الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟

الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟


01-25-2010, 02:50 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=260&msg=1264384240&rn=0


Post: #1
Title: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 02:50 AM

الصادق المهدي إلى القصر الجمهوري رئيساً والبشير ربما إلى لاهاي حبيساًإذا استلفنا تعبير الترابي عندما ذهب للسجن حبيساً وذهب البشير للقصر رئيساً.
لماذا لأنه آخر رئيس وزراء منتخب ولأن حزبه حصل على الأكثرية في آخر إنتخابات، ولأنه برغم تعدد المرشحين سوف ينتهي الموضوع بمرشحين في الغالب الصادق المهدي وآخر ربما يكون البشير وسوف لن يحسم الأمر من الجولة الأولى وعندها سوف تتكتل كل القوى السياسية ضد البشير وسوف يحضر شنطته مبارحاً القصر الجمهوري إلى قصره إو إلى لاهاي حسب الظروف؟ ولكن السؤال هل يتم تزوير كبير في الإنتخابات وهل تتدخل اجهزة الأمن لحسم النتيجة لصالح البشير؟ فإذا حدث ذلك ماذا يجب أن تفعل القوى السياسية لإستعادة الرئاسة المسروقة مرتين من البشير مرة عند الإنقلاب ومرة أخرى عن طريق انتخابات مزورة؟
مع شكري
أبوهريرة

Post: #2
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 02:58 AM
Parent: #1

ربما تحاول الإنقاذ سرقة الرئاسة مرة أخرى كما سرقوها عام 89 بإنقلاب أو شبه إنقلاب أو تزوير وتلاعب عندها يجب أن تكون القوى السياسية جاهزة القوة من اجل استعادة الرئاسة المسروقة واكاد ارى هذا السيناريو يسير امام عيني؟

Post: #3
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 03:02 AM
Parent: #2

العلاج هو التحضير للإنتفاضة لإستعادة الرئاسة المسروقة:
الإنتفاضة: فلنعش هذه اللحظات معاً

Post: #4
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 03:11 AM
Parent: #3

هذا التحليل كتبته في نوفمبر الماضي وأنا سعيد بأن بدأت خطوات توحيد حزب الأمة وقد طرحت ذلك هنا وقلت لو كنت في مكان رئيس الحزب لقمت بذلك:

بسم الله الرحمن الرحيم
زورق الحقيقة

خطل الإنتفاضة الإنتخابية وخطر الإنتفاضة ال "ما بعد إنتخابية"
هل يكون حزب الأمة أو لا يكون؟
7 نوفمر 2009م
أبوهريرة زين العابدين عبد الحليم – واشنطن
[email protected]

الإنتخابات تطرق الباب طرقاً وعين الجميع وقلوبهم على المستقبل الذي إنتظره الجميع كثيراً. ولكن في خضم هذه العملية القادمة كيف نستخدم الإنتخابات كآلية للتغيير وكوسيلة للإنتفاضة في حالة التزوير المتوقع، وما هو دور الحزب والقوى السياسية المعارضة في هذه المرحلة الحساسة. حسب تصوري سوف لن تكون هناك إنتفاضة إنتخابية كما يردد البعض، لأنه سوف يحدث تزوير وإنما إنتفاضة ما بعد إنتخابية، إي استخدام مبرر التزوير لتغيير النظام بإنتفاضة. فقرار دخولنا الإنتخابات في هذه الظروف إذا لم نستخدمه الإستخدام الأمثل بالتحضير الجيد للإنتخابات ومحاولة الحصول على دوائر كثيرة وذلك بإستخدام إستراتيجية واقعية تبدأ بتوحيد الحزب وتنتهي بتوحيد الجماهير حول أفكار محددة ومحاولة الإستفادة القصوى من ذلك في شكل دوائر عددا، أو إنتفاضة تهز عرش النظام في حالة التزوير فسوف يكون مجرد أماني. فإذا دخلنا الإنتخابات بشكل عفوي معتمدين على تحليل يستند على الماضي ولا يأخذ بالتغير والتغيير الذي حدث في العشرين عام الماضية فسوف نعطي الإنقاذ عمراً جديداً وشرعية جديدة بدون مقابل وسوف تكون لهم اليد العليا في كل العملية الإنتخابية.
في الإنتخابات الماضية في منتصف الثمانينات قد حصل حزب الأمة على الأكثرية وقد كان الحزب موحداً وبرغم ذلك فقدنا دوائر كثيرة نتيجة لتعدد المرشحين، فالبعض ترشح من تلقاء نفسه والبعض الآخر تدعمه بعض القيادات ضد مرشح قيادات أخرى في اطار الصراع الحزبي الداخلي ومحاولة كل جهة بناء نفوذ وتحالفات داخلية. فإذا كنا فقدنا دوائر نتيجة لهذا الصراع والحزب موحد فما بالنا بحالنا اليوم في اطار وجود أكثر من حزب أمة مسجل وصراع على النفوذ والدوائر بالإضافة لعامل التغير والتغيير الذي طرأ على الجغرافيا الإجتماعية والديمغرافية لجماهيرنا وظهور الإنترنت والموبايل والقنوات الفضائية.
لذلك أرى أن تبدأ إستراتيجيتنا بتوحيد كل الفسيسفساء الحزبية التي تسمى نفسها بمسميات مختلفة تبدأ بحزب الأمة وتضاف صفة على الإسم الأصلي من أجل الحصول على اسم جديد وشرعية جديدة والمنافسة على الجماهير ولكل مجموعة مؤيدين، كثر أم قل عددهم فهم خصم من رصيد الحزب الأم الكبير بما في ذلك المجموعة الغير راضية عن نتائج المؤتمر الأخير والمجمدين لنشاطهم من المخضرمين الحزبيين والمخضرمات. فقد اصطدمت كل المحاولات السابقة بعقبات شكلية وبعدم الرغبة الأكيدة في إرجاع من رغب من هؤلاء في شكل مجموعة وبإتفاق سياسي. الإنتخابات على الأبواب والوقت ليس في صالحنا فإذا لم نستطع إغراء هذه المجموعات بالتوحد الكامل تحت راية الحزب فيمكن التفكير في تحالف عريض يجمع الجميع داخل مظلة الحزب الكبير وحتى لا ندخل في مشكلة تعدد المرشحين، هذا الموضوع هام إذا كنا جادين في إكتساح الإنتخابات القادمة وبالنظر للأمور بعين واقعية وبدون نظرة تضخيم الذات التي لا ترى إلا أننا الأفضل وليس بالإمكان أبدع مما كان ونظرة الإنتقام من الذين بارحونا لأسباب مختلفة فهذا سوف يوردنا مورد الهلاك الحزبي وسوف نتحول لحزب أقلية.
الإنتخابات القادمة تحدي كبير للجميع وهناك اهتمام دولي بها وعين الجميع على نتائجها وذلك لأنها جاءت نتيجة لإنهاء أطول حرب أهلية في أفريقيا وسوف لن يسمح العالم بتجدد الحرب هناك مرة أخرى. لذلك يجب علينا مراعاة كل هذه الظروف ومحاولة لملمة اطرافنا والإستعداد بشكل تام لكل العملية وحتى لو لو تم تزويرها يجب أن تكون لدينا بدائلنا لذلك أرى أن ندخل الإنتخابات تحت كل الظروف ونستخدمها للتغيير سواء كان عن طريق صناديق الإنتخابات إو عبر الإنتفاضة ال "مابعد إنتخابية" في حالة التزوير. ففي انتخابات الرئاسة سوف يصوت المغتربون والجنوب له ثقل انتخابي كبير يمثل ثلث السكان ودارفور التي تمثل الثلث الآخر، فإذا لم تكن هناك تحالفات خارجية وتوحد حزبي داخلي فالصورة سوف تكون قاتمة والنتائج سوف تكون لصالح مشرح المؤتمر الوطني.
الجزء الأهم في العملية وهو حالة حدوث تزوير فأرى أن تكون القوى السياسية وحزب الأمة جاهزين، ويجب أن تكون هناك خطط بديلة وتخطيط إستراتيجي ولا يجب أن ننتظر الأحداث لتقودنا من مرحلة لمرحلة وبعدها نقرر. وإنما يجب أن نحطط لخططنا الإحتجاجية وبمشاركة الجميع في الداخل والخارج لكشف التزوير والإحتجاج بكل ما أوتينا من قوى وقوة جماهيرية وشعبية ويجب أن نستلهم ما حدث في إفغانستان والذي أدى إلى إعادة الإنتخابات مع فوز الرئيس الإفغاني الحالي وتنازل خصمه وأيضاً ما حدث في زمبابوي يمثل درس لنا، وكيف رأى العالم منظر زعيم المعارضة والدم يسيل من جبهته، وكيف مزق قميصه شر ممزق، هل لدينا استعداد لتقديم هذه التضحية لأن النظام سوف يتعامل بعنف مع اي بوادر إحتجاج فإذا كنا وكان لدينا الإستعداد لتقديم تضحيات كبيرة ربما نستطيع أن نحدث التغيير المطلوب، أما إذا كنا نبحث عن تغيير بدون ثمن فسوف لن يحدث وسوف يكون ذلك لصالح المؤتمر الوطني الذي خبرنا في مراحل التفاوض والإتفاقات السابقة التي تلاعب بها واستطاع أن يقتل أي شرارة إحتجاج وأي عمل ثوري يغير النظام وجير كل ذلك لصالحه مما منح النظام عمر مديد لم يجده أي نظام آخر في عمر السودان الحديث والسبب توقعنا حدوث حلول بدون ثمن والنظام يعلم أننا نريد أن نفككه بالمجان فأخذ هو العمر المديد بالمجان ودفعنا نحن الثمن وما زلنا ندفع.
لذلك فالتصور المثالي المتفائل ويمكن أسميه "خطل" الإنتفاضة الإنتخابية لدى البعض وخطر الإنتفاضة ال "ما بعد إنتخابية" والتي تتمثل في حتمية تزوير النظام للإنتخابات وإستخدام المعارضة لذلك كآلية لشرارة إنتفاضة تجبر النظام على تقديم تنازلات أو تغييره إلى الأبد إذا استطاعت قوى المعارضة أن تقوم بذلك لصالحها وأن تكسب ميزان القوى الجماهيرية الداخلي لصالحها وميزان القوى الأقليمي والدولي مستفيدة من الحركة الشعبية وحركات دارفور بعد مؤتمر جوبا ومحاولة التوصل مع الحركات المسلحة على اتفاق على طريقة مؤتمر جوبا. هذا الموضوع يحتاج لقيادة حقيقية تفهم تعقيدات الواقع السوداني وتعقيدات العملية الإنتخابية وواقع الجماهير وتحلل الأحداث بطريقة علمية وعملية وأيضا يحتاج لتعبئة كبرى داخلية وخارجية تستخدم فيها كل الأسلحة السلمية. فالشعب السوداني مستعد للتغيير وهناك تظلمات كبيرة حدثت للجماهير من هذا النظام، ولا توجد أسرة لم يفصل أحد افرادها، أو لم يجرح لها شخص في الحرب أو يفقد حياته، خاصةً أهلنا في دارفور والجنوب حيث يمثلون نصف السكان مجمتعين تقريباً وسوف يكون صوتهم الأعلى في الإنتخابات القادمة، فإذا لم تدرك قيادة المعارضة كل ذلك سوف تكون قراءتهم للواقع وللأحداث قراءة غير واقعية نهجهها تضخيم الذات والإنتشاء الوقتي بنصر متخيل زائف غير واقعي سوف يوردهم الهلاك السياسي كما اوردتهم الإتفاقات المتخيلة والتي بنيت على تحليل غير واقعي وغير حقيقي للأحداث مما أدى لموتها في مهدها ولم يكن هناك توازن قوى أو قوة تحمي هذه الإتفاقات ما عدا مع الحركة الشعبية التي احتفظت بجيشها كضامن للإتفاقية وبالسند الدولي فإتفاقات الأحزاب الاخرى لم يحميها جيش ولم تحميها قوى دولية فتبخرت وتطاير رمادها بعد أن حرقت جثتها و الغيت والقيت في نهر التاريخ الذي لا يرحم.
الموضوع في غاية الوضوح لكل من له عقل سياسي وقلب درس التاريخ وأحداثه وخبر تاريخ السياسة في عالمنا فلو كنت في مكان قيادة حزب الأمة لقمت بالآتي:
1-التفكير بشكل جاد في توحيد وتوحد الحزب والشروع فوراً في مفاوضات مع جميع ما كان يسمى بحزب الأمة من التيارات المنشقة من الحزب الأم.
2- في حالة تعثر ذلك ولا يجب أن يحدث مع جيمع التيارات لأن هناك جهات مستعدة للرجوع وفرملنا ذلك يمكن الدخول معهم في تحالف عريض والإتفاق على برنامج واستراتيجية إنتخابية.
3- التفكير في تحالف لإنتخابات الرئاسة مع جهات سياسية أخرى لتأمين موضوع أنتخابات الرئاسة وخاصة لتيارات وأحزاب الجنوب ودارفور.
4- التحضير للموقف في حالة حدوث تزوير للإنتخابات حسب ما طرح أعلاه أو اي خطط أخرى من اجل تغيير النظام.
5-التفكير بشكل جاد في خطط تؤدي لأن تكون الإنتخابات القادمة نهاية للنظام سواء عن طريق صناديق الإنتخابات أو التغيير الإنتفاضي في حالة تزويرها.
6- التعبئة المستمرة وتجميع كل قوانا السياسية والمادية والجماهيرية وعلاقاتنا الإقليمية والدولية من اجل تنفيذ هذه الأهداف ووضع خطط بمعالم واضحة للجميع في الداخل والخارج من اجل تنفيذ ذلك بشكل واقعي يراعي تطورات الأحداث وتعديل الخطط حسب الظروف.
فهذا أو الطوفان الذي سوف يديم المؤتمر الوطني وسوف يصبح مثل الحزب الوطني المصري الذي استمر في الفوز بالإنتخابات وسجن المعارضين وإنهاك المعارضة حتى مات حزب الوفد العريق بعامل الوقت وبعد أن تجاوزته الأحداث واعتمد في مراحله التاريخية على كاريزما الزعيم فمات الزعيم ومات الحزب بعدها، وأخشى على مصيرنا من مصير حزب الوفد. أي تحليل فطير للأحداث غير واقعي يعتمد على أننا أفضل حزب لأننا لدينا قيادة ونعقد مؤتمرات صحافية ونكتب في الصحف وبدون أن يكون مع ذلك بناء تنظيمي محكم، وبتغلغل المؤتمر الوطني في كل مواقعنا وشرايينينا ودماءنا، وبدون مراعاة التطورات المجتمعية وإنتشار التعليم واصبح هناك وعي نسبي، والدوائر سوف لن تكون مقفولة مثل ما حدث في الإنتخابات الفائتة منتصف الثمانينات سوف تكون النتيجة معروفة من الآن. فإذا لم نقم بذلك أو بتحضير كاف للعملية الإنتخابية القادمة فالأفضل أن نجهز كفننا لننعى الحزب الكبير ونشيعه إلا أن يأتي من يفهم تعقيدات الوقع ويستطيع إحياء التاريخ مرة أخرى كما حدث في الشكابة ومعركة تحرير الخرطوم في ثمانينات القرن قبل الماضي ومعركة الإستقلال في القرن الماضي. فالمعركة هي معركة أن يكون حزب الأمة أو لا يكون. فسوف نرى إذا عملنا من أجل أن "كن فيكون الحزب" أو نهاية التاريخ لمرحلة متوقعة نتائجها لكل المتابعين في حالة الفشل وهي معركة الفرصة الأخيرة. إنه خطل الإنتفاضة الإنتخابية وخطر الإنتفاضة ال"ما بعد إنتخابية" فهل يكون حزب الأمة أو لا يكون؟


Post: #5
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 03:24 AM
Parent: #4

هذه هي الفرصة الأخيرة للمعارضة فإذا لم تستغل الإستغلال الأمثل فسوف تستغلهم الإنقاذ وتكسب شرعية مجانية فالموضوع ليس لعبة وإنما يحتاج لعمل حقيقي عن طريق الإنتخابات أو الإنتفاضة في حالة التزوير كما طرحت، وحتى لو كان هناك توقع بالتزوير فعلى القوى السياسية دخول الإنتخابات ، المقاطعة عمل سلبي وخطأ سياسي وإستراتيجي كبير، والعمل السلبي هو عمل الحالمين وليس عمل السياسيين، السياسي يستغل اي حدث ويصنع منه تاريخ فهاهو التاريخ يفتح صفحته للقوى السياسية مرة أخرى لتكتب حرية الوطن من جديد، فهل يكتبون الحرية أو يسقطون في الإمتحان كما رسبوا منذ عام 89 عندما سرقت السلطة وتسلطت الجبهة على الناس سنين عددا، إنها الفرصة الأخيرة أيها الشعب.

Post: #6
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 03:26 AM
Parent: #5

هل تسرق الرئاسة منهم مرة أخرى؟ يجب أن يكون هذا هو محور تفكير القوى السياسية.

Post: #7
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 01:30 PM
Parent: #6

لا ينبغي أن نخاف من بترودولارات المؤتمر الوطني ولا من امتلاكه للسلطة فماذا فعلت السلطة بكرزاي وماذا فعلت في زمبابوي فقد استطاعت المعارضة انتزاع قدر كبير من السلطة وهاهي المعارضة في ايران كل يوم تكسب ارض جديدة، المطلوب هو الجرأة ثم الجرأة فالجرأة في تحدي النظام وكشف ممارساته للشعب.

Post: #8
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: عمر عبد الله فضل المولى
Date: 01-25-2010, 02:33 PM
Parent: #1

شكرا الحبيب ابو هريرة لهذا البوست القيم

واتمنى ان تواصل رسالتك عبر المنبر فقد افتقدنا كتاباتك كما افتقدنا زورق الحقيقة فلا ادري لماذا توقف عن الابحار وعهدنا به انه ظل يبحر في اشد ساعات الاعصار والامواج المتلاطمة .

Post: #9
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 05:31 PM
Parent: #8

Thanks dear Omar

Post: #10
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: محمد النيل
Date: 01-25-2010, 05:38 PM
Parent: #9

ابوهريرة
تحليل منطقى وموفق

Post: #11
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: جعفر محي الدين
Date: 01-25-2010, 05:45 PM
Parent: #10

سلامات الحبيب أبو هريرة
يعني ما يجيبك إلا الشديد القوي
فعلا لقد حانت ساعة الجد فليشمر الكل عن ساعد العمل
ليقل الشعب كلمته في طغمة الإنقاذ

Post: #12
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-25-2010, 10:10 PM
Parent: #11

Thanks Jafar and Mohamed

Post: #13
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-26-2010, 03:13 AM
Parent: #12

فوق

Post: #14
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: dardiri satti
Date: 01-26-2010, 06:17 AM
Parent: #13

نعم ،
وقطيعة تامة مع ماض خائب لئيم،
استمر لأكثر من نصف قرن،


أسمعني : أقول لك بصراحة:

من هذه اللحظة ، وبالصوت الواضح
صوتي له،
لكن...
مايمسك لينا العصاية من نصها!!
سامع الكلام دا؟؟
يقول لنا ويقول لكل العالم،
وبكل الوضوح ، إنه:

"" سيقاوم الإحتلال المصري لحلايب.
سوف يعيد كل المقصولين من مدنيين وعسكريين ودون أية شروط او تحفظات،
سوف بصفي جميع البنوك التي سخرت إقثصاد بلادنالدعم الإرهاب الدولي
سوف يلغي اتفاقية ما يسمى بالحريات الأربع مع المصريين،
سوف ينتزع جميع الأراضي والإمتيازات التي منحت للأجانب وطرد منها السودانيون،
سوف يعيد النظر في جميع التجاوزات التي تمت في منح الجنسية السودانية ،
سوف يسترد أي مليم نهب من أموال الشعب ،
سوف يكشف للشعب ، ويراجع حسابات جميع الشركات الأجنبيةالعاملة في البترول والذهب،
سوف يعيد التعليم إلى سيرته الأولى،
مجانية وإلزامية لكل أبناء الشعب،
وتنقيته من كل ما ألحق به من ضلالات ،
سوف يوفر الرعاية الصحية المجانية
سوف يتعاون تعاوناً تاماً مع المحكمة الجنائية الدولية،

فإذا لم يكن مختلفاً تماماً عن أولئك
الخدم والخصيان ،

الذين ظلوا يتداولون حكم السودان منذ استقلاله ،
ولن يكون انتخابه طلاقاً بائناً مع كل ذلك البوار،
فلتذهب أصوات الشعب لعمر البشير

ولتبق دولة وسنة اللؤماء إلى يوم الدين

حتى يقضي الشعب أمراً كان مفعولاً.


تحياتي

Post: #15
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-26-2010, 02:34 PM
Parent: #14

Thanks Dardiri

Post: #16
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: عبدالمجيد الكونت
Date: 01-27-2010, 11:50 AM
Parent: #15

لقد بدأ العد التنازلي لنهاية سارقي قوت الشعب ياحبيب


الأمام هو أمل هذه الأمة

Post: #17
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 01-27-2010, 12:02 PM
Parent: #16

أخى الفاضل أبوهريرة

لك التحايا و الاشواق




Quote: ربما تحاول الإنقاذ سرقة الرئاسة مرة أخرى كما سرقوها عام 89 بإنقلاب أو شبه إنقلاب أو تزوير وتلاعب عندها يجب أن تكون القوى السياسية جاهزة القوة من اجل استعادة الرئاسة المسروقة واكاد ارى هذا السيناريو يسير امام عيني؟


قد لا ينتبه الكثيرون ان أهل الانقاذ لهم القدرة على سرقة الكحل من العين أو كما يقولون

سوف يكون التزوير خيارهم الاول و اذا تبين انهم سوف يفشلون بتحقيق نتيجة جيدة عن طريق التزوير

أتوا بالخطة B و هى الانقلاب و الاستيلاء على السلطة مرة اخرى كما فعلوها من قبل لكن اتوقع

ان يكون الامر مختلف قليلا عما كان عليه فى 1989 , هؤلاء لم و لن يتركوا السلطة و حكم ابلاد

على الاطلاق ...

لك الود

Post: #18
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: اكرام الصادق الحسن
Date: 01-27-2010, 12:18 PM
Parent: #17

قصيدة للحبيب زروق العوض امين الاعلام والثقافة بهيئة شؤون الانصار

لما ترجع يالامام
تنتشي الدنيا وتفتح في الغصون أجمل أزاهر
لما ترجع كل شموس العزة تشرق من بهاك تضوي الدياجر
لما ترجع يرحل الحزن الطوانا ويرجع الفرح المهاجر
ويسكن الالم المعذب للمساكين في العنابر
لما ترجع ليك من أعماقنا نهتف تلتهب منا الحناجر
ويرتفع صوت الحقيقة وتكتسي بالصدق المنابر

لما ترجع شرفة الامال بتفتح
لما ترجع عندنا الاطفال بتفرح
لما ترجع النفوس بتطيب وتنصح
والمخاصم ينسى لاضغانه يصفح
لما ترجع لديارك بالامل والفال موشح
الحياة فوق الجداول دافقةبي خيراته تنضح
والغصون تخضر تاني والورود ازهارها تفتح
والعتامير والفيافي الزيفة يلفح
يوم رجوعك تبقى جنة والبلابل فيها تصدح
والقمح حاضن السنابل والقطن نواره فتح
والنخيل فوق السواقي من اريج عطرك يلقح
لما ترجع لينا سالم ليك بالاحضان نسالم
جــــوه من أعماقنا نفرح
والدموع تملأ المآقي
وتاني لريدتنا تفضح
انت ساكن في قلوبنا
وفي دماناالجارية في الشريان بترشح

Post: #19
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: اكرام الصادق الحسن
Date: 01-27-2010, 12:29 PM
Parent: #18

Quote: لما ترجع ليك من أعماقنا نهتف تلتهب منا الحناجر
ويرتفع صوت الحقيقة وتكتسي بالصدق المنابر

Post: #20
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 01-27-2010, 02:18 PM
Parent: #19

Thanks Eltayeb and Ikram

Post: #21
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: عبدالمجيد الكونت
Date: 03-18-2010, 10:07 AM
Parent: #20

أقوياء لا غرور متواضعون بلا ضعف

Post: #22
Title: Re: الصادق المهدي إلى القصر رئيساً والبشير إلى لاهاي حبيساً: هل يسرق البشير الرئاسة مرة أخرى؟
Author: ابوهريرة زين العابدين
Date: 03-19-2010, 01:58 AM
Parent: #21

شكرا عبد المجيد