذه الأمنية العزيزة بحق, و هي أهل لها!

تحياتي ليها و هي تنعش أرواحنا بحلو الحكي البسيط و الصادق في آن, و لا ترانا!

العزيز معز
اولا شكرا لك على هذه التحية وان تضعنى فى
( سرج واحد مع عبقرى كشوقى بدرى ) دى واسعة شوية
لكنى احاول الى كتابة ما استطعت كلما حانت فرصة
ليس بغرض سوى المعرفة التى اتلقاها من كل ما ومن حولى
لعل العمل مع اناس هامات كعم السر قدور فى الخرطوم ( القاهرة والسودان) ، سامى سالم ، عم ابراهيم عبد القيوم ، عثمان عابدين ، الراحل الجميل استاذ الاجيال احمد الطيب زين العابدين ، والدى ، امى ، جدى ، ونفر من امثال الشاعر حدباى والطيب محمد الطيب ، الفكى عبد الرحمن ، دكتور عبد السلام نور الدين ، عبد الواحد كمبال ، على المك ،جيلى عبد الرحمن ،فضيلى جماع ، ميرغنى الشايب ، عم تجانى الطيب ، عم محجوب عثمان الصحفى النابه ،خالد الكد،دكتور احمدالزين صغيرون ،محمد المكى ابراهيم ، دكتور محمد سعيد القدال ، حبوباتى جميعا ، وعدد لا يحصى هم من كونوا واسهموا فى تكوين الذاكرة لدنى ولا احسب انى سوى حافية قبالة هؤلاء المعلمين اتعلم منهم فن الحياة اولا
ثم انى لا افعل سوى رصد الحياة وتطوراتها مقارنة بايام عشتها وحياة اروى عنها كما قال ماركيز (عشت لاروى ) وهاانا اروى ما حدث لكن كما يقول الشاعر محمد المهدى المجذوب ( على كيفى )
حظيت وهذا امر افتح له القلب لاقول تربيت ببيت من اهل عشقوا الحكايات وترتيبها فالنكتة لها رائحة وطعم ولون تشهدها وتسمع حركة الناس فيها
علمونى من حيث لا يحتسبون الروى الذى كان فى سالف العصر والاوان يمضى صاحبه الى البادية لكنى توفرت لى (باديتى)
ربما السفر كتجربة كان مفادها الارتحال لكنى كنت ارى فيها امرا اخر امر الرؤية لدى بشر لاتعرفهم تجمع حكاياتهم وتعيد انتاجها كنت استمتع بالسفر وما زلت ففيه التقى بشر وتجارب اتعمد احيانا الى السفر من الخرطوم الى الابيض باللورى لارى كيف يعيش الناس فى جريخ او النهود او الخوى او بارا ، لا اعرف احدا لكنى اسافر طمعا فى تجربة ما ، امى كانت تصفنى (بالولد الما طلع ) وكانما هذه الافعال حكرا على الاولاد لكنى كنت اسافر على كل حال ( قلع ايد ومعاندة )
اتخبط فى العمل لا ارسى على وظيفة بسبب الغياب والذى كان السفر احد اسبابه
القصة طويلة لكنى احب الحكايات وكل من ذكرت لك ناس (حكاييين ) استلهم منهم الحكايات واعيد ترتيبها (على كيفى )
مرة اخرى اقول لك ( ما عصرت على لكن )

Quote: فلماذا لا تتجه نحو الإرتكان إلي الكتابة التوثيقية و الرواية المستمدة من الواقع .. فما يظهر منها يوحي بملكات و إمكانيات و مخزون هائل من ما يمكن لها من أن تنسج لنا و للأجيال القادمة غلالة طويلة رقيقة من السرد المتصل لحقب متنوعة كمصدر أساسي من مصادر المعرفة الملهمة على قلة و شح المواد المكتوبة و المحفوظة في ثلاجات المستقبل من فم الرواة و المؤرخين..و النسى قديمو تاه !

المعز العزيز سلام عوافى..
سلمى دى زول من الزمن الخرافى او من العصر الذهبى يعنى النوع الممكن يقول ليك
بديت الدافورى بى كورة الشراب داك.
تزاوج فى كتاباتها بين حداثه اغرقت فيها وبين ماضى تليد يشدها
من الناصية والتلابيب بحنين جارف يكاد ان ينشم،تكتب عن ماركيز
كتابه وارفه هى كتابة المطلع العارف وفجاءة ترجعك لى راكوبة وصريف لتخرج
لك من سحارة قديمه جملة معتقه،لم تقنع بالتحصيل العلمى على المعهد كما تقول
سيرتهاالشارعة هنا ولم تنتهى بها الشهادة عند دكان استديو وصورة بالروب
يوجد مثلها الكثير فى صوالين ودوواوين بيوتنا..ولكنها سبرت اغوار المعرفة
الواسعة تقرا ما يكتب بنهم غريب ..وتستزيد لتتجشا هنا وهناك كل هذه الحصائل
بعذوبة ورقه مستفذة، فتاتى كتاباتها كماذكرت.
المعز لك التحايا الاف على ما اوردت ونتمنى ان تفعل مناشدتك هنا فعل المهماز
فى خاصرة الخيل الاصيله،وان تنفض سلمى عنها بعض غبار الكسل لتحقق لك ولنا ولهم
هذه الامنيه..والى ان نغرف من سلاف سلمى ولانرتوى لك ولها التحايا،،،bold

أهلين "أبو السلوم" .. "تضامنا مع الحاجة"!

تشرفت جدا بهذا البايوقرفي الموجز و هذا التذكير العطر بهذه الكوكبة الرفيعة من الشخصيات العزيزة من من أسهموا في صياغة أفق و وجدان قوم كثيرون لمحت بينهم هذا السطوع المأمول لراوي ضليع و شاهد رفيع قادم, و للحقيقة فكلماتك أشبعت في بعض من جوع ظل يؤرقني لمرفة سر المهنة و خبايا المستودع الكامن و جذوره العميقة بحق , و نحن ناس مرات بنكون شوافييين.. و أتاري القصة ما ساي!

الرصد المقارن للحياة و خاصة المكتوب منه هو عين ما أثار في الرغبة و دفعني للإشارة لضرورة و أهمية التوثيق و الحفظ لأنه يسهم و يتيح و يمهد لرؤية و تأمل ذهني يساعد في عملية تنسيق و ترتيب وجدان القارئ و يغزي فيه عمليات التفكير الديالكتيكي المنظم في مشوار الحياة الفردي و الجمعي, ده بالإضافة للسلوى الممتعة الملهمة في آن,

كثيرا ما أتأسى و أتندم كلما طافت بخلدي ذكرى "عشة بت حامد" عليها الرحمة, إمرأة من القرن الثامن عشر.. ظلت تحكي و تحكي وقائع كثيفة على سبيل "الرصد المقارن" و في معنى "عشت لأروي" و قد فعلت حتى رحيلها المفجع في أواسط الثمانينات المنصرمة, كانت كل المسألة لتحتاج بضعة أشرطة كاسيت و ريكوردر صغير أغبر و مغطى بقماش تريفيرا و ياللا .. و لكن هيهات, فتأملي !

غايتو تستقري عمليا و تشوفي لينا حكاية الريكوردر الديجتال هولك, و أمريكا دي فرصة لا تعوض لو تسهلت الأرزاق و الأوكات, و المتيسر من كتاباتك ممكن يسهل الشغلة و يرتب الأفكار و تملى المكان و الزمان الباعثين على الملال .. كتيب كده ما بطال يا أستاذة ولا أنا غلطان.

القوما ليك و ابقي عافية جت,

ما قلنا ست سلمى دي

متخفية والناس شايفنك باباي ونخيل
ومتخبية والناس عارفنك قرآن وإنجليل

وفي إنتظار كل ما تقدميه ياحبيبة

المعز
شكرا جميلا

مودتي

[كتيب كده ما بطال يا أستاذة ولا أنا غلطان]
ما غلطان يا معز اخوى لكن .......
كنت قد حملت كتابى ( فصوص سودانية ) الى ناشر اردنى فى الخرطوم ، اول ما فعل
طلب منى ان اغير العنوان لانه يرى ان الكلمة (فصوص ) لها معنى (وحش ) فى الاردن
فى حين انه لم يطالع كلمة من الكتاب المبنى على (معنى ـ فصوص الحكمة )
ثم انى مضيت لناشر آخر طلب منى بدوره (الف دولار ) كيما يطبع لى
مع اننى حاولت ان اقول له اننى طبعت وصححت وحملته فى اسطوانة سى دى معتبره
فى القاهرة طبعت ثلاث مجموعات قصصية لا املك منها نسخة واحدة للاسف
لكن لم تتوقف محاولاتى بعد
ساحاول واحاول ما وسعنى
لك الشكر مجددا رغم انك ادخلتى فى مازق نحاول معا الخروج منه

Quote: سلمى دى زول من الزمن الخرافى او من العصر الذهبى يعنى النوع الممكن يقول ليك بديت الدافورى بى كورة الشراب داك. تزاوج فى كتاباتها بين حداثه اغرقت فيها وبين ماضى تليد يشدها من الناصية والتلابيب بحنين جارف يكاد ان ينشم،تكتب عن ماركيز كتابه وارفه هى كتابة المطلع العارف وفجاءة ترجعك لى راكوبة وصريف لتخرج لك من سحارة قديمه جملة معتقه،لم تقنع بالتحصيل العلمى على المعهد كما تقول سيرتهاالشارعة هنا ولم تنتهى بها الشهادة عند دكان استديو وصورة بالروب يوجد مثلها الكثير فى صوالين ودوواوين بيوتنا..ولكنها سبرت اغوار المعرفة الواسعة تقرا ما يكتب بنهم غريب ..وتستزيد لتتجشا هنا وهناك كل هذه الحصائل بعذوبة ورقه مستفذة، فتاتى كتاباتها كماذكرت.

صديق يا موج البحر,

لك الود و التمنيات يا عزيزي..

حدثت فأوجزت و أطربت .. و أسهمت في فك بعض من شفرة هذا الطلسم الجذاب الذي يسكن هذا الإنسان .. و زدت كذلك من إغرائي للبحث عن سلمى الكتاب و سلمى الرواية و سلمى الوثيقة بحق,

دعنا نحلم بأن نجدها بين أرفف المكتبات في الأفق المنظور, المعافى .. عسى و لعل!

ألف شكر على المساهمة القيمة,

نهال الطيب سلامات و تمنيات

إيدك دائما بيضاء على الجمال

حويطة و ما بدوري الضياع و الخراب,

شكرا على الحرص الباين..

! take care

الاستاذ المعز،
تحية لك وللأساذة سلمى والأستاذ الموج.
سعيدة جداً يا أستاذ المعز بهذا البوست الجميل وللفتتك الهامة.
كنت قد بادرت بدعوة الأستاذة العزيزة سلمى يوم 16 يونيو الحالى للتفكير في نشر كتاباتها التوثيقية لتعم الفائدة لأهمية كتاباتها التوثيقية خاصة في مجال السيرة الذاتية لانعدام توفر مثل هذه المادة للباحثين. لقد كان حديثي مع الأستاذة الكريمة سلمى في مداخلة أجريتها في بوستها الممتاز عن الراحل المقيم عبدالعزيز العميري، وقد تكرّمت العزيزة سلمى بالرد على مداخلتي. سُررتُ جداً أن أرى هذا البوست وارجو أن تسمح لي أن أشارككم بمداخلتي أدناه التي تصب في نفس الإطار وتقديراً مني لأهمية هذا الموضوع.
شكري ثانية أستاذ المعز، والتحية والتقدير للأستاذة العزيزة سلمى، ولأستاذنا صديق الموج.
سعاد تاج السر

Quote: الأستاذة العزيزة سلمى، هذا توثيق رائع للمحات رئيسية من حياة المرحوم الفنان عبدالعزيز العميري الفنية. لكِ يا عزيزتي مَلكَة ممتازة في تدوين السيرة الذاتية أتمنّى أن تُحلّقي بها خطوات أكبر نحو النشر حتى نستفيد جميعنا ويستفيد كل الباحثين في هذا المجال منها. ما جعلني أقول هذا أننا نفتقد الكثير في جانب تدوين السيرة الذاتية الكاملة للعديد من أعلامنا في السودان خاصةَ في مجال الفن. ربما دفعني للكتابة إليك في الأساس أنني كتبت قبل أسابيع مقالة باللغة الإنجليزية عن الأستاذ عبدالكريم الكابلي لموسوعة الشرق الأوسط الحديث للسيرة الذاتية، ورغم أن كثير من المصادر قد توفرت لي للكتابة عن كابلي، إضافة إلى مقابلة ممتازة أجريتها معه، فإن الجانب الوحيد الذي إفتقرت فيه المصادر الموثوقة هو السيرة الذاتية المقتضبة لمعاصري كابلي، فاكتفيت بذكر بعضهم ممن توفرت لي بعض المعلومات عنهم. ورغم أن ذاك لم يكن جانباً مهماً جداً في المقال، إذ أن المقال عن حياة كابلي الفنية وإنتاجه الشخصي، إلاّ أن توفر مثل هذه المعلومات مثلما تفضّلتِ به عن الراحل العميري لا شك سيحمل فائدة عظيمة للباحثين في مجال تدوين السيرة الذاتية. أود أيضاً أن أنتهز هذه السانحة لأسجّل إعجابي الجم بكتاباتك الراقية. فلكِ مني عاطر التحايا وكل المُنى بالتوفيق. سعاد تاج السر

أستاذة سعاد

لك التحايا و التقدير,

سعدت كذلك بتشريفك لنا بالمشاركة في الدفع بهذا المقترح و هذه الأمنية حتى تعم الفائدة الكبيرة التي ينثرها قلم الأستاذة سلمى و تجد حظها من الحصر و النشر و القراءة الواسعة, أشكرك كذلك على تذكيرنا بمسألة التوثيق و البحث في السير الذاتية بما تسمح له ظروف الأستاذة البارعة سلمى مع ثقتنا الكبيرة في امتلاكها ناصية المعرفة المرجعية و مصادرها المتنوعة و بما يمكن أن تقدمه في هذا الصدد..

أتمنى أن تتمكني من مساعدتنا للإطلاع على ما سطرتيه بحق أستاذنا الكبير المبدع عبد الكريم الكابلي , لنك القراءة مثلا..

شكرا على المساهمة القيمة

معز

الأستاذ المعز،
شكري وتقديري على تعليقك الجميل المفيد.
أتمنّى أن تتحقق أمنياتنا بأن نرى منشورات الأستاذة سلمى في جميع المكتبات لما ستحويه من فائدة عظيمة.
شكراً جزيلاً أيضاً لاهتمامك بمقالي عن الأستاذ عبدالكريم الكابلي. سيسعدني جداً أن أمدّك بكل المعلومات والرابط عندما ينشر المقال. لقد قمت بتسليمه في الشهر الماضي وفيما أعتقد أن الموسوعة ستظهر في نهاية هذه السنة في ديسمبر إن شاء الله.
كل التقدير لكَ ثانية أستاذ معز على هذا البوست الهام جداً.
تحياتي موصولة أيضا للأستاذة سلمى، أستاذ الموج، والأستاذة نهال، وكل المتداخلين.

صادق مودتي.
سعاد تاج السر

(أتمنّى أن تتحقق أمنياتنا بأن نرى منشورات الأستاذة سلمى في جميع المكتبات لما ستحويه من فائدة عظيمة.)
لكنى لم اترك جهة يا استاذتى الفاضلة الا ومضيت ناحيتها فى السودان تحديدا
من (الخرطوم عاصمة للثقافة ، الى الناشرين السودانيين الى الاردنيين الى المصريين )
لكنى لم اجد ( وجيعا ) كلهم يطلبون مالا ( قارونيا ) لا قبل لى به
ثم اننى مللت الاستجداء وانتظر حتى اكون بضعة (مليلينات )كما تقول حبوبة، لا فعل
فعل الطباعة لعدد من الكتب تحوى سير العديد من الزملاء الفنانين وسيرتى الذاتية على وجه الخصوص
لاننى اخشى ما اخشى ان بداهمنى الاجل دون ان افعل ذلك
احاول ان اترجم تلك السيرة الان الى اللغة الانجليزية لاتمكن من طباعتها على نفقة اتحاد الكتاب الامريكى الذى منحنى عضويته
وهم طلبوا منى الاستعجال لذلك الامر وهاانى افعل
استاذتى الجميلة لك ودى واخائى ودمتى

سلمى الشيخ سلامة .... إمرأة’’ قامة بعمقِ وطن ... لأنها تعرف كيف تدوزن الكلمات نغماً وقصيده ... وغير ذلك وغير ذلك هى كل الكلااااااااام ومنتهى الكلااااام .... وبرضو إنتهى الكلام :.... سلاااااااااااام يا سلمى ...... بحبك يا أختى ... ايه رايك ؟

(بحبك يا أختى ... ايه رايك ؟ )
لك كل الاخاء والحب الذى فى الدنيا ايها الاخ العزيز مكيال
فلقد وضعتنى فى مازق جديد سوى مازق المعز
سا حاول ان اكون عند حسن ظنك وظن كل من احبنى كل على طريقته
ولكم وللوطن الولاء والحب

سلمى يا ست الناس بحبك ... وبرضى أرجع تانى ليك شان أحبك .... والله مشتاق ليك كتير .... نقول شنو إتلاقينا فى فرحة غنا ولا شنو ؟؟ المهم سلاااام وبحبك يا وطن .

و بعدين مع "النشر" ده ! ..

هذه العقبـة التي دائمـا ما تطل برأسهـا كلما جاءت سيرة الكتابة المبدعة ..!

أتسائل: هل يوجد مقترح أو مقترحات لمعالجة هذه المشكلة الحقيقية .. لجنة أو جمعية أو صندوق لدعم المبدعين من الكتاب لتمكينهم من نشر أعمالهم و لماذا لا يكون هناك جهد بهذا المعنى إن لم يوجد بعد !

أنتهز هذه السانحة لأدعو للحراك بهذا المعني, لجنة .. تبرعات شهرية .. نداءات و "ختات " لحظية مستعجلة لزوم إعانة فلان أو فلانة لتغطية تكاليف نشر المادة الفلانية , فتح حساب كذلك أو ... إلخ!

وجعني التجربتين المذكورتين يا أستاذة سلمى, مع الناشرين العرب, و لا بد من مخارجة مستقبلية !
شوقتيني كذلك للثلاث مجموعات القصصية و حتما سأبحث عنها..

ننتظر نشوف رأي عابرة السبيل هنا!

Quote: سلمى الشيخ سلامة .... إمرأة’’ قامة بعمقِ وطن ... لأنها تعرف كيف تدوزن الكلمات نغماً وقصيده ... وغير ذلك وغير ذلك هى كل الكلااااااااام ومنتهى الكلااااام .... وبرضو إنتهى الكلام :....

و هو المعنى بعينه يا عبد القادر
و ياهو الجنن عبد القادر
و جننا بحب سلمى
و يا له من حب..

تسلم يا حبوب