ياسر عرمان, أوباما السودان

ياسر عرمان, أوباما السودان


01-15-2010, 07:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=260&msg=1263578489&rn=0


Post: #1
Title: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 07:01 PM



3rmanandobama.JPG Hosting at Sudaneseonline.com







لو مافي تزوير
عرمان ممكن يحصل على هذه الأصوات على أسوأ التقديرات

الجنوب 2,500,000
الخرطوم 2,000,000
الجزيرة 1,500,000
دارفور 2,000,000
كردفان 700,000
الشمالية و شرق السودان 1,500,000

دي براها 66%




Post: #2
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: احمد محمد بشير
Date: 01-15-2010, 07:05 PM
Parent: #1

::
::
070_Thumb_Up.gif Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #3
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 07:07 PM
Parent: #2

ياسر عرمان.. هل يوحد السودان؟

وليد الطيب


الخرطوم- مسلم علماني عربي من شمال السودان، وحاليا قيادي بحركة جنوبية متمردة سابقا، ترعرع سياسيا في حزب شيوعي، يقول إنه نذر حياته لتحقيق الوحدة، ومتزوج من عائلة تشتهر بسعيها للحفاظ على الجسور ممدودة بين الشمال والجنوب..

مؤهلات يحملها تاريخ ياسر عرمان، رئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية لتحرير السودان، والتي أهلته إلى أن تختاره الحركة مرشحا لها في الانتخابات الرئاسية المزمعة أبريل القادم.

وأعلنت "الحركة الشعبية لتحرير السودان" مساء الخميس 14-1-2010 ياسر عرمان مرشحا لخوض أول انتخابات تعددية منذ 24 عاما أمام الرئيس الحالي عمر البشير، فيما اختارت سلفا كير نائب البشير وزعيم الحركة الشعبية، مرشحا لمنصب رئيس الجنوب.

ووصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان، باقان أموم، في ختام اجتماع استمر ثلاثة أيام في جوبا، عاصمة جنوب السودان الذي يتمتع بالحكم الذاتي، عرمان بأنه "لم يدخر جهدا من أجل تحقيق الديمقراطية في البلاد وتأمين مرحلة انتقالية بين نظام شمولي ونظام ديمقراطي".



ويقول مراقبون إن الحركة الشعبية قصدت من ترشيح عرمان كسب ود الناخب الشمالي العربي المسلم من جهة وتأمين ترشيح سلفاكير ميرديت لرئاسة حكومة الجنوب من جهة أخرى، وتكون الحركة الشعبية بذلك قد تمكنت من إضعاف وضع رياك مشار، أقوى منافسي سلفاكير على رئاسة حكومة الجنوب.

وينحدر ياسر عرمان من قبيلة الجعليين ذات الأصول العربية التي ينتمي إليها الرئيس السوداني عمر البشير، ومساعده دكتور نافع علي نافع وكبار قادة الدولة، ولد بقرية سعيد بولاية الجزيرة وسط السودان. وتستقر أسرته الآن في حي "الدروشاب" وهو حي شعبي بالعاصمة السودانية الخرطوم.

في المرحلة الثانوية من دراسته، انضم ياسر إلى تنظيم الجبهة الديمقراطية الواجهة الطلابية للحزب الشيوعي السوداني. ويقول عوض علي، وهو معاصر لعرمان في مدرسة الحوش الثانوية وسط السودان، لـ"إسلام أون لاين.نت": "إن عرمان كان كادرا شيوعيا نشطا، يثير دائما الاضطرابات في المدرسة، ويدخل في معارك لا تنتهي مع الطلاب الإسلاميين بالمدرسة".

ومضى على ذات السيرة عندما انتقل إلى المرحلة الجامعية، فواصل نشاطه الحزبي في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وأصبح قائدا للجبهة الديمقراطية التي رشحته لرئاسة اتحاد الجامعة لدورة 1985-1986.

ويقول المحلل السياسي السوداني فيصل محمد صالح": "كان ياسر عرمان نجما من نجوم العمل السياسي بالجامعة؛ حيث كان من قيادات الجبهة الديمقراطية التنظيم الطلابي للحزب الشيوعي، ومن خطباء المنابر المفوهين، وبعد أن اختلف مع الجبهة قاد انشقاقا كبيرا في التنظيم، ووصل الخلاف إلى قيادة الحزب الشيوعي التي انحازت للجناح الآخر؛ فاستقال ياسر من الجبهة والحزب الشيوعي".

في العام 1985 اتهم إسلاميون في السودان الطالب –آنذاك- ياسر عرمان باغتيال الطالبين (الأقرع وبلل) وهما طالبان بجامعة القاهرة فرع الخرطوم في أحداث عنف شهدتها الجامعة في ذلك الوقت.

التحق بالحركة الشعبية لتحرير السودان، وهي حركة جنوبية تمردت على الحكومة المركزية في الخرطوم في مايو 1983، واتخذت لنفسها مانفستو (ميثاقا) شيوعيا مطلع أمرها لاقى هوى عرمان.

ألحقته قيادة الحركة بالجيش الشعبي -جناحها العسكري- الذي تخرج فيه ضابطا قبل أن يتولى مناصب قيادية بالحركة ومنها المسئول عن الإعلام.

تولى منصب الأمين العام لقطاع الشمال عقب توقيع اتفاقية السلام الشامل بين الشمال والجنوب عام 2005، ثم تولى رئاسة كتلة نواب الحركة الشعبية بالبرلمان السوداني، وقاد مقاطعة نواب الحركة الشعبية للبرلمان السوداني مرتين، وفي ديسمبر المنصرم قاد مظاهرات المعارضة أمام البرلمان السوداني؛ احتجاجا على تأخر إجازة بعض القوانين.

وفي أبريل 2009، اتهمت هيئة علماء السودان عرمان بالتطاول على "حدود الله" عندما طالب في جلسة خصصت لمناقشة قانون جنائي جديد يهتم بمراجعة عقوبة الزنا الواردة في القانون الجديد.

وقالت الهيئة في بيانها: "إن حدود الله تعالى لم يضعها بشر حتى يكون عليها التطاول ولا صنعها إنسان حتى يكون عليها الاجتراء، إنما هي تنزيل من حكيم حميد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه".

زيجة وحدوية

تزوج ياسر عرمان من سيدة من جنوب السودان، ابنة زعيم منطقة أبيي الغنية بالنفط الناظر دينق مجوك والد الأكاديمي السوداني المعروف ومهندس اتفاقية السلام فرانسيس دينق، وتمت زوجته بصلة قرابة للدكتور لوكا بيونق وزير الرئاسة بحكومة الجنوب، ووزير الخارجية السوداني دينق ألور، وله منها بنتان: وفاء وسناء.

ويرى كثير من المثقفين السودانيين أن وضعية ياسر عرمان السياسية والاجتماعية ترشحه للقيام بدور كبير في تأمين وحدة البلاد في استفتاء 2011، إذا أصبح رئيسا للجمهورية، ويعنون بذلك أنه مسلم من شمال السودان في حركة سياسية وعسكرية يغلب عليها نفوذ المنحدرين من القبائل الإفريقية الذين يدينون بالمسيحية والأديان الإفريقية، بالإضافة لمصاهرته لعائلة جنوبية عريقة مثلت لوقت طويل جسرا بين الشمال والجنوب.

يتفق ياسر عرمان مع رؤية رئيس الحركة الشعبية لوحدة السودان التي يسميها "السودان الجديد"، ويقول عرمان عنها: "نريد وحدة ولكن على أسس جديدة، وإن لم يحدث هذا فإن الانفصال بين الجنوب والشمال سيأتي نتيجة لتخوف الجنوب على مستقبلهم في وحدة لا تؤمن مطالبهم، ووجود الحركة في الشمال هو واحد من أدوات الربط الكاملة بين الجنوب والشمال تجاه الوحدة".

وحول المستقبل حال انفصال الجنوب يقول: "وحتى في حال وقوع الانفصال فإن استمرار وجود الحركة في الشمال مهم للغاية لإيجاد صيغة من صيغ الربط بين الشمال والجنوب وتطويرها لتوحيد السودان في المستقبل.. إذا تم الانفصال فسأقول إني كرست مجمل حياتي وبالشكل الذي رأيته سليما للوصول إلى وحدة السودان".

ولا يستبعد مراقبون أن يقود ترشيح ياسر عرمان إلى منصب الرئاسة إلى اضطرابات داخل الحركة الشعبية بين رياك مشار من جهة وسلفاكير من جهة أخرى، وينتمي رياك مشار إلى قبيلة النوير بينما ينتمي سلفاكير للدينكا، وقد شهد جنوب السودان الشهور الماضية معارك مستمرة بين القبيلتين راح ضحيتها حوالي 2500 قتيل.

"عبادة" التنظيم

يتحدث عنه رئيس الحزب الليبرالي، عادل عبد العاطي، زميله في الجامعة، قائلا: "لقد كان ياسر عرمان شيوعيا مخلصا؛ حينما كان عضوا في الحزب الشيوعي؛ وكان عضوا– ولا يزال– مخلصا في الحركة الشعبية؛ ولكنه في التنظيمين كان يخضع لقوانين اللعب فيهما؛ وهي قوانين غير ديمقراطية وغير مؤسسية وغير شفافة".

ويشرح عبد العاطي سلوك عرمان السياسي بأنه "بدلا من نقل صراعه واختلافه مع قيادة التنظيم المعين للعلن وأمام المواطنين، والاستعانة بهم في ترجيح كفة ما، كان يصر على إدارة الصراع وراء الكواليس مع الدفاع العلني عن تنظيمه أمام الناس، بل محاولة كسب تأييدهم له وهو الأدرى بعيوبه ومثالبه".

ويقطع رئيس الحزب الليبرالي أن "هذه الصفة السلبية اكتسبها ياسر عرمان من تجربته في الحزب الشيوعي، والذي تسود فيه عقلية عبادة التنظيم" على حد وصفه.

Post: #4
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 01-15-2010, 07:12 PM
Parent: #3

Quote: لو مافي تزوير


من البداية وصلت للفرق بينه وبين أوباما

Post: #5
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Zakaria Joseph
Date: 01-15-2010, 07:18 PM
Parent: #4

دى ضربة من العيار التقيييييل للجماعة. شوفت الكبكبة للجماعة فى المنبر يا كوستاوى?

Post: #6
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبد المنعم ابراهيم الحاج
Date: 01-15-2010, 07:18 PM
Parent: #3

ترشيح موفق من قبل الحركة الشعبية

سلامات يامان

Post: #7
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Khalid Kodi
Date: 01-15-2010, 07:28 PM
Parent: #6

Quote: ترشيح موفق من قبل الحركة الشعبية

Post: #8
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Hadeer Alzain
Date: 01-15-2010, 07:28 PM
Parent: #6

Quote: لو مافي تزوير

وحيث إنو وبالتأكيد حا يكون في تزوير
عرمان حا يكون كبش الفداء .. والتقيلة بحملا


أدعم بشدة ترشيح القائد ياسر سعيد عرمان


يقول المثل:
تفاءلو خيرآ تجدوه

Post: #9
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 07:40 PM
Parent: #8




ندعم قرار الحركة الشعبية بإختيار ياسر عرمان
بعد إجتماع استمر ثلاتة أيام في جوبا

على قوة المعارضة عامة و القوة التي إشتركت في ملتقى جوبا خاصة دعم السيد الرئيس to be ياسر عرمان و القيام على تأمين عملية الإنتخابات لخروجها نظيفة و خالية من التزوير و هذا هو الخيار الأوحد لضمان وحدة السودان

Post: #10
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 07:49 PM
Parent: #9

أبو الريش
كيفك

Quote: من البداية وصلت للفرق بينه وبين أوباما


لو حصل ضغط من المعارضة مضافا له ضغط عالمي ورقابة عالمية لضمان إنتخابات نزيهة, كداممكن نضمن لأوباما السودان الفوز الساحق.

بس أنت قول خير

Post: #11
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 07:55 PM
Parent: #10

شكر احمد محمد بشير

متابعين مواقفك الثابتة

Post: #12
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 08:04 PM
Parent: #11

Quote: دى ضربة من العيار التقيييييل للجماعة. شوفت الكبكبة للجماعة فى المنبر يا كوستاوى?


سلام زكريا جوزيف

يا زول دا تاكتك خطير جدا من شباب الحركة
المهم هو مفهوم السودان الجديد و دخول قوة الهامش في الحراك السياسي
و وداع السودان القديم بلا عودة.

المهم الآن يجب البدء بقيام حملة قومية في السودان بطريقة منظمة لدعم أوباما السودان و نحن في الخارج سوف نقود الحملة العالمية لمساندته.

Post: #13
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 08:57 PM
Parent: #12

Quote: ترشيح موفق من قبل الحركة الشعبية


وهو كذلك يا عبدو

Post: #14
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Balla Musa
Date: 01-15-2010, 10:03 PM
Parent: #13

إنتو مانديلا نسيتوا؟

بعدين شنو موضة أوباما دى..
أوباما دا لو خاض الإنتخابات كأسود كان أكل نيم زى جيسى جاكسون.

Post: #15
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-15-2010, 10:07 PM
Parent: #13

خالد كودي
شكرا على المرور

Post: #16
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 01-15-2010, 10:18 PM
Parent: #15

1234_1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com



التحية لكوستاوي و لكل الشرفاء

Post: #17
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Tabaldina
Date: 01-16-2010, 00:00 AM
Parent: #16

...
.

Quote: إنتو مانديلا نسيتوا؟

بعدين شنو موضة أوباما دى..


________

اسئلة ليست للإجابة

Post: #18
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: mohamed osman bakry
Date: 01-16-2010, 01:34 AM
Parent: #17

Quote: الجنوب 2,500,000
الخرطوم 2,000,000
الجزيرة 1,500,000
دارفور 2,000,000
كردفان 700,000
الشمالية و شرق السودان 1,500,000

دي براها 66%


السودان ده فيهو كم مليون?

Post: #19
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Amjad ibrahim
Date: 01-16-2010, 01:36 AM
Parent: #17

سلام عليك يا كوستاوي يا رائع

و الله العظيم هذا اجمل خبر أقراءه و افرح بيهو من توقيع اتفاقية
السلام

الكوماندر ياسر عرمان رجل من طراز فريد، مناضل من معدن صلب و نادر
ذهب الى الجنوب و حارب معه ضد ذهنية المركز الثقافي المتعالية، وفاءا
لفكره و ترجمة لقناعاته، ذهب الى الجنوب و الحركة الشعبية في اسواء اوضاعها، و حارب اكثر من 20 عاما بين منتصف العشرينيات و منتصف الاربعينيات، من العمر مفنيا من اجل قناعاته اجمل سنوات العمر من اجل العدالة الاجتماعية و ضد الظلم و الاضطهاد، انه قريب جدا وجدانيا و تجربة
الى نضال مانديلا و لكن خياراته كانت اصعب فهو اشبه بابيض في نظام جنوب افريقيا يحارب البيض من اجل السود و يتحمل في ذلك شكوك السود تجاهه، و كراهية البيض له اعتقد ان خيار المناضل ياسر كان بالانضمام الى الحركة الشعبية كان اصعب بكثير من قرار نيلسون مانديلا، و لكن معركة مانديلا كانت اكثر معاناة في سجون الابارتهايد.

اذا فاز ياسر برئاسة السودان فقد اراد الله بهذا البلد خيرا كبيرا فهو الرجل الوحيد الذي يمكنه ان يوحد السودان في هذه المرحلة الخطيرة من تاريخه، لقد افلحت الحركة الشعبية حقا بهذا الخيار و اختارت الرجل المناسب للمهمة،

ياسر عرمان نزل الى شوارع امدرمان في مظاهرة الاثنين الشهيرة ملتحما بالجماهير في عفوية لن ينساها له السودانيون ابدا، و تحمل في سبيل ذلك اهانات و ركلات رجال الامن الاوغاد

قبل الدخول في معركة الانتخابات يجب حسم مسألة القوانين المقيدة للحريات

ياسر عرمان الرئيس القادم للسودان

ياسر عرمان ويييييييييي
حركة شعبية ويييييييييي
سودان جديد ويييييييييي

شكرا مرة اخرى اخونا كوستاوي
فقد انعشت يومي بخبرك هذا

Post: #20
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: ايوب عبدالرحيم
Date: 01-16-2010, 07:26 AM
Parent: #19

نبارك للحركة الشعبية هذا الترشيح الذكي

الحركة الشعبية اعادت لنا الثقة في وجود حزب ديمقراطي صحيح

بكل صدق الحركة الشعبية اكتسبت احترام وثقة الجميع

وسواء رشحت باقان او عرمان او حتى سلفاكير نفسه

فان ذلك لن يغير نظرتنا المحترمة اليهاوثقتنا البالغة في نهجها الديمقراطي

والاهم : ليس انتخاب عرمان بل مصداقية الانتخابات بدءا من التسجيل ثم الانتخاب

ولايخفى على الجميع ان عملية التسجيل لم تتم بصورة عادلة وبالتالي فان عملية الانتخاب

ستكون بالمثل

ايا كان وايا سيكون

احني راسي احتراما وتقديرا للحركة الشعبية لتحرير السودان بكل جماهيرها وقيادتها

Post: #21
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: حافظ حسن ابراهيم
Date: 01-16-2010, 07:31 AM
Parent: #20

عرمان من اجل سودان جديد

Post: #22
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Huda AbdelMoniem
Date: 01-16-2010, 07:45 AM
Parent: #21

Quote: التحية لكوستاوي و لكل الشرفاء

Post: #23
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: soma
Date: 01-16-2010, 07:52 AM
Parent: #22

كوستاوى سلامات
ترشيح موفق جدا جدا جدا من قبل الحركة الشعبية
وذكى جدااا
لكن الخوف من التزوير
لازم الناس تكون صاحيه ومصحصحه
ولو فى ريحة تزوير وعدم مصداقية تجوط من اولها
التحية للاخ ياسر عرمان
ولى الشعب السودانى المناضل
ولكل الشرفاء
ولك اخى كوستاوى يا جالب الخير
تحياتى
اسماء الجنيد

Post: #24
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: كمبورة
Date: 01-16-2010, 08:17 AM
Parent: #23

معا لدعم المناضل ياسر عرمان


نعم للمناضل ياسر عرمان من اجل وحدة السودان


نعم للمناضل ياسر عرمان من اجل السودان الجديد


نعم والف نعم لك ياسر عرمان من اجل الحرية والعدالة

Post: #25
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: بشير أحمد
Date: 01-16-2010, 08:40 AM
Parent: #24

ناس الحركة اذكياء فعلا

بعد كل سنين ياسر عرمان الطويلة بالحركة

هاهو يعود الي الشمال مجددا ؛وقالوا العرجاء لمراحها


ويظل المندكورو مندكورو حتي لو كان ياسر .




الفوز صعب.

Post: #26
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: NEWSUDANI
Date: 01-16-2010, 10:36 AM
Parent: #25

Quote: الفوز صعب.


وليست مستحيل أذا ممكن

Post: #27
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبد المنعم ابراهيم الحاج
Date: 01-16-2010, 04:53 PM
Parent: #26

Quote: قبل الدخول في معركة الانتخابات يجب حسم مسألة القوانين المقيدة للحريات

Post: #28
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-17-2010, 06:47 PM
Parent: #27

up

Post: #29
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: هاشم نوريت
Date: 01-17-2010, 06:51 PM
Parent: #28

مسخت علينا فرحتنا ياخ مالقيت غير اوباما عشان تشبهه بيها

Post: #30
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 07:18 AM
Parent: #29

Quote: أدعم بشدة ترشيح القائد ياسر سعيد عرمان


تمام التمام يا هدير

Post: #31
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 07:46 AM
Parent: #30

هكذا عرفت ياسر سعيد عرمان !

Post: #32
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 08:06 AM
Parent: #31

ياسر عرمان: مثقف و مناضل من طراز فريد

Post: #33
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 08:21 AM
Parent: #32

إستبيان: حول مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان السيد/ياسر سعيد عرمان

Post: #34
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 09:27 AM
Parent: #33


Post: #35
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 04:53 PM
Parent: #34

ياسر عرمان كما عرفته !! (مقال قديم في ظروف جديدة) ...

Post: #36
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-18-2010, 09:07 PM
Parent: #35


Post: #37
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-19-2010, 03:40 AM
Parent: #36

السودان ده فيهو كم مليون? الأخ محمد سلام

السودان فيهو 39 مليون
المسجلون للإنتخابات 15 مليون
do the math

best regards

Post: #38
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: mohamed osman bakry
Date: 01-19-2010, 04:48 AM
Parent: #37

Kostawi
سلامات
شكرا
انتبهت لدقستي بعد قرايتي
لمداخلتك في بوست لبلة موسي
شكرا ىاخي , لو حساباتك صدقت
بالنسب دي فعلا سيد عرمان حيفوز.

Post: #39
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 01-19-2010, 05:41 AM
Parent: #38

Quote:
الجنوب 2,500,000
الخرطوم 2,000,000
الجزيرة 1,500,000
دارفور 2,000,000
كردفان 700,000
الشمالية و شرق السودان 1,500,000

دي براها 66%
امس عندنا هنا في بحري
في 10 قالوا بيصوتوا للقائد عرمان
كدا الخرطوم بقت 2,000,010
وبالتالي النسبة بتكون ارتفعت لـ 72%
ولسه البشريات بتهل، في 3 من كردفان لكن لسه ما اتأكدت
ساوافيك بالاخبار اول باول وسودان جديد وييييييييي



____
بالمناسبة ماثيو بتاع مكتب الحركة في واشنطون
وصل الخرطوم ولا لسه ؟

Post: #40
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-19-2010, 06:23 AM
Parent: #39


Post: #41
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 01-19-2010, 08:20 AM
Parent: #40

Quote: المسجلون للإنتخاب 15 مليون
ياسر سوف يكتسح الإنتخابات في الدوائر الجنوبية و بعض دوائر جنوب دارفور و جبال النوبة و النيل الأزرق و الشرق و الخرطوم

بنسبة 35% من المسجلين = أكثر من 5 مليون

وباقي الأحزاب بما فيهم الأمة و الإتحادي و الشيوعي و ........الخ
سيقتسمون ال 10 مليون المتبقية


ياسر عرمان سوف يفوز لو توفرت الشفافية و النزاهة في الإنتخابات
هنـاRe: من يحلم برئاسة السودان عليه بالكف عن ظلم الدارفوين ...اع الشمال يا عرمان)!

Post: #42
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-19-2010, 07:22 PM
Parent: #41

السيناريو الأول هو لو المعارضة إرتضت أن تنزل بمرشح واحد و هو ياسر عرمان و السناريو الثاني لو نزلت الأحزاب المعارضة بمرشح واحد لكل حزب

في كلا الحالتين فوز ياسر عرمان يمكن أن يكون ممكنا
لو عملية الإنتخاب كانت نزيهة و خالية من التزوير



Post: #43
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-19-2010, 08:11 PM
Parent: #42


Post: #44
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 01-19-2010, 08:31 PM
Parent: #42

Quote: السيناريو الأول
Quote: و السناريو الثاني
مخارجة زي دي زمان ما بمشيها
لكن ياعمنا خلاص الكبر حصل يلا مقبولة منك
واصل كفاحك
وسودان جديد ويييييييييييي

Post: #45
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Deng
Date: 01-19-2010, 10:26 PM
Parent: #44

الكلب المتصابي وهبة .

أنت مازلت بتمارس في عفنك وقرفك في البورد ده ؟
خلاص الونسة الفارغة بتاعة الفيس بوك أنتهت ؟
البنات اللي هناك أكتشفوا وسخك وقلة أدبك يا وقح ؟

Post: #46
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-20-2010, 04:32 PM
Parent: #45

up

Post: #47
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 01-20-2010, 05:21 PM
Parent: #46

Quote: الكلب المتصابي وهبة .

أنت مازلت بتمارس في عفنك وقرفك في البورد ده ؟
خلاص الونسة الفارغة بتاعة الفيس بوك أنتهت ؟
البنات اللي هناك أكتشفوا وسخك وقلة أدبك يا وقح ؟
دا كلام شنو ياكرتونة انت
انا ما حأرد عليك هنا لاني
ما داير ابوظ البوست بتاع خالنا كوستاوي
بلم فيك في زقاق بنتف ريشك



____
معليش ياخالنا نصرالدين للخرمجة الحصلت دي
واصل وقشة ما تعتر ليك ... أها النبشرك
الـ 3 بتاعين كردفان معانا والنسبة كدا بقت 75%

Post: #48
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 05:56 AM
Parent: #47


Post: #49
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Khalid Kodi
Date: 01-21-2010, 06:01 AM
Parent: #48

arman7a.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #50
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 06:20 AM
Parent: #49

SPLM Yasir Arman after peace studying at Iowa State f
Tuesday 26 June 2007

By Virginia Zantow



Yasir Arman has spent 21 years - as long as many college students have been alive -ighting for a cause he believes in.


Arman is a member of Sudan People’s Liberation Movement Political Bureau and National Council, the rebel party founded in 1983 that was involved in a 22-year civil war with the Sudanese government.

This summer, he is staying at Iowa State under the guidance of his educational consultant, John House, a tutor in the Intensive English and Orientation Program.

House shares an apartment with Arman and helps him with his English skills, in addition to familiarizing him with American culture and coordinating meetings with officials and others Arman wishes to meet.

"He’s a very good learner," House said. "He’s very interested to know everything, and I’m amazed at his retention of facts."

Arman studied law at a university in Sudan, and afterward he immediately joined the SPLM, never having the opportunity to enter his profession.

"I am taking this time to re-link myself with academics and I am trying to develop my skills in different ways, and maybe at a later stage I was thinking also of doing something, given my years of experience at the SPLM, if I could do something or write anything because of my experience," Arman said.

Arman is not enrolled in any courses at Iowa State, but he is taking classes at the IEOP.

Arman said he spends much of his time at the library, reading as much as he can.

Arman is not the first Sudanese official to stay at Iowa State. The man who founded the SPLM, the late John Garang, received his Ph.D. in economics from Iowa State.

In 2003, two years before the peace agreement between the SPLM and the government was signed, Garang and two other political leaders came here to develop their English and computer skills, while observing different aspects of American life.

Before the peace agreement was achieved, Arman spent years "in the bush" as he puts it, in warfare because he believed in the idea of a "new Sudan," which Garang spoke much of and the SPLM wished to realize.

Although Arman did not grow up surrounded by military conflict and violence, he said he was aware of the inequalities in Sudan’s government, especially as a student.

The Sudanese government is largely Arab and Muslim, and, for a long time, the government discriminated against non-Arabs and people of other religions.

Although Arman is a Muslim himself and from northern Sudan - the movement is generally associated with the south’s desire for greater recognition - he was drawn to the ideas of equality Garang spoke of.

Arman eventually became a commander in the Sudan People’s Liberation Army, the military branch of the SPLM, and he performed several jobs outside his battlefield duties, including acting as an official spokesman of the SPLM to the media.

The long civil war Arman was involved in is not to be confused with the present crisis in Darfur, which was brought about by other militias. Arman said the Darfur situation is a tragedy, and said he appreciates Americans’ concern for the region.

He said during his experience in the war he became exposed to the difficulties of the common man and saw many of the different cultures that make up his country.

"Of course, during the wartimes, war is an exceptional phenomenon," Arman said. "It is a very difficult phenomena. It has a terrible impact on human societies."

Arman said he lost many "precious friends" during the war, people he described as historical heroes who stood firm against injustice.

After the war, he helped draft some parts of the peace agreement, later to join parliament for a time.

The SPLM, Arman said, could still advance in its commitment to respecting human rights and equality.

During the war, he said the militia accepted child soldiers for a short time, but that practice was no longer in place when the war ended.

Although the fighting between his political party and the Sudanese government has stopped, Arman said other militias still bring conflict to his country.

Arman said he would like students to know that Sudan is a great country with a great history, and the country is friendly to the United States. He said it was only "messed up" because of the misjudgments and practices of the ruling class.

His country’s embassy needs support, he said, as the government is in the process of transformation, and Sudanese leaders work toward more respect for human rights and equality, which Arman said there is still a great need for.

"My main dream is to have a new Sudan," Arman said.

"Not the Sudan of today, a Sudan of misery and wars and human rights violations. My dream is of a new Sudan, which respects human rights, in which every citizen feels he belongs to that country."

(Iowa State Daily)

Post: #51
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 06:32 AM
Parent: #50

Yasir Arman quotes

“Those provisional orders are violating the constitution and the peace agreement.”

“I consider this as a victory for all, as a victory for the democratic transformation and the new system.”

“This is a clear human rights violation and it is regrettable that it is coinciding with the 50th anniversary of the independence of Sudan.”


http://thinkexist.com/quotes/yasir_arman/

Post: #52
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 06:44 AM
Parent: #51

Yassir Arman chosen to take on Sudan’s Beshir (AFP)




15January 2010, 6:43

http://www.khaleejtimes.com/DisplayArticle09.asp?xfile=...ection=international

Yassir Arman, a secular Muslim from North Sudan, was selected on Friday to challenge Omar al-Beshir in April’s presidential election.

During Sudan’s 22-year civil war between the mainly Muslim north and largely Christian and animist south, which killed two million people, thousands of southerners served as backup troops for the north while northerners campaigned for the southern rebellion.

Arman, in his late forties, was one of the latter.

A native of Gezira, Sudan’s agricultural heartland along the Nile, he studied law in the 1980s at Cairo University in Khartoum, where he was an active member of the communist movement.

At the time, he was close to the southern rebels who wanted the advent of a “New Sudan” with the country’s society based on civic rather than ethnic or religious grounds.

In 1986, Arman was accused of murdering an Islamist and left the capital Khartoum. He read news bulletins for southern rebel radio and kept a keen interest in the media.

The end of the North-South civil war marked the formation of a unity government between the National Congress Party (NCP) of Beshir, author of an Islamist-backed military coup in 1989, and the ex-rebel Sudan People’s Liberation Movement (SPLM).

Arman, the whipping boy of radical Islamists in Khartoum, became parliamentary leader of the SPLM in the National Assembly and attempted to boost the training of southern branches in the north.

“He is a northern Muslim (so) the NCP cannot play the card of religion or race against him,” Ali al-Hajj Waraq Said Ahmed, former editor of Ajras Al-Hurriyam, a leftist newspaper close to the SPLM, told AFP.

Many observers are sceptical about the holding of free elections, believing that Arman’s chances of dislodging the incumbent Beshir from power are either minimal or non-existent.

The Sudanese president is wanted by the International Criminal Court (ICC) for alleged war crimes and crimes against humanity committed in the Darfur region of western Sudan in the conflict that erupted there in 2003.

Beshir’s party wants a landslide victory as a way of strengthening its legitimacy and as a rebuff to the Western powers that support the ICC.

The elections were provided for in the Comprehensive Peace Agreement (CPA), signed in 2005 between north and south Sudan, that brought an end to the devastating 1983-2005 civil war — the African continent’s longest.

The CPA is meant also to pave the way for a referendum on southern independence in January 2011, an explosive issue seen as complicating matters for Arman, a native of the north.

“By choosing Yassir to compete in the national election and (Sudan Vice-President) Salva Kiir in the south... it shows the SPLM prefers separation from the north,” said Nhial Bol, editor of Citizen, an English-language newspaper based in Juba, the capital of south Sudan.

Arman is married to a woman from the Dinka tribe, the most influential in south Sudan. His nomination must still be ratified by the country’s electoral commission

Post: #53
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 06:51 AM
Parent: #52



http://splmtoday.com/index.php?option=com_content&view=...id=1:latest&Itemid=2



JUBA (Jan 14, 2010) – The SPLM’s Political Bureau late on Thursday unanimously chose Comrade Yassir Saeed Arman as the party’s candidate for the position of president of the republic in the upcoming general elections scheduled for April.


SPLM Secretary General Cde Pagan Amum made the announcement shortly after the Political Bureau’s decision, which was taken during a meeting in Juba that was chaired by SPLM Chairman Cde Salva Kiir and attended by the party’s entire leadership.

“The Political Bureau has unanimously picked Cde Yassir Arman as its candidate for president of the republic,” Cde Amum declared.

Cde Amum said that Cde Arman, currently the SPLM Deputy Secretary General for the Northern Sector, was a committed member and freedom fighter who was dedicated to the cause of establishing a new Sudan based on freedom, justice and equality for all.


He added that the party had confidence in Cde Arman and his ability to lead the country.

The same Political Bureau meeting also unanimously endorsed SPLM leader Cde Kiir as the party’s candidate for the position of president of the Government of South Sudan.

Cde Amum said he was optimistic about the SPLM’s chances of performing well in the general elections.

“We are confident that the SPLM shall win these elections,” the Secretary General stated matter-of-factly.

“Cde Arman said he was greatly honored by the trust the party and its leader, Cde Kiir, placed in him.

“I accept this nomination from the SPLM. I was deeply touched,” said Cde Arman.

He added that he was aware of the challenges that came with the nomination but pointed out that he would not let the party and the Sudanese people down.

Post: #54
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 06:58 AM
Parent: #53


Post: #55
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 07:17 AM
Parent: #48


Post: #56
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 07:19 AM
Parent: #55


Post: #57
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 07:32 AM
Parent: #56

ArabNet.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

ArabNet.com

Post: #58
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: bob
Date: 01-21-2010, 07:38 AM
Parent: #57

كلنا ثقه يا هجام بفوز القائد عرمان ..لو اتسمت الانتخابات بالنزاهة المطلوبه!

Post: #59
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 07:54 AM
Parent: #58

ياسر عرمان يترشح للانتخابات الرئاسية في السودان أمام البشير




http://moheet.com/show_news.aspx?nid=336759&pg=1

الخرطوم:رشح المتمردون الجنوبيون في السودان ياسر عرمان وهو مسلم علماني ضد الرئيس الحالي عمر البشير في الانتخابات الرئاسية المقررة في نيسان/ابريل المقبل والتي ستكون اول انتخابات تعددية منذ 24 عاما في السودان.

وقال باقان اموم الامين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان (متمردون جنوبيون سابقون) أمس الخميس إن "المكتب السياسي اختار بالاجماع ياسر عرمان"مرشحا للحزب في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في ابريل/نيسان.

واضاف ان عرمان منذ زمن طويل مناضل في سبيل الحرية وقد قاتل في عدة قطاعات من اجل الحركة الشعبية لتحرير السودان وهو لم يأل جهدا في سبيل احلال الديموقراطية في البلاد ونقلها من نظام شمولي الى نظام ديموقراطي".

من ناحيته، قال عرمان وهو ينحدر من شمال السودان ولكنه قاتل في صفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان خلال الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب "لقد تأثرت فعلا بهذا التعيين اعلم انه عمل جاد انا واثق من ان الحركة الشعبية من اجل تحرير السودان بامكانها ان تربح الانتخابات في الجنوب كما في مجمل البلاد".

وسيخوض ياسر عرمان الوجه المعروف في الحركة والذي سبق له وان تعرض لتهديدات من قبل اسلاميين متشددين الانتخابات ضد الرئيس الحالي عمر البشير في الانتخابات الرئاسية المقررة في ابريل.

من جهة اخرى اختار المكتب السياسي للحركة الشعبية لتحرير السودان زعيم الحركة ونائب الرئيس السوداني ورئيس حكومة جنوب السودان سالفا كير مرشحا للحركة في الانتخابات الرئاسية المقررة في الجنوب.

وكان سالفا كير اعلن مؤخرا دعمه لاستقلال جنوب السودان الذي يعتبر منطقة متخلفة مساحتها تعادل مساحة فرنسا وتزخر بالموارد الطبيعية بما في ذلك احتياطات نفطية كبيرة.

واذا فاز سالفا كير في الانتخابات الرئاسية المقررة في ابريل/نيسان في جنوب السودان الذي يحظى بشبه حكم ذاتي واذا جاءت نتيجة استفتاء يناير/كانون الثاني 2011 لصالح الاستقلاليين سيصبح كير رئيسا لدولة جنوب السودان المستقلة.

وبحسب وسائل الاعلام السودانية فان الحركة الشعبية لتحرير السودان وحزب المؤتمر الوطني بزعامة البشير قد يتحالفان في الانتخابات التشريعية من اجل تقاسم المقاعد البرلمانية بينهما في الشمال والجنوب.

وقال اموم ان "الحركة الشعبية لتحرير السودان تبحث التحالفات الممكنة في هذه الانتخابات وستناقشها مع كل الاطراف السياسيين"من دون اعطاء ايضاحات اضافية.



Post: #60
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 08:05 AM
Parent: #59

صحيفة أجراس الحرية » الأخبار » التقارير



ياسر عرمان.. هل يوحد السودان؟
بتاريخ : السبت 16-01-2010 02:16 مساء

وليد الطيب
عرمان يؤكد أنه ينذر حياته لتحقيق الوحدة
الخرطوم- مسلم علماني عربي من شمال السودان، وحاليا قيادي بحركة جنوبية متمردة سابقا، ترعرع سياسيا في حزب شيوعي، يقول إنه نذر حياته لتحقيق الوحدة، ومتزوج من عائلة تشتهر بسعيها للحفاظ على الجسور ممدودة بين الشمال والجنوب..
مؤهلات يحملها تاريخ ياسر عرمان، رئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية لتحرير السودان، والتي أهلته إلى أن تختاره الحركة مرشحا لها في الانتخابات الرئاسية المزمعة أبريل القادم. وأعلنت "الحركة الشعبية لتحرير السودان" مساء الخميس 14-1-2010 ياسر عرمان مرشحا لخوض أول انتخابات تعددية منذ 24 عاما أمام الرئيس الحالي عمر البشير، فيما اختارت سلفا كير نائب البشير وزعيم الحركة الشعبية، مرشحا لمنصب رئيس الجنوب. ووصف الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان، باقان أموم، في ختام اجتماع استمر ثلاثة أيام في جوبا، عاصمة جنوب السودان الذي يتمتع بالحكم الذاتي، عرمان بأنه "لم يدخر جهدا من أجل تحقيق الديمقراطية في البلاد وتأمين مرحلة انتقالية بين نظام شمولي ونظام ديمقراطي". طالع أيضا: الحركة الشعبية ترشح ياسر عرمان لرئاسة السودان عبد الله دينق .. مرشح "شمال وجنوب" السودان! ويقول مراقبون إن الحركة الشعبية قصدت من ترشيح عرمان كسب ود الناخب الشمالي العربي المسلم من جهة وتأمين ترشيح سلفاكير ميرديت لرئاسة حكومة الجنوب من جهة أخرى، وتكون الحركة الشعبية بذلك قد تمكنت من إضعاف وضع رياك مشار، أقوى منافسي سلفاكير على رئاسة حكومة الجنوب. وينحدر ياسر عرمان من قبيلة الجعليين ذات الأصول العربية التي ينتمي إليها الرئيس السوداني عمر البشير، ومساعده دكتور نافع علي نافع وكبار قادة الدولة، ولد بقرية سعيد بولاية الجزيرة وسط السودان. وتستقر أسرته الآن في حي "الدروشاب" وهو حي شعبي بالعاصمة السودانية الخرطوم. في المرحلة الثانوية من دراسته، انضم ياسر إلى تنظيم الجبهة الديمقراطية الواجهة الطلابية للحزب الشيوعي السوداني. ويقول عوض علي، وهو معاصر لعرمان في مدرسة الحوش الثانوية وسط السودان، لـ"إسلام أون لاين.نت": "إن عرمان كان كادرا شيوعيا نشطا، يثير دائما الاضطرابات في المدرسة، ويدخل في معارك لا تنتهي مع الطلاب الإسلاميين بالمدرسة". ومضى على ذات السيرة عندما انتقل إلى المرحلة الجامعية، فواصل نشاطه الحزبي في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وأصبح قائدا للجبهة الديمقراطية التي رشحته لرئاسة اتحاد الجامعة لدورة 1985-1986. ويقول المحلل السياسي السوداني فيصل محمد صالح": "كان ياسر عرمان نجما من نجوم العمل السياسي بالجامعة؛ حيث كان من قيادات الجبهة الديمقراطية التنظيم الطلابي للحزب الشيوعي، ومن خطباء المنابر المفوهين، وبعد أن اختلف مع الجبهة قاد انشقاقا كبيرا في التنظيم، ووصل الخلاف إلى قيادة الحزب الشيوعي التي انحازت للجناح الآخر؛ فاستقال ياسر من الجبهة والحزب الشيوعي". التحق بالحركة الشعبية لتحرير السودان، وهي حركة جنوبية تمردت على الحكومة المركزية في الخرطوم في مايو 1983، واتخذت لنفسها مانفستو (ميثاقا) شيوعيا مطلع أمرها لاقى هوى عرمان. ألحقته قيادة الحركة بالجيش الشعبي -جناحها العسكري- الذي تخرج فيه ضابطا قبل أن يتولى مناصب قيادية بالحركة ومنها المسئول عن الإعلام. تولى منصب الأمين العام لقطاع الشمال عقب توقيع اتفاقية السلام الشامل بين الشمال والجنوب عام 2005، ثم تولى رئاسة كتلة نواب الحركة الشعبية بالبرلمان السوداني، وقاد مقاطعة نواب الحركة الشعبية للبرلمان السوداني مرتين، وفي ديسمبر المنصرم قاد مظاهرات المعارضة أمام البرلمان السوداني؛ احتجاجا على تأخر إجازة بعض القوانين. وفي أبريل 2009، اتهمت هيئة علماء السودان عرمان بالتطاول على "حدود الله" عندما طالب في جلسة خصصت لمناقشة قانون جنائي جديد يهتم بمراجعة عقوبة الزنا الواردة في القانون الجديد. وقالت الهيئة في بيانها: "إن حدود الله تعالى لم يضعها بشر حتى يكون عليها التطاول ولا صنعها إنسان حتى يكون عليها الاجتراء، إنما هي تنزيل من حكيم حميد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه". زيجة وحدوية تزوج ياسر عرمان من سيدة من جنوب السودان، ابنة زعيم منطقة أبيي الغنية بالنفط الناظر دينق مجوك والد الأكاديمي السوداني المعروف ومهندس اتفاقية السلام فرانسيس دينق، وتمت زوجته بصلة قرابة للدكتور لوكا بيونق وزير الرئاسة بحكومة الجنوب، ووزير الخارجية السوداني دينق ألور، وله منها بنتان: وفاء وسناء. ويرى كثير من المثقفين السودانيين أن وضعية ياسر عرمان السياسية والاجتماعية ترشحه للقيام بدور كبير في تأمين وحدة البلاد في استفتاء 2011، إذا أصبح رئيسا للجمهورية، ويعنون بذلك أنه مسلم من شمال السودان في حركة سياسية وعسكرية يغلب عليها نفوذ المنحدرين من القبائل الإفريقية الذين يدينون بالمسيحية والأديان الإفريقية، بالإضافة لمصاهرته لعائلة جنوبية عريقة مثلت لوقت طويل جسرا بين الشمال والجنوب. يتفق ياسر عرمان مع رؤية رئيس الحركة الشعبية لوحدة السودان التي يسميها "السودان الجديد"، ويقول عرمان عنها: "نريد وحدة ولكن على أسس جديدة، وإن لم يحدث هذا فإن الانفصال بين الجنوب والشمال سيأتي نتيجة لتخوف الجنوب على مستقبلهم في وحدة لا تؤمن مطالبهم، ووجود الحركة في الشمال هو واحد من أدوات الربط الكاملة بين الجنوب والشمال تجاه الوحدة". وحول المستقبل حال انفصال الجنوب يقول: "وحتى في حال وقوع الانفصال فإن استمرار وجود الحركة في الشمال مهم للغاية لإيجاد صيغة من صيغ الربط بين الشمال والجنوب وتطويرها لتوحيد السودان في المستقبل.. إذا تم الانفصال فسأقول إني كرست مجمل حياتي وبالشكل الذي رأيته سليما للوصول إلى وحدة السودان". ولا يستبعد مراقبون أن يقود ترشيح ياسر عرمان إلى منصب الرئاسة إلى اضطرابات داخل الحركة الشعبية بين رياك مشار من جهة وسلفاكير من جهة أخرى، وينتمي رياك مشار إلى قبيلة النوير بينما ينتمي سلفاكير للدينكا، وقد شهد جنوب السودان الشهور الماضية معارك مستمرة بين القبيلتين راح ضحيتها حوالي 2500 قتيل. "عبادة" التنظيم يتحدث عنه رئيس الحزب الليبرالي، عادل عبد العاطي، زميله في الجامعة، قائلا: "لقد كان ياسر عرمان شيوعيا مخلصا؛ حينما كان عضوا في الحزب الشيوعي؛ وكان عضوا– ولا يزال– مخلصا في الحركة الشعبية؛ ولكنه في التنظيمين كان يخضع لقوانين اللعب فيهما؛ وهي قوانين غير ديمقراطية وغير مؤسسية وغير شفافة". ويشرح عبد العاطي سلوك عرمان السياسي بأنه "بدلا من نقل صراعه واختلافه مع قيادة التنظيم المعين للعلن وأمام المواطنين، والاستعانة بهم في ترجيح كفة ما، كان يصر على إدارة الصراع وراء الكواليس مع الدفاع العلني عن تنظيمه أمام الناس، بل محاولة كسب تأييدهم له وهو الأدرى بعيوبه ومثالبه".

Post: #61
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-21-2010, 08:42 AM
Parent: #60

ياسر عرمان.. سيرة ذاتية




http://www.aljazeera.net/NR/exeres/88F1A301-A2D3-47BB-8F12-3D8DD7C60C3B.htm

Aljazeera


الأحد 1/2/1431 هـ - الموافق17/1/2010 م (آخر تحديث) الساعة 6:11 (مكة المكرمة)، 3:11 (غرينتش)



ينتمي ياسر سعيد عرمان إلى طينة السياسيين الذين ولدوا من رحم النقاشات والسجالات بين التيارات الطلابية في الجامعات، وسطع نجمهم قبل مغادرتهم أسوار الكليات ومدرجاتها.


فعرمان عرفته ساحات جامعة القاهرة-فرع الخرطوم منافحا قويا عن أفكار وتوجهات الحزب الشيوعي الذي كان من قيادات تنظيمه الطلابي المعروف بالجبهة الديمقراطية حتى تخرجه في كلية الحقوق عام 1986.


وبعد نحو عقد من العمل في الحزب الذي انتمى إليه منتصف عقد السبعينيات من القرن الماضي، انشق عرمان وهرب بإرثه السياسي إلى خارج السودان ليلتحق بالحركة الشعبية لتحرير السودان أواخر العام 86.


وقد جلب إليه الأنظار لكونه من القيادات القليلة التي استطاعت الحركة أن تكسبها من شمال السودان، كونها في الأصل حركة نشأت في جنوب السودان الذي دخل في حرب مع الشمال دامت أكثر من عقدين.


وفي الحركة الشعبية أضاف عرمان إلى تجربته السياسية تجربة عسكرية، حيث انضم إلى صفوف جناحها العسكري الجيش الشعبي لتحرير السودان، وحمل السلاح منافحا عن فكرة "السودان الجديد" التي بنى عليها الراحل جون قرنق حركته منذ أسسها عام 1983.


اللغة العربية والانتماء إلى الشمال انضافا إلى القدرات الخطابية التي اكتسبها عرمان في فترته الطلابية فحملتاه ليجلس وراء الميكروفون والعمل في القسم العربي للإذاعة التي أطلقتها الحركة الشعبية آنذاك من إثيوبيا.


عرمان المولود في أكتوبر عام 1961 في حلة سعيد القرية الصغيرة القريبة من مدينة طابت بمنطقة الجزيرة وسط السودان، عُين بعد ذلك ممثلا للحركة الشعبية في دولة إريتريا.


ونجح عرمان في كسب ثقة جون قرنق في وقت مبكر من انضمامه إلى الحركة الشعبية، وارتقى في مدارجها إلى أن أصبح ناطقا رسميا باسمها، ونائبا للأمين العام لشؤون قطاع الشمال، ثم أمينا عاما للقطاع.

تزوج ياسر عرمان من ابنة السلطان دينق مجوك ناظر عموم قبيلة دينكا نقوك التي تقطن منطقة أبيي، واشتهر الناظر مجوك بتمسكه بوحدة الشمال والجنوب، ومن أبنائه المسؤول الأممي الكاتب د. فرانسيس دينق والقيادي في الحركة الشعبية وزير شؤون الرئاسة بحكومة الجنوب د. لوكا بيونغ.


وكان عرمان أيضا من القيادات التي ساهمت في صياغة وتوقيع اتفاقية السلام الشامل التي أنهت الحرب بين شمال السودان وجنوبه عام 2005، والتي حملته إلى البرلمان ضمن حصة الحركة فصار رئيسا لكتلتها البرلمانية.


في الآونة الأخيرة تحول عرمان إلى معارض شرس لحزب المؤتمر الوطني الذي تشاركه الحركة الشعبية الحكم، وصار عنوانا للخلاف السياسي معه، حيث كال له الكثير من الانتقادات خصوصا في فترة الشد والجذب التي شهدها البرلمان السوداني نهاية 2009 بشأن إجازة القوانين المسماة "قوانين التحول الديمقراطي".



Post: #62
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 04:21 AM
Parent: #61


Post: #63
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 04:36 AM
Parent: #62


Post: #64
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 05:25 AM
Parent: #63

نستقبلك رئيسا يا عرمان ( صور , فيديو )

Post: #65
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 06:53 AM
Parent: #64


Post: #66
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 06:54 AM
Parent: #65


Post: #67
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 06:56 AM
Parent: #66


Post: #68
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 06:57 AM
Parent: #67


Post: #69
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 06:58 AM
Parent: #68


Post: #70
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 07:02 AM
Parent: #69


Post: #71
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 07:29 AM
Parent: #70


Post: #72
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 08:05 AM
Parent: #71


Post: #73
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 08:10 AM
Parent: #72


Post: #74
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 01-22-2010, 08:26 AM
Parent: #73

Yes we can

Post: #75
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالكريم الامين احمد
Date: 01-22-2010, 09:44 AM
Parent: #74

مرحب بياسر عرمان
رئيسا للسودان الوطن الموحد الديمقراطي ...

وخلينا يا كوستاوي نقول ياسر عرمان هو ياسر عرمان السودان..
.....

Post: #76
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 05:57 PM
Parent: #75

ترشيح عرمان ...إعلان نهاية المؤتمر الوطني ... بقلم: ابوذر علي الأمين ياسين
الثلاثاء, 19 يناير 2010 06:32
معادلة التحدي الانتخابي تجعل من انتصار البشير (ولو تزويراً) انتصار بقيمة وطعم الخسارة!!، فترشيحه نتائجه مسلمات... أقلها بقاء واستيطان الفساد الذي هو أبرز سمات دولة المشروع الحضاري الاسلامي، وأكبرها وأخطرها حتميمة تفكك البلاد لأكثر من دولة. في مقابل انتخاب وانتصار مرشح الحركة الشعبية ياسر سعيد عرمان يضمن أول ما يضمن وحدة البلاد وذهاب كل المخاطر التي تتهدد وحدتها وتماسكها، ونهاية الفساد والافساد. وبناء وترسيخ الديمقراطية والعدالة للجميع. إن المعادلة الانتخابية تطرح أما الشعب السوداني وكل قواه السياسية تحدي من يؤسس رؤآه وبرامجه على المستقبل وأمال وطموحات الشعب، ومن يسعى لترسيخ أوضاعه الحالية بالسلطة ولو ذهب الشعب والوطن الذي يمثلون.

يبين اختيار الحركة الشعبة لياسر سعيد عرمان مرشحاً لرئاسة الجمهورية، المستوى والفرق بين من يتصدى للتحديات ويقود المبادرة تجاهها ويؤسس ويوطن نفسه على الرؤية الاستراتيجية التي تستشرف المستقبل القريب والبعيد، مؤكداً وبقوة على مشروع الوحدة وفق أسس جديدة. وبين مشروع المؤتمر الوطني الذي يستند على حماية الرئيس وبعض القيادات الكبيرة بالدولة والحزب وإن أفضى ذلك لإضطراب البلاد وتمزقها. بل وأكثر من ذلك وياللعجب!، يوظف ويهدد بتفتيت البلاد لضمان انتخاب مرشحه للرئاسة، وفرضها على الشماليين قبل الآخرين عبر تخويفهم بمصير البلاد التي يساوم بها المؤتمر الوطني!!!؟. والتعجب من استراتيجية المؤتمر الوطني الانتخابية تأتي من اختياره للبشير مرشحاً وهو يعلم حجم المخاطر التي يتكلفها ترشيحه على البلاد كلها، بل ويخاطر بذلك رغم آثار ذلك على حزب المؤتمر الوطني نفسه، الذي عجز عن تقديم قيادة أخرى، برغم من أن مرشحه الحالي البشير قد حكم 21 عاماً وهي مدة تستوجب أول ما تستوجب تجديد دماء الحزب بقيادة جديدة أمام مرحلة تشهد تحولات كبيرة ومفصليه على كافة المستويات، تفتح آفاق المستقل أمام حزب المؤتمر الوطني، و ضرورة تجديد دماء الحزب ورؤآه ومناهج تعامله ليس مع القوى السياسية الاخرى بل حتى مع عضويته التي لا اعتبار لها ولا وزن للدرجة التي تُقاد فيها و(بالقوة – كما هو واضح من تهديدات نافع على نافع لمن يرفض مرشحي الحزب من منتسبيه) لإمضاء خيارات لم تختارها قواعد الحزب وقواه الحية، بل فرضت عليها فرضاً من المركز وهذه خطوة لا تنم عن ذرة ديمقراطية، وتُؤكد أن المؤتمر الوطني لا يحتمل الديمقراطية حتى داخله وبين الموالين والمنتمين له فكيف سيتحملها قاعدة ومنهجاً للحكم والتعامل أمام التحديات الكبيرة والمخاطر التي تواجه البلاد وكل قواها السياسية.

طرح المرشحين فقط يوضح وبجلاء الفروقات ويستجلي الخيارات الأوفق للمستقبل. المؤتمر الوطني الذي يرفض التعامل مع كل القوى السياسية بما فيها شريكه في الحكم الحركة الشعبية، لدرجة الاعتداد والتلويح بأنه سيكسب الانتخابات وقد أعد للآخرين قبورهم، بل ظل المؤتمر الوطني يماطل ويناور ويساوم الحركة الشعبة رغم الشراكة والاتفاقية الموقعة بينهما واستحقاقاتها للدرجة التي كادت أكثر من مرة أن تفجر الحرب من جديد. في الوقت الذي تمد فيه الحركة الشعبية يدها لكل القوي السياسية الشمالية والجنوبية، وفوق ذلك آفاقها مفتوحة لكل جهات السودان النازفة خاصة دارفور، تصبر على مناورات المؤتمر الوطني الخطرة وتتجاوزها بمشاركة الأخرين وفي معيتهم.

يقدم المؤتمر الشعبي مرشحاً من الجنوب كأقوى إشارة لإهتمامه الأكبر بوحدة البلاد، وتقدم الحركة الشعبية شمالياً كأقوى اشارة لإهتمامها بوحدة البلاد. في حين يظل المؤتمر الوطني قابعاً عند محطة قدومه للسلطة في 1989م لا يرغب في أي تغيير بل عنده أي تغيير يمثل الخطر ذاته ويجسده. ومنذ قدوم الانقاذ الاشخاص هم ذات الاشخاص هم الوزاء دائما وفي أي وضع، والرئيس هو ذات الرئيس، والبعد العسكري هو ذات البعد بل هو الجوهر، والسياسات هي ذات السياسات، بل كل من يرغب في تغيير ولو محدود وان جاء من أهل المؤتمر الوطني فهو خائن يخدم اجندة اجنبية إن لم يكن كافر، يجابه بالقوة والقهر وليس بالاقناع والحوار.

وفي الوقت الذي أسس المؤتمر الوطني استراتيجيته الانتخابية على اللعب على التهديد الدولي الذي تمثله بقوة محكمة العدل الدولية ومطالبتها الشهيرة بالقبض على الرئيس البشير، باعتبارها المرجعية الجماهيرية الاقوى والملطقة، مهملاً كل قضايا والازمات والمخاطر التي تتهدد وحدة البلد والتي ترتبت وكانت نتاج سياسات ذات الحزب وحكومته التي يقودها البشير. تؤسس الحركة الشعبية استراتيجيتها على التعويل على الوحدة، وضمان الاستقرار، وأكثر من ذلك تلافي كل خطر قد يترتب على اتهام محكمة الجنايات الدولية طارحة بذلك حل للمشكلة بصورة تدعم احقاق العدالة وضمان عدم الافلات من العقاب، لكنها تسوتجب من شريك له سهم في اتفاقية السلام التعامل مع هذا الملف الذي يجب أن يضمن كرامة السودان وقياداته بذات روح الاقدام في التصدي للقضايا التي تمس مسقبل البلاد واستقرارها التي تطلع به الحركة الشعبية على خلاف المؤتمر الوطني.

أما على المستوى التنظيمي (الداخلي) فإن الفروقات كبيرة وظاهرة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية. ففي الوقت الذي تُظهر فيه الانتخابات والاعداد والاستعداد لها وطرح المرشحين مدي اهتزاز المؤتمر الوطني وعدم تماسكه كحزب بيده السلطة وكل جبروتها وامكانياتها، خلافاً لتاريخ طويل تجاوز العقدين حاكماً، إلا أن الخلافات التي اثارتها ترشيحاته الانتخابية وعلى كافة المستويات فضحت حال الحزب الذي (تُفرض) فيه الترشيحات وعلى كافة المستويات من مستوى الرئاسة الذي عليه خلاف كبير كون ما يترتب عليه لا يحتاج إلى تخمينات بل هو واضح ووفقاً لحسابات معلومة، نزولاً لأقل دائرة حيث يفجر الترشيح القسرى خلافات كبيرة لا يملك حزب المؤتمر الوطني تجاهها سوى التهديد بالوعد والوعيد واستخدام القوة والمخاشنة. وهذا وضع لا ينبئ بأن المؤتمر الوطني هو الحزب الأجدر بعد أكثر من عشرين عاماً أن يكون حزب المستقبل، خاصة وأنه قاد بسياساته البلاد نحو التمزق ليس تجاه الجنوب ولكن تجاه دارفور وأبيي وجبال النوبة والنيل الازرق والشرق وربما الشمال خاصة بعد قتل المتظاهرين ضد مشروعات السدود وبلا تردد أو محاسبة. كما أنه لا كبير هم له بمنسوبيه وبأمكانه أن يفعل بهم كل شئ وبلا سقوف كما تدفع بذلك حادثة (محمد الخاتم موسى يعقوب) الذي اختفي وبيد الاجهزة الامنية ولم يعرف عنه شئ حتى الان رغم تدخل الرئيس شخصياً، والاغرب أن الحكومة توفر لمن فعلوا ذلك وباعضاء وممثلي حزب كل حماية تنجيهم من المساءلة القانونية.

بالمقابل تجمع الحركة الشعبية وبكل مكتبها السياسي على اختيار شمالي من عضويتها في تماسك فريد، وتدفع به لخوض معركة الرئاسة ليس نكاية في المؤتمر الوطني الشريك ولكن وفقاً لرؤية وخطة مؤسسة على طرحها للسودان الجديد، متحدية كل عنفوان الانفصال الذي يمثل الرغبه الغالبة لأهل الجنوب، ووفقاً لطرح متماسك لا يخل بأي خيار قد ينتهي له الاستفتاء القادم. فالوحدة مشورع استراتيجي اذا لم يؤكد عليها الاستفاء القادم، فأن مرشح الحركة الشمالي سيكون هو عنوان تجديد طرح الوحدة وخوض غمار معركتها القادمة التي يجب أن تتم وفقاً لحوارحولها يؤسس لتجديد القواعد التي تضمن وحدة مؤسسة على المواطنة والعدالة والديقراطية واطلاق الحريات، وحدة يؤكدها كل شعب السودان وليس شعب الجنوب فقط هذه المرة، وطوعاً بلا ضغوط من قوى داخلية ولا هياب من أخرى خارجية. بل كل الشعب في الجنوب والشمال سيخوض معركة الوحدة الطوعية المتوافق عليها والتي يعمل الجميع على تأسيسها وفقاً لما يرضيهم ويدعم تماسكهم ضمن سودان جديد.

وبعد كل شئ ينبئ بأن الكسب الأكبر والاكيد أقوى ولصالح الحركة الشعبية مقارنه بالمؤتمر الوطني. فحساب الارقام أول وأهم مرتكز يؤكد موقف الحركة الشعبية الانتخابي التي لها قرابة الخمس مليون مسجل بالسجل الانتخابي بالجنوب فقط، والتي لها وجود بالشمال أقوي تماسكاً وله ذات الموقف تجاه مرشح الحركة. في الوقت الذي يتصارع فيه أهل المؤتمر الوطني حول مرشحيهم، القواعد تختار مرشحها، لكن المركز هو صاحب الترشيح. ثم تنفجر الصراعات وتتسع دائرة الرفض وكل يتوعد الاخر فلا تماسك ولا ضمانات لقواعد متينة لفوز قادم ولو جرت الانتخابات (داخل حزب المؤتمر الوطني وبين مرشحيه). وتماسك الحركة الشعبية حول مرشحها ينهي كل الترتيبات التي تسحب لها ووضعها المؤتمر الوطني لتوفر له الفوز بغض النظر عن ما هي أو ما يترتب عليها. فتماسك الحركة الشعبية يجعل خيار التزوير خطراً كبيراً يحتاج إلى إعادة حساب. وخيار افتعال الفوضى الانتخابية لأجل عرقة الانتخابات يحتاج أكثر من غيره للمراجعة. بل حتى خيار اللجؤ لأعلان حالة الطوارئ يحتاج إلى أكثر من مراجعة. ولما كانت الانتخابات القادمة بالنسبة للمؤتمر الوطني مسألة بقاء أو نهاية، فإن ترشيح الحركة الشعبية لياسر سعيد عرمان يعجل بتلك النهاية وعبر الانتخابات مهما كان وضع أوشكل تعامل المؤتمر الوطني ومهما كانت تكتيكاته. وهذا يحتاج لقراءات اخرى قادمة نقف فيها على تكتيكات المؤتمر الوطني ومدي محدوديتها وخطلها واستخفافها بالآخرين.

ونختم بأن ترشيح ياسر سعيد عرمان علامة فارقة في تاريخ السودان اتفقت أو اختلفت في النظر إليها. وأن الانتخابات القادمة لن تكون نزهة تُحصد فيها النتائج بتدابير سابقة مهما كانت. ترشيح ياسر عرمان يعني أن المعركة لن تكون ألا معركة حقيقية إما أن تخوضها بكل مستحقاتها. أو ان تخوضها وأنت ضامن للخسارة الأكيدة اذا كنت مؤتمر وطني.

Abuthar Ali [ [email protected]

Post: #77
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 11:10 PM
Parent: #76


Post: #78
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-22-2010, 11:20 PM
Parent: #77

arman4.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #79
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: نجلاء سيد أحمد
Date: 01-23-2010, 02:00 PM
Parent: #78

نعم هذا هو ياسر عرمان وامل السودان اخى كستاوى



Post: #80
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: نجلاء سيد أحمد
Date: 01-23-2010, 03:00 PM
Parent: #79


Post: #81
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-23-2010, 05:16 PM
Parent: #79

Thanks Nagla

و معا من أجل الحملة الشعبية و دعم الرفيق عرمان

Post: #82
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-24-2010, 05:50 AM
Parent: #81

arman.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #83
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-24-2010, 06:29 AM
Parent: #82

arman2.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #84
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 01-24-2010, 06:33 AM
Parent: #83


Post: #85
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-01-2010, 03:28 AM
Parent: #84

Jan 31, 2010, 21:06

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com



نائب الرئيس علي عثمان محمد طه يتراجع عن قراره بتعليق الحوار مع الحركة ويزور جوبا


جوبا- خاص - سودانيزاونلاين



اكدت الحركة الشعبية تمسكها بترشيح ياسر سعيد عرمان للانتخابات الرئاسية وان قرارها في المنافسة على انتخابات رئاسة الجمهورية لا رجعة فيه ، وشددت على ان تنفيذ اتفاقية السلام لا علاقة له باجراء الانتخابات ، واعتبرت ان زيارة نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه الى جوبا والاجتماع مع النائب الاول للرئيس السوداني رئيس حكومة الجنوب سيلفاكير تصحيح للخطأ الفادح لقرار المؤتمر الوطني والذي اتخذه طه بوقف المباحثات مع الحركة في قضايا تنفيذ اتفاقية السلام .

وقال مصدر قيادي في الحركة عقب اجتماع عقده رئيس الحركة سيلفاكير ميارديت مع اعضاء المكتب السياسي في جوبا امس ان الاجتماع توصل الى ان تنفيذ اتفاقية السلام لا علاقة له باجراء الانتخابات ، واضاف ( ان قرار الحركة في المنافسة على رئاسة الجمهورية لا رجعة فيه بل هو ضرورة للتحول الديموقراطي ومرشح الحركة وحده الذي يمتلك كامل الفرصة في تنفيذ اتفاقية السلام الشامل والوحدة الطوعية عبر الاستفتاء على تقرير المصير ) ، مشيراً الى ان مرشح الحركة ياسر عرمان لديه التشخيص السليم لقضية دارفور باعتبارها قضية من قضايا الهامش لا تحل الا باعادة هيكلة الدولة السودانية ، وتابع ( مرشحنا يمتلك حظوظ اثارت الانتباه الا عند الذين لا ينون الوصول الى انتخابات حرة ونزيهة وقد وضح ذلك جلياً بالشعبية الواسعة لمرشح الحركة شمالاً وجنوباً ) ، ويقود مرشح الحركة حملته تحت شعار (الامل والتغيير ) .

وكشف القيادي في الحركة عن ان سيلفاكير كان قد عقد اجتماعاً مع كبار قادة الحركة ضم الى جانب مرشحها ياسر عرمان كل من الامين العام باقان اموم ، وزير دفاع الجيش الشعبي نيال دينق نيال ، المستشار في رئاسة الجمهورية وعضو المكتب السياسي للحركة دكتور منصور خالد وجميع اعضاء المكتب السياسي ، واصفاً الاجتماع بالنادر باعتبار ان يوم الاحد عادة لا يعقد فيه رئيس الحركة سيلفاكير اجتماعاً في الفترة الصباحية ، وقال ان الاجتماع تم تكريسه في مراجعة تحضيرات الحركة للانتخابات المقبلة في ابريل (نيسان ) لا سيما انتخابات الرئاسة الى جانب مراجعة الوضع الراهن ، مشيراً الى الاجتماعات التي عقدها الامين العام للحركة باقان اموم مع قيادات القوى السياسية للاجماع الوطني المعروفة باجماع جوبا الى جانب اجتماعه مع رئيس الحزب الاتحادي الديموقراطي (الاصل) محمد عثمان الميرغني .

وقال المصدر القيادي ان اجتماع كير تناول زيارة نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه الى جوبا واعتبرها بانها تأتي لتصحيح الخطأ الفادح الذي اتخذه المؤتمر الوطني بقرار من طه بوقف المباحثات مع الحركة الشعبية في قضايا تنفغيذ اتفاقية السلام والذي تمت مراجعته لاحقاً من قبل قيادات المؤتمر الوطني .

Post: #86
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Nazar Yousif
Date: 02-01-2010, 10:55 AM
Parent: #42

up

Post: #87
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-01-2010, 07:19 PM
Parent: #86

حزب البشير يطالب رسميا بسحب ترشيح عرمان أو تأجيل الإنتخابات.

Post: #88
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-02-2010, 06:59 PM
Parent: #87


Post: #89
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: فضل الله رابح
Date: 02-02-2010, 07:12 PM
Parent: #1

هو أوباما عمل شنو فى أمريكا خلى ياسر عريان بتاعكم دا..التغيير لا يصنعه الضحايا .. عريان دا ضحية أولاد قرتق .

Post: #90
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 05:31 AM
Parent: #89


محمد حسبو

http://74.125.113.132/search?q=cache:Q8IfKT1umzQJ:www.s...&hl=en&ct=clnk&gl=us

أدعم ترشيح ياسر عرمان، و أسعدني جدّاً، للأسباب التالية:

- ياسر هو الأنسب حاليّاً –أي على أعتاب الاستفتاء- لتغليب خيار الوحدة، إن لم نقل هو السياسي الوحيد الذي تجتمع فيه خصائص تجعله مقبولاً في الشمال و الجنوب، فهو شمالي، قيادي بالحركة الشعبيّة، و متزوّج من مواطنة جنوبيّة.

- ياسر عرمان علماني، و فوزه اختراق حقيقي لمشروع الجبهة الإسلاميّة الحضاري، بل و لكل الأساس الذي حكم الممارسة السياسيّة منذ سبتمبر 1983، ما يعني إنعاش مشروع التنوير و التغيير الاجتماعي.

- ترشيح ياسر عرمان هو أيضاً كسر لاحتكار الزعامات التقليديّة و انتصار معنوي هام لأجيال صودرت ثقتها في قدراتها و حقّها في القيادة، و سيفتح الباب لصعود وجوه جديدة و إقالة الرموز الفاشلة و المتخلّفة في اليمين و اليسار.

- لدى ياسر عرمان الخبرة و الثقافة السياسيّتين اللتين تجعلان منه قائداً منفتحاً و قادراً على اتخاذ القرارات المطلوبة لجهة بناء دولة المواطنة و تعزيز مكانة العِلم، و فوزه يسهل مهمة تخليص البلاد من قبضة العنصريّة و العصبيات، و بالتالي وضع السودان على طريق إنهاء المظالم و التنمية الشاملة.

- الفرص العمليّة لفوز ياسر عرمان أمام البشير أفضل من أي مرشّح آخر كونه مرشح الحركة الشعبيّة ما يعني ضمان أغلبية مريحة من أصوات الناخبين المسجلين بالجنوب، أي بعيداً عن تزوير المؤتمر الوطني.

Post: #91
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 05:35 AM
Parent: #90


شذى بله

http://74.125.113.132/search?q=cache:Q8IfKT1umzQJ:www.s...&hl=en&ct=clnk&gl=us

اتفق معك فى كل النقاط التى ذكرتها يا محمد وازد عليها ان الحركة الشعبية عادت الى التعامل بحنكة السياسي التى ظن الناس انها غابت بغياب رجلها الاول قرنق
ودفعت بمرشح شمالى يمكنه بشماليته وحدها ان يلم شعث الاصوات المهدرة من شماليين وشماليات لم تنحل لديهم عقدة الهوية بعد.
كما ان الحركة الشعبية المطمئنة لقسمة نيفاشا بنائب جنوبي فى حال فوز شمالى بالرئاسة-ايا كان انتماؤه- تلعب بورق مكشوف الدهاء وطامح المقاصد ليكون الرئيس ايضا من جانبهم. وذاك لعمري طموح حسبته انقطع لغلبة تيار المتواضعين فى الحركة فى مواقف سابقة..ولقنوع جلهم من غنيمة الوطن الكبير باياب ابيي وكعكة الجنوب

نعم ياسر يستحق الدعم ويصلح كمرشح واحد لوطن واحد

Post: #92
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 05:41 AM
Parent: #90

Enshrah Ahmed

http://74.125.113.132/search?q=cache:Q8IfKT1umzQJ:www.s...&hl=en&ct=clnk&gl=us

,Salam dear Mohamed Hassabo and his guests

History has taught us that opportunities wouldn’t surface themselves when and where we want them. Experience has shown us that rights are not granted they are taken

The SPLM has bestowed the Sudanese people one of the most likely chance for Sudan to remain united. Some of us might have wished to have Dr. Grang alive, therefore, we could have marched him to the Presidential Palace with our unconditional votes. Now, unfortunately Dr. Grang is no longer with us, though he left us with a group of his bright students, beloved followers, intelligent politicians among whom is Yasir Said Arman ; a young secular minded leader who is equipped with all the necessary skills and experience and most importantly he has a clear vision to attain “Change” .That is the difference between Arman and the other Sudanese political leaders who lack the vision and the commitment to attain social justice , and this is the very reason why he is qualified to get our support

Many of us have continued to cry for the unity of Sudan that has seriously been challenged by Islamists and particularly by those who are running the country right now. Our country has been divided along the lines of tribe, religion, ethnic origin, colour, gender and geographical location which put us at the verge of havoc. It is needless to talk about the complete failure of the state, as the present government of Sudan satisfies all the requirements without exception to be a collapsed state or a state in coma. We don’t need to remind ourselves with how the corrupt Sudanese politicians have ballooned their bellies and likewise they have fattened their foreign currencies accounts by the very resources that have been stolen from the poorest of Sudan. Let alone the wars that are waged in our name inside and outside our borders. All of these have contributed to the dramatic fall of the public services including but not limited to education, health and civil service. Besides, the confiscations of freedoms and denial of rights which have dragged our country to the bottom of the list by all international standards and shifted us to the top of the list in all evil matters

The Sudanese people deserve better chance to live in dignity and respect, and it is high time for all of us to take this matter seriously. Either we vote Arman in or we need another one hundred years or may be more to stand on our feet again which might never happen again, so it is most likely this or never again i.e. we make it or break it

This time the ball is in the court of the Northerners, the Executive body of the SPLM has unanimously consented to the candidacy of Arman to lead the country in this very critical time. There is range of lessons to be learned from this step. Yes, if we were any other country/society then eyebrows could be raised and questions could be asked as to why Yasir and not Salva or Bagan for instance. But for those who know the dynamics of the politics in Sudan they wouldn’t throw such questions unless they want to divert the public opinion from the real ones
By doing so i.e. the nomination of Yasir, the SPLM has once again proved to be adamantly holding on to the concept of new Sudan . The logic behind this move though is quite straight forward but intelligent. A majority of well-trained Southerner politicians who led and fought one of the longest wars in Africa to lift themselves from the oppression of northerners and their allies from the southerners, have chosen a Northerner to lead the country at this moment in time. This has only one interpretation; Yasir is a northerner and yet in the driving seat of the New Sudan concept, ideology and realization. For the Northerners who read between the lines the message is: if you believe in the idea of new Sudan and shy away to vote for a Southerner for whatever reason – which are many- then vote for Yasir who is one of you

For the Northerners political parties, I guess, there is no other better chance to get rid of Albasheer and his gang. All they need to do is to support this candidacy by agreeing to have one and only one candidate to run for the presidential elections and that candidate should be Yasir. For these political parties I would quote “Politics is the art of the Possible” and the SPLM has given you the chance to toy with what is possible

Otherwise the Northerners Sudanese parties should not come back to tell us about Juba declarations, their opposition to this government or even show us some crocodile tears about the unity of Sudan. The question is can they stand up to the challenge? We really do hope so

Post: #93
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 09:02 AM
Parent: #92


Post: #94
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 09:04 AM
Parent: #93


Post: #95
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 09:09 AM
Parent: #94


Post: #96
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 09:13 AM
Parent: #95




Post: #97
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 08:29 PM
Parent: #96

Maintain Arman candidacy for Sudanese presidency
Sunday 7 February 2010
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article34046
By Koang Tut Jing

February 6, 2010 — The National Congress Party’s latest political maneuvering must not blindfolds the SPLM from looking outside the box. The endorsement of Kiir by the NCP leadership is politically calculated by the party’s highest decision makers to captivate support from SPLM secessionists section whose aim and sight are short-lived ones. This group in SPLM needs to know that the NCP is just playing it political card cleverly.

Nearly six years of the Interim Period has vanished but almost all the Protocols signed for in the Comprehensive Peace Agreement have not been implemented. Why would this time, Bashir make a U-turn and allow a smooth referendum? CPA implementation is being hindered intentionally. My fellow citizens from the South, our grand-fathers and ourselves have been fooled hips of times since 1947. SPLM under late Garang did not accept to be lured into Khartoum Peace Agreement because he knew there was no single truth in it.

Vice President Ali Osman Taha came to Juba recently to cunning the current SPLM leadership by making empty promise that he does not hold. Southerners — thinking Bashir and Taha are the gate to Independent Southern Sudan, — are gravely mistaken and surely way off the road. The true change will only come if SPLM maintains it principles and objectives that the movement pursued for more than two decades in the bush. I strongly believe that pushing a side NCP and its leadership lies is the concrete solution for the Sudanese crises.

Bashir and the NCP as I can imagine, they are truly the chaos in the Sudan. There is no reason why the petition of Sudan under Bashir and NCP could be peaceful. My fellow Sudanese, the oil in the South Sudan will indeed be a cause of war no matter how we want to sugar-coat this. The borders are not demarcated; the surge for tribal fighting is a reality that must not leave us so long as NCP and Bashir exist in the Sudan. The SPLM-DC is another NCP tool used against SPLM just like the Southern Sudanese loyal to NCP, who are fully armed and ready at any time to carry out a proxy war at the event of hostility breakout.

The NCP endorsement of Kiir for South Sudan presidency is a mere deception. SPLM must fully stand behind Yasir Arman candidacy and vote for him in April election.

My fears if there is any understanding with NCP, the crises and the agony in Sudan will never be solved given how the Bureau messed up the situation in recent decisions it’s made. "Endorsing Bashir in order to ensure that the NCP grant the South Sudanese a smooth path to referendum and secession", will indeed be a myth. NCP is a dangerous regime that must be removed.

Nothing will ever be smooth with the presence of NCP in power. The problem is NCP. After all, national debts, border demarcation, water and international agreements are problems which are not easy to solve. Regrettably, the current conflict we witness between Eritrea and Ethiopia is surely the descending scenario. The NCP will need to take some parts of southern Sudan, will the South watch idly? Abyei, Nuba Mountain and southern Blue Nile are still possible flush points as long as Bashir remains in power. Southern Sudan separatists must look beyond their toes and fully support Yasir Arman because in him lies the solution for the Sudanese conflict.

Post: #98
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Nazar Yousif
Date: 02-09-2010, 09:44 PM
Parent: #97

كوستاوى
هل نعشم فى مناظرة بين الرئيس
ياسر عرمان والمرشح المشير/ معاش
عمر حسن البشير ؟

Post: #99
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-09-2010, 10:27 PM
Parent: #98

يا نزار

طبعا عمك البشير حا يقول لياسر

بل ترشيحك دا و أشرب مويتو Lol

ياخ دا يناظر شنو!!!

هو عارف كوعو من بوعو!

Post: #100
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: arkamani
Date: 02-10-2010, 02:06 AM
Parent: #99

الساقية في حاجة الي ثيران قوية!
الأرض في حوجة الي سواعد قوية!
الحياة المقبلة في حاجة الي فكر وقلوب شابة!
والحياة تبحث عن صاحب قلب ندّي لا يُظلم في وجدانه أحد! بلادنا اليوم ! أزمته ليس في الإيديولوجيا .
أزمتنا في قائد يوّحد أشواق وطن الأمة السودانية. وفق نشيد : الوطن للجميع. يا سر عرمان هو عنواني للزمن القادم .
معي في أسرتي خمس أصوات ، سوف نصوّت له.
أنه ضميرنا وصوتنا وقائدنا المقبل ، لأننا نريد أن نغادر محطة " الإحتراب الدامية في بلادنا" .
عرمان حين يكون رئيساً لبلادنا سوف يحقق أحلام ثوار ومناضلي اللواء الأبيض.
والدكتور / جون قرنق الراحل المجيد نفتقده كثيراً في الوقت الراهن العصيب.
ومعاً وسوياً مع " ميثاق ونداء جوبا"
في عرمان تتوحد بلد الأمة السودانية.
عبد الناصر عبد الحميد يوسف{ لواء - متقاعد}

Post: #101
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-11-2010, 01:55 AM
Parent: #100



Post: #102
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-13-2010, 07:25 AM
Parent: #101


Post: #103
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-14-2010, 02:33 AM
Parent: #102

Re: نستقبلك رئيسا يا عرمان ( صور , فيديو )

Post: #104
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-14-2010, 03:38 AM
Parent: #103

بيان هام من منبر قوى الهامش للسلام والتنمية بالولايات المتحدة

إنتخاب ياسر سعيد عرمان لرئاسة السودان هو الضمان الأوحد للوحدة والتغيير



يرى منبر قوى الهامش للسلام والتنمية بالولايات المتحدة الامريكية( واشنطون) أن السودان مقبل على منعطف تاريخى ومفصلى بين ان يكون وطنا موحدا للجميع او يتمزق الى أكثر من كيان، وطن موحد وسودان جديد تدعو له الحركة الشعبية لتحرير السودان ومرشحها الرئاسى ياسر سعيد عرمان. وسودان سار ويسير فى طريق الإنشطار والتشظى بقيادة المؤتمر الوطنى ومرشحه الرئاسى عمر حسن احمد البشير. عشرون عاما من نظام الإنقاذ الشمولى الذى جثم على صدر الشعب وارتكب حروب الإبادة الجماعية والتشريد الجماعى والفساد حتى اصبح فى تقييم منظمات دولية من بينها منظمة الشفافية الدولية فى ذيل قائمة الدول الأكثر فسادا، وأصبح رئيسه مطاردا ومطلوب القبض عليه من قبل محكمة الجنايات الدولية بدولها المائة وثمانين دولة. إن اقل ما يمكن ان يجنيه السودان فى حال فوز مرشح حكم الإنقاذ الشمولى عمر حسن احمد البشير عن طريق التزوير انه سيكون حاكما معزولا ومطلوب القبض عليه ولن يجرؤ على زيارة معظم دول العالم، هذا الأمر، سوف يفقده أهليته لتمثيل وطن وهو مطلوب القبض عليه من معظم دول العالم كمجرم حرب مارس حرب إبادة ضد شعبه.

إن منبر قوى الهامش للسلام والتنمية يدعو جميع السودانيين و خاصة المهمشين فى كافة انحاء السودان و دول المهجر، و بالاخص اعضاء المنبر من جنوب السودان و جبال النوبة و دارفور و النيل الازرق و النوبيين و البجة فى شرق السودان و المهمشين والنازحين فى معسكرات اللاجئين واحياء الكرتون والأحياء الشعبية، للتحلى بأعلى درجات اليقظة لحماية السودان من الإنشطار تحت مشروع المؤتمر الوطنى (مشروع الجبهة الإسلامية القومية) الرامى لإجبار الجنوب على الإنفصال لكى ينفرد بالشمال والشرق والغرب والوسط لفرض أجندته الإسلاموية البوليسية المتطرفة ويدعو كل قوى السودان الجديد والقوى الديمقراطية للوقوف و المشاركة فى الحملة العالمية لدعم مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان الاستاذ/ ياسر سعيد عرمان.

ويرى منبر قوى الهامش ان فوز عرمان فى الانتخابات القادمة سيحقق امال و طموحات الجماهير نحو الوحدة

و التغيير. لهذا يدعو المنبر كل الشرفاء و الوطنيين الى أن يمارسوا حقهم الوطنى والتاريخى للحفاظ على وحدة السودان باختيار ممثل الوحدة الجاذبة التى دعا اليها الزعيم التاريخى الدكتور جون قرنق دي مالبور والتى ستحقق الأهداف التالية.

1 - بناء وحدة السودان على أسس جديدة.

2- حل مشكلة دارفور بصورة عادلة و سريعة.

3- تنفيذ واقعى لجميع بنود اتفاقيات السلام و الدستور و ازالة كافة القوانين المقيدة للحريات و التحول و الاستمرار الديمقراطى.

4- إعادة هيكلة جهاز الدولة بما يتناسب مع تنوع السودان جغرافيا و سكانيا و اثنيا و ثقافيا و دينيا و تاريخيا فى كل المستويات ابتداءا من الوزراء وانتهاءا بالخفراء و غيرهم.

5- التوزيع العادل للسلطة و الثروة.

6- محاربة الفساد و المفسدين وكل من ارتكب جريمة فى حق الشعب تحت سيادة حكم القانون والقضاء المستقل.

7- إنصاف كل المتضررين من جراء سياسات التمكين المسماة بالصالح العام ( الضرر العام) فى الخدمتين المدنية والنظامية.

8- إنصاف الاسر التى فقدت كليا او جزئيا أفرادها الذين اعدموا بغير حق فى رمضان و غيره ظلما او الذين ظلموا من خلال التعذيب او التهجير او التشريد، بما فى ذلك المتأثرين بقضايا السدود.

9- الشفافية و الصدق فيما يتعلق بالإتفاقيات الموقعة مع الدول والشركات الأجنبية والعقود والصفقات المتعلقة بالخصخصة وبيع الأراضى للدول والشركات الأجنبية وكل ما يتعلق بموارد السودان و عقوداته و خاصة البترولية و الخارطة الجيولوجية وغيرها من منتوجات و صادرات و واردات السودان، وضمان تحديد نسب عالية للأقاليم وابنائها للإنتفاع بحقها من الثروة.

10- تحسين صورة السودان خارجيا وترميم العلاقات الخارجية وإعادة رسم سياسة خارجية متوازنة ومنفتحة على دول الجوار الإقليمى و المجتمع الدولى و تصحيح صورة السودان من دولة راعية للارهاب و ممارسة للابادة العرقية و التغيير القسرى للتركيبة السكانية الى دولة محترمه لكل للأعراف والمواثيق الاقليمية و الدولية و ذات دستور وطنى يحترم حقوق الإنسان وكل انواع التنوع.

11- رتق النسيج الاجتماعى و اعادة بناء العلاقات الاثنية و خاصة فى مناطق التماس و ضمان حرية التنقل والحركة خاصة للرعاة.

12- العمل الجاد على الغاء ديون السودان المثقلة ودعم التنمية المستدامة وترقية الصادر وتقوية الجنيه السودانى لمنافسة العملات العالمية الاخرى.

13- الاهتمام بقضايا المرأة و الطفولة و دعم المشروعات الصغيرة للاسر و خاصة النساء.

14- محاربة الرأسمالية الطفيلية ودعم الرأسمالية الوطنية.

15- التوسع و الاهتمام بالمشروعات الزراعية و الصناعية و خاصة التحويلية و محاربة سياسة الخصصة غير المدروسة. و نقل المدينة الى الريف.

16- الاهتمام بقضايا التعليم و الصحة و الخدمات و الفقر الذى اهملته حكومة المؤتمر الوطنى و لم تخصص له سوى ميزانيات ضعيفة مقارنة بميزانيات الوزارات الاخرى والصرف الفاحش على الأجهزة الأمنية ، بالاضافة الى تقوية المناهج التربوية لتتماشى مع التنوع الثقافى.

17- الاهتمام بالرياضة و الفن بضروبه المختلفة بجانب الاهتمام بمراكز الشباب و الاندية و مواقع التسلية و الترفيه المختلفة و خاصة للاطفال لتنمية مواهبهم.

18- حل قضايا العطالة و البطالة و خاصة للعديد من الشباب و الخريجيين، و حل مشكلة الفاقد التربوى، و إنشاء العديد من من مراكز التدريب و التاهيل المهنى و الحرفى. بجانب الاستفادة من الكادر و الخبرات السودانية التى شردت حول العالم للمساهمة فى بناء الدولة السودانية.

19- حل مشكلة السكن و خدمات المياة و الكهرباء و المعيشة للشعب السودانى، فوق رقعته الجغرافية الممتدة لمليون ميل مربع، و الذى لم يحظ معظم سكانه بالسكن الملائم، ففى الوقت الذى يدمر فيه المؤتمر الوطنى مؤسسات و منازل المواطنيين فى الخرطوم و ام درمان و بحرى و دارفور و بورتسودان و القضارف وغيرها، فان نظام المؤتمر الوطنى يعمل على بناء عدد من الفلل الرئاسية و الشقق بسوبا وكافورى وغيرها لاسكان أقارب أهل النظام والمنسوبين للحزب الحاكم والوافدين الأجانب و تقديم ارقى الخدمات و الاجورعلى حساب الشعب السودانى المغلوب على أمره.

20- الاهتمام بالبحث العلمى و التدريب العلمى داخليا و خارجيا و بعدالة و موازنة بين جميع السودانيين بعيدا عن اى محسوبية عرقية او ايديولوجية زرعها المؤتمر الوطنى مما يقلل من مشاعر الغبن و الكراهية من الهامش لمجموعات محدودة انفردت بهذه البعثات والإعتماد على أهل الخبرة والكفاءة فى حقلى التعليم والإدارة بدلا عن الإعتماد أهل الثقة والحظوة.

21- التوسع فى مشروعات التنمية المتوازنة و الطرق، و اعطاء اولويات للمناطق الاكثر تخلفا و المتأثرة بالحروب وإلغاء المخططات العنصرية مثل مثلث حمدى العنصرى.

إن قوى الهامش الجغرافى والسياسى والإقتصادى والإجتماعى والتى تمثل الغالبية العظمى لأهل السودان والتى لم تنل حقها من قسمة السلطة والثروة والتنمية آن لها ان تحدث التغيير الجذرى والتحول الديمقراطى المطلوب لإقامة الدولة الديمقراطية المدنية التى يتساوى فيها الجميع فى الحقوق والواجبات.

تجدر الإشارة الي، ان منبر قوى الهامش قد انشا فى الولايات المتحدة الامريكية بواشنطون فى فبراير 2004م، بعد اجتماع تاريخى مع القائد الشهيد الدكتور جون قرنق و القائد باقان اموم و قد ضم المنبر الحركة الشعبية لتحرير السودان، حركات دارفور التحررية، رابطة جبال النوبة العالمية، جبهة الشرق، التجمع الكوشى النوبى، التحالف الفدرالى ورابطة ابناء النيل الازرق بجانب بعض الوطنيين من كافة انحاء السودان.

Post: #105
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-14-2010, 09:01 AM
Parent: #104

تشييع جثمان الشهيد/ محمد موسي عبدالله في يوم الحب.....ح...مد يا إبن ال 23 عاما

Post: #106
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-15-2010, 07:00 AM
Parent: #105

الأمل والتغيير نحو السودان الجديد والوحدة الطوعية ... بقلم: ياسر عرمان



الســـــيدات والســـــادة:-

اسرة المناضل والقائد الوطنى على عبد اللطيف واسر قادة ثورة 1924 الاعزاء

قادة المجتمع المدنى وقادة القوى السياسية

الضيوف الكرام

أهل الموردة وامدرمان

جميع السودانيين الحاضرين والغائبين والمغيبين فى داخل وخارج السودان وعلى جنبات الكرة الأرضية!

اخص بالتحية إبن من ابناء الخرطوم ومرشح الحركة الشعبية لوالى الخرطوم إدوارد لينو ابيي ويجسد ترشيحه العبور خلف الحواجز والتحيزات ونحي كل المبدعين من خليل فرح الى عركى وشرحبيل ومحمود عبدالعزيز وعبدالعزيز فى شخصهم جميعاً ان احي العملاق النوبى وبعانخى المبدعين الاستاذ محمد وردى وبه يزدان الحضور فى هذا اليوم البهى .

واسمحوا لى جميعاَ وباسم الحركة الشعبية لتحرير السودان كبرى حركات الفقراء والمحرومين، وباسم جميع السودانيين الذين يتطللعون إلى فجر جديد وأمل جديد وحلم جديد وسودان جديد ومشروع وطنى جديد،عظيم كعظمة بلادنا التى يمتد اثرها فى تاريخ الإنسانية إلى مايزيد على سبعة ألف عام من التاريخ والاسهام الإنسانى وبلادنا التى رنت إلى الاله الواحد قبل ان تاتيها رسالات السماء إلى الارض وشاهدها جبل البركل المقدس، بلادنا التى تضم نصف الدماء فى كامل افريقيا، بلادنا التى تربط العرب بالافارقة كمشروع انسانى عظيم، بلادنا التى تضم اكثر من (570) قبيلة وأكثر من (130) لغة لا (رطانة) وتشكل بتنوعها التاريخى والمعاصر مشروعاً إنسانياً عظيماً، بلادنا التى اتتها المسيحية قبل شمال اوربا، وقامت على نيلها العظيم دويلات مسيحية على مدى ألف عام من التاريخ واتاها الإسلام محمولأ على عقل وكتاب وشيخ طريقة بالنزور والرايات الخافقات لم ياتى بالسيف أو الدبابة بل اتى بيد متصوفة لايحملون فى اكفهم غير الكتب فإسلام السيف والدبابة هو إسلام المتأخرين وعلينا تخليص الإسلام مما لحق به من تشوهات وانتشر الإسلام فى شمالها على مدى تسع قرون بالحكمة والموعظة الحسنة ولم (ترق فيه كل الدماء)! والإسلام السودانى الذى نعرفه لن يقف ضد وحدة السودان بل هو من بناها شمالأ وخلق الناس شعوبأ وقبائل ليتعارفو لا ليتحاربو كما هو حال الذين اتوا للإسلام باخره للسلطة والجاه لا للفلاح والإصلاح وقد ان الاوان لتتصالح بلادنا مع مكوناتها مع تنوعها وإختلاف الوانها والسنتها فى مشروع جديد وامل جديد لاياتي الا بتغيير واقع الحال ودوام الحال من المحال.

اسمحو لى بإسم كل هذه الامال والاحلام ان أحييكم جميعا نساء ورجال- اطفالأ وشيباً وشباباً وان احيي انهار بلادنا ووديانه، جبالها وصحاريها ريفها حضرها وبواديها ارضها وسمائها ونجدد لها الإنتماء والفداء والإلتزام القاطع بالعبور بها نحو امل جديد وسودان جديد فى هذه الرسالة الاولى التى تتناول قضية شديدة الحساسية والخطر على مستقبل بلادنا وحاضرها قضية الوحدة الطوعية.

لماذا إخترنا الامل والتغيير؟

إخترنا الامل والتغيير لان بلادنا بعد نصف قرن من الإستقلال والإستغلال وبعد عشرين عاماً من الشمولية والقهر قد تبددت امالها وافقر شعبها واهين إنسانها واضحت فى مفترق الطرق تكون او لاتكون ولابد لها ان تكون كمشروع عظيم وجوهرة غالية وثمينة فى إمتدادات الافارقة والعرب وفى الالفية الثالثة التى تمحو الحواجز على نحو متسارع ففى عالم اليوم لابد من امل جديد وفجر جديد وتغيير شامل :

• من دولة القهر الى دولة الإختيار الحر وفق إرادة شعوب السودان جنوباً وشمالاً – غرباً وشرقاً ووسطاً .

• من دولة الشمولية لدولة الحرية .

• من حكم الخوف الى حكم الطمأنينة .

• من الحروب للسلم المستدام والعادل والشامل .

• من دولة الفساد لدولة الشفافية والمحاسبة .

• من دولة الحزب لدولة الوطن التى تسع الجميع .

• من دولة المرافق العامة الحزبية لدولة المرافق العامة النزيهة المحايدة المستقلة والمهنية .

• من دولة الجباية لدولة الرعاية والرفاهية والخدمات .

• من إذلال النظام العام لإحترام الخصوصية والكرامة .

• وقف تشريد وهجرة السودانيين وان يصبح وطناً جاذبأ لا طارداً.

• من إحتكار الوظائف والمحسوبية الحزبية إلى معيار الموضوعية والإلتزام بالمهنية.

• من الاقتصاد المتوحش إلى الاقتصاد الإجتماعى الإنسانى .

يحدونى الامل لعودة منقو الزمبيرى واوشيك وصديق عبدالرحيم وإسحاق وحمدالنيل والحنين إلى عبرى وإلى كرنوى وإلى مدنى ومحمد قول وكادقلى والدمازين وإلى عهد بسام لارياء ولانفاق ولاكذب او مخاتلة بإسم الشعب او الدين وتدليس وغش بإسمه وشعب السودان قادر على كل ذلك .

إن حملتنا الإنتخابية لاتدور حول افراد مهما عظم شانهم ولكنها حول قضايا وحول وطن كاد ان يضيع وشارف على الإنهيار فكل المؤشرات فى الزراعة واسطعها مشروع الجزيرة والصناعة والرعى والخدمات والضرائب والجبايات تقول انه على حافة الإنهيار لم يعصمه من الإنهيار الا البترول الذى ينتج معظمه فى الجنوب والجنوب نفسه يتم دفعه الى خارج الخريطة بسياسات حزبية ضيقة وخربة وباصرار على عدم تنفيذ إتفاقية السلام وجوهرها الرامى الى تغيير السياسات التى ادت الى الحروب وإعادة هيكلة الدولة السودانية ومركز السلطة ووقف سياسات إفقار وإنهيار الريف ودفعه نحو المدينة ونقل الريف الى المدينة!! لا المدينة الى الريف. وإفقار الريف لايجلب سوى التهميش والتهميش لايجلب سوى الحروب، لقد آن الاوان لتغيير توجهات الدولة السودانية على نحو ديمقراطى ومنصف والدولة السودانية لايمكن تغييرها من الفاشر او جوبا او بورتسودان او مدنى او دنقلا تغييرها ياتى من الخرطوم! من الخرطوم! من الخرطوم! والان! الان! قبل فوات الاوان.

لابد من حريات وتحول ديمقراطى، لابد من سلام شامل وعادل، لابد من رفاهية، لابد من مصالحة وتضميد الجراح، لابد من الامن والامان والإستقرار، لابد من سياسة خارجية تعكس المصالح الوطنية وتدعم إستقرار السودان ودول الجوار والعالم اجمع.

انا مرشح بإسم الحريات، وبإسم العدالة، وبإسم الكرامة والحقوق لكل سودانى وكل سودانية، بإسم السلام العادل، وبإسم الرفاهية والخدمات، وبإسم الاستقرار والتعاون الإقليمى والدولى، وبإسم الريف وفقراء المدن، وبإسم مساهمة القطاع الخاص فى التنمية المستدامة، وبإسم إصحاح وصيانة البيئة، وبإسم الرغبة الملحة والحلم الذى طال وغاب فى تحرير النساء ووقف عطالة الشباب، من اجل إرجاع المفصولين، وإستعادة الدولة السودانية واجهزتها المختطفة من قبل فئة تعلمونها جميعاً ولاحوجه لى ان اذكركم بما فعلت بالعباد والبلاد بل حتى بالذين خدموا البلاد من معاشيين ومهنيين من نساء ورجال من ريف ومدن، وسوف نفصل كل ذلك حينما نقدم برنامجنا الشامل لاحقا فى إحتفال وكرنفال جماهيرى ستذكره هذه المدينة لوقت طويل !!!

لماذا الإحتفال بعلى عبد اللطيف وثورة 1924 ؟

الإحتفال بعلى عبداللطيف ليس إحتفاء بالتاريخ وحسب بل بالحاضر والمستقبل، فعلى عبد اللطيف جاء من الموردة ومن الخرطوم ومن النوبة ومن دينكا عالياب بكل مايحمل ذلك من مكونات التلاقى والتسامى بين عبيد حاج الامين وعلى البنا وعبدالفضيل الماظ، وهذا ماتحتاجه بلادنا وماتفتقده اليوم التعايش – التصالح – الجمع بين التنوع والقبول بالاَخر. وعلى عبد اللطيف الذى خرج من الإتحاد السودانى الى رحاب اللواء الابيض قائلأ قبل ان يكون السودانيين عرباً او افارقة مسلميين او مسيحيين يجب ان يكونوا سودانيين اولاً هكذا قالها على عبداللطيف على نحوجنينى وقالها الدكتور والمفكر والقائد الوطنى الكبير جون قرنق على نحو تطور مع الزمان والمكان. وكم تحتاج بلادنا للعودة الى مكونات اللواء الابيض ورمزياتها والتوقف عند جون قرنق ومشروع السودان الجديد عبر وحدة طوعية قائمة على رضى وقبول شعوبها جنوباً وشمالاً – غرباً وشرقاً ووسطاً عبر إختيار حر وواعى وطوعى. فجنوب السودان سيظل جنوب السودان لاجنوب البرازيل او موزمبيق وحدوده قبائل ومصالح لامحيطات او بحار ويحتاج لحفظ مصالح الرعاة لادعاوى الغزاة المتسربلة أثواب الدعاة وغير المستندة على فهم صحيح للدين او التاريخ او إنسانية الإنسان.

يحدونا الامل فى التصالح مع تاريخ بلادنا وتنوعها وإحترام إنسانية الإنسان والقبول بالاخر، ولذا اتينا الى منزل اسرة على عبداللطيف، رغم علمنا بان المنزل الذى عاش فيه على عبداللطيف سنواته الاخيرة بالخرطوم بالقرب من شارع على عبداللطيف، اتينا للموردة لانها رمز للتسامى والتعايش رغم مررات التاريخ وحلوه ومره .

لماذا الموردة ؟

لان الموردة وماجاورها من احياء صاحبة الريادة والرياضة والثقافة والموسيقى ورائدات التمريض والطب، لانها على عبداللطيف ومحمد عشرى وعبدالله عشرى الصديق ومعاوية نور وخلف الله بابكر وكروما وزنقار وزين العابدين عبدالتام ود/ادهم وخالدة زاهر وعبدالمجيد إمام ونصر الدين جكسا والصبى وسبت دودو وحسبو الصغير والكبير وبرعى وصديق منزول ومنصور رمضان وسليمان فارس وعرفات محمد عبدالله وعطا عبدالكريم ومبارك المغربى وإبراهيم عبدالجليل وصلاح حسن .



ولماذا امدرمان ؟

لان امدرمان قبائل واعراق وثقافات السودان المتعددة والمتنوعة غرباً وجنوباً وشمالاً وشرقاً ووسطاً لانها تضم المواطنيين لا( نازحيين)، لان امدرمان الإمام المهدى وعبد اللة التعايشى وابوعنجة، مؤتمر الخريجين والهلال والمريخ والموردة وبابكر بدرى محرر النساء واسماعيل الازهرى ومحمد احمد محجوب وعبدالله خليل ومحمود محمد طه وعبدالخالق محجوب وفاطمة احمد ابراهيم والوطنية والحرية والشيخ حمدالنيل والشيخ دفع الله والسادة الادارسة والشيخ قريب الله والختمية والانصار والجموعية والسوروراب والاقباط والإسلام والمسيحيةٍ والجمعيات والاحزاب والعبادى وسيدعبدالعزيز محمد بشير عتيق وعبدالرحمن الريح وخالد ابو الروس وعثمان حميدة ومحمود سراج والفاضل سعيد ورابحة محمد محمود وتحية زروق الاستاذ احمد يوسف هاشم وبشير محمد سعيد وإسماعيل العتبانى والاب فليب عباس غبوش ولايمكن ان نغادر امدرمان إلا بذكر النابغة الامدرمانى الدكتور منصور خالد فبمدرمان كل هذا النشاط الإنسانى الكبير.

فى رسالتنا الاولى رسالة الوحدة الطوعية القائمة على رضا وإختيار الناس ولاسيما الناس الذين قدموا تضحيات جمة فى جنوب السودان فإن الحركة الشعبية لتحرير السودان، تقدم فى هذه الإنتخابات الفرصة الاخيرة وتجدد الأمل فى وحدة طوعية ترنو الى إجماع وطنى والى إنتخابات حرة ونزيهة تركز على القضايا لا الافراد إنتخابات نظيفة تعزز السلم الاجتماعى، ونعمل مع قوى إجماع جوبا نحو إجماع وطنى حقيقى ونحو حكومة وحدة وطنية تعبر بالسودان نحو فجر جديد وعصر جديد وامل جديد وتغيير جديد. إن رسالة على عبداللطيف إستنكفها البعض مثل ما يستنكف بعضهم الان الدعوة للسودان الجديد ويستثمرون فى الكراهية والفتن والعنصرية. ولكننا نتجاوز بفكرنا حدود السودان الى الإنسانية جمعاء ونسعى الى سودان متصالح مع العرب والافارقة، إلى سودان يتكامل مع حوض النيل ومع جواره الافريقى والعربى، ولكن فاقد الشىء لايعطيه، فلينسجم السودان مع نفسه اولاً حتى ينسجم مع الاخرين .

السادة الحضور :

نساءً ورجال، اخيراً تبقى اقل من عام على الإستفتاء على حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان والذى يجب الالتزام به زماناً ومكاناً، وإذا اردنا ان نصل الى وحدة طوعية علينا تغيير الخرطوم فتغيير الخرطوم سيجد القبول فى جوبا والفاشر وبورتسودان ودنقلا ومدنى وكادقلى والدمازين، وهو وحده الذى يضمن الوحدة الطوعية. إن البعض يسعى لإكتساب شرعية زائفة جديدة معتقداً إن ذلك سوف يحصنه من الشعب السودانى والمجتمع الدولى وعبرها يعبر نحو الحرب لا السلام ويجدد شرعية الحرب لا إتفاقية السلام وعلى شعب السودان ان يختار طريق السلام لا الحرب ونحن واثقون من ذلك. إننى اتوجه لشعب السودان وانتمى الى جيل جديد وامل جديد وعزم اكيد فى التغيير من الوحدة القهرية الى الوحدة الطوعية من الوحدة على اسس قديمة الى اسس جديدة عبر الإرادة الحرة والطوعية لشعوب السودان ولاسيما شعب جنوب السودان، ولكن الذين لايتيحون فرصة الإختيار داخل احزابهم لتختار مرشحاً جديداً خلفا لعشرين عاماً من حكم فرد واحد ليس بإمكانهم إتاحة الفرصة لشعب السودان لحرية الاختيار، وشعب السودان ماعليه إلا الإعتماد على نفسه وتحويل معركة الإنتخابات الى معركة جماهيرية ديمقراطية شاملة من اجل التغيير من اجل امل جديد وسودان جديد، والحركة الشعبية لتحرير السودان التى إبتدرت هذا التغيير عبر إتفاقية السلام قادرة على إحداث تغيير اشمل وحلم اكبر وامل انضر بالعمل معكم جمعياَ كما فى الماضى.

نبدأ حملتنا اليوم بامال عراض وقد سبقنا البعض إلى امدرمان ودشن حملته امام اعيننا جميعنا بدم بارد مراق فى مشرحة مستشفى امدرمان لشاب لم يتعدى (23)عاماً الشهيد محمد عبدالله بحر الدين الذى قتل غيلة وغدرا فى امدرمان وليس فى قرية نائية فى دارفور وفى قلب الخرطوم وكان شيئا لم يكن وقد اعاد اغتياله للجميع سيرة بيوت الاشباح ومأسى دارفور التى لم تتوقف بعد، إن ماحدث يستحق وقفة كبرى ومحاسبة المجرمين والإنحياز التام لشعب دارفور واهل دارفور والإستجابة لمطالبهم العادلة فى السلام العادل والشامل والمصالحة بين كافة القبائل .


فى الاخير إن السودان على موعد مع التغيير ومع املٍ جديد وعملٍ سديد وعلى موعد مع الحرية وفجرٍ جديد ونحن نثق فى ان شعبنا سيحسن الإختيار بالإنحياز للحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية والسلام العادل والشامل. هذه رسالتنا الاولى نحو السودان الجديد والوحدة الطوعية عبر الرضا والقبول والإختيار الحر. إننا سنضمن فرصة جديدة للوحدة الطوعية وتاكيد حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان، وإن إختيار الرفيق القائد سلفا كير ميار ديت رئيسا ً لجنوب السودان وفوز الحركة الشعبية برئاسة جمهورية السودان تشكل فرصة السودان بإمتياز فى سلامٍ شامل وعادل، وديمقراطية، وتنمية مستدامة، وعاش السودان حراً مستقلاً

منسجماً مع نفسه .

وفاعلاً فى محيطه الإقليمى والعالمى.





ياسر عرمان

مرشح الحركة الشعبية لتحرير السودان لرئسة الجمهورية

منزل اسرة على عبداللطيف - الموردة – امدرمان – الخرطوم – السودان

14-2-2010

Post: #107
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Deng
Date: 02-15-2010, 01:24 PM
Parent: #106

فوووووووق

Post: #108
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-15-2010, 07:58 PM
Parent: #107


Post: #109
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-17-2010, 08:15 AM
Parent: #108

.

Post: #110
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 02-19-2010, 07:43 AM
Parent: #109


Post: #111
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 03-05-2010, 06:44 PM
Parent: #110

تدشين الحملة الانتخابية لمرشح الرئاسه عرمان و مرشح الرئ...دان سلفاكير بواشنطون

Post: #112
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: عبدالوهاب علي الحاج
Date: 03-05-2010, 06:57 PM
Parent: #111

كوستا طمنا بالله
النسبة لسه ما وصلت 100% ؟




_________
فوووووووووق

Post: #113
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 03-08-2010, 07:10 PM
Parent: #100

..

Post: #114
Title: Re: ياسر عرمان, أوباما السودان
Author: Kostawi
Date: 03-29-2010, 03:33 PM
Parent: #113

up