ياسر عرمان من داخل مشرحة مستشفى أم درمان ندعوا كافة المواطنيين السودانيين لتشييع جنازة الشهيد

ياسر عرمان من داخل مشرحة مستشفى أم درمان

ماحدث جريمة بكل المقاييس
ندعوا كافة المواطنيين السودانيين لتشييع جنازة الشهيد محمد موسى عبدالله

ظهر الجمعة 12 فبراير 2010
فى تصريحه من داخل مشرحة مستشفى أم درمان ظهر اليوم وصف ياسر عرمان ماحدث بالجريمة واصفا ما حدث بأنه جريمة بكل المقاييس وهى ليست جريمة ضد الحقوق المدنية وحق التعبير والتنظيم بل تتعداها الى حق الحياة . فما حدث لم يحث فى قرية نائية فى دارفور بل فى قلب الخرطوم ولطالب جامعى لا يتجاوز عمره ال23 عاما .فقضية الشهيد الطالب محمد موسى عبدالله تعيد بقوة كل الانتهاكات ضد حقوق الانسان و ممارسات جهاز الأمن وقانون الأمن الذى تتضح نتائجه الآن ونحن فى عشية الانتخابات مما يضع أسئلة كثيرة حول نزاهة الانتخابات وقضية الحريات .
ماحدث مدان ولا بد من القصاص والتحقيق مع كل المسؤولين وهذا المطلب يجب أن يكون مطلب جماهيرى عام . ونحن ندعوا كافة المواطنين السوداميين لتشييع جنازة الشهيد الطالب محمد موسى عبدالله وايصال صوت قوى ضد انتهاكات حقوق الانسان والمطالبة بالحل العادل لدارفور والمطالبة بالتغيير .

الرحمة والمغفرة للطالب الشهيد

والتحية للرئيس القادم من وسط الشعب والشارع العام

ياسر سعيد عرمان .









..............................................حجر.

الأخ الرفاعى
حرية سلام وعدالة والوحدة خيار الشعب .
فى ندوة ميدان المولد الشهيرة فى 23 ديسمبر2009
أيقنت بعد سماع الجماهير تردد حرية سلام وعدالة والوحدة
خيار الشعب .. فى ندوة قوى الاجماع الوطنى .. أيقنت أن
التغيير قادم لا محالة وستكون ردة الفعل مختلفة عن سابقاتها .
عاجل:الآن ياسر عرمان وعدد من المحامين و روابط دارفور فى المشرحة

_____ _ _____ _ ____ _ ______
نريد تحركات ملموسة وسريعة للوصله الي الجناه ..
ومقتل الطالب محمد موسي قضية يتحملها المؤتمر الظلامي .. المؤتمر اللاوطني الذي فشل في تأمين الجامعات السودانية 

.

الأخ أحمد محمد بشير
أسال من حضر أثر هذا التواجد فى المشرحة.
فالسلطات كالعادة كانت تريد أن يستلم أهل
الشهيد الجثمان ودفنه بدون اى أسئلة . وجود
الحضور القوى بقيادة المحامين وتشكيل لجنة
منهم بعضوية أهل الشهيد وبعض الوزراء أول خطوة
لمعرفة الجناة والقصاص للشهيد وأهم من ذلك منع
تكرار هذه الجريمة . عموما دونك تعليق من حضر من
أعضاء هذا المنبر ومن تحدثنا اليهم عبر الهاتف .
وعلى أى حال نتفق معك فى ضرورة وجود تحركات ملموسة .

رفع حالة الطوارئ عن دارفور والتحقيق والمحاسبة لقتلة الفقيد محمد موسى بحر الدين واجب الساعة
الجمعة, 12 فبراير 2010 19:37
عرمان بعد لقائه وفد من ولايات دارفور:
سودانايل:
التقى مرشح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية الاستاذ/ ياسر سعيد عرمان بوفد من ولايات دارفور الثلاث يومي الخميس والجمعة الموافق 11 – 12 أبريل 2010م بمكتبه بأركويت – الخرطوم، وتناول اللقاء بالبحث العميق والمفصل الأوضاع السياسية والأمنية والإنسانية بولايات دارفور وسير العملية الإنتخابية في ظروف دقيقة ومأساوي يمر به الإقليم وقبل الوصول إلى حل نهائي وشامل وعادل لقضية دارفور. وفي أثنآء الإجتماع نما إلى علمه حادث وجريمة في وضح النهار بالعاصمة القومية الخرطوم باغتيال الطالب / محمد موسى عبد الله بحر الدين - من ولاية شمال دارفور- بعد ضربه وتعذيبه ، حيث كان يدرس بكلية التربية جامعة الخرطوم المستوى الثالث.
وقد توجه الوفد برئاسة الاستاذ/ ياسر سعيد عرمان إلى مشرحة مستشفي أمدرمان التعليمي والتقى بالطلاب وأسرة الفقيد، ومدير المشرح الدكتور/ جمال يوسف أحمد وأكد للحضور على أن ما حدث بالعاصمة القومية وعشية الإنتخابات بأنها جريمة تعيد كامل تاريخ الانتهاكات التي مورست خلال العشرين عاما الماضية لا سيما في دارفور والإعتدآء الذي تجاوز الحقوق المدنية إلى الحقوق الطبيعية وهي جريمة باردة تضاف إلى سجل أجهزة الأمن، وتؤكد على مدى خطورة السلطات التي أعطيت لجهاز الأمن في القانون الجديد.
وبعد أدآء واجب العزآء والاتفاق على تكوين لجنة مشتركة للتشييع والمطالبة بالمحاسبة والتحقيق مع المسؤلين عن الجريمة على قمة هرم الدولة والذين قاموا بالتنفيذ لاسيما ما حدث عشية الانتخابات يلقي بظلال كثيفة وكئيبة حول امكانية اجراء انتخابات نزيه وحرة واحترام حقوق الإنسان والمواطن.
ونود فيما يخص الانتخابات في دارفور أن نؤكد ونطالب بالآتي:
1. رفع حالة الطوارئ في دارفور وكل الأماكن التي تجرى بها الانتخابات بدارفور.
2. مشاركة كافة القوى السياسية في حل قضية دارفور .
3. الموافقة دون اشتراطات أو التسويف على المحكمة المختلطة التي اقترحها تقرير الرئيس تابو امبيكي رئيس جنوب افريقيا السابق.
4. اطلاق سراح كافة المعتقلين السياسين وعلى رأسهم أعضاء الحركة الشعبية في جنوب وشمال دارفور .
5. مشاركة قوات اليوناميد في تأمين عمليات الإنتخابات بولايات دارفور الثلاث.
6. رقابة دولية خاصة أثنآء الإنتخابات بإقليم دارفور وذلك للتأكد من نزاهة وشفافية الإنتخابات.
7. الإتفاق على رؤية تلتزم بها كافة القوى السياسية لموائمة الحل السياسي مع الإنتخابات في دارفور.
8. ضرورة الاستماع إلى صوت كافة القوى السياسية والحركات والمجتمع المدني حول الحل السلمي والشامل واشراكها بفاعلية للوصول إلى حلول عاجلة لقضية دارفور.
الموقعون

1- ياسر سعيد عرمان - مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان رئاسة الجمهورية
2-السيد عبد الله حسين – سكرتير الحركة وعضو البرلمان بولاية شمال دارفور .
3- محمد أبكر جمعة – سكرتير الحركة وعضو البرلمان بولاية غرب دارفور.
4- عمر عبد الرحمن آدم – وزير الزراعة والري ولاية جنوب دارفور.
5- عبد الشافع عيسى – وزير الصحة ولاية شمال دارفور.
6- محي الدين اسماعيل – رئيس الكتلة البرلمانية ولاية جنوب دارفور.
7- أبوبكر يوسف زكريا - السكرتير الإداري بمكتب الحركة الشعبية بولاية غرب دارفور.

الجمعة الموافق 12 ابريل 2010م
dr, Keji Jermalili Roman
secertary of culture,information, and communication
SPLM - Northern Sector
Khartoum - Sudan
E-mail: [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
E-mail: [email protected] هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته
Office: 00(249) 1 57902733
Mobile: 00(249) 9 19001373

لماذا تستثنى الحركة الشعبية من جرائم الحكومة وهي الشريك الأوحد ؟؟؟


إزدواجية المعايير هي آفة هذا العصر،،،


عرمان مسئول عن الجريمة إذا ماثبت تورط الحكومة فيها!!!

Quote: لماذا تستثنى الحركة الشعبية من جرائم الحكومة وهي الشريك الأوحد ؟؟؟ إزدواجية المعايير هي آفة هذا العصر،،، عرمان مسئول عن الجريمة إذا ماثبت تورط الحكومة فيها!!!

في السابع من ديسمبر 2009م تم اعتقال الأمين العام للحركة الشعبية ونائبه ووزير ولائي عن الحركة بولاية الخرطوم في مسيرة سلمية أمام المجلس الوطني فهل الحركة الشعبية مشاركة في مسئولية اعتقال قيادييها؟

فعندما كان الرقيب الأمني يمر على الصحف قبل صدورها كان ينال صحافة المعارضة نصيب الأسد من تلك الحملات بينما كانت تنعم صحف عنصرية كالانتباهة والرائد وغيرها بعدم المساءلة


راعي الضان في الخلاء يعرف سيطرة عصابة مجرمي الحرب في المؤتمر الوطني على جهاز الأمن مثل سيطرته على التلفزيون القومي والقضاء وغيرها من الأجهزة

لذلك المؤتمر الوطني وحده يتحمل هذه الجرائم


مرتضى جعفر

[B]
فلتغسل عارنا بدماءك الطاهره البريئه يا محمد موسي....

ولتتحول جراحك إلى ثقوب بارواحنا حتى نثأر لك ولرفاق سبقوك فى هذا الدرب .....

ولتكن دموع والدتك المكلومه بارودا ليوم الغضبة الكبري الذى لا مناص منه........

....ومليون شهيد لعهد جديد....مليون شهيد لعهد جديد...............

.......كم وددت أن أعفر قدماي فى موكب تشييعك يا شهيد الديمقراطية وضحية الخضوع....

....وكم وددت أن أكون هناك مع الجموع نهتف من أعمق نقطة فى ارواحنا....ونرفع الأيادي ملء السماء.....

....نندد بالقتله....ونحملك كفنا معطرا ترقد فيه خيبتنا.....

....
موكب التشييع لابد أن يصبح واجب كل الوطنيين الشرفاء...فمن حق الشهيد علينا -على الأقل-أن نرافقه إلى مثواه الأخير
مكللا بالهتاف ونرافقه خطوة خطوة حتى نواري جسده النحيل المعذب الثري...ونعكس للعالم قضيته وموته غير المعلن وتعذيبه الوحشي....
كيلا تضيع دمائه هدرا....
يمكن أن يعترض كلاب السلطه الموكب...ويمكن أن يقوموا يتهريب الجثمان ليلا...
ويمكن أن يطوقوا كل المداخل والمخارج إلى المشرحه وشارع المستشفى...
لذا فحماية الجثمان والجلوس فى مجموعات منذ الآن فى تلك المنطقه واجب علينا.......................
وتحفيز اهل الشهيد واقربائه وجيرانه للمشاركه فى الملحمه ضرورى لعدم عزل الجماهير عن هذه القضيه السياسيه.....
.....
ولا نغنيك ولكنا نناضل...!!

...فى الحقيقه يا مرتضي ربما فى مسؤولية عرمان شئ من الصحه ففى رايي أن كل القوي السياسيه الممثله فى البرلمان مسؤوله عما حدث....

فبالرغم من وعينا التام بهيمنة المؤتمر الوطنى على أجهزة الأمن والإعلام إلا أن قانون الأمن العام أجيز بالكتله الميكانيكيه وبوجود الشريك
الآخر وممثلي القوي السياسيه فى البرلمان...ولم يخرجوا رافعين شعارات المعارضه الكامله ...
ولم يبذلوا الجهد الجهيد لاستنهاض قوى الجماهير وتعبئتها حول مطلب الإعتراض الكامل على هذا القانون الجائر الذى يعطى الحكومه حق التعدى
على الحريات الشخصيه والمدنيه للافراد....
اعتقال قيادات الحركه من أمام البرلمان فى يوم الإثنين المشهود كان ضمن محاولة قمع الجماهير وترهيبهم وتخويفهم بجعل قياداتهم
عظة وعبرة لمن يعتبر وكان ضمن شوائب الشراكه التى تطرا بين الفينة والأخري ما بين الشريكين....
ولكن " الرقاص ما بغتى دقنو" ....فالحركه فى حقيقة الأمر ترفع كرت المعارضه وتهدد بتعبئة الشارع والخيار العسكرى للحكومه فى أحيان ثم
تعود فى احيان أخري إلى صمتها داخل العباءه المخمليه للنظام.............
وعموما...ربما موازنات القوي السياسيه فى السعى والضغط تجاه التفكيك السلمى للسلطه تستحق التعاطى مع المؤتمر اللاوطنى فى البرلمان
وغيره من مؤسسات السلطه ولكن ربما تحدث الغضبة الكبري والهبه الجماهيريه التى لا فكاك منها وتصبح دموية الثوره القادمه أمرا واقعا!!!........

...كلنا مسؤولين ...لا فائده من توجيه اصبع الاتهام إلى عرمان أو غيره الآن!!.......

لا نريد للدم السودانى ان ينسكب هدرا

و لا نريد للشاب السودانى ان يموت فى اللاشيئ

نريد امنا و استقرارا و تنمية و تقدم

فليذهب أهل الفساد الى الجحيم

الحرب ,النار يا عرمان الحرية بنادينا

فلترقد روح محمد موسى بحر الدين بسلام.ولنرفع من وتائر حزننا على فقد شبابه الغض.
قتل غيلة وجريمة شنعاء. فلنرفع أصواتنا للمطالبة بتعقب الجناة وتقديمهم للمحاكمة. معاً نحو قضاء نزيه يكشف الحقائق للشعب في مثل هذه الممارسات الهمجية التي تسترخص دماء أبناء شعبنا أياً كان موقعهم في الخارطة السياسية.القاتل في دولة القانون تكشف عنه المؤسسات القضائيةويجب أن يلقى جزاءه العادل.

القتل جريمة لا يمارسها الا الجبناء
قتل هذا الطالب اليافع هو الجبن بعينه
ماذا تقولون لامه ايها الشعب السوداني الفضل ؟
في جنان الخلد الشهيدمحمد موسى عبدالله
ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك
ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك
ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك

حسبي الله ونعم الوكيل




اللهم الهم اله وزويه الصبر
اللهم انزل علي قبره رحمتك ياالله

Quote: القتل جريمة لا يمارسها الا الجبناء الانزال قتل هذا الطالب اليافع هو الجبن بعينه ماذا تقولون لامه ايها الشعب السوداني الفضل ؟ في جنان الخلد الشهيدمحمد موسى عبدالله ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك ولك الله والدته المكلومة ربنا كفيل بيك

لابد ان تتحرك كل الاجهزة الرسمية والغير رسمية للكشف
عن الجناة وتقديمهم للمحاكمة وفورا...

فما حصل من قتل غدر...محل ادانة من كل صنوف البشر...
وان لم تتحرك الدولة لتدين...وتحاكم وتمنع القتل...
فانها بذلك تكون قد سعت الي قتل الناس جميعا...

وهم لن يقيفوا مكتوفي الايدي لتطالهم ايدي الغدر



تغمد الله الشهيد بواسع رحمته...
وصبر أهله وذويه وألهمهم الثبات

الورد والياسمين في جنازة الشهيد
والثأر من القتلة الفاشيين

Quote: فالحركه فى حقيقة الأمر ترفع كرت المعارضه وتهدد بتعبئة الشارع والخيار العسكرى للحكومه فى أحيان ثم ،،تعود فى احيان أخري إلى صمتها داخل العباءه المخمليه للنظام.............

وهذا لعمري أغرب وضع متناقض في تاريخ مادة (السياسة)،، يضاف إلى المنهج بعالجة فجة
ليست سوى إزدواج التناول لشأننا العام،،

شكرا د. شيراز،،


الوقت للطالب القتيل ومشاركة أهله ما أصابهم،،

ولكن على أدعياء الحريات أن يحترموا عقول وذاكرة الأمة،،،


المؤتمر الوطني + الحركة الشعبية + القوى السياسة ذات التمثيل في البرلمان في كفة ، وبقية الأمة في كفة تانية!!!

اللعب على الحبال يحتاج تدريب قاسي لتجيده ،، إلا فالسقوط المدوي ياد. مرتضى!!

Quote: وهذا لعمري أغرب وضع متناقض في تاريخ مادة (السياسة)،، يضاف إلى المنهج بعالجة فجة ليست سوى إزدواج التناول لشأننا العام،،

اذا كان من بادي في هذه السنة السيئة فهي الجبهة الاسلاموية كانت في الديمقراطية الثالثة تشارك في صنع القرارات صباحا وتخرج في التظاهرات ليلا ؟!!!

اذا الانسان عاوز يناقش يناقش بمبدا وليس من باب الكيد ...


نسال الله الرحمة والمغفرة للشهيد موسى ونطالب المنظمات الحقوقية والسياسية بالضغط الجماهيري والقانوني على النظام ليس فقط من اجل معرفة جناة الشهيد محمد موسى بل لمعرفة كل الجناة الذين ارتكبوا الجرائم منذ 1989م وحتى الان بما فيهم قتلة الشهيد على فضل وشهداء معسكر العيلفون ...

عندما تم اختطاف اميرة الحكيم في العهد الديمقراطي تحركت عل مكونات المجتمع حكومة وبرلمان وصحف وخلافه لان في الديمقراطية تعلى قيم الانسانية ويكرم الانسان اما في عهود القهر والظلم والفساد فلا كرامة لانسان ...

أعضاء المنبر الأمنجية


• في إطار التعتيم الذي يسعى نظام البشير بشتى السبل إلى فرضه على مماراساته في البلاد فقد تمكّن من دس بعض عناصره بالمنبر العام لسودانيزاون لاين!
• مهمة هؤلاء هو مراقبة الموضوعات التي يكتبها أفراداً بعينهم وخاصةً من الناشطين في إبراز قضية دارفور او اي قضية ، والسعي لحرف مسار النقاش بأي شكل من الأشكال.
• لا تناقش تعليقاتهم في الغالب أي فكرة من الأفكار التي ترد في الموضوعات، وينصرفون الى التهكم والإستهزاء والتخوين، فيطلقون عبارات مثل ( آكلي الويلفير)، (العملاء)، (الرجرجة)، (الدهماء)، (الطابور الخامس).........الخ!. ويصل الإفلاس ببعضهم أحياناً الى إطلاق بعض الصفات والنعوت العنصرية على زملائهم بالمنبر! كما يجنحون في بعض الأحيان الى التعريض بأعمار مناقشيهم ظناً منهم بأن هذا يستفزهم فيتركون موضوعهم الأساسي، وهنا تجدهم يستخدمون عبارات مثل حبوبة فلانة أو الخال فلان......الخ.
• كما قلنا فإن هؤلاء (مستنفرين) تجاه أعضاء محددين، فما إن يظهر بوست لأحد هؤلاء الأعضاء حتى يبدأ الأمنجية في لعب دورهم المرسوم.
• بعضهم يحاول إخفاء تهمة الدفاع عن النظام عن نفسه ليلعب دوره الخبيث، وهؤلاء يمثلون الإمتداد الفعلي لجمهور المنافقين الذين تحفل بهم كتب التاريخ.
• ما يقوم به هؤلاء لا يقل إجراماً وخطورة عما يقوم به النظام داخل البلاد.
• هم العدو فاحذرهم

Quote: مهمة هؤلاء هو مراقبة الموضوعات التي يكتبها أفراداً بعينهم وخاصةً من الناشطين في إبراز قضية دارفور او اي قضية ، والسعي لحرف مسار النقاش بأي شكل من الأشكال

ياخ مراقبة شنو؟؟؟ انت كمان...


الحكاية مشت الي الاغتيالات والغدر...


فلينحرق المنبر بكل تاريخه...ان بقينا نكتب فيه
ادانة تلو الادانة ويرد علينا بازهاق روح انسان


يا حرقة قلبي يا محمد...
وما عز دمع الرجال عليك...ايها الفتي الغض
تغمدك الله بأوسع رحماته في عليين

انا لله وانا اليه راجعون

يجب أن تتحرك كل الاجهزة الرسمية وغير الرسمية للكشف عن الجناة وتقديمهم للمحاكمة وفورا...

الأخ عبد اللطيف بكرى
اذن فيستدعى البرلمان وتنقل
جلساته على الهواء وعندها سيسمع
عندما ستدعى وزير الاخلية ورئيس جهاز الأمن .
وقتها سيعلم الناس من المجرم ومن سعى للقصاص .

الاخ احمد محمد بشير

والله موت طالب من اى مكان فى السودان وفى اى حزب سياسى يقتلنى الف مرة ارجوا منك عدم الطرق على نقارة التفرقة العنصرية التى سوف تصب فى صالح المؤتمر الوطنى في هذا الوقت الصعب الذى تمر به بلادنا وتعدنا بالتفكك والتشرزم علاجها فقط التوحد حول الوطن والانكفاء على جراحنا التى فاحت منها روائح الصديد اخى هل تفتكرنى متهوره حتى اضع نفسى امام الموت مرات كثيرة

وهل تفتكرنى ساذجة العب دور الشهيدة لا ، لى اسرة احبها ولى زوج احبه ولى ام واخوان و اخوات واصدقاء واتمنى ان اعيش اطول فترة وتشبثى بالحياة الكريمة وخوفى على وطنى من التمزق فضلت الموت على العيشة السلبية والتفرج والتاريخ سوف يحاكمنا كلنا ماذا بذلتم من اجل السودان انا لااتعامل بفهم جلابى وزنجى وحلب وعرب انا سودانية وافخر بتعدد الاجناس والديانات واعتبر التنوع مكسب لذا ارجوكم ان لاتحاكمونا بلوننا الذى لايد لنا فيه بل حاكمونا بماذا فعلنا اتجاه الوطن وقضاياه

كامل احترامى لك وتفهمى لغضبك الذى يستحسن ان يوجه الى محله الصحيح ويخدم القضية ويلتف حولها اكبر عدد من الذين يرفضون العنف وازهاق الروح التى حرمها الله وكل الاديان السماوية تحرم هذا الفعل القبيح ويكون معنا ايضامن يطالبون بحق الحياة

Quote: الاخ احمد محمد بشير والله موت طالب من اى مكان فى السودان وفى اى حزب سياسى يقتلنى الف مرة ارجوا منك عدم الطرق على نقارة التفرقة العنصرية التى سوف تصب فى صالح المؤتمر الوطنى في هذا الوقت الصعب الذى تمر به بلادنا وتعدنا بالتفكك والتشرزم علاجها فقط التوحد حول الوطن والانكفاء على جراحنا التى فاحت منها روائح الصديد اخى هل تفتكرنى متهوره حتى اضع نفسى امام الموت مرات كثيرة وهل تفتكرنى ساذجة العب دور الشهيدة لا ، لى اسرة احبها ولى زوج احبه ولى ام واخوان و اخوات واصدقاء واتمنى ان اعيش اطول فترة وتشبثى بالحياة الكريمة وخوفى على وطنى من التمزق فضلت الموت على العيشة السلبية والتفرج والتاريخ سوف يحاكمنا كلنا ماذا بذلتم من اجل السودان انا لااتعامل بفهم جلابى وزنجى وحلب وعرب انا سودانية وافخر بتعدد الاجناس والديانات واعتبر التنوع مكسب لذا ارجوكم ان لاتحاكمونا بلوننا الذى لايد لنا فيه بل حاكمونا بماذا فعلنا اتجاه الوطن وقضاياه كامل احترامى لك وتفهمى لغضبك الذى يستحسن ان يوجه الى محله الصحيح ويخدم القضية ويلتف حولها اكبر عدد من الذين يرفضون العنف وازهاق الروح التى حرمها الله وكل الاديان السماوية تحرم هذا الفعل القبيح ويكون معنا ايضامن يطالبون بحق الحياةÇáÍíÇÉ

أخت نجلاء ..

عداك العيب .. يا جسوره , انا لا أقصدك ,, ومن شدة أعجابي بما توثقين من جهود قمت بتعديل مداخلتي اليوم و أرفقت فيها الفيديو الخاص باللقاء ليكون في صدارة البوست ..

مداخلتي كانت من الامس وقد عاتبت فيها السياسيين أجمعين بما فيهم ياسر عرمان وغيرهم .. وطالبتهم بعدم التهاون فيها هذا الامر المفصلي لحسم هذه الجرائم التي يقوم بها مجرمي الانسانية.

ومداخلتي كانت قبل مداخلتك .. تداخلت في البوست منذ الامس .. وانتي حينها لم تتداخلي .. وهذا يعني أنني لا أقصدك يا جسورة .

Quote: اذا كان من بادي في هذه السنة السيئة فهي الجبهة الاسلاموية كانت في الديمقراطية الثالثة تشارك في صنع القرارات صباحا وتخرج في التظاهرات ليلا ؟!!! اذا الانسان عاوز يناقش يناقش بمبدا وليس من باب الكيد ..

الأخ محمدحسن العمدة لك التحية،،

هذا المبدأ الذي تتأسى به هنا مبدأ مثير للشفقة والله،،

صور للشهيد البطل محمد موسى

من الؤسف حقا
ان يكون في ساحاتنا
ثقافة القتل في مجابهة خصوم الفكر
ثقافة الاغتيالات والقتل اصبحت متفشية في اواسط مجنمعات المدنية
فقد شهدت العاصمة المثلثة في ارقى احيائها جرائم قتل يشعة راحت ضحينها رموز ، وقادة فكر ، ورجال اعمال ونشطاء في العمل العام .
ثقافة الموت والقتل وتصفية اجساد الخصوم تفشت بصورة مزعجة في ظل غياب الوعي والادراك ومسببات اخرى كثيرة مصاحبة
علاج الظاهرة ( في جد ذاتها) لا تاتي بحشد الجماهير و لا بالمظاهرات - ربما تفيد خصوك النظام - والمعارضين في اسقاط الحكومات ... و كان القرشي شهيدنــا الاول .. قخرج الشارع في لكتوبر وسقطمت حكومة العسكر .. ولكن بقيت ثقافة الاغتيالات وتصفية الخصوم ولم تجد من الساسة والقادة من يعمل على محاربتها.. بل للسف بقيت وسيلة في تحريك الشارع وحشد الجماهير ..

نجلاء الجسورة
فليكن محمد آخر الشهداء وهو يفدى
هذا الوطن بشبابه ومع ايماننا بعدالة
السماء الآ ان القصاص واجب وستكون جنازة الشهيد
رغم محاولة أجهزة الأمن محاكمة أولى لشواذ الآقفاق
تبا لهم جندرمة الكذب المقيت وتبا لمناصيرهم فى هذا المنبر.
لقد أرعبت بكاميرتك هؤلاء الجبناء الذين لا يعروفون المنازلة .

"Lord, Take my Soul, but the Struggle Continues"

Ken Saro Wiwa

.

*

up

أيوب ،كودى وأمانى
شكرا على المرور أثناء غيابى ،
والرحمة والمغفرة للشهيد الذى كرمه
أبناء الوطن رغم أنف أجهزة أمن الانقاذ .

http://alakhbar.sd/sd/index.php?option=com_content&task...&id=11226&Itemid=206

-اتهمك المؤتمر الوطني بأنك حوّلت المسار من أن تكون الحملات الانتخابية مهادنة
وبأنك قدت المرشحين فى الاتجاه الساخن وطرحت قضية الطالب بحر الدين وقمت
بالمتاجرة بها؟

أولا حملتي لم ولن تشهد أي هجوم على شخص وفي الاكثر هي تطرح قضايا عامة،
وبالنسبة للرئيس البشير وغيره وكل المرشحين أعرفهم معرفة شخصية والحملات ليست
على الافراد وأنا قلت هذا فى خطابي بل هي عن القضايا وحملتنا لن تكون حملة (غضبانة)
بل تطرح المستقبل بوعي ولكن ستتوقف عند الحاضر والماضى وإذا أردت أن تذهب الى الامام
فيجب أن ترجع أحيانا الى الماضي وحتى السفينة التى تأتي الى الميناء يجب أن تربط فى مرسى
حتى لا تسوقها الامواج ونحن نظرنا الى الماضي لنتزود من العبر ورجعنا لثورة 24 وأحيينا المعاني
العظيمة والكبيرة وخاطبنا النساء وقضاياهن.
كذلك عملنا للتبليغ عن الرسائل التى أولها الوحدة الطوعية ورجعنا بالوحدة الطوعية إلى ما يجمع الشمال
والجنوب، وهو أمر ليس بهيّن وليس بجديد وأن الشمال من قبل الشماليين.
الجنوبيون ناضلوا من أجل تحرير السودان ووحدته وذهبنا الى رمزين كبيرين على عبداللطيف وعبيد حاج
الامين وأنا لم أذهب فقط إلى الموردة في هذه الايام ..أنا ذهبت من قبل أن أترشح للرئاسة الى واو وجددت قبر
عبيد حاج الامين ووضعت الزهور عليه وهو من شمال السودان ولذلك أنا لن أسعى الى هجوم شخصي ولكن
أسعى الى طرح وغاية وبرامج وأسس لدولة جديدة ونحن لن نحدث قطيعة بين ماض وحاضر وسندشن جمهورية
جديدة تسمح للجنوبيين وأهل دارفور وكل الناس بالوجود فيها وحينما ذهبت الى حادثة الطالب بحر الدين اتصل بى
طلاب دارفور وأبلغونى أن هنالك طالب قد تم تعذيبه وقتله وإن لم أذهب اليهم فإلى من أذهب؟ وأنا إذا ترشحت الى
الرئاسة فلمن ترشحت فأنا ترشحت لاهل الخرطوم وشندي ودارفور والجنوب والشرق.. هذه لم تكن المرة الاولى
أنتم تعلمون أنني فى قضايا عديدة كنت موجودا ذهبت مع لبنى أحمد حسين الى المحكمة وأنا كنت رئيس الهيئة
البرلمانية وتضامنت مع الاستاذ حسين خوجلي حينما تم إغلاق جريدته ألوان وذهبت لزيارة سامي الحاج حينما
أتى من غوانتنامو مع وزير الخارجية ورحبنا بمجيئه نحن نسعى الى المصالحة والتسامح وليس العكس.
أنا طرحت رأيا وهو يجب أن تنشأ منظمة تهتم بشهداء القوات المسلحة وشهداء الجيش الشعبي مع التصالح والمسامحة
بين وحدة جميع الشهداء أنا أسعى لايجاد علاقة وإعطاء أمل جديد فى التصالح والمسامحة بين الشمال والجنوب وحتى بين
المؤتمر الوطني والحركة الشعبية سنخوض الانتخابات ضد المؤتمر الوطنى ولكننا أيضا ننظر أن المؤتمر الوطنى كقوى
سياسية، نحتاج الى قدر من المصالحة والتسامح والعمل المشترك مع كافة القوى السياسية ونسعى لهزيمة المؤتمر الوطنى
فى الانتخابات وسنهزمه بالفعل ولكن نتوانى فى العمل معه ومع كافة القوى السياسية لاستقرار السودان والمصالحة الكبرى
للسودان ولا نستطيع أن نقول إن المؤتمر الوطنى يجب أن يتم إقصاؤه من الحياة السياسية حتى لو كان ذلك ممكنا أو غير ممكنا
فهي ليست رؤيتنا.



ياسر عرمان.. في حوار مثير واستثنائي مع "الأحداث"

up

Quote: ندعوا كافة المواطنيين السودانيين لتشييع جنازة الشهيد محمد موسى عبدالله ظهر الجمعة 12 فبراير 2010 فى تصريحه من داخل مشرحة مستشفى أم درمان ظهر اليوم وصف ياسر عرمان ماحدث بالجريمة واصفا ما حدث بأنه جريمة بكل المقاييس وهى ليست جريمة ضد الحقوق المدنية وحق التعبير والتنظيم بل تتعداها الى حق الحياة . فما حدث لم يحث فى قرية نائية فى دارفور بل فى قلب الخرطوم ولطالب جامعى لا يتجاوز عمره ال23 عاما .فقضية الشهيد الطالب محمد موسى عبدالله تعيد بقوة كل الانتهاكات ضد حقوق الانسان و ممارسات جهاز الأمن وقانون الأمن الذى تتضح نتائجه الآن ونحن فى عشية الانتخابات مما يضع أسئلة كثيرة حول نزاهة الانتخابات وقضية الحريات .

ياسر عرمان فى كل مكان
فى الشارع .. فى المشرحة ...
فى المقابر .. فى سوبا ... فى
جنوب السودان وأحرشه .. وفوق كل
ذلك خطيب ومحاور من الدرجة الأولى .
لذلك تزعج حركته خفافيش الظلام .