عاجل جدا..معركة في قلب الخرطوم والناس نيام!

وهي للاسف مباراة بين بنات واولاد في قلب الخرطوم يتبارون في رقصة العروس السودانية بالمؤخرات تفوق فيها ولله الحمد الذكور ولا ذكور من جيل دولة الرسالة في السودان وحمدا لله هذا من فضل زمن ( الانقاذ) حارسة الفضيلة والاخلاق بل رائدة المشروع الحضاري الاسلامي في بلادنا العزيزة والذي اوصلنا الى هذا الحال المزهر من الفضائل والقيم والاخلاق...هي لله هي لله لا للسلطة لا للجاه وانما الامم الاخلاق ما بقيت...فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا!

لا شئ يدعو للإستغراب يا صديقى هشام !!!!!
هل تعرف ان رئيس الجمهورية نفسه السيد عمر البشير كان يرقص رقيص العروس وقت ان كان طالبا بالكلية الحربية ؟
زوزى ما بقول المثل اذا كان رب البيت بالدفْ ضارب
ارقد عافية يا صديق

لووول .. والله قسـس يا ود هـباني !!
باقي ليك حـلايب دي بنقدر نحـررا !??

الحبيب عبد الله الحبيب
تحياتي

Quote: لووول .. والله قسـس يا ود هـباني !! باقي ليك حـلايب دي بنقدر نحـررا !??

الله ورسوله اعلم!

العزيز المبدع ضياء

تحياتي

Quote: لا شئ يدعو للإستغراب يا صديقى هشام !!!!! هل تعرف ان رئيس الجمهورية نفسه السيد عمر البشير كان يرقص رقيص العروس وقت ان كان طالبا بالكلية الحربية ؟ زوزى ما بقول المثل اذا كان رب البيت بالدفْ ضارب ارقد عافية يا صديق

اذن القصة لها ما يسندها من الاسانيد السنية في دولة السودان
الرسالية...عشان كده مش حلايب الراحت بس...حتروح حاجات تانية حامياني!

مودتي

مااجمل ان نكون منطقيين ياهباني

يعني عايز الدولة تضع كاميرات مراقبة داخل كل بيت حتي تحكم علي تصرفات الناس فيهم الصالح وفيهم الطالح

شرطة النظام العام وعملتوا ليها شطة وتوم وحديث الساعة مع لبني

الولة تتحدث بالمشروع الحضاري نعم ولكن ياخي مراقبة الذات هو المطلوب ليس للدولة عصا سحري

ومثل طرحك لمثل هذة المواضيع ثم زج المشروع الحضاري والنظام وغيره هي لعب بعقولنا كاننا رضع

عصام دقداق


هذه هي المحصلة المنطقية بعد اكثر من عشرين عاما وقد سقطت مزاعم حراسة القيم والفضيلة والاخلاق
والتي كانت مدخلا برر من خلاله هؤلاء الكذبة مجيئهم للسلطة ولكن الواقع دحضهم حيث اثبتوا انه ليس هنالك اجرم او افسد اواظلم منهم في هذا الوطن التعيس حيث بمجيئهم انحدرت كل القيم والاخلاق الى درك حضيضها وما انجزوا في الوطن غير الفساد والقتل والنهب وتشريد العباد وانتاج هذا النوع الجديد من الخنث الذي جعل الذكور اكثر ميوعة وهو صدى للفساد العام الذي تنتهجه الدولة الفاسدة حيث لن يستقيم الظل والعود اعوج!

.

.

.

.

,

.

يا هشام يا صديقي

سلام على روحك الطيبة

لا علاقة لدولة الرسالة بما تفعله قلة منحرفة تتواجد في كل زمان ومكان من المجتمعات ومنها من لا يستحي فيمارس شذوذه في العلن ومنه كما نعلم الوباء منتشر منذ ما قبل وأثناء وبعد أيام عبود ونحن نعلم أن هناك أيضاً قلة من الرموز والنخب مارست فاحشة اللواط - والعياذ بالله - لو ذكرناهم بالإسم لصمت الكثيرون وطأطأوا رؤسهم خجلاً.. كما تعلم ظهور الفساد في البر والبحر هو من نواميس خلق الخالق للخلق ليثاب ويعاقب البشر كما أننا دوماً نحاول أن نلصق الحدث ونسبب الأسباب وتجييره ضد النظام وأنه كلما حاول الإنقاذ ضبط المجتمع ظهر الطابور الخامس يجأر بمباديء الحرية والتعبير وحقوق الإنسان وهم ينطلقون من الغرب وقد تنازلوا عن جنسيتهم الأصلية فما استطاعوا نقد هذه الأفعال هناك ولا كفوا ألسنتهم وأيديهم وأقلامهم عن أوطانهم السابقة .. يا أخي نحن لسه ما خلصنا من قصة البنطلون الذي دبج فيه كتاب بالفرنسية لأختنا لبنى والذي أذهلني سرعة تأليف الكتاب ونشره وطبعه وتوزيعه !! مسكين الطيب صالح بلغ من العمر عتيا لينشر له موسم الهجرة إلى الشمال!! !! ومع ذلك في كل زمان ومكان هناك أمراض إجتماعية وليس علينا التعميم والحديث على المطلق .. يا سيدي هؤلاء الذين ذكرت يرقصون ويتشبهون بالنساء وهم قلة في مجتمعاتنا العربية والإسلامية إذا ما قورن الأمر بالغرب ولنأخذ نفس معيارك- معيار الأنظمة - للقياس ودعنا نتساءل : هل في دول الغرب من يلصق أمثال من ذكرتهم من الشواذ أنهم نتاج الأنظمة الديمقراطية الحاكمة وحرية التعبير والحريات العامة والشخصية؟! فإن جاز فعلينا القياس بنفس المعيار . ما بالك بأن دعاة الحرية والديمقراطية شرعنوا زواج المثليين شاذ وشاذ أوشاذة وشاذة !!

.