حل جهاز الأمن مطلب أساسي .. طالب معنا

الأعزاء أعضاء المنبر الحر
أطيب تحية
تحاول سلطة الجبهة الاسلامية في مفاوضاتها مع الحركة الشعبية الإحتفاظ بأجهزة أمنها في الفترة الانتقالية ، وقد عبر التجمع الوطني الديمقراطي في بيان له صدر مؤخرًا قد خطورة هذا الوضع وتأثيرة على التحول الديمقراطي ... دعوة للمطالبة بحل جهاز الأمن ومحاسمة السفاحين
نص البيان

Quote: عقد وفد التجمع الوطني الديمقراطي برئاسة الفريق عبدالرحمن سعيد نائب رئيس التجمع سلسلة من الاجتماعات مع قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان برئاسة الدكتور جون قرنق دي مابيور وذلك بمنطقة كبويتا بشرق الاستوائية بجنوب السودان في الفترة من 13 - 15 أكتوبر 2003. تناولت الاجتماعات بحث مجمل التطورات السياسية الراهنة بتركيز على سير عملية التفاوض حيث استمع وفد التجمع الى شرح مفصل من الدكتور قرنق وقيادات الحركة الشعبية حول مسيرة المفاوضات خاصة المناقشات التي تمت في الجولة السابقة بنيفاشا وتوجت بإتفاق إطاري حول الترتيبات العسكرية والأمنية كما تحدث الدكتور جون قرنق لأعضاء الوفد عن لقائه المرتقب مع النائب الأول لرئيس النظام. بعد نقاش مستفيض اتسم بالصراحة والوضوح وساده جو ودي، رحب وفد التجمع الوطني الديمقراطي بالاتفاق الاطاري، كونه يؤدي الى وقف الحرب ويفتح الطريق للتحول الديمقراطي. وأمن الاجتماع على أهمية معالجة موضوع اشراك القوى السياسية الأخرى في عملية السلام باعتبارها تشكل احدى الضمانات المطلوبة لتنفيذ الاتفاق النهائي. وأشاد وفد التجمع الوطني الديمقراطي بما تضمنه الاتفاق الاطاري للترتيبات العسكرية والأمنية من اعتماد أسس جديدة لبناء جيش المستقبل. ودعا الى ان يكون جيشا وطنياً في المستقبل، كما ورد في الاتفاقية، وأوصى برد الاعتبار للضباط وصف الضباط الذين تم فصلهم تعسفيا والاستفادة من خبراتهم. كذلك رحب الوفد بفكرة تأسيس القوات المشتركة المختلطة كنواة لبناء جيش المستقبل. وطالب بأن يتسع مفهوم هذه الفكرة ليشمل الجبهة الشرقية وجبهة دارفور. وحول البند الخاص بالأجهزة الأمنية نبه التجمع الى نيات النظام في الابقاء على مؤسساته الأمنية خلال الفترة الانتقالية وخطورة ذلك على مستقبل التحول الديمقراطي، ودعا الى حل الأجهزة الأمنية القائمة العلنية والسرية باعتبارها أجهزة حزبية تستخدم لقهر وقمع جماهير الشعب السوداني، كما طالب التجمع بضرورة اعادة بناء الأجهزة الأمنية وفق منظور قومي ومفاهيم تحترم حقوق الإنسان وتلتزم بالدستور الانتقالي، وقرر تنظيم حملة واسعة تهدف الى كشف سجل الأجهزة الأمنية الحافل بالجرائم والانتهاكات. وقد أكدت الحركة الشعبية لتحرير السودان لوفد التجمع حرصها على أن يتضمن اتفاق السلام النهائي اعتماد النظام الديمقراطي، واقرار مبدأ التداول السلمي للسلطة، وكفالة الحريات العامة واحترام حقوق الانسان، وتكوين حكومة قومية ذات قاعدة عريضة تشارك فيها القوى السياسية السودانية واجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت رقابة دولية. وأكد اللقاء أهمية استمرار التنسيق بين التجمع الوطني الديمقراطي ووفد الحركة الشعبية المفاوض. وقرر وفد التجمع التوجه فورا من جنوب السودان الى نيفاشا لمتابعة الجولة الحالية من المفاوضات عن كثب. وبحث اللقاء دور التجمع الوطني الديمقراطي خلال الفترة الانتقالية وتم التأكيد على التمسك بصيغة التجمع كتحالف سياسي واسع، والعمل على تطوير هياكله لتواكب المتغيرات الراهنة، والسعي لتطبيق برامجه خلال المرحلة الانتقالية لبناء السودان الجديد. كما تم الاتفاق بعد اجراء اتصال هاتفي مع رئيس التجمع الوطني الديمقراطي على عقد اجتماع بهيئة القيادة في المناطق المحررة بعد انتهاء المفاوضات الحالية. وفي ختام الزيارة تفقد وفد التجمع بعض المنشآت الخدمية والمدارس في منطقة كبويتا، مشيدا بالانجازات التي تحققت على هذا الصعيد وعبر الوفد عن امتنانه لحسن الاستقبال وكرم الضيافة السودانية الأصيلة. وضم وفد التجمع كلاً من الفريق عبدالرحمن سعيد، التجاني الطيب بابكر، اليابا سرور، حاتم السر علي، العميد عصام ميرغني، معتز الفحل. وضم وفد الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق، والدكتور رياك مشار، والدكتور منصور خالد، والقادة باقان أموم، وعبدالعزيز الحلو، وياي دينق أجاك، وبيور أسود، وتوماس سريليو.

نطالب بحل جهاز الامن ومحاكمة المذنبين

حل جهاز الامن مطلب شعبي

فى تقديرى الخاص ده شئ ضرورى ولابد منه

الأساتذة مارد احمد امين وزمراوي بعد السلام
كل الرجاء هو التفريق بين حل جهاز الأمن وبين تقويم جهاز الأمن.
وبتقويم جهاز الأمن أعني معنيين:
الأول: جعله جهازا قوميا المعيار للعمل فيه هو الكفاءة والحس الأمني الذي تتطلبه المرحلة القادمة.
الثاني: تقويم الجهاز وذلك بطرد العناصر الحزبية الفاسدة والمفسدة والتي تعمل لحماية اركانها وليس حماية الوطن

للعلم فقط هنالك ثلاثة أنواع من الأمن:
1- الأمن الإستراتيجي وهو يتكون من عناصر مؤهلة تأهيلا أمنيا عاليا وغالبا ما يكونون من خريجي الإستخبارات العسكرية والحقوقيين من سلك الشرطة والدبلوماسيين الرفيعين وهؤلاء مهمتهم حماية السودان من الإختراق بواسطة عملاء المخابرات الأجنبية. وهذا مثل السي أي إيه في اميركا والكي جي بي في روسيا سابقا وإم آي 5 في بريطانيا

2- الأمن العام: وهو مختص بملاحقة الجرائم شبه المنظمة التي تعجز اجهزة الشرطة العادية عن متابعتها وكشف غموضهاواسرارها. ومثال ذلك الإف بي آي في أميركا وإم آي 6 في بريطانيا

3- المباحث العامة: والتي يبدو انها والشرطة تعملان بتناسق وذلك لمكافحة الجريمة العادية التي تقع تحت طائلة القانون الجنائي والمدني كل حسب إختصاصه وهي ذات ارتباط وثيق بالنيابة العامة

هنالك خلط لدى العامة بين مفهوم الأمن العام والأمن القومي. فألأمن القومي ليس جهازا شرطيا او امنيا بالمعنى السائد للأمن. إنه مجلس يتكون من علماء وخبراء من ذوي التخصصات العالية كل في مجاله للتخطيط لسياسة الدولة العليا من الناحية الأمنية والإقتصادية ولا علاقة لهم بإلقاء القبض على الناس وادخالهم السجون. وقد يتكون مجلس الأمن القومي من أساتذه الجامعات وكبار مديري البنوك والشركات وكبار التجار والخبراء العسكريين المتقاعدين وكبار المزارعين والمعلمين وكبار الأطباء والمهندسين وهلم جرا.

وما حدث في السودان من أيام النميري حيث اختلط حابل الأمن القومي بنابل الأمن العام تشابه البقر على الناس. وبعد الإنتفاضة طالب كثيرون دون دراية بحل جهاز الأمن القومي والكل كان يقصد جهاز الأمن العام. ووجد المستفيدون من حل جهاز الأمن الإستراتيجي - والذي كان العامة يسمونه جهاز الأمن القومي على عهد النميري- الفرصة مواتية للتخلص من ملفاتهم والتي كانت تحمل إدانات واضحة لهم بتعاملهم مع مخابرات الدول الأجنبية.. حيث كانت المتابعة دقيقة للغاية وكان لنا شرف معرفة عدد من كبار ضباط الأمن الإستراتيجي والذين كانوا يعلمون خبايا واسباب تلك المطالبة الملحة بحل الجهاز.

لقد كانت تلك الكوكبة من الضباط أذكى من المتذاكين اصحاب الغرض وقاموا بتصوير كل الملفات الخاصة بالعملاء وهي الحمد لله مودعة في مكان أمين في إحد بنوك لندن وكلها وثائق دامغة للذين كانوا يطالبون بحل الجهاز -كما اسموه- بلا هوادة بل وصلت الحماقة ببعضهم ان طالبوا بحرق كل المستندات الموجودة بالجهاز وتنظيفه وكان ذلك لشئ في نفس يعقوب ولا علاقة للسودان وشعب السودان به.

قد تتملكم الدهشة إذا علمتم أن أكثر المطالبين بحل جهاز الأمن القومي - التسمية خطأ- لكن اوردها كما كان يرددها الجهلة في ايام الإنتفاضة - هما فرقتان على طرفي نقيض أحد الفرقتين في اقصى الشرق والثانية في أقصى الغرب.. لا أقصد الشرق والغرب الإتجاهين.
وحتى الذين قيّّض لهم الجلوس على قمة الجهاز الجديد بعد الإنتفاضة كانوا من أصحاب الغرض ولكن خاب فألهم والوثائق موجودة ستظهر يوما ما إن شاء الله.

أخلص من حديثي هذا أن اطالب الإخوة بالتريث في موضوع المطالبة بتصفية الجهاز ولكن كما ذكرت اولا القيام بتقويمه وتقويمه من المعنيين الواردين سابقا. عندها نكون قد اصطدنا أكثر من عصفورين بحجر واحد..
وحتّى لا يشطح خيال البعض فلا علاقة لي بأجهزة الأمن الحاليه ولا السابقه. ولكن علاقتي كان صداقات وزمالات.. ولم أعمل موظفا في حكومة السودان منذ تخرجي في الجامعة في العام 1976 والحمد لله

ألمي البارد بقد الدلو

هذا المسخ الشاذ المسمى ـ جهاز أمن الدولة ـ الكائنة رئاسته بمدينة بحري حاليا والمنتشرة مخالبه وبيوت رعبه في المدن والمؤسسات والمدارس والجامعات والأحياء ـ كثيرون لا يعرفون أنه تعملق حتى أصبح حكومة ثالثة موازية مع حكومتي التنظيم والعسكريين ـ لا تعرفان أفعاله ـ ولكن ثلاثتهم على اتفاق البقاء على ما هم عليه لا يتصادمون ـ وذلك بشهادات العيان والمعايشة .
وأرجو أن يتمكن الأخ اللواء وزير الداخلية الأسبق إبان مايو / عبدالوهاب إبراهيم ـ أول رئيس لهذا الجهاز ـ و أول من نقل هياكله التنظيمية عن اسكوتلانديار بأوامر نميرية ـ نرجو أن يتمكن من نشر ما سمعناه منه في حضور الصديق المشترك الراحل الأديب الفريق إبراهيم أحمد عبدالكريم ـ عن ما تعرض إليه هو شخصيا مؤخرا من هذا الجهاز الذي أسسه بيديه ـ وسأحاول الاستذان منه في ذلك ـ فهو من أشد الناس تضررا منه اليوم .

كثيرون لا يعلمون أن هذه الشوكة المسمومة في جسد الهوية و المسماة بـ جهاز الأمن ـ كثيرون لا يعلمون أنها أس البلاء وهي السر الخفي في إطالة عمر الأنظمة المتخثرة هذه ـ إنها هي المسئولة مباشرة عن أشد الفتن الراهنة نشوبا ـ وهي المسئولة عن تجفيف روح الأكتوبرية وبطولات الشعب و إجهاض التجارب الديموقراطية وتدجين الأجيال ـ هي المسئولة عن دماء الأبرياء ـ تحت مظلة حكومات ترفع شعارات الدين الإسلامي ـ وهي تعلم أن جهازها الأمني ـ لا علاقة له بأي دين و لا إنسانية .

لا بد أن يكون الموقف من هذا السرطان الخطير قويا وتكون المطالبة بحله وسحق آثاره مطالبة غير قابلة للحوار ـ وإلا فلا تصدقوا العهود والاتفاقيات .
إن المطالبة بحل هذا الجهاز كان ينبغي أن تصدر عن الذين زكوا أنفسهم على أنهم علماء يوقعون على تكفير أبنائهم الطلاب ـ إذا طالبوا بالديموقراطية وانتموا لجبهتها ـ وقد كان الأولى بهم أن يصدروا فتواهم في شأن هذه البدعة البغيضة ليبرؤوا ذمتهم أمام الله الذي يعرضون عليه لا تخفى منهم خافية ـ لا أن يحتموا مع كبرائهم خلف آلتهاـ ضد المسلمين وأبرياء الرعايا من كل دين ، المطالبة بحل ومحو فكرة هذا الجهاز ـ واجب شرعي ووطني وقومي وإنساني وموضوعي ـ لا حجة لأحد بالدفاع عنه أو المحاولة لتبرير ضرورته ـ إنه إنهاك لميزانية الدولة في مصلحة عصابات الظلام ـ إنه تشويه لملامح الشخصية السودانية وتاريخها وتراثهاـ فالأمن الذي لا يتحقق في النور ـ لن يتحقق في الظلام .

عبدالقادر الكتيابي

\ حل الاجهزة القمعيه مطلب عادل مع العمل علي
تثبيت العناصر الوطنيه وغير المتلوثه في القمع أوبمعني أخر ابعاد
ومحاكمه العناصر المفسده والمخربه ومن قامو بالتعذيب ومستغلي السلطه
علي يتم ذلك امام محاكم عادله
كمال

كل الاجهزة التي سخرت لقهر الشعب وكبت الحريات وحماية النظام من الشعب يجب ان تحل لانها لم تخلق الا لتك الاغراض

السيــد كنتونـا

لماذا لم تحضــر (بضم التاء وفتح الضاد) تلك الملفـات من لنـدن بعـد الإنتفـاضــة ويقـدم العملاء الى المحاكـم مـع بقيـة المايويين؟

وحتى الذين قيّّض لهم الجلوس على قمة الجهاز الجديد بعد الإنتفاضة كانوا من أصحاب الغرض ولكن خاب فألهم والوثائق موجودة ستظهر يوما ما إن شاء الله.
هذا ما خطه الاخ كانتونا
ولنا أن نتسأل لماذا تقم الحكومه المنتخبه بتصحيح
الاوضاع وأبعاد ذوي الغرض والمرض؟؟ ولماذا لم تقم
الحكومه المنتخبه بأعاده تلك المستندات والملفات
وتشكيل لجان تحقيق وتقصي ؟؟
وهل المطلوب أن نلتزم الصمت ونترك تلك العناصر التي
عينت علي اساس الانتماء للانقاذ ـ في مكانها لتشكل
حصانه طروادا للظلاميين وتخرب الديموقراطيه من داخلها
وهل من المنطقي ابقاء اشباه ابراهيم نائل ايدام
علي قياده الاجهزة الحساسه ليخفي الحقيقه التأمر علي
الديموقراطيه ويذود المسؤليين وقتهابمعلومات مغلوطه
ونصبح ونجده علي قمه الانقلاب هل يراد لهذا الغفله
أن تستمر؟؟؟
كمال

العزيز بنبن
اضم صوتي لاصواتكم .. بضرورة حل جهاز الامن المسمى زورا بجهاز الامن الوكطني ونحن نعرف اكثر من غيرنا ممارسات هذا الجهاز في بيوت الاشباح المسماة زورا بدور جمعية القرآن الكريم .. ونعرف كم من شريف ضرب حتى الموت في زنازين هذا الجهاز المشئوم .. ولا بد لليل ان ينجلي ... وحل جهاز الفاشست مطلب جماهيري .. ولابد لهذا الوطن ان يظل دون جهاز امن لانه وطن للحرية والحب والجمال .. ولا عاش بيننا من يترصدالضحكة .. والحلم . ولك التحية على هذا النداء العالي العالي جدا

أننى انادى بتقويم الجهاز وذلك بطرد العناصر الحزبية الفاسدة والمفسدة التى زرعتها الجبهة الاسلامية ومن لف حولها والتي تعمل لحماية اركانها وليس حماية الوطن ، ولا بد من التقويم وليس الحل حت نتلافى سلبيات القرار الخاطئ بحل الجهاز بصورة إرتجالية بعد سقوط حكومة مايوالبغيضة .

معاكم قلباً وقالباً
وابصم بالعشرة على اي بيان يطالب بحل الجهاز سئ السمعة

اثني على مذكره الاخوان DEMOCRACY و CANTONA_1 من ضرورة تقويم وليس حل جهاز الامن لكي نتعلم من التاريخ ونتفادى السلبيات التي حدثت بعد حل جهاز أمن مايو

لم يكن جهازا امنيا ولم يكن وطنيا
بل تم بناءة على اساس عقائدى مثل الموساد وغيرة
ركزت الجبهة علي مهامه منذ البدء ودربت كوادرها وابتعثت نافع الى ايران (لينفعها) واستغلت ما لديها من معلومات وذلك من ايام الديمقراطية وتم ابتزاز البعض.
الهادى بشرى جىء بة وتخيلوأ!!!!!!!!!!!
ليس لدينا جهاز امنى لنحتفظ بة فالجبهة طاعون,,
مطلوب جهاز امن وطنى حقيقى لتامين الوطن وليس لتامين نظام او ترويع مواطنين كرام,,,

نطالب بحل ومحاسبة أعضاء الجهاز وكل من تجبر وظلم تحت مسمى الجهاز ومحسبيه ومحسوبي المتنفذينوخاصة حالات الإغتصاب وانتهاك الأعراض

نعم للتقويم
لا للحل
كفى بمآلات الأمن في خمسة وتمانين عبرة

حل هذا الجهاز العجيب هو احد الحلول الناجعة للمشكل السوداني

نطالب بحل الجهاز وتقديم كل رموزه الذين شاركوا في تعذيب الناس إلى المحاكمة .

الأخ كونتونا
بغض النظر عن المسميات نحن نطالب بحل الجهاز الذين كان رئيسه نافع علي نافع والجهاز الذي يرأسه الآن المدعو صلاح غوش هذه العصابة التي اغتالت الدكتور علي فضل وغيره من المعارضين السياسيين وعذبت الآلاف في بيوت الأشباح يجب أن يحل وأن يحاكم كل افراده الذين شاركوا في تعذيب الناس .

نعم لحل الاجهزه الامنيه القمعيه لسلطة النظام الفاشيه
نعم لاجهزه امنيه تحترم حقوق الانسان والمواطن

والله إن ما حلوه نبقى (( كأننا يا بدر لا رحنا ولا جينا )).

الأهم من كل هذا وذاك الإجابة على الأسئلة التالية والمعنيين بالإجابة المحسوبين على نظام الجبهة وكذلك محاسيب الطرف الآخر أو كما قال البشير "الشريك الكامل".

1. ما هي تفاصيل الترتيبات الأمنية التي تم التوقيع عليها خاصة السرية منها وغير معلنة؟؟؟؟
2. ما هي أبعاد الشراكة ؟ هل هي إقتسام الكعكة؟؟؟ أي كما يقول أهل القمار كل زول يطلع بي حقه ويقسموا حق العوير (وهو محمدأحمد دافع الضرائب)؟؟؟؟
3. ما سبب السرعة الغير عادية للوصول لإتفاق استعصى لعشرات السنوات وبمجرد دخول علي عثمان اللعبة؟؟؟؟
والكثير من الأسئلة المحيرة والتي تحتاج إلى بوست منفصل وأهم من البوست تحتاج إلى تجرد وإخلاص في النقاش وكشف الحقائق ليس من أجلي ولا من أجلك بل من أجل السودان وأطفال السودان الذين هم أبنائي وأبنائك أبناء محمد وجون ودانيال وأدروب وكوه وأساغه.
نحن فات فينا الفوات ولن نعيش أكثر مما عشنا ولن نرى أهولاً وعذابات وشتات أكثر مما رأينا.
ولا نريد لأبنائنا أن يروا ويعيشوا ما عشناه.

أصدقوني القوا أخوتي وبددوا خوفي على أبنائي وأبنائكم.

في إنتظار ما سيأتي به الزمان والخبر إذا كان الليلة بي فلوس بكره بيبقى بلاش.

الشايقي

----------------------------------------
وا مغستى رحل تلوت الليل....
________________________________________

الإخوة الذين ادلوا بدلائهم والأخوات كذلك... دعونا نفرز الكيمان ونتحدث حديثا علميا بعيدا عن العاطفة والغضب الآني.. لنفكر في مدينة بلا شرطة وفيها يتجوّل الحرامية وقاطعي الطريق ماهو مصير الآمنين والذين لا حيلة لهم من السابلة ؟؟؟ أكيد سيضيع حقهم والقوي سيأكل الضعيف

حل جهاز الأمن واعني هنا الأمن الأستراتيجي ومجلس الأمن القومي لا يقدم خدمة لكائن من كان عدا أعداء الوطن والمتربصين به سواء كانوا دولا أو منظمات أو هيئات إنتهازية متربصة بخيرات الوطن والتي تغري الجميع فإن أضفنا لمادة الإغراء أن تكون سائبة فالعوض على رب أهل العوض

جهاز الأمن العام الذي كان يرأسه نافع وخلفه فيه صلاح قوش هو المعني بالحل والمحاسبة... وأتحدى كل قراء المنبر أن يعرف أحدا منهم من هو رئيس جهاز الأمن الإستراتيجي السوداني منذ عهد النميري وحتى اللحظة؟؟؟
في زمن النميري الكل يعرف خليفة كرار وعبد الوهاب إبراهيم وعمر محمد الطيب وعاصم كباشي
لكن هل فيكم من سمع عن أحمد عبدالله حامد؟؟؟ سوار.. وبشرى سعيد وهاشم باسعيد وهاشم كسيري.. وعبد الرحمن احمد وهلم جرا ... أناس درسوا الأستراتيجية الإستخباراتية في السي آي إيه وال إم آي 5 ونالوا ارفع الدرجات من الكي جي بي في المخابرات المضادة ... لكنهم طردوا وسط الزفة وقد تلقفتهم الدول الخليجية ووجدوا عندها مناصب جاهزة تبحث عن مؤهلين ليشغلوها وقد عجز ولاة الأمر في تلك الدول من إيجاد مواطن منهم يملأ المكان الشاغر

الأحبة ديمقراسي وأهل العوض وياسر حنا لا فض فو أحدكم .. فما قلتم هو عين الحقيقة والتبصر والتفكر قبل اطلاق الأماني التي لا تسمن ولا تغني من جوع

الأخ كمال عباس الوثائق لا يمكن فضها قبل مرور 30 عاما عليها وهذا عرف متداول حتى في الدول الديمقراطية.. أما حكاية إبراهيم نايل وتعيينه الرجل الثالث في جهاز الأمن فهي أقرب إلى حكايات ألف ليلة وليلة مع الفارق فهي إلى الجهل اقرب وإلى التنطع انسب... لكن والله ما بقدر أحكيها لأنها فضيحة بجلاجل ولكن خليها في سرك ... وليس أسوأ منها إلا تعيين عبد الرحمن فرح نفسه رئيسا لجهاز الأمن
والذي قال فيه أحد أصدقائي ضباط الإستخبارات الليبية مالم يقله مالك في الخمر ولكن قال حقيقة مرة كانت نتيجتها الإنقاذ....

عزيزي كمال أهلنا بقولوا الدابي كان في خشمه جرادايه ما بعضي وبالعربي الفصيح: من كان في فيه ماء لا يتحدث... وانا خشمي فيه كوكا كولا عديل مش المي بس

الإخوة كوفي والمسافر مع إحترامي لرأيكما ولكن حل الجهاز لا يحل المشكلة وإنما تطوير وتقويم الجهاز سيخدم الوطن والمواطن... أما عقاب الذين ارتكبوا الجرائم باسم الأمن فمكانهم ليس الحل وإنما ساحات المحاكم النزيه ليأخذ كل ذي حق حقه وكل مجرم عقابه.

الأخ أبا قصي فلنتفق على المسميات قبل الحكم!!! وأعني أن نعرف ماذا نريد باي قسم من اقسام الأمن ومن هم الذين يجب متابعتهم ومحاكمتهم ولكن حل كل الجهاز وتشريد كل العاملين مجرمين على غيرهم ...خادمين للوطن على خادمي السلطان نكون قد جنينا على الوطن

والله والوطن من وراء القصد

الاخ
كانتونا
تحيه
قلت كمال عباس الوثائق لا يمكن فضها قبل مرور 30 عاما عليها وهذا عرف متداول حتى في الدول الديمقراطية.. أما حكاية إبراهيم نايل وتعيينه الرجل الثالث في جهاز الأمن فهي أقرب إلى حكايات ألف ليلة وليلة مع الفارق فهي إلى الجهل اقرب وإلى التنطع انسب... لكن والله ما بقدر أحكيها لأنها فضيحة بجلاجل ولكن خليها في سرك ... وليس أسوأ منها إلا تعيين عبد الرحمن فرح نفسه رئيسا لجهاز الأمن
والذي قال فيه أحد أصدقائي ضباط الإستخبارات الليبية مالم يقله مالك في الخمر ولكن قال حقيقة مرة كانت نتيجتها الإنقاذ....

عزيزي كمال أهلنا بقولوا الدابي كان في خشمه جرادايه ما بعضي وبالعربي الفصيح: من كان في فيه ماء لا يتحدث... وانا خشمي فيه كوكا كولا عديل مش المي بس


وأعيد لك ماسبق أن قلته انا
وهل المطلوب أن نلتزم الصمت ونترك تلك العناصر التي
عينت علي اساس الانتماء للانقاذ ـ في مكانها لتشكل
حصانه طروادا للظلاميين وتخرب الديموقراطيه من داخلها
وقد قلت أيضا تثبيت العناصر الوطنيه وغير المتلوثه في القمع أوبمعني أخر ابعاد
ومحاكمه العناصر المفسده والمخربه ومن قامو بالتعذيب ومستغلي السلطه

هذاماطرحته أنا ولكني أستغرب سكوتك علي ما تعلم
عن تعين بعض من كانو علي قمه الاجهزه الامنيه في
العهد الديمو قراطي ثم باعوه بثمن بخس؟؟
تعلم كل هذا وتصمت يا كباشي؟ نحن نخشي أن يضيع مبداء
المحاسبه لمن استغلوا هذا الجهاذ للتعذيب والتغتيل
ومن عينوا علي اساس الولاء التنظيمي نخشي علي التأمر
علي الديموقراطيه من مثل هولاء
وشكرا كمال

لايختلف اثنان على قبح ممارسات جهاز الامن

لكن الم ناخذ العبر من مثل هذه الدعوات القائمة على الارتجالية دون دراسة ومراعاة لما سيترتب عليها من تبعات

اؤيد وجهة نظر الاخ كانتونا والاخ ديمقراسي باصلاح الجهاز ومحاسبة كل من تعدى وظلم مواطنا سودانيا

المرحلةا لقادمة مرحلة حرجة جداً وجهاز الامن ليس شرا محضاً وقد انفق عليه ملايين الدولارات ليحمي بلدا في حجم السودان وموقعه

يحاسب المخطي وتعدل بعض لوائحه ويسعى الجميع لجعله جهازاً لحماية المواطن لا لقمعه بدلاً من اضاعة جهاز بهذا الحجم

Quote: تعلم كل هذا وتصمت يا كباشي؟ نحن نخشي أن يضيع مبداء المحاسبه لمن استغلوا هذا الجهاذ للتعذيب والتغتيل ومن عينوا علي اساس الولاء التنظيمي نخشي علي التأمر علي الديموقراطيه من مثل هولاء

الحبيب كمال عبّاس لك المودّة
ليتهم - من نعنيهم- قد عينوا نتيجة للولاء التنظيمي أو حتّى القبلي إن شئت ولكنهم عينوا نتيجة لجهل مدقع بأبجديات الأمن القومي... وقديما قيل فاقد الشئ لا يعطيه... وأهلنا المصريين قالوا: إعط الخبز لخبازه حتّى ولو يأكل نصفه.. لكن نحن في السودان نعطي الخبز للطيّاني ونعطي الطين للجراح... ولهذا لا يسلم خبزنا ولايندمل جرحنا

بمناسبة قولك أننا نصمت أتحدث عن نفسي وصديق عزيز هو مثلي ومثلك طافش في بلاد الله قطعنا وعد أحرار لأحرار ووعد شرفاء لشرفاء الا نفشي ما اتيح لنا من اسرار ... وياليتنا ما أعطينا الوعد فالخيانة كانت كبيرة والخسارة كانت فادحة.. لذا فضلنا الإنسحاب بكرامتناتاركين لمن خانوا الأمانة لضمائرهم لتحاسبهم ولربهم ليقتصّ للشعب المغلوب على أمره منهم....

ولكن أعدك عزيزي أن صمتنا لن يطول .. فإما أن يسيروا على الدرب الصحيح وإلا تكون على نفسها جنت براغش.. طبعا لايمكن للحكومة لا الإنتقالية ولا الديمقراطية استرجاع الوثائق الموجودة في لندن إلا بإذن من أودعها فهي مثل الوديعة لا يفضها البنك إلا بامر من أودعها.

وقد جرت محاولات وقدمت إغراءات لمن بيدهم مفتاح اللغز ولكنهم كانوا شرفاء وامناء على اسرار وطنهم ... وبلغت الحماقة بالبعض بتهديد المودعين للوثائق بالقتل ... عندها كانت الإجابة الحاسمة بأن الوثائق ستنشر حال موت أي من المعنيين بأمر حفظها .. وتراجع الجبناء ولجأوا للإغراءات المادية والتي عمرها لن تشتري شريفا

شيل الصبر ياولد عمي فالأيام حبلى ويومها لن ينفع الندم
ولك التحية على إهتمامك الذي يفتقده الكثيرين ولا يعرفه الأ القليلين


كباشي الصافي

ألمي البارد بقد الدلو

Salam Cantona_1
The talk about reforming the security system may be acceptable if this is a proper system built to protect a country. What we got now is an ideological system that was built to protect a certain ideology not a country. The fact that this regime dismissed several security officers in 2000 because they were seen to be close to Turabi is a proof that it is not a national apparatus but a partisan one and as such it could not be reformed and there is no option but to build a new system that is truly concerned about the country and its security.
Your talk about security system documents being in a private vault in a bank in London is really astonishing. To start with, there is no way you can keep such an archive in a private vault in a bank in London simply because of its size (1985 scanning and CD technology was not that fast of advanced to create a comprehensive archive in such few days). A system that was in existence for 16 years will have more documentation than that a private vault in a bank in London could hold unless this so called archive is VERY SELECTIVE and targeting very few people for reasons only known to the keepers and as such is not something to be taken seriously.
Also I am astonished with this claim of 30 years. What is the purpose of these guys: saving Sudan or making money out of it in 2015? If those who got the archive are sincere about Sudan then they should have made it available long time ago so that we know who is who in our public life.
And some corrections on what you said. MI6 is the group that carry out international operations and not MI5. MI5 was primary the counter intelligence system of Britain and for long time most of the work in dealing with organised crime in UK was the preserve of the Special Branch of the police. You just need to be a listener to radio or TV to learn all this. Since you have been in UK for sometime you will be aware of the public debate about the role of MI5 and all the talk on TV and radio when MI5 was given responsibility for tackling issues previously seen as the domain of the special branch.
If you consider what happened in 1985 a mistake then I will say keeping the current system is a crime. There is no argument that a country needs a security system but not the NIF security system.
Regards

طبعا وبالتاكيد لاندعو الي الفوضي وتعريض الوطن للعدو
ودون العواطف واشعارات من حقنا ان نطالب بان تكون
هناك اجهزة امن بمستوي عالي من الخبرات في حماية الوطن
والمواطنين وليست اجهزة امن تجلب المخاطر للوطن والتاريخ ليس ببعيد ولم يجف الحبر الذي كتب به
علي المستوي المخابراتي لن ننسي محاولة اغتيال الرئيس مبارك ولا التدبير لها.
ولا احتضان بن لادن وسودنت متطرفي العالم.
كما لن ننسي بيوت الاشباح والتعذيب والقتل الذي تعرض له الكثيرون لمجرد اراءهم او انتماءتهم السياسية او القبلية او الدينية.
لن ننسي ايام الكبت والضرب والاعتقالات المزرية.
لن ننسي علي فضل
عبدالمنعم سلمان
عبدالمنعم رحمة
علي الماحي
لن ننسي حادثة الاستهتار بالصادق المهدي وتعذيبه وهو رئيس الوزراء المنتخب اختلفت ام اتفقت معه.
نعم لابد ان تكون هناك اجهزة امنية اساس العمل فيها
الانسان المناسب للمكان المناسب ومع التاكيد علي الانسان .
هناك كثير من المؤهلبن لاداراة هذا الجهاز الا ان اغلب من
فيه الان لايصلحون لانهم اداروا ظهورهم عما ارتكب الجهاز من جرائم ان لم يشاركوا فيها مباشرة والمتستر علي الجريمة مجرم ايضا.
سنظل نطالب بان تتحول هذه الاجهزة الي اجهزة تحترم كرامة
الانسان لا لقمعه وانتهاك حقوقه

الأستاذ زكي
فعلا معاك حق فقد عكست ما بين إم آي 5 وإم آي 6 كلامك صحيح

لكن لم افهم كيف تقول ان حفظ الملفات لا يتم في البنوك ... مانعينه ليس خزائن الفلوس ولكن هنالك خزائن للوثائق والمستندات

ان تقول ربما يكون هنالك اشخاص معينين وعددهم محدود مقصودين بهذه المستندات المحفوظة فأقول لك ابدا...
الملفات هي ملفات الذين تعاونوا مع مخابرات الدول الاجنبية والذين كانوا يتعاونون مع الأمن ويعارضون الحكومة... وما قصة ذلك الذي أفشى سر إنتفاضة محمد نور سعد 1976 للسفارة المصرية والتي تكرمت بنقلها للأمن ببعيدة... هذا الشخص حي يرزق ويتكلم في التلفزيون والندوات نيابة عن حزبه...ومن كبار معارضي الإنقاذ كمان

على كل هؤلاء الذين اودعوا هذه المستندات لا يريدون المال وإلا لما اغتربوا في الخليج بعد ان طردتهم الإنتفاضة كالجمال الجرباء إنهم شرفاء فقد رفضوا المليون دولار عندما كان السودانيون لا يعدون المليون جنيها سودانيا.. معرفتنا الشخصية بهم ولا صلة قرابة من بعيد اوقريب بهم تجعلنا نضع موضع ثقة كاملة.. في زمن صارت الثقة فيه اندر من حليب العصافير

مع تحياتي والود

كباشي الصافي

الجفلن خلوهن اقرعوا الواقفات

المطالبة بتقويم لهذا الجهاز الان في اعتقادي أكثر (فطارة) وارتجالية من المطالبة بحله نهائيا
وذلك لسبب بسيط
أن الانقاذيين يستطيعون ببساطة الاستفادة منه لمصلحتهم رغم اي تعديل وتقويم شكلي يمكن ان يحدث
الاخوة الاعزاء
صدقوني ان الخلاص من هذا الكيان الظلامي صعب جدا
ولكنه مع ذلك ضروري جدا
وربما يكون الظلاميون الان يستعدون لابقائه فاعلا حتى وان كانوا وكان خارج السلطة الشكلية
ويمكن ان يواصل تدميره لنا ولمقدراتنا باقذر الاساليب واخسها
لهذا كله
نؤيد المطلب الرئيسي هنا بالعمل على حل جهاز الامن
بل وعلى تتبع شظاياه وبقاياه وظلاله ايا كانت
واعدامها بالنور واليقظة

القصــــــــــــــــــــــــــــــــــــاص مطلب اساسي

معا للقضاء على جهاز الامن الغير وطنى

الأخوة المشاركون
ماذا تعنى كلمة تنقية وتقويم؟
ياسادة هذا الجهاز الأرهابى لم يعد فيه وجود الا للحثالة من ربائب الجبهة اما كل الكفاءآت الوطنية فيه فقد تم التخلص منها وهى الآن تعمل خارج السودان كما جاء فى مشاركة احد الزملاء.
فليكنس كل العاملين فى هذا الجهاز من الغفير للمدير ثم تتم محاكمتهم فردا فردا على جرائمهم ثم بعد ذلك يتم تكوينه على اسس وطنية ومهنية بحتة بعيدا عن التسييس والفساد وما اكثر الشرفاء والأكفاء من جهاز الأمن الذين يمكن ان يقوم على اكتافهم هذا الجهاز الحساس والخطير.
ودمتم

ويستمر النضال لحل جهاز الأمن سيئ السمعة

شكرًا للمناقشة الثرية

معكم نؤيد حل هذا الجهاز والمحاكمات العلنية لمجرميه
حتى لا يتكرر هذا مرة اخرى

الاعزاءبالوطن المحمول جوا
فلنضم اصواتناجميعاضدهذاالجهاز

العدالة واحدة لاتقبل التجزئة حل هذا الجهاز الاجرامى وتقديم عناصره الى محاكمة عادلة فى ظل نظام وطنى ديمقراطى وممارستهم فى تعذيب المواطنين فى بيوت الاشباح والقتل بالرصاص للطلاب وجميع انواع التعذيب من قبل هذا الجهاز الاجرامى للمواطنين.حصر اسماء الشهداء والعناصر التى ارتكبت ممارسة التعذيب تعتبر خطوه اولى لحل ومحاسبة هذا الجهاز الاجرامى

معذرة .. رغم المآسى والأذى الكثير الذى سببه هذا الجهاز القبيح ! لسة فى ناس بيظنوا الخير فى أفراده ! وبيدافعوا عنه !!!؟

Quote: وحول البند الخاص بالأجهزة الأمنية نبه التجمع الى نيات النظام في الابقاء على مؤسساته الأمنية خلال الفترة الانتقالية وخطورة ذلك على مستقبل التحول الديمقراطي، ودعا الى حل الأجهزة الأمنية القائمة العلنية والسرية باعتبارها أجهزة حزبية تستخدم لقهر وقمع جماهير الشعب السوداني، كما طالب التجمع بضرورة اعادة بناء الأجهزة الأمنية وفق منظور قومي ومفاهيم تحترم حقوق الإنسان وتلتزم بالدستور الانتقالي، وقرر تنظيم حملة واسعة تهدف الى كشف سجل الأجهزة الأمنية الحافل بالجرائم والانتهاكات.

أؤيد وبشدة هذا الرأي القويم بحل الأجهزة الأمنية القائمة وإعادة بناء أجهزة أمنية بمفاهيم ديمقراطية ودستورية تحترم حقوق الأنسان

اؤيد هذا المطلب الحيوي القوي

ali adroub

مزيدًا من المطالبات هنا ، = صفعة في وجه النظام
نحو ذاكرة لا تسامح في قضايا العنق والتعذيب والقتل

انا وبعد خمسين عاما
احاول تسجيل ماقد رأيت
رايت شعوبا تظن بأن رجال المباحث
امر من الله
مثل الزكام
ومثل الجزام
ومثل الجرب
رأيت العروبة معروضة
فى مزاد
الاثاث القديم
ولكننى .. ما رأيت العرب
(نزار قبانى)
*********
وهذا ينطبق على (الهجين المستعرب) الذى يتواجد فى بقعة جغرافية جنوب (مصر) تسمى( السودان)..كنا نعرف بعد الاستقلال الذى لا ليته كان نوعين فقط من الامن وهما مشروعين..الاستخبارات العسكرية لمتابعة النشاطات المعادية من الخارج.والمباحث المركزية لمكافحة الجريمة...من جاء بامن الدولة فى السودان؟؟؟ثم الامن الوطنى لاحقا وممرساتهما التى تخل بالشرف والمرؤة ضد المواطنين الشرفاء والبسطاء ايضا؟؟؟

*************

نتعمد الاسراف
كى نستر الفاقة
الزاد خبز حاف
والنفس افاقة

الاعزاء
ان اي دعوة خلاف حل هذا الجهاز الذي تفنن في تعذيب الشعب السوداني يراد بها التستر على كل جرائم الجماعات الاسلامية التي حكمت السودان في هذه الفترة المظلمة من تاريخنا
ادعو لحل جهاز الامن ومحاسبة اعضاءه بدءاًمن صلاح قوش ونافع حتى اصغر افراده

Quote: ان اي دعوة خلاف حل هذا الجهاز الذي تفنن في تعذيب الشعب السوداني يراد بها التستر على كل جرائم الجماعات الاسلامية التي حكمت السودان في هذه الفترة المظلمة من تاريخنا

بالله عليكم كيف نتستر على جريمة لم نرتكبها ولم نشارك في ارتكابها وليس لدينا صلة معرفة حتى بمرتكبيها
لكن الواحد يقدر يقول ناس كتيرة هنا بكتبوا كلام ما عارفين معناه .. يعني عاوزين حل جهاز الأمن حل جهاز الأمن.. اي كلام غير كدا يكون القندول الفنقل الريكة

أنا من أول المدافعين عن عدم حل جهاز الأمن.. وأطالب بتقوميه وتقويمه ولعلم الجميع لايوجد عضو واحد في جهاز الأمن من أصغر عسكري فيه وحتى صلاح قوش من قبيلتي ... ولا غرض لي في بقائه إلا من ناحية فهمي للنواحي الأمنية التي يجهلها كثيرون من الذين يكتبون هنا عن مادة صارت علما يدرّس في الجامعات بل وارقى الجامعات

ياعالم اتقوا الله في الوطن قبل التفكير في ناس الحكومة.. والما شاف الخرطوم قريب كدي اليمشي يشوف فيها كم شحات من مالي والنيجر وفيها كم واحد أجنبي وعامل فيها السودان بلده ومسقط راسه

الجفلن خلوهن أقرعوا الواقفات

-*-*-

حق المحاسبة( محاكمة المجرمين ) وحل جهاز الامن وإعادة تكوينه على اسس جديد هي الضمان الوحيدة لعدم تكرار مآسي الجبهة الاسلامية مستقبلا

اجهزة الامن الموجوده حاليا وعلى رأسها
مايسمى بجهاز الامن الوطنى برئاسة صلاح غوش واشراف على عثمان محمد طه اجهزه فاشيه و اعضائهاهم الأكثر ظلاميه واجرام من اعضاء الجبهه القوميه المتأسلمه

حل شامل ومحاسبه عادله وتأسيس اجهزة بعلم الشعب ولخدمة مصالحه
تقويم واعادة نظر دعوه مبطنه لابقاء القتله فى اماكنهم

الظاهر الناس السجنوهم ناس الامن في السودان كتار هنا في البورد

(الظاهر الناس السجنوهم ناس الامن في السودان كتار هنا في البورد)


السيدaosmanضحايا جهاز الامن اللا انقاذي كتار في كل مكان داخل و خارج السودان وليس في البورد وده...واعتقد ان كل سوداني حر و كريم هو احد ضحايا هذا الجهاز اللئيم

طبعا و دى عايزا كلام
ما معنى ان نناضل و جهاز الامن الذى ازلنا و اذاقنا مر العذاب يكون موجودا
ما معنى ان نقدم الشهداء و الجهاز قائم بعد التسوية
انه مطلب جماهيرةى قديم و لا اظن ان جماهير الشعب السودانى بهذا الغباء
حل الجهاز مطلب وطنى
و تكوين جهاز آخر وطنى فعلا ليست معضلة
كذلك المحاسبة مطلب عاجل و ضرورى
و الا على الوطن السلام

حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي..

حل جهاز الامن و كل الاجهزة التابعة و النظام العام و الشرطة الشعبية وكل اليات القمع التي ابتكرت من اجل اخضاع و تقتيل الشعب محاسبة كل من شارك في الجرائم التي قامت بها هذه الاجهزة
لن دمأ و دموعا لم تجف بعد من ويلات ما فعلوا هولاء المجرمين.
فدماء الشهداء
عبد المنعم رحمة
علي فضل
التاية
محمد عبد السلام
وكل رهط الشهداء الذين ماتوا من اجل الحرية و السلام و العيش الكريم لشعب بلادي في عنقنا فلنناضل من اجل اجتثاث نظام الانقاذ من جزور افكاره حتي لا تطل علينا التجربة المريرة مرة اخري .

حل جهاز الامن مطلب شعبي وكل ادوات و قوانين القهر الي الجحيم ...

نطالب بمحاسبة كل المفسدين سواء في الامن او الذين سرقوا المليارات من اموال الشعب والذين اغتنوا في غمضة عين من المال الحرام والمختلسين وكل المفسدين

لالا لتقويم جهاز اغلبه فاسد
لالا لتقويم جهاز مارس التعذيب والأعدامات الجماعية
الحل والمحاسبة علي كل جريمة ارتكبت
اللجؤ للقضاء علي كل حقوق انتهكت
وبعدها لنفكر في اعادة تشكيل جهاز امن جديد
ويمكن ساعتها اعادة الشرفاء الذين لم يتورطوا في الجرائم
رغم انني لا اظن ان الأنقاذ قد تركت احدا شريفا ذو اخلاق في
هذا الجهاز القمعي
فالنتضامن من اجل هذا الحل
ونتكاتف من اجل تشكيل جهاز امن جديد يحترم حقوف الأنسان
ولا يكون عصا في ايدي الساسة المهوسين

الأخ المفضال كانتونا
لا أعتقد أن التقويم سينفع مع جهاز قام غالبية أفراده والقيمين عليه بالقتل والتعذيب وانتهاك الحرمات . نعم ندرك أن هناك فروق جوهرية بين (الاستخبارات ) و(المباحث) و(الأمن ) هذا الأخير هو مشكلة رئيسة من المشاكل التي زرعتها الجبهة الاسلامية في خاصرة الوطن . علينا أن ندعو لتفكيك هذا الجهاز الكارثي فهو قائم على حماية أولياء نعمته ومؤلف من المنتسبين للجبهة الاسلامية فقط ، وهو قائم ليس على الكفاءة والتدريب وانما السحل والارعاب والتعذيب فما الفائدة من الابقاء على كوادر لا تتصف بأية صفة غير القوة الجسمانية والبطش ؟! انا معك في الابقاء على المباحث والاستخبارات مع تنقيتهما بل وضمّ أميز الكوادر لهذين الجهازين ، أما الأمن فلابد من تأسيس جهاز أمن وطني ب:
1/ كوادر جديدة وقادرة على فهم مهامها الوطنية
2/ مفاهيم جديدة لا تختزل وتشين عمل الأمن في حماية الحكومات الظالمة والاعتداء على المواطنين وانما حماية المواطن والوطن في المقام الأول
3/ قيادة أمنية واعية ونزيهة ليست لها ارتباطات بأى حزب سياسي ولا أيا من الأجهزة المايوية أو الانقاذية لأنها أجهزة نخرها سوس التعصب الأعمى والانتهازية و(اللا انسانية )
هذا مع شكري لك وكل المشاركين

المحاسبة..المحاسبة... المحاسبة
قبل التفكير في الحل..

حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي.. حل جهاز الأمن مطلب أساسي..

--------------------------------------------------------------------------------

نطالب معكم والقصاص من كل مجرم قمئ ممن اذلوا ابناء السودان

كانتونا
الحل بسيط جدا...تكوين جهاز امن انتقالي وحل الجهاز الحالي ومحاسبته الفوريه. ولن تعم الفوضه بهذه الطريقه

هذا البوست الى التجمع في مفاوضاته مع الحكومة ( مولانا - طه )
الى الحركة وهي تفاوض الحكومة
الى هيئة قيادة التجمع وهي تشكل غرفة عمليات مجتمعة على مدار الاحداث الراهنة
الى الشعب السوداني الكريم الابي
الى حكومة الجبهة الاسلامية القومية
الى عموم البورداب


لن نسمح بعفا الله عما سلف ولو كانت عصرية ( موديل 2004 9

الحل
المحاسبة
تكوين على اسس جديدة


فووووووووووق

فليذهب جهاز امن سلطة الجبهة الاسلامية الى مزبلة التاريخ ، ويجب محاكمة قادته وافراده
ولا للبند ب/9 من اتفاق جدة الاطاري بالابقاء على الجهاز سيي الصيت

Quote: حل جهاز الأمن مطلب أساسي .. طالب معنا

الاخ الفاضل بنبن
اعتقد ان الخطوة الاساسية قبل الحل هى تكوين حكومة انتقالية على اساس من النزاهة والكفاءة تمكنها من حلحلة العقد والمصائب التى انتجها حكم الانقاذ المجرم،بما فيها ممحاسبة كل من اجرم فى حقوق المواطنين الفردية والجماعية،ودة طبعا بتطلب مراجعة الجهاز القضائى السودانى واعادة الحياد والنزاهة اليه وتنظيفه من عملاء الانقاذ المزروعين فيه.يعنى باختصار كدة كل مفاصل الحكم والادارة والقضاء والامن فى السودان دايرة حلحلة وتنضيف لكن قبل الحلحلة لازم الادوات والصواميل الصالحة تكون جاهزة عشان الحكاية ما تنهار وعشان المجرمين زاتهم ما يهربوا،وزى ما قال ابا المحاسبة قبل الحل
غايتو الحكاية صعبة شديد لانه ناس الانقاذ مركبين فى كل مفصل خازوق غايتو الله يهون،الحكاية دايرة ليهاحكمة وعقل اكتر من حماس
تحياتى

العزيزة مهيرة
اتفق مع كل حرف من مساهمتك
أما بخصوص الحكمة( والصواميل الجاهزة )
فمواثيق اسمرا هي كل الحكمة

الحل والمحاسبة لابد منهما
والرجاء من كل المناضلين الذين تعذبوا وعانوا من ويلات هذا
الجهاز ان يحكوا ويوثقوا حتي يعرف الجميع وحتي يعرف هذا الشعب
الطيب ماذا فعل هؤلاء الأدعياء بأسم الأسلام زورا وبهتانا
الأخ بن بن ارجو ان نسمع منك

اريتو سفر بلا عوده

نعم يا أخ خالد

Quote: المحاسبة..المحاسبة... المحاسبة قبل التفكير في الحل..

فالحل والتشكيل وإعادة الحل والتشكيل مسائل صورية فقط لا تخدم الهدف الأساسي وهو محاسبة كل من ارتكب جرائم ضد الإنسانية. ربما يكون الإصرار علي ألا يتمتع هؤلاء بأي نوع من الحصانة مهم جدا في هذا السياق، فأنا أتصور أنه حتي إذا تم حل الجهاز المعني، أن تتم تغطية وحماية الأشخاص محل سخط الجميع بشتي التفانين!
لكم التحية

إيمان

هل قرأتم الاتفاق الاطاري بين التجمع والنظام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حله وأعادة تكوينه بحيث تتم تبعيته لوزارة الداخلية
ويكون تحت القضاء لا فوقه

Up

تحت القضاء لا فوقه. ولا للحصانة، لا للحصانة، لا للحصانة.

المقاصل للمفسدين

مانريده من كل سوداني غيور ان يوقع على مذكرة نرفع بموجبها قضيتنا الى محكمة العدل الدولية نقدم الجميع للمحاكمة ونقتص منهم أقترح تحرك نحو وجهة عملية أن تتولى قضيتنا المنظمة السودانية لحقوق الانسان و المجموعة السودانية لضحايا التعذيب فى هولندا بما أنهم عن قرب لمحكمة العدل الدولية ان جرائم القتل والتعذيب التي ارتكبها هذا النظام وراح ضحيتها عشرات الالاف من المواطنين -شيبة وشبابا ونساء واطفالا هي الجرائم حسب القانون الدولي لايسقطها اي اتفاق تعقده الدولة مع اى جهة اخرى

ماهو الدور الاساسي لاجهزة الامن في اي دولة؟
هل هي حماية الانظمة ام الوطن والمواطنين؟
من يقدر هذا من يهدد الوطن؟
هل تحتاج اجهزة الامن الي كفاءات في جميع مستوياتها ام واحد اثنين علي قمتها فقط
ماهو دور موظفي الامن التعذيب تقليم الاظافر انتهاك حقوق المواطن ام المحافظة عليها؟
هل لاي جهاز امن لايحمي حقوق الانسان مستقبل؟

up