سيدات منقبات في استقبال زعيم الطائفة الختمية بكسلا(أهو اختراق وهابي أم ماذا؟)

تابعوا النشرات الأخبارية لقناة العربية
ومراسلها سعد الدين حسن

Quote: زعيم الطائفة الختمية

عفوا ربما كان من الأنسب أن أكتب : زعيم الحزب الاتحادي الديموقرطي !

هل اخترق الفكر الوهابي الوافد من السعودية* معاقل
الاتحاديين ؟




______________________
*الطريقة الختمية أيضا وافدة من الحجاز

يا جماعة نريد تفسيرا لهذا !
نقلت * الدكتورة شذى عن الدكتور علي حرب عندما رأى المنقبات بكلية الطب عبارته:
أهلا بكم في قندهار




__________________
* أرجو أن ما نقلته من ذاكرتي بالمعنى صحيح
وإلا فإن الكلام نصا في خيط أخينا دكتور أمجد سلمان(2005):
العقول الصماء: الخرطوم عاصمة طالبان...إلخ

الأخ الفاضل/ Mohammed E. Sulaiman
السلام عليكم
طبعا تعلم أخي أن أنصار السنة
في كسلا قد فتح لهم رب العزة قلوب
البلاد والعباد بعد أن كان الختمية-زماااان طبعا-سامحهم الله-
يرمونهم بشيئين:
1/يرمون مساجدهم بالحجارة!
2/ويرمونهم ب"الخامسية" والالحاد..!
الآن..آلاف الأتباع الذين كانوا ختمية، يشكلون قاعدة أنصار السنة.
لا استبعد ان تكون ظاهرة النقاب انتشرت بين نساء الختمية..وهذا شئ
طيب يدل على أمرين:
1/تأثّر الجو العام بالدعوة السلفية التي دخلت بالرفق والصبر وشقت
طريقها بصعوبة..ولكن سلك الله لها الطريق بعد ان صبروا-نحسبهم-
2/أن الخير موجود في عامة النساء-صوفية أو غيرها- ويرجى منهن الكثير

فائدة:
طبعا الآن أوربالم تستطع-رغم الكيد العظيم- أن تمنع الحجاب
فهي تريد أن "تكبح" النقاب..ولكن يبدو أن "كوابحها" صارت "فشنك"
مثل كوابح ال"تويوتا" التي أرجعتها لبلد المنشأ-للتصليح-!

بالدارجي:"الناس ديل يا محمد بيكوركو ساي..النقاب سيدلف للعالم
كما دلف بكل روعة وهدوء وقناعة إلى كسلا..سلفيين وصوفيين!
الهداية دي حاجة مدهشة..تشوف الواحدة متبرجة..وعلمانية..بعد شوية
تتحجب..وتتنقب..ولا تصافح الرجال الأجانب!
كما حصل للصحفية البريطانية(كيلي) التي أعتقلتها طالبان
ثم سرّحتها..وبسبب حسن المعاملة أسلمت..واحتجبت..
ثم عندما جاءت إلى القاهرة في زيارة مدّ لها شيخ الأزهر يده
للمصافحة فأعطته"شاكوشا" رائعا!!!!!!!
متابعون معك

http://www.google.com.qa/url?sa=t&source=web&ct=res&cd=...PPtGjslmkln-YvpN-2eg

قابضات على الجمر
جزاهن الله خيرا

الصحافية البريطانية التي اعتنقت الإسلام على يد طالبان ورفضت مصافحة شيخ الأزهر.. فقال إنها متطرفة
التعرف على الإسلام.. في السجن

Quote: لندن: محمد الشافعي ربما أكون قد نسيت سهوا الأسبوع الماضي، وأنا أمد يدي لمصافحة إيفون ريدلي الصحافية البريطانية، التي تعرفت على الإسلام لأول مرة في حياتها في سجون طالبان، قبل اندلاع الحرب الأميركية على افغانستان، أنها لا تصافح الرجال. أيفون ريدلي، التي ظلت وسائل الاعلام تتناقل اسمها خلال الحرب الأميركية على افغانستان، تطبق تعاليم الاسلام الذي اعتنقته يوم 30 يونيو(حزيران) عام 2003، بنص حديث السيدة عائشة: «ما صافح رسول الله صلى الله عليه وسلم، إمرأة اجنبية قط». وقال لي أحد مشايخ العاصمة البريطانية في تفسيره، رفض ريدلي مصافحة الرجال الأجانب عليها، يرجع الى سورة الممتحنة، فلم يبايع الرسول الكريم إمرأة يدا بيد، بل كان يبايعهن شفاهة وليس باليد. «الشرق الأوسط» التقت السيدة ريدلي في مقر الصحيفة في لندن، حيث تحدثت عن حياتها بعد اعتناقها الاسلام، ونظرة الغرب إليها بعد ارتدائها الحجاب، وهموم الجالية المسلمة في بريطانيا. وقالت ان «النور» الذي كان يشع من وجه رجل دين التقته في جلال اباد، ايام الأسر، والذي جاء اليها في الزانزانة يتحدث عن الاسلام الحنيف كانت «الشرارة» التي جعلتها تهتم بالدين، وتقول إن الشيخ لم يكن من البشتون، وكان في بداية الثلاثينيات من العمر، ولكنه كان يحظى بأهمية خاصة وتقدير من الحراس، الذين أبلغوها قبل قدومه انها ستلتقي ضيفا مهما. وأضافت ان الرجل كان يتحدث ببساطة عن الدين الحنيف، ووعدته ان تقرأ القرآن الكريم، اذا ما أفرجت عنها حركة طالبان وأمنت حياتها». وكشفت عن انها عرفت بعد ذلك من خلال زياراتها الى افغانستان، ولقائها بالصدفة مع أحد حراسها اثناء موسم الحج الأخير، ان الافغان العرب كانوا يطالبون برأسها ويحثون قادة الحركة على اعدامها بزعم انها جاسوسة، بينما حركة طالبان الأصولية كانوا أكثر رأفة ورحمة بها في ايام الاسر، مشيرة الى ان الملا عمر بنفسه، عندما عرف انهم يحتجزون صحافية في جلال اباد، امر بترحيلها الى سجون النساء في العاصمة كابل، قبل ان يأمر بالافراج عنها وترحيلها الى خارج حدود افغانستان». صدر لايفون ريدلي كتابان هما «بين يدي طالبان» و«تذكرة للجنة»، وهي مشغولة هذه الأيام بالإعداد لكتاب عن بن لادن زعيم القاعدة، من خلال عيون الذين عرفوه واقتربوا منه، وتشير الى أن صعوبة هذا الكتاب، تكمن في ان هؤلاء الاشخاص لا يريدون ان توثق أسماءهم حتى لا يقعوا تحت المساءلة القانونية أو الملاحقة الأمنية التي لا تتوقف من الشرق الى الغرب، وبسبب هذا الكتاب زارت ريدلي عددا من العواصم العربية والغربية، والتقت عددا من الاسلاميين الذين عرفوا بن لادن عن قرب، منهم بعض من اقاربه وزملاء دراسته في السعودية.

».

Quote: وتعتقد الصحافية البريطانية، ان بن لادن ما زال على قيد الحياة، وأنه مختبأ في مكان ما، وما زال يمسك بزمام المبادرة من جهة اختفائه، بجعل التكهنات الغربية تصب لصالحه، مشيرة الى ان الاستراتيجية التي تتخذها القاعدة من جهة اختفاء بن لادن منذ اكثر من ثلاثة اعوام، تتميز بالذكاء والحنكة السياسية. وتتذكر ريدلي الساعة التي نطقت فيها بالشهادة، وهي الحادية عشرة والنصف صباحا يوم 30 يونيو (حزيران) 2003 أمام الشيخ أبو بكر صاحب المكتبة في برمنغهام، التي داهمتها الشرطة البريطانية بعد هجمات سبتمبر. وتقول «لقد تأثرت خصوصا بالقرآن والأحاديث النبوية. كلما تعرفت على الإسلام، تيقنت أني اكتشف دنيا جديدة، لقد بدأت بالإحساس أن شعورا جديدا كان يمنعني من الوقوف في مكاني، بدأت بالشعور تدريجيا ان الإيمان يسكن قلبي، شعرت أن الله سبحانه وتعالى كان يزرع الإسلام في كل روحي، وينقيني من دنس الحضارة التي نشأت فيها. لقد بدأت طمأنينة رائعة في السكون في روحي. لقد كانت هذه الطمأنينة طمأنينة إلهية، حينها أيقنت أن الوقت لإعلاني الإسلام قد حان، فنطقت بكلمة الشهادة وأصبحت مسلمة. لقد أيقنت أن الله قد أوصلني إلى هدايته، ومن حينها وانا أتلذذ بطعم الإيمان. إن الإيمان بالله، هو أجمل شعور ممكن أن يعيشه الإنسان في هذه الدنيا، لقد ساعدني بعض المشايخ مثل المرحوم الشيخ الدكتور زكي بدوي، وكان اول شخص التقي به بعد رحلة طالبان، والشيخ جمال مناع والداعية يوسف اسلام، والبروفيسور طارق رمضان، والدكتور عزام التميمي، وكتب الشيخ عبد الله عزام الزعيم الروحي لـ«الأفغان العرب». ومن الأمور الغريبة التي تذكرها ريدلي، ان اهلها وقفوا الى جانبها، بعد ان اعتنقت الاسلام، ولم يقف أحد ضدها، سوى قلة، أما أمها فقد التزمت اكثر الدين المسيحي، وبدأت تواظب على الصلاة. وتتذكر ريدلي انها كانت اول صحافية تجري لقاء مع المغني كات ستيفن، الذي تحول الى الاسلام، وبات الداعية المعروف يوسف اسلام، بعد ان اعتنق الاسلام،

Quote: كما حصل للصحفية البريطانية(كيلي) التي أعتقلتها طالبان ثم سرّحتها..وبسبب حسن المعاملة أسلمت..واحتجبت.. ثم عندما جاءت إلى القاهرة في زيارة مدّ لها شيخ الأزهر يده للمصافحة فأعطته"شاكوشا" رائعا!!!!!!!

طبعا قرات ملاحظتك
يا أخ محمد..وأنت تعرف
موقف أنصار السنة من فهوم
بن لادن وأيمن,..التي نتج
منها إعتداءات بعض أتباعهم
على مسجد الجماعة وقتلهم لمصلّين
برءاء وعُزّل..
مقصدنا هو التركيز على تمسك هذه المرأة
بدينها وبحجابها..

الإفتباسان السابقان من شريط للزميل/Player

الأخ الفاضل/عماد
وعليكم السلام ورحمة الله

Quote: طبعا تعلم أخي أن أنصار السنة في كسلا قد فتح لهم رب العزة قلوب البلاد والعباد بعد أن كان الختمية-زماااان طبعا-سامحهم الله- يرمونهم بشيئين: 1/يرمون مساجدهم بالحجارة! 2/ويرمونهم ب"الخامسية" والالحاد..! الآن..آلاف الأتباع الذين كانوا ختمية، يشكلون قاعدة أنصار السنة. لا استبعد ان تكون ظاهرة النقاب انتشرت بين نساء الختمية..وهذا شئ طيب يدل على أمرين: 1/تأثّر الجو العام بالدعوة السلفية التي دخلت بالرفق والصبر وشقت طريقها بصعوبة..ولكن سلك الله لها الطريق بعد ان صبروا-نحسبهم- 2/أن الخير موجود في عامة النساء-صوفية أو غيرها- ويرجى منهن الكثير

دعني أختلف معك قليلا.
أنا من شرق السودان ونشأت في بيئة مالكية في مسائلها الفقهية
وختمية في طريقتها وتصوفها.
أنا أتساءل في تعجب من أين أتى العلمانيون بفكرة أن تغطية وجوه النساء أو الاحتجاب عموما-
هي عادة دخيلة على ثقافتنا وعاداتنا السودانية ؟
تغطيةوجه المرأة جوازا ووجوبا مسألة معروفة في أدبيات الفقه المالكي!

Quote: الصحافية البريطانية التي اعتنقت الإسلام على يد طالبان ورفضت مصافحة شيخ الأزهر.. فقال إنها متطرفةالتعرف على الإسلام.. في السجن

والذي أعرفه أيضا أن مصافحة الأجنبية لا تجوز عند المالكية !
_______________________
شكرا لمداخلاتك أخي عماد وهي قطعا ذات صلة بالموضوع
حتى وإن كان البوست ينظر للأمر من وجهة نظر غير التي طرقتها

حرية شخصيه و دينيه ولو عاوزين يلبسوا شورت ولا ميني سكيرت برضه حرين.

Quote: دعني أختلف معك قليلا.

توضيح حتى لا يلتبس الأمر :
المقصود هنا بالاختلاف مع الأخ عماد ، أو مع العلمانيين والمستنيرات ،هو الاختلاف حول
ربط لباس المرأة الشرعي في شرق السودان أو غيره
بحركة التنوير المرتبط بالمذهب الحنبلي الوافد حديثا إلى السودان،
وإلا فإني أتفق مع الأخ عماد في اختياره الثاني :

Quote: /أن الخير موجود في عامة النساء-صوفية أو غيرها- ويرجى منهن الكثير

نعم أخي عماد الخير في أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم صوفية وغيرها.
والعلل كذلك تتوزع بين صنوف الناس وطوائفهم وتتباين في النوع والمقدار.
وحتى دعوة أنصار السنة نفسها هي كسب بشري واجتهاد ممارسة وبها بعض ما بغيرها
من نقائص ، وأخطاء ، وعيوب .ومع ذلك لا يستطيع أحد إنكار دورها الرائد في
دفع حركة التنوير والتوعية وإنهاض الحداثة في مجتمعاتنا.

الأخت الكريمةDania Elmaki
السلام عليكم ورحمة الله

Quote: حرية شخصيه و دينيه

هذا ممتاز ، يعني تتفقين معي على أنها ليست بعادة دخيلة على ثقافتنا وتقاليدنا
أو استلاب ثقافي .

Quote: ولو عاوزين يلبسوا شورت ولا ميني سكيرت برضه حرين.

الاحتكام هنا على أساس -وهو الحرية الشخصية-يمكن الاختلاف عليه :
طيب كيف يكون الأمر لو عاوزين يلبسو بكيني (لباس الشاطئ)؟
أعني ما هي حدود هذه الحرية الشخصية ؟
ماذا لو تجاوز الأمر البكيني حتى ووصل حد المطالبة بالعري الكامل؟
أليست مطالبة مشروعة بحقوق يكفلها منطق الحرية الشخصية؟
_______________
شكرا لتداخلك الذي أعطى الموضوع بعدا آخر
حتى وإن كان البوست يتناول القضية من وجهة نظر مختلفة !

Quote: الهداية دي حاجة مدهشة..تشوف الواحدة متبرجة..وعلمانية..بعد شوية تتحجب..وتتنقب..ولا تصافح الرجال الأجانب!

دا موضوع تاني يا عماد
لكن وقت جبت المناسبة
هل تصدق إنو كان معنا في الجامعة زميلة شيوعية ناشطة وبارزة
ومحجبة ؟ محجبة عديل كدا ؟
أغرب من كدا عندي زميلة من الجبهة الديمواقرطية
قدمت لي نصيحة غالية جدا-ونحن برالمة في الجامعة- نصحتني بعدم الذهاب إلى سينما النيل
الأزرق !

؟؟؟؟؟؟

???????????

Quote: أنا أتساءل في تعجب من أين أتى العلمانيون بفكرة أن تغطية وجوه النساء أو الاحتجاب عموما- هي عادة دخيلة على ثقافتنا وعاداتنا السودانية ؟ تغطيةوجه المرأة جوازا ووجوبا مسألة معروفة في أدبيات الفقه المالكي!

والدليل أن هناك نساء لا يعرفن شيئا عن الحنابلة ولا الفقه الحنبلي تحجبن وتنقبن "كمان"
حدّثني أخي وصديقي "حامدين شاكرين" من جنوب السودان أنه عندما أسلم بقي أكثر من عشر سنوات
في الشمال..ثم عندما أفلح في الوصول إلى أمه دعاها إلى الإسلام فوجدهن محتجبات..
وقلن له نحن نعرف هذا قبل ان تكلمنا عنه!
ثم أسلمن لله رب العالمين

.

>

No Khatmiah in this board ?X