كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"

كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"


12-06-2009, 07:43 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=250&msg=1260081829&rn=23


Post: #1
Title: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 07:43 AM
Parent: #0

إقرءوا معي وأبشروا بالخير!
حملتنا السلمية، يا ثوار يا أحرار، التحمت بالهامش، الملهم الأساس لهذا العمل الجبار!
التحية الحارة للعزيزان الثائران شيكون أحمد وبادانين سيدناب وكل شبابنا وشيبنا في الشرق الأبي.
Quote:
الاخ دكتور حيدر نحييك من كسلا .من الشرق الابي . نفيدك باننا معك قلبا و قالبا.اننا في حركة هماقنا و هي تعني قرفنا بالبداوييت (لغة اهلك البجة ).ياريت لو علمنا بوقفتكم السلمية يوم الاثنين القادم كان جئنا الخرطوم للتلاحم ولكن سوف نحاول ان يتزامن وقوفنا امام الجلس الوطني بكسلا مع وقفتكم امام البرلمان في ام درمان و لا نامت اعين الجبناء
حركة هماقنا رفض لكل الاعيب السياسية و الفساد و المحسوبية و العنصرية
حركة هماقنا من اجل اليمقراطية و الوحدة الوطنية
عنهم بادانين سيدناب [email protected]
شيكون احمد [email protected]
Quote: وانحن قاعدين نتواصل مع ناس بورسودان وسواكن و طوكرو القاش وحلفا و القضارف للصعيد .هذا التزام
حملتنا كانت ضد الانتخابات و لكن كلامك خلانا نغير التكتيك عشان انحن معاكم قلبا و قالبا
الوقت يداهمنا لكن بدا التسجيل بعد رفض جماهيري و اسع و مقاطعة للانتخابات
بادانين و شيكون

Post: #2
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 07:45 AM
Parent: #1

كسلا ثنتفض والعالم لن يغمض عينه هذه المرة!

Post: #3
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 07:46 AM
Parent: #2

Quote:
بسم الله الرحمن الرحيم

كسلا ( أم تقاق )
كسلا ثنتفض والعالم لن يغمض عينه هذه المرة!
كسلا (أم تقاق ) ( الوريفة ) ( التاكا ) ( توتيل ) ( اويتلة ) ( القاش ) وغيرها من تسميات لتلك المدينة الوادعة والتي تنام وتصحي تحت جبال التاكا ، ذلك الحارس الأمين والذي يرمي بظلاله عليها صباحا مداعبا أشعة الشمس ليجعلها تطل علي المدينة كآخر مدينة في ذلك الوطن المترامي . لو وضعنا خارطة المدينة نبتدأ من جنوب المدينة نجد ضاحية الختمية والتي ترعرعت فيها منذ طفولتي حتي مرحلة الشباب ، خليط متجانس من كل قبائل السودان المختلفة وكثير من القبائل الإرترية وما يميز الختمية وجود دائرة وضريح السيد الحسن والسيد جعفر وجميع السادة ، وأساس ضاحية الختمية سكن الناس حول الأضرحة في حينها ، والختمية مدينة تعيش تحت سفح التاكا مباشرة وفيها توتيل والجبل وضريح السيد الحسن والسيد جعفر ومدخل القاش مع الجبل ( والحوليات ) وهي ذكري وفاة السادة وتعيش الختمية ليالي متواصلة من المدائح والنوبات ، وما أجمل الحياة والتواصل في تلك الضاحية لا تستطيع الفرز بين الناس ، التعايش كان ما أجمله وأنت تشاهد فنون القبائل الأرترية في الزواج وكل قبائل السودان من شماله وغربه ووسطه . وتتحرك شمالا القوازة ، وشيخ إسحاق ‘ واللآلوبة ، ومكرام ‘ الختمية الجديدة ، والترعة ، والميرغنية ، وحلة جديد ، والكارة ، والحلنقة ، والبرنو ، ونتحرك إلي غرب القاش وبانت ، وفي الشرق السوريبة وكل كسلا ، الميزة التي تميز كسلا كل حي من الأحياء له خليط خاص ووضع خاص ، ذلك الخليط بين السكان والتعايش الطيب والزواجات المختلطة أثمرت عن جمال خاص تميزت به مدينة كسلا والتي قال عنها الشعراء الكثير ، هذه كسلا في السابق وأيام زمان ولكن لو رجعنا اليوم وتكلمنا عن كسلا ستكون هناك قصة كبيرة في الحلق ودمعة في العين ترفض النزول .

المؤسف حقا كسلا اليوم مدينة المرض حيث نجد الملاريا تحورت في الأجسام لتخلق فيروس جديد مقاوم للعلاج وهذا يخلق جيل جديد غير قابل للحياة ذلك الجيل والذي منذ الحمل به تجد الأم مريضة وتتناول العلاج الجديد والغير مجرب في كثير من الأحيان وذلك بسبب المرض والذي يقتل سنويا أجيال واجيال ، تحولت مدينة كسلا من مدينة الصحة والجمال إلي مدينة موبوءة بكل أنواع المرض ,

مستشفي كسلا من يدخله يخرج بأمراض لا يعلم بها الآ الله ، مستشفي كسلا لقد اصابني الذهول وأنا أدخل المستشقي ، حقيقة شعرت بقدرة الله في هذه اللحظة إن الله هو الشافي والحافظ ، اسطوانة الاوكسجين مركب فيها الكمامة واحد خلف واحد توضع الكمامة للمريض وتخيل الكمامة كم شخص يستخدمها في اليوم ولك ان تتخيل الباقي وكم من جراثيم تنتقل من شخص لآخر .

في كل مدن العالم الريف يعتبر مساحة للراحة ، ولكن ريفي كسلا إذا إستمر الحال علي هذه الشاكلة من الجوع والإهمال ستصبح المنطقة خالية من السكان بسبب الموت المتواصل والهجرة إلي أطراف المدينة والتي هي نفسها تتنفس الموت .

أما الطرق في المدينة حدث ولا حرج تحتاج أن تكون سوبر مان حتي تتفادي الاصطدام بالسيارات والحمير وعربات الكارو ، مدينة تعيش علي الغبار والمرض ، الطرق بالعافية تكفي لسيارة واحدة تخيل كيف لك ان تتجاوز ، والتعليم من مدارس ومعلمين كل شئ منهار المدارس ونفسيات المعلمين مثل المدارس .

مدينة كسلا حقيقة مدينة تحمل كل مقومات الحياة الكريمة وكان من الممكن ان تكون من اجمل مدن السودان السياحية في المقام الأول يتمتع سكان كسلا بطيب المعشر وحسن الضيافة ، موقع المدينة في الحدود مباشرة كآخر مدينة كبيرة تلاصق الحدود وهو مايجعلها ممر للمسافرين والقادمين من ارتريا ، الخضرة التي تتمتع بها المدينة لو نظرت لها من أعلي قمة جبال التاكا كأنها واحة تائهة خلف الجبل والصحراء ، تعدد الثقافات التي تتميز بها المدينة من فنون ولهجات متنوعة ، وغيره أشياء كثيرة لا تجدها إلآ العين الفاحصة .

لكن كسلا تعتبر اليوم مدينة طاردة من المرض وسوء الخدمات ، حقيقة كسلا مدينة ليس لها وجيع يخاف علي أهلها من الله يوم اللقاء ، مدينة تعيش علي هامش التاريخ الكل يبلع من المال العام هذا إذا كان هنالك مال عام من المؤسف حقا تلك المدينة والتي تغني الشعراء بها كثيرا تمنيت أن يعودو مرة أخري ليغنوا علي الأطلال ، من مشاهداتي في كسلا ظهرت في السطح جهوية وقبلية حتي من القبائل المهاجرة للمنطقة ناهيك عن أهل المنطقة ، وتطورت سياسة فرق تسد في المدينة وهذا للأسف مايحصل للسودان كله ، تلك النعرة أسبابها بالنسبة للبني عامر معروفة وهي سوء الإدارة الأهلية وإيثار النفس علي حساب الغير وهذا الغبن ساعد في تمزيق القبيلة والتي يوما ما كانت كالجسد الواحد بدون أن يكون لها اي دور خدمي لتلك القبيلة ، وهي اليوم تعيش علي الجهل والمرض وضيق الحاجة والصراع بينها .

البني عامر تلك القبيلة والتي كانت أساس تثبيت الحدود بوجودها المنتشر في الحدود تعرضت تلك القبيلة لعملية إقتلاع كبيرة من موطنها عندما نقلت المعارضة الحرب إلي شرق السودان ، ( ابو علقة ) قرية إذا ربطت فيها الحمار يقطع ويشرد ، تلك القرية كانت ليس فيها أيا من مقومات الحياة ماعدا تلك المدرسة الإبتدائية والتي منذ اربعينيات القرن الماضي ، أهلها كانوا راضون بهذا الواقع المرير لا مياة ولا صحة ولا طرق ، قرية تدمر الحياة الآدمية ، ورغم هذا الواقع وأهلها يموتون من المرض والفقر والقرية يولد فيها طفل مقابل أربعة موتي ، لم تتركهم المعارضة وإقتلعت تلك القرية وغيرها من القري التي تم تشريدها من الحدود ليصبح بعدها المنطقة خالية من سكانها الأصليين ليحل مكانهم من لا يعرف قيمة تلك المنطقة .

كنا في فصل الخريف نزور أهلنا فيها لنطارد الفراشات والسباحة في الترع التي تتركها مياه خور ( ابو علقة ) لأن الخريف كان يجدد حياتهم كان يكفهيم هذا الوضع لتقوم بعدها المعارضة بنقل الحرب إلي مناطقهم ليسكنوا أطراف المدن بعد أن كانوا راضون بوضعهم الذي هم فيه . هنالك الكثير من المتسلقين يعيش علي مأساتهم في أكثر من موقع كل حسب موقعه من السلطة ، اليوم كسلا تحتاج إلي مشروع ( مارشال ) كبير يتم فيه محاربة المرض والجهل وتوفير المياة النظيفة والكهرباء المستديمة والتعليم الجيد ، وبعد أن يتعافي الناس يجب أن ترجع كسلا إلي سيرتها الأولي كسلا الجمال والحب والسياحة النظيفة والشوارع المسفلتة ، كسلا تحتاج إلي مسئول يخاف الله أولا ، وثانيا مسئول صاحب أفق واسع يستوعب كل الموجود في كسلا ليغيره لشئ يفيد المواطن ، وتحتاج كسلا إلي تضافر كل الناس الذين يركبون في هذا المركب ( المقدود ) ليسدوا كل تلك الرقع ونستطيع أن ننقل الناس من الحالة التي هم فيها الآن إلي حال أفضل بفضل الله وبالمقومات الموجودة ليتم تطويرها ، يجب أن تكون كسلا أجمل وجهة بمجرد دخولك للسودان من دول الجوار وأحلي نقطة عند مغادرتك للسودان ، الشرق قنبلة موقوتة وهذا الوضع المزري يسمح لكل الإنتهازيين بجعل الشرق بؤرة جديدة للتوتر وزي مايقولو ( الجوع كافر ) .



هاشم محمد علي أحمد / جدة

Post: #4
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 07:47 AM
Parent: #3

كسلا أم تقاق مقال لهاشم محمد علي مداده دم ودموع

Post: #5
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 08:53 AM
Parent: #4

نعم، كسلا تقول هامقنا!

Post: #6
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Mohamed E. Seliaman
Date: 12-06-2009, 09:01 AM
Parent: #5

Quote: البني عامر تلك القبيلة والتي كانت أساس تثبيت الحدود بوجودها المنتشر في الحدود تعرضت تلك القبيلة لعملية إقتلاع كبيرة من موطنها عندما نقلت المعارضة الحرب إلي شرق السودان ، ( ابو علقة ) قرية إذا ربطت فيها الحمار يقطع ويشرد ، تلك القرية كانت ليس فيها أيا من مقومات الحياة ماعدا تلك المدرسة الإبتدائية والتي منذ اربعينيات القرن الماضي ، أهلها كانوا راضون بهذا الواقع المرير لا مياة ولا صحة ولا طرق ، قرية تدمر الحياة الآدمية ، ورغم هذا الواقع وأهلها يموتون من المرض والفقر والقرية يولد فيها طفل مقابل أربعة موتي ، لم تتركهم المعارضة وإقتلعت تلك القرية وغيرها من القري التي تم تشريدها من الحدود ليصبح بعدها المنطقة خالية من سكانها الأصليين ليحل مكانهم من لا يعرف قيمة تلك المنطقة

بل وقعت مجازر عرقية عديل

Post: #7
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 09:24 AM
Parent: #6

إذن، يا محمد، من حق أهل الشرق أن يقولوا هماقنا!
لم تنكر المعارضة أخطاءها. ولكن المتسبب في المجازر على طول البلاد
وعرضها ما زال ينكر كل جرائمه، عن بكرة أبيها!

وبما أن من قضوا منذ مجئ المهووسين للسطلة يقارب عددهم الثلاثة ملايين،
فهذا يعني أنهم كذبوا ثلاثة ملايين مرة على الأقل حين أنكروا قتلهم!

هذا فضلاً على كذتبهم الأولى حين ذهب البشير للقصر والترابي للأسر!
ومثلها من الأكاذيب كثير.

Post: #9
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Mohamed Moatasim
Date: 12-06-2009, 09:42 AM
Parent: #7

هامقنا
هامقنا
هامقنا
هامقنا
هامقنا
هامقنا
هامقنا




Post: #8
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: حاتم علي
Date: 12-06-2009, 09:41 AM
Parent: #6

د. حيدر

دبايوا

معاً نقول (هامقنا)

تحياتي لاهلنا في كسلا

Post: #10
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 09:47 AM
Parent: #8

دبايوا، يا حاتم!
نعم، هماقنا!!!

Post: #11
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 09:48 AM
Parent: #10

Quote: المعارضة السودانية تحشد جماهيرها لمظاهرة ضخمة غدا أمام البرلمان.. للضغط لتمرير قوانين
الأحد, 06 ديسمبر 2009 08:58
الشرق الاوسط:
قال مسؤولون في المعارضة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان الشريكة في حكومة الوحدة الوطنية في السودان، إن مظاهرة «الاحتجاج المقرر لها غدا الاثنين، قد اكتملت تحضيراتها وإنها ستخرج في موعدها في الصباح». وقال قيادي في حزب معارض لـ«الشرق الأوسط» إن «الترتيبات القانونية» لخروج المظاهرة، التي فضل أن يطلق عليها اسم «مسيرة سلمية» قد اكتملت، وتوقع أن تكون سليمة «ما لم يندس فيها المناوئون لأهدافها»، فيما واصل حزب المؤتمر الوطني الحاكم بزعامة الرئيس البشير تحفظه حيال المظاهرة.

وقال كمال عمر الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة الدكتور حسن الترابي لـ «الشرق الأوسط» إن القوى السياسية التي ستشارك في «المسيرة» أكملت الترتيبات القانونية لخروج المسيرة، وأضاف: لقد أخطرنا الجهات الرسمية في مدينة أم درمان بأن المسيرة ستتجمع أمام البرلمان صبح الاثنين، ومضى «قلنا لهم لدينا حشد جماهيري»، وقال «كما أبلغنا قواعدنا بأن الحشد سلمي للتعبير عن موقف سياسي محدد»، وأضاف «جماهيرنا واعية وسلتزم بتلك البلاغات من قياداتها».

وشدد «نحن من جانبنا ملتزمون بأن المسيرة ستكون سلمية ولكن يخشى أن تندس فيها عناصر معادية لها ولأهدافها وتستغل الجمهرة لأشياء أخرى»، غير أنه نوه إلى أن «هناك ترتيبات من جانبهم تمنع حدوث أي إخلال بأهداف المسيرة».

وحسب اتفاق القوى السياسية فإن المظاهرة يتعين عليها أن ترفع مذكرة إلى نواب البرلمان عبر قياداته حول مجمل القضايا العالقة في البلاد، وقال عمر إن المذكرة تحتوي على القول بأنه منذ ثلاثة أعوام «منذ إعداد الدستور الانتقالي بموجب اتفاق السلام بين الشمال والجنوب»، منذ ذلك الوقت والدستور الانتقالي معطل، والأوضاع في إقليم دارفور مأزومة، وأضاف كل هذه القضايا نطالب بحسمها في الفترة المقبلة.



في غضون ذلك، قال بروفسور إبراهيم غندور أمين التعبئة السياسية بحزب المؤتمر الوطني في تصريحات صحافية، إن أي تعبير يتفق مع القوانين السارية في البلد يمكن للقوى السياسية أن تقوم به للتعبير عن رأيها، ونبه إلى أن «على كل من يبادر بأي تعبير أن يتحسب مسبقا لأي نتائج قد تؤثر على سير حياة المواطنين، وأي تأثيرات سالبة أخرى ربما تقع على أرواحهم أو ممتلكاتهم».

واستنكر المسؤول في حزب المؤتمر الوطني «مناداة البعض بمسيرات للبرلمان ومقاطعته في ذات الوقت»، وقال «نؤكد أن على البعض الذي ينادي بتسيير المسيرات للبرلمان للضغط عليه لإجازة بعض القوانين، أن يتذكر أنه هو نفس الحزب «الحركة الشعبية»، الذي ترك مقاعد البرلمان خالية لتعديل إجازة تلك القوانين»، وقال «والمؤسف أن البعض يحاول أن يكون في الحكومة، وفي نفس الوقت يمارس دور المعارضة»، وأضاف: إننا نحتاج لمسيرة طويلة قبل أن نصل إلى ممارسة سياسية راشدة تحفظ للسودان أمنه واستقراره.

ويستمر الجدل في الخرطوم حول سلامة تسجيل الناخبين للانتخابات المقبلة في البلاد، حيث تتهم المعارضة حزب المؤتمر الوطني ومفوضية الانتخابات، «هيئة مستقلة مشرفة على الانتخابات»، على السواء، بارتكاب أعمال فاسدة في عملية التسجيل فيما ينفي الأخير، وقال الدكتور جلال محمد أحمد الأمين العام للمفوضية القومية للانتخابات إن «هناك بعض القوى السياسية لديها هواية الشكوى للأجنبي وادعاء عدم النزاهة».

وينتهي التسجيل يوم الاثنين المقبل، وقال محمد أحمد إن بعض المراقبين طالبوا بحرية الحركة والتنقل إلا أننا طلبنا منهم إخطارنا لتوفير الحماية لهم في بعض المناطق التي تشهد توترات، وأضاف «إن القانون لا يسمح للمراقبين التدخل في العمل الفني للمفوضية أو التصريح في الصحف ووسائل الإعلام».

فيما قال أبيل ألير رئيس المفوضية القومية للانتخابات، وهو يخاطب حشدا سياسيا في غرب البلاد إن المفوضية ستقدم للعالم أنموذجا لإجراء انتخابات حرة ونزيهة لدولة خارجة من مرحلة الحرب رغم تعقيدات مستوياتها التنفيذية والتشريعية

Post: #12
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 12-06-2009, 09:49 AM
Parent: #11


Post: #13
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 09:54 AM
Parent: #12

صاح يا دكتور مصطفي!
همــــــا قنــا!!!

Post: #14
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 10:39 AM
Parent: #13

فليكن العمل السلمي المنضبط هو القوة التي نبطل بها مفعول العنف!

Post: #15
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 10:55 AM
Parent: #14

إنها ثورة ممكنه ..

Post: #16
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 12:09 PM
Parent: #15

كسلا، أشرقت بها شمس وجدي!
نسمة الحق، موسم الإشراق!

Post: #17
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Elbagir Osman
Date: 12-06-2009, 05:50 PM
Parent: #16

السودانيون بأوتاوا وتورنتو يلتقون على درب استعادة الديم...الإجماع الوطني (صور)


مشاركون .. ولسنا متفرجون


الباقر موسى

Post: #18
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 06:41 PM
Parent: #17

شكراً، يا باقر!
وليعي الجميع أن التظاهر السملي المنضبط سيكون دليلنا على القوة التي تبطل مفعول الدولة الباطشة!

Post: #19
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-06-2009, 07:43 PM
Parent: #18

هماقنا!

Post: #20
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Mustafa Mahmoud
Date: 12-06-2009, 07:53 PM
Parent: #12


سوداننا قد مل المنام وسرقة الحرامية
لقوت هذا الشعب العظيم الطيب
بإسم الدين..
تجار الدين الحرامية ..





أهتف معي قول يا أخي..

يحيا الكفاح وينبغي..

فليخرج الكوز الشقي..

ويرفرف العلم الحبيب

Post: #21
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-07-2009, 04:35 AM
Parent: #20

شكراً على رفع الخيط يا دكتور مصطفى.

Post: #22
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: Haydar Badawi Sadig
Date: 12-08-2009, 07:50 PM
Parent: #21

يا شباب كسلا،
أرجو إفادتنا عما جرى يوم الإثنين في مدينتكم الباسلة.

Post: #23
Title: Re: كسلا تثور وتقول "هامقنا!" أي "قرفنا!"
Author: هاشم نوريت
Date: 12-08-2009, 09:59 PM
Parent: #22

شكرا الدكتور حيد فى الحقيقة قرات العنوان وقلت الدكتور دا قاصد الكلمة دى ولا جات عفوا

المهم معاكم ضد الظلم والطغيان معا لبناء سودان فدرالى جديد

هماقنا
هماقنا
هماقنا
انفرنا
انفرنا
انفرنا
توسيتون تولا هوك
توسيتون تولا هوك
توستون تولا هوك
معكم ياحركة حماقنا بس اوع يكون البديل قرف وظلمات الطائفية البغيضة