المسرح

قالوا لا أمة بلا مسرح، وان أى أمة عاوزة تثبت وجودها لازم يكون عندها قاعدة فنية تساعد الإنسانية في بحثها عن ذاتها ، فالمسرح رسالة فنية وفكرية نبيلة.
والمنتدى ملالالالان ناس مسرحيين رائعين وآخرين مهوسين ومهمومين بالفن المسرحي فتعال نشوف مشاكل المسرح عندنا شنو وليه لغاية الآن مغّيب أو بعيد عن المجتمع وهموم وتطلعات الأمة. ومهما تعاظمت الذرائع لا يجب أن تبقى جدار يغيّب المسرح عنا.

قال ليك في ديسمبر الماضي بلغت حجوزات مسبقة لمسرحية من بطولة جوليا روبرتس إلى أكثر من سبعة ملايين دولار (يعني لا تقلو لي مباراة قمة ولا نجم الغناء مش عارف منو داك) ، أها واحد غتيت سأل قال يعني هم الناس دي دايره تشوف جوليا ولا دايره تتفرج في المسرحية ، فرد عليه من أكثر غتاته وقال ليهو السببين وجيهين. فالبطلة نجمة معروفة نالت العديد من جوائز المهرجانات السينمائية ومن غير المعقول أن تشارك في عمل فني بلا مضمون أو قيمة.
الممثل أسعد فضه تم تكريمه وتم تسمية المسرح القومي في اللاذقية بإسمه لما له من أعمال إسهامات في العمل المسرحي.

المسرح القومي
قضية لابد من فتح ملفاتها
شكرا اخونا الملا عمر الحبيب
فلنفتح الملفات

الجميل السني شكراً على مرورك كنت متوقع ظهورك والعاوزك أكيد لازم يشرّك ليك بي مسرح.
طبعاً في حتة فتح الملفات دي أنا معاك بس المفاتيح عندك وعند أمثالك من المسرحيين المبدعين أنا واحد من ناس "نحنا" المعجبين ومهووسين بالفن المسرحي لكين طبعاً بجليها ثابته ولازم أكون في مقاعد المتفرجين مش البدلاء أها بالله عليكم روقو المنقه وبسطوا لينا الموضوع وورونا المشكلة أو المشاكل وين.

عمك الملا عمر..
المسرح شيء والمسرح السوداني شيء تاني

حافظ كنجال
كتر خيرك
ربما يكون المسرح السوداني متأخر كثيراً عن العالمية لكين هذا لا يعني أنه ليس لدينا مسرح تعاظم دوره في المجتمع أو إنعدم تماماً كما هو حاصل الآن. المسرح السوداني كما تقول كتابات في هذا الشأن يفوق عمره الآن المائة عام وهناك أكثر من إستفهام وأظن أهمها أين موقعه الآن.