موقع مزيكا المضمون والهدف...

[قراءة ونقد]..

إهداء وتحياتي، لإصدقائي ..
الادارة
Wad_Almahdi
جمال سعيد
sorkinab
البشبيشي

وكل من وضع بصمة هناك جعل الاخرين يسعدون يوما ما، فهو على الاقل رد الجميل..

www.sudanese.net

الرسالـــــة المنبريـــة..

هى واقع ثقافى جديد مستنبط من كلمة الثقافه بمفهومها العام الشامل فى البناء العلوى للمجتمع الذى يتألف من الدين والفلسفة والفن والادب والتشريع والقيم السائدة فى المجتمع ، كما تُعد الرسالة المنبرية، من خلال انشقاقها من عموميات الثقافة كواقع جديد انعكاسا لبناء المفاهيم الجديدة ولعلاقة الانتاج السائدة فيها. فاذا كنا نجد فى فلسفة ارسطو احتقارا للعمل اليدوى فان ذلك يعتبر تعبيرا عن واقع وانقسام المجتمع اليونانى القديم حيال مسألة العمالة . ونجد أن هذا الانقسام جاء وفقا لمتطلبات العصر فى خلق اداة فعالة تجاه المسألة الزمنية بنفس القدر كانت المنابر او مواقع الانترنت كواقع جديد اصبحت من خلالها المادة الاعلامية متوفرة ورسالة، كذلك يأتى السؤال عن امكانية توظيف تلك الهالة فى أغراض يمكن ان تساهم فى البناء الاجتماعى بجميع نواحيه.
فهناك فكر ينظر الى مضمون الرسالة التى تقدمها تلك المنابر باعتبارها عملية معنوية لا أكثر يعتمد أصحابها على التسلق على القضايا الحية فى المجتمع ليخلقوا منها وسيلة لجذب الانظار دون القضيه (وتلك رؤية انتهازيين).وهناك نظرة اخرى تعتبرها مجرد ثمرة مباشرة من ثمرات المادة وافرازا من افرازاتها فى ظل وضع طبيعى للتطور البشرى المادى فتكون مجمل الاشياء عند اصحاب هذه النظرة انصرافية جدا (وهذه نظرة الساذجين).وهناك نظره ثالثه تدرك الاساس العضوى للعملية الفكرية (للمنابر)كما تدرك اساسها الاجتماعى والتاريخى كذلك فى محاولة لخلق اية وسيلة لتغيير الواقع المعاش بعيدا عن السذاجة والانتهازية..فتكون الرسالة المنبرية عند اصحاب هذه النظرة ليس مجرد مرآة تعكس الواقع وتصوره ،وانما هى ايضا كذلك وسيلة فعالة لتغيير الواقع وتطوره (وهذه النظرة العلمية والموضوعية للرسالة).

Quote: عزيزنا القارئ، تحية طيبة من أسرة موقع مزيكا سودانية "مزيكا" الفريد من نوعه. موقع مزيكا يعتبر الأول والمنتدي الوحيد المهتم بتوثيق الفن والأدب السوداني العريقين علي الشبكة العالمية. في هذا العدد: - لماذا النشرة الدورية - ما الغرض من وجود مزيكا - جديد مزيكا - كيفية التواصل مع مشرفي مزيكا لماذا النشرة الدورية إيمانا منها برسالة الموقع التوثيقية وأهمية التواصل بينها وبين جميع الأعضاء، قررت إدارة موقع مزيكا أن تداوم علي هذا التواصل عن طريق نشرة دورية تمدهم بكل جديد ومفيد في "مزيكا". ولن تنسي الإدارة بأن تتقدم بالشكر الجزيل والعرفان لأعضائها الأعزاء وتشكرهم علي مجهوداتهم والتي بدونها لما وصلنا إلي هذه المرحلة المتطوره في مشوارنا. ما الغرض من وجود مزيكا منذ نشأة موقع ومنتديات مزيكا، كان ومازال الهدف الوحيد من ذلك هو جمع تراثنا الفني والأدبي وتوثيق كل مايمت لهما بصلة إيمانا منا بأهمية وضروره هذه الخطوة والتي تعتبر فريدة من نوعها، ومن هنا تبرز اهمية "مزيكا" كموقع توثيقي يعمل ليس فقط للأجيال الحالية وإنما للأجيال القادمة لتجد تراثها محفوظ في مكان واحد وفي نفس الوقت متوفر للكل في أرجاء العالم المختلفة.

موقع مزيكا ، من المواقع التي تسعى لنشر مضمون وفلسفة بخصوص التخصصية التي انتهجها شبابها حول نشر الاغنية السودانية بشكل خاص ، والتوثيق لها . انتبه القائمون على هذا الموقع من خلال رؤيتهم الابداعية والثاقبة الى ان الجود الانساني حسب هذا التصور (انطلاقا علي درب صنع الحياة تاسيسا على قواعد ومنهج متعارف عليهما مرحليا باسم قواعد المنطق ومنهج البحث السليم )، حيث هو الفعالية لحفظ المراحل التاريخية في حياة الاغنية السودانية واشخاصها . ان الوعي والتفكير والتدبّر لا يتم عشوائيا ولا فرديا ، بل هو نشاط اجتماعي يجري في اطار ما نسميه التفكير العقلاني ، وهنا كانت الجماعية المتمثله في طاقم الشباب الذين يقودون العمل داخل موقع مزيكا تجسيد لوعي حول دور الجماعية في بناء المجتمعات الحديثة. الموقع هو تصور لمجتمع يمثل امتدادا او اتصالا تتخله انقطاعات معرفية ثقافية ، فانه يحمل في جوفه رصيد ثقافي . ولكنه يفيد به على نحو ابداعي. اعني بهذا انه يستعيد تراثنا الثقافي على اساس انتقائي بما يدعم ويعزز الحركة المستقبلية في ظل اوضاع مثل تغول العولمة الى درجة تهدد معها الكيانات الثقافية مما يهدد خصوصيات الشعوب في حيال اندثار تاريخها التراثي الثقافي والمعرفي.

ويُضاف الى الموقع انه يمثل ابداعا ثقافيا جديدا يغدو بدورة كحافظ لتراثنا لمقبل الاجيال. ولهذا نقول ، انها استعادة ابداعية للتراث الثقافي او ابداع اجتماعي في الانتقاء بما يخرج به عن بقية المواقع التي تختزل الرسالة في مجرد مادة لاشباع نهم المتلقين بدافع الاقبال على الموقع فقط من اجل العددية . واذا تاملنا الرسالة والمغزي لموقع مزيكا يتبين لنا ان المشكلة الجوهيرية هي التماس ... الابداعي او التغير الابداعي ، وتوافر اسبابه وشروطه. وان نبني حياتنا ونصنع وجودنا بايدنا على نحو ابداعي وفي تفاعل حر مع الآخرين وعلى مستوى حضارة العصر ، وهي حضارة كثيفة الفعل الابداعي تكفل هؤلاء الشبيبة على محاولة بناء مجتمع من هذا الواقع الثقافي الجديد مفعم بزخم النشاط التجديدي ، لاهي مهمة صعبة تتطلب جهد في ظل عصر نشهد في انفجارا واسع النطاق وعميق المدى في النشاط الابداعي . واضحى بقاء المجتمعات ووجودها ، اى حياتنا ،رهن النجاح او الفشل في المنافسات العالمية ، في مجال الابداع ، والابداع العلمي والتقني تحديدا، الذي يتجسد فكرا وثقافة وسلوكا وعلاقات اجتماعية، يتجلى في الرسالة التي وضعها هؤلاء الشباب للموقع (مزيكا).

سيادة الفكر العلمي للموقع نلمسها بوضوح من حيث توافر مساحة للحوار والسجال على اساس منهجي ومنظومي . يجرى هذا السباق الجمعي على اساس من المعرفة ، انتاجا ابداعيا وتوظيفا خلاقا، حيث لم تقتصر اشاعة المعرفة في الخصوصية لكل المواد فمنها ماهو مُتاح للجميع ومنها مايتطلب تحفيز للحصول على المادة ، وكله يصب في خانة اشاعة المعرفة. كما نجد ان اتاحة المعلومات في مناخ من الفعالية والحرية يزيد من حيوية الموقع مع المجتمع والاشخاص . كلها اسباب تضاعف من مناعته ضد التحلل والهمجية. لقد باتت المواقع الالكترونية من الضرورة التى تجعلها معول للنهضة والمساهمة الفاعله في بناء المجتع على مستوى حضارة العصر ، شريطة ان يشمل التغير الابداعي جميع مجالات وعناصر حياتنا وعلاقاتنا الاجتماعية والعلمية والفكرية والثقافية .فيجب على القائمين ان يحملوا معهم كل مقومات استمرارية الموقع بالطريقة العلمية في شكل الرسالة التي حددوها ، بل يظلوا قابضين عليها ولا تنتهي بعد ان يضمن الموقع بانه اصبح موقعا مشهورا كغيرة من المواقع الاخرى. كما يجب ان لايغفل هؤلاء الشبيبة بوضع خطة لكل فترة زمنية لتحقيق اهداف معينة بخصوص الفلسفة التي يبتغونها..

معتز سلامات وتحيات ...
مشكور على السرد الجميل اتابع بشغف شديد واستمتاع خالص .....

ودى وتقديرى والاحترام

Quote: ويُضاف الى الموقع انه يمثل ابداعا ثقافيا جديدا يغدو بدورة كحافظ لتراثنا لمقبل الاجيال. ولهذا نقول ، انها استعادة ابداعية للتراث الثقافي او ابداع اجتماعي في الانتقاء بما يخرج به عن بقية المواقع التي تختزل الرسالة في مجرد مادة لاشباع نهم المتلقين بدافع الاقبال على الموقع فقط من اجل العددية .

سلام يا معتز ..
نعم الموقع يمثل ابداعا ثقافيا بفضل العضوية التي اجتهدت كثيرا في تجميل تلك المساحة .. وهي مجهودات شخصية بحته .. يساهم بها الجميع، وللاسف بعضها يجد النكران .. وبعضها يجد الحذف .. وبعضها يجد التعامل بتطرف ..
هل تغيرت السياسة الإدارية للموقع التي هضمت حقوق الكثيرين .. وتغولت على حقوق البعض وتعاملت بنوع من اللصوصية، والتعالي والغطرسة الغريبة جدا ..
اقول قولي هذا .. وفي البال تجارب كثيرة جدا .. وطالما كانت هذه المساحة خاصة بتسليط الضوء على هذا الموقع المتخصص فمن باب أولى أيضا فتح زوايا أخرى ربما لم تتاح الفرص للبعض الدخول من خلالها..
تحياتي لبعض الزملاء في الإدارة ومن زاملتهم في فترة سابقة في موقع مزيكــا..

سلام يا تامبا ومعتز
الموقع بدء بفكرة جميلة للغاية واجتهد الجميع من أجل خلق موقع ثقافي سوداني حقيقي على الإنترنت، ولكن إدارة الموقع كانت عائق حقيقي تجاه تطور الموقع.
تذوقت مراراة التعامل القاسي من إدارة الموقع لا لشيء واضح وغيري كثير من المساهمين الأوائل الذين وضعوا اللبنات الأولى للموقع في كافة أقسامه، ووجدوا أنفسهم بين ليلة وضحاها ممنوعين حتى من دخول الموقع والاستمتاع بموادهم التي رفدوا بها الموقع!
بذلنا الكثير من أوقاتنا وجهدنا في جمع تلك المواد ورفعها حتى يستفيد بها كل السودانيين أينما كانوا، ولكن للأسف لم تكن إدارة الموقع بمستوى الحدث، وتعاملت مع الأعضاء بتسلط وقهر شديديين.

Quote: ولكن إدارة الموقع كانت عائق حقيقي تجاه تطور الموقع. تذوقت مراراة التعامل القاسي من إدارة الموقع لا لشيء واضح وغيري كثير من المساهمين الأوائل الذين وضعوا اللبنات الأولى للموقع في كافة أقسامه، ووجدوا أنفسهم بين ليلة وضحاها ممنوعين حتى من دخول الموقع والاستمتاع بموادهم التي رفدوا بها الموقع! بذلنا الكثير من أوقاتنا وجهدنا في جمع تلك المواد ورفعها حتى يستفيد بها كل السودانيين أينما كانوا، ولكن للأسف لم تكن إدارة الموقع بمستوى الحدث، وتعاملت مع الأعضاء بتسلط وقهر شديديين.

ده كلام تمام يا راكـوبة .. وهذا بالضبط ما تعرض له الكثيرين من الأعضاء الذين ساهموا بجهدهم وقدراتهم أو بالكثير من المواد حتى النادر منها ..
المحصلة النهائية نظام إداري غريب جدا .. لا يحفظ لك حقك في المقام الأول .. تجد نفسك خارج الموقع بمجرد أن تبدي رايك بحرية .. تصادر حقوقك الخاصة .. وجهدك يذهب مع الريح..

معتز اسمح لى ان احى الصديق العزيز تمبس وارسل له السلامات والتحيات و الشوق ....
الموقع قام بمجهود الاعضاء وحب نفر كريم للموسيقى والنظام والاهتمام والمحافظه على ذلك... انت كنت من من حملوا هذا اللواء وكانت لك مساهمات واضحه فى تنظيم وترتيب المننتديات وايضا مواد محملة على الموقع... كلامك فيه راى ونظره شخصية لبعض الاحداث والتصرفات وانا احترم واقدر ذلك ....
احترام وود وتقدير

عزيزى وصديقى تروتسكى

شكرا على السرد الجميل وساتخير وقتا كبيرا لتصفح الموقع
انا الان فى الجامعة ولا توجد سماعات

شكرا عزيزى ودائما عودتنا على الابداع

خالص التحايا
الزملاء الاعزاء..

جمال سعيد
سلامات عزيزي اخبارك وصحتك وعافيتك...
شي جميل ماتقومون به تجاه توثيق العلمي لمسيرة الاغنية والفن السوداني ، وشكرا كثيرا كلما نستمع الى اغنية بها نغير مجرى يومنا..
كل هذا لابد من تقديم الشكر..
كما اتمنى عزيزى ان ترافقني في هذا البوست لاننى ساحتاج اليك في اشياء قد تبدو خافية علي..
فدم بخير..

tmbis
العزيز تامبا..
هو كما ذكرت سيدي.. بالاضافة الى محصلة تجربتك التى لابد ان ياخذها الاخوة في ادارة الموقع فلو اخطو عليهم تقديم اعتذار للذين مافتؤ ان يذلوا كل وجدوا مساحة لبذل العطاء. انت واحد منهم ولاا اعتقد ان الاقصاء هو حل ناجع ، كم ان حقوق الاخرين يجب ان تُحفظ بغض النظر عن اختلافاتنا فقد قيل من لايشكر الناس لا يشكر الله..
تحياتى وبالتاكيد سارفد هذه المجريات الغائبة عنى في مسيرة النقد ، لتقديم نقد ونصح ايجابي لهؤلاء الاصدقاء في هذا المشروع العظيم..انت هببته شنو كمان..
قيل بعافية..

Rakoba
ياولد ازيك ، وارجو ان تكون عرسته..وماعارف ليه كل ما اشوفك بجينى احساس انى متقمص دور هلالابي ، عشان اناكفك واخلق معاك ديالكتيك للاخر..
المهم قبل فترة ، دخلت رايتك موشح بالاسود جاء في بالى ان اسالك ، هو صحى تعال النسعلك انت سويت شنو ياجنا لتخوك بالاورنيش ؟..غايتو المريخاب ديل اصلو مصيرهم اسود وماتعملها لي اعتصامات هنا. .
المهم صديقي الراكوبة، انا يبدو علي قراءة الكثير حول تجربتك لمواصلة الحديث ، فهي بالتاكيد لابد ان تُثتثمر لكى يعالج بها الموقع كبواته التى حصلت حتى لاتتكرر..
المهم للوكت داك ابقى طيب..


zumrawi
صاحبي ، وحاتك ليك وحشة.. كفينك وكيف الاهل ، صراحة الموقع مليان وبالجد ستستمع هذه حقيقة لاينكرها احد ، لكن يجب ايضا ان لانغفل كل الاشياء من اجل قيام صرح يحمل هذه الرسالة وهذا المشروع ..
تحياتي كثير ليك ياجميل..

ولكم جميعا ، زعلانين ومبسوطين..نيابة عن الود المفعوص ود المهدي. .
من عبق الشفيع / أسمر يا أسمر- الود الجميل أيوب فضل....




*يقول شو: فى حديثه عن البناء الدرامى مشتركا مع (ويليام آرثر).. ((ان المشروع لم يتم لأنهما اكملا بالكاد فصلا واحدا))..
وكان شو يسمى مسرحياته بالمناقشات،لانه لايحفل كثيرا ببنائها الدرامى((التقليدى))،وكان ينعى على شكسبير انه لم يكن يحمل رسالة يقولها فى مسرحياته.
..

معتز
جمال
راكوبة
تمبس
زمراوى
كل المتداخلييين
سلام كتييييييييير ليكم
معتز صديقى اقحم اسمى عنوة هنا رغم انى لم اقدم لمزيكا سوى شذرات مما قدموه اعضاء كثر جئت الى مزيكا حبا فى مزيكا ولم اجد من اهل البيت سوى الترحاب وسوى النصح والارشاد بفضلهم استمريت هناك اخطئ كثيرا واجد من يصوبنى صبرت حتى تعملت منهم الكثير فعلا مزيكا سودانية منبر لتوثيق الاغنية السودانية بكل مناحيها ربما كانت عثرات فى الماضى ولكن كما يقول المثل ( العترة بتصلح المشى ) كل شئ هناك يدور بديمقراطية والله على ما اقول شهيد ولو وجدت شئ خلاف ذلك لتركت مزيكا منذ امد بعيد صدقونى تشاور اخوى لابعد الحدود لنا تجارب مع اعضاء كثر يمكن سؤالهم كيف كان تعاملنا معهم
اخى معتز
صدقنى لقد ثرثرت كثيرا وانت اقحمت نفسى رغم انى لم اصل لمستوى الاسامى التى ذكرتهالك كل الد والتقدير والحترام على كل ما ذكرت
اخيك دوما / بجاوى هنا وسوركناب هناك

شباب خالص التحايا جميعكم اتاسف جدا للغياب ، الذي له اسباب فانا متوعك قليلا فقط امهلونى حتى استشفى..
واصلو .. وساعود اليكم

التحايا النواضر..

Quote: سلام يا تامبا ومعتز الموقع بدء بفكرة جميلة للغاية واجتهد الجميع من أجل خلق موقع ثقافي سوداني حقيقي على الإنترنت، ولكن إدارة الموقع كانت عائق حقيقي تجاه تطور الموقع. تذوقت مراراة التعامل القاسي من إدارة الموقع لا لشيء واضح وغيري كثير من المساهمين الأوائل الذين وضعوا اللبنات الأولى للموقع في كافة أقسامه، ووجدوا أنفسهم بين ليلة وضحاها ممنوعين حتى من دخول الموقع والاستمتاع بموادهم التي رفدوا بها الموقع! بذلنا الكثير من أوقاتنا وجهدنا في جمع تلك المواد ورفعها حتى يستفيد بها كل السودانيين أينما كانوا، ولكن للأسف لم تكن إدارة الموقع بمستوى الحدث، وتعاملت مع الأعضاء بتسلط وقهر شديديين.

كانت ايام
اولا انا بعتذر في العلن لتمبوسي لاني انا الوديته هناك

ويادفار قلبك ابيض

راوية سلامات
كلو منك تاني ما ترشحي زول بي هناك (خالس)
تحياتي