باعة مصريون يبيعون تذاكر المباراة في الخرطوم لجزائريات ( منقبات)!

باعة مصريون يبيعون تذاكر المباراة في الخرطوم لجزائريات ( منقبات)!


11-18-2009, 04:23 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=250&msg=1258514593&rn=0


Post: #1
Title: باعة مصريون يبيعون تذاكر المباراة في الخرطوم لجزائريات ( منقبات)!
Author: هشام هباني
Date: 11-18-2009, 04:23 AM

قيل في الاثر انه بعد ان نفدت حصة السودانيين المحدودة من تذاكر المباراة الاشهر في تاريخ السودان وربما في المنطقة يقال انهم صاروا يشترون يا للمصيبة بالسوق الاسود تذاكر دخول المباراة من مجموعات من الباعة المتجولين المصريين الشطار جدا في مثل هذه المناسبات قدموا خصيصا لهذا ( المولد) السوداني الطيب وصاروا يبيعون للسودانيين بالسوق الاسود تذاكر من حصة مشجعي الجزائر بعد ان انتحل هؤلاء الباعة المصريون بخبث شخصيةالمشجعين الجزائريين وبها حصلوا على التذاكر من البوابات المخصصة لهم حيث وضح ان مشجعي الجزائر لن يغطوا ما خصص لهم من حصص من هذه التذاكر لانها نسبة اكبر من العدد القادم من الجزائريين... ولكن اتضح للباعة المصريين ان هنالك مشكلة عويصة ستواجه السوداني في اثبات هويته اي لونه حينما يقدم نفسه كمشجع جزائري من خلال بوابة الدخول المخصصة للمشجعين الجزائريين ولكن ( اولاد بمبة) لن يفوت عليهم الحل في سبيل هذا (المولد السوداني) فابتدعوا على السودانيين طريقة طريفة لانتحال الشخصية الجزائرية وهي ان يتنقبوا في عباءات حريمية سوداء سيبيعونها لهم ايضا حتى يغطوا على قضية اللون وان يقدموا انفسهم امام البوابةباعتبارهم ( حريم) من الجالية الجزائرية بالخرطـــــــوم وان لا يتحدثوا باية لهجة غير الاشارات حتى لاينكشف امرهم لان اصوات الحريم ( عورة) وقطعا سيصدق السودانيون الموظفون عند الابواب المخصصة للجزائريين بطيبتهم هذه الهزلية المصرية والتي سيسمحون بكل ادب وطيبة سودانية من خلالهالاخوتهم السودانيين المتنكرين في زي الحريم الاسلامي بالدخول الى المباراة العجيبة بكل ادب ومن غير تحقيق لانه لا يجوز ذلك مع سيدات عربيات و(متدينات) يرغبن في مشاهدة كرة تتعلق بفريقهن الوطني وهن بالتاكيد في راي بعض الموظفين الطيبين (العاملين تفتيحة) قطعا من حريم اعضاء الجماعات الاسلامية الجزائرية بالخرطوم اي ضيوف العصبة الحاكمة...وهكذا ضمن المصريون الشطار بيع تذاكرهم وعباءاتهم للسودانيين الطيبين في بلادهم ولكن داخل الملعب وعند ( المصاطب) المخصصة للمشجعين الجزائريين اذا قدر لهؤلاء الموظفين الطيبين العاملين عند البوابات عند بداية المباراة ان ينظروا ناحية مشجعي الجزائر قطعا سيجدونها معباة بســــــــــودانيين ذكور استعبطهم مصريون داخل بلادهم وباعوهم التذاكر مشفوعة بالعباءة الاسلامية وقطعا سيسبحل اولئك الموظفون الطيبون وسيحوقلون بطبيتهم المعهودة وهم غير مصدقين على حكمة الرب التي احالت حريم اسلاميي الجزائر المنقبات الى رجال سود اشداء من جند الرحمن لنصرة منتخب الجزائر المنصور باذن الله وقطعا ستنتشر كرامة الجزائريين من خلال هؤلاء الطيبين كالنار على هشيم السودان المهووس بمثل هذه الترهات والخرافات في ارض (نجاشي) السودان الذي لا يظلم عنده اجنبي بل وحدهم اهله من يصليهم ظلمه العجيب والرهيب!

( مشـــــــــــروع نكتة قادمة)!

Post: #2
Title: Re: باعة مصريون يبيعون تذاكر المباراة في الخرطوم لجزائريات ( منقبات)!
Author: الطيب رحمه قريمان
Date: 11-18-2009, 04:52 AM
Parent: #1

أخى الفاضل هشام

لك التحية



و فى انتظار النكتة

Post: #3
Title: Re: باعة مصريون يبيعون تذاكر المباراة في الخرطوم لجزائريات ( منقبات)!
Author: هشام هباني
Date: 11-18-2009, 06:41 PM
Parent: #2

العزيز ود قريمان

سلامات

عارف الان العجينة جاهزة لطبخ النكتة من هذا الواقع المتخيل والذي فيه اريد ان اؤكد على استهبال واستغفال المصري الازلي للسوداني حتى في بلاده وهو امر صار كانه لا فكاك منه.... واتوقع انه لو اطلع المنكتاتي المبدع قريبي محمد موسي على هذا الخيط قطعا سيحبك منه نكتة...وساحاول ان اصيغ محاولة لنكته من هذه العجينة الساخرة.... وهي تتحدث عن ان سوداني ( مرضان كورة) وما بعرف اكضب ابدا فانه عندما فشل ان يحصل على تذكرة من حصة المشجعين السودانيين اضطر الى الذهاب الى الباعة المصريين الذين يبيعون التذاكر من حصة الجزائر مشفوعة ايضا بشراء النقاب الاسلامي الساتر لحامل التذكرة من ذات البائع المصري الشاطر باعتباره امراة جزائرية ترغب في الدخول لحضور مباراة فريقها الوطني... واتخيل ان البائع المصري سيهمس في اذن المشتري السوداني مذكرا اياه باسم الرئيس الجزائري ( عبد العزيز بوتفليقة) اذا حاول الواقفون عند الباب للتحري من شخصية السيدة الجزائرية المنقبة وهم يسالونها عن اسم رئيس الجزائر للتحري عن شخصيتها.... ويبدو ان المشتري السوداني بطل النكتة عندما تقدم الي باب الدخول حاملا تذكرته...ساله الموظف على الباب للتحري عن شخصيته عن اسم الرئيس الجزائري....فاجابه الرجل المنقب....عبد العزيز ابو فليجة.......فصاح الموظف في الباب : كضبا كاضب يا حاجة وهنا اضطر السوداني المنقب لخلع النقاب صارخا في وجه الموظف....على الطلاق انا لا حاجة ولا حاجة و نحن الكضب ما بنعرفو لكن الحمريطي ود الحرام سواها فينا ورئيس الجزائر عارفنو عبد العزيز ابو فليكة.. علا قلة الادب والعيبة ما بنسويها ولا بنقولها!