!!!!!؟؟؟؟ ياناس الكورة سؤال كروى بالله !!؟؟؟؟

سلام...

من قولت تيت كدى انا ماعندى اى علاقة باكورة لا من خلال عشق ولدى وهوايتو للعب كرة القدم..
ودعمى لامنياتو ان يكون لاعب فى يوم من الايام فى مانشستر يوناتيد....

دعم مبنى على اهمية الرياضة وقدرتها على كيان سوى وروح مشذّبة من اشواك الغبائن

وعلاقتى بيها من خلال الفاضل اخوى المجنون بيها وبالهلال ولا المريخ ماعارفه لكن اظنو الهلال


مرة مرة بقرأ بوستات الهلالاب والمريخاب و..... الخ
ومرة مرة بقرأ صفحة الكورة وماتيسر منها

سؤال الاول ياناس الكورة...

هل هناك كورة {وطنية}؟

يعنى لمن يلعب الهلال مع المريخ وينغلب واحد من الفريقين الفائز يمشى يمثل السودان بره
ياربى بيتم تشيجعة ولا بتفضل غبينة الغلب؟

هل تعنى الكورة حرق اعصاب الأخر الفائز قبل بداية اللعب اوالآخر المنهزم بعد نهاية اللعبة؟

هل فعلا الكورة {السودانية} بتصحح البدن وتهذب الروح؟

هل تغيرت اساليب التجشيع؟ زى ماتغيرت {الجلالات} ايام تدريب الجنود- ايام الله يطراها بالخير
قبال ماتتحول لجلالات حربية ...



افيدونى افادكم الله علما ومعرفة واتساقا...



--------------
الايام دى شاغلنى مفهوم الاتساق؟
اتساق مانفكر به ونؤمن ومانطبقه على الواقع

Quote: الايام دى شاغلنى مفهوم الاتساق؟ اتساق مانفكر به ونؤمن ومانطبقه على الواقع

عييييييييييييكـ يا دكتورة حا تدخلينا في حتة ضيقة عديل كده !!
وأكيد راجع ليكـ

سلام يا إشراقة
بالمناسبة أرى أن نفس التساؤلات دي بتنطبق على حال الممارسة السياسية منذ ما قبل الإنعتاق
من الفرنجة و يجب أن توجه للسياسيين: هل المواطن و الوطن هما الغاية أم
هما الإدمان (الدوقما)والغلبة في اللعبة الفكرية/المجموعاتية/السياسية
و تحجيم الآخر..

في النهاية لا أعتقد في جدوى من وراء أي من "الملاحقتين"!

الأخت الفاضلة د. اشراقة
(هل هناك كرة وطنية)
الإجابة متشابكة ومتشعبة حيث أنها تمس نقاط متعددة وتتقاطع مع خطوط
كثيرة ـ منها الاجتماعي / الثقافي / التعليمي والسياسي
لكن في رأي يجب علينا الحرص في استخدام كلمة الوطنية رياضيا
(لعلك والقراء الكرام تلاحظون امتهان هذه الكلمة سياسيا)
الحرص الذي اقصده أن تشجيع الفرق داخل البلاد ليس كالتشجيع خارجها
مثلا مثل مباراة الأمس هذه لو كانت في الكنغو وكان الجمهور الموجود من السودانيين مريخاب لشجعوا الهلال بضرواة والعكس كذلك اذا كان المريخ يلعب. والشواهد أكثر من تحصى وقد شاهدت بعض منها أيام الشباب ويمكن للأبناء هنا إيراد نماذج.
لكن ما يحدث في المباريات داخل البلد مهما كان الطرف المشارك. بالنسبة لي لايتعدى (المكاواة والغياظة) وهذا ليس خاص بجمهور السودان لكنه أيضا يوجد في الدول العربية الأخرى ولكنه يتفاوت في كيفية التعبير والأسلوب
أما عن أسلوب التشجيع نفسه فهو يعتمد على مكونات شخصية المشجع
وللغوص في هذا الأمر عليك تشريح الشخصية السودانية ومكوناتها ثم ما يلي ذلك
من تأثيرات خارجية أي من خارج المكون الأساسي
هذه عجالة قصدي أن أضيف شيئا ولي عودة بإذن الله

سلام يا دكتوره

وليه الاعب والمدرب والجهاز الفني كلهم ممكن يتحولو من تشجيع فريق للاخر والوحيد البكون محل ما بدا هو المشجع؟

وليه ماممكن الزول يفقد الامل في فريقو ويشوف غيرو لو الناس بتابع الكوره كإبداع ؟

والله يا دكتورة زي ما قال قريبي عمران
زنقتينا زنقة كديس
ههههههههههههههههههههههههههه

إشراقة ..
إزيك يا غالية ..

عن نفسي من إتولدت لقيت نفسي هلالابي ..
وهلالابي دي ممكن تختي تحتها مليون خط لأنني بعشق هذا النادي لدرجة الجنون ..
كنت بحتفظ ليك بكل صور لاعبي الهلال من عهد جكسا ( طبعاً أنا ما حضرت زمنهم ) لغاية وليد طاشين ..
كنت مولع بكرة القدم وألعبها لفترات طويلة صباحاً ومساء في اليوم ومرات بعد الظهر ..
كرة القدم ومنذ صغرنا كانت بيننا وبينها إلفة كبيرة لدرجة حفظنا للاعبين العالميين وكنا نتمثل بهم ..
قط رغم حبنا لفريق الهلال لم نكره المريخ كنادي بل بالعكس كنا نحترم لاعبيهم ولا أخفي لكِ إعجابي بحامد بريمة وسامي عزالدين ولا أنسى كذلك عادل أمين والزول اللعاب إبراهومة المسعودية ودا الجيل الحضرناهو وشاهدناه في الملعب ..
بل تعدى ذلك بأن لعبنا مع لاعبين دوليين يلعبون لهذين الناديين ودا من خلال ممارستنا لكرة القدم كلعبة شعبية يتداولها الجميع ..
في السابق كان المنتخب القومي يشغل الجميع ويولى له أهمية كبرى ولا فرق بين من يلعب له من الهلال أو المريخ أوالتحرير أو النيل أو أهلي مدني أو أي فريق من فرق السودان المختلفة ..
الكل كان يحلم بأن يرتدي شعار المنتخب القومي والمنافسة كانت كبيرة والعايد هو حب الجماهير له وأداء ضريبة الوطن ..
في وقت ليس بالقريب حينما يكون الهلال أو المريخ يلعبون في المنافسات الخارجية نجد لاعبي الفريقين بزيهم يحضرون لمؤازرة الفريق الآخر ويكون هذا دافعاً كبيراً للاعبين في الملعب ..
إنتهب هذه الأشياء الجميلة وأصبح الفريقان في جزيرتين معزولتين كل واحد فيهم يريد أن يدمر الآخر والشارع الرياضي الآن يضج بالكراهية والبغضاء للآخر وإندعمت الأخلاق السامية وأفرغت الرياضة من معناها ..
الآن الطريقة إختلفت المنتخب أصبح يسعى للاعب لأن الكرة أصبحت مصدر رزقه والقائمين على أمر الرياضة في بلدنا لا يعون دورهم تماماً بالتالي قلت الوطنية حتى على مستوى التشجيع ..
غابت البنية التحية لممارسة كرة القدم والتأهيل أصلاً مفقود إدارياً وتدريبياً ولا يوجد من يهتم بالنشء ..
في ظل كل هذا كانت هنالك إشراقات من ناديي الهلال والمريخ في فترات متقطعة تغيب لفترات أخرى بسبب المال وزيادة أعباء دعم الأندية وإستجلات المدربين والمحترفين ..
ما يقوم به ناديي القمة ليس بقليل بل يصب في مصلحتهم الذاتية في رفعة شأن هذه الأندية خارجياً وإن كان ذلك ينعكس سلباً على المنتخب والكرة السودانية في إستجلاب محترفين ( نص كلتش ) لا يضيفون كثيراً لهذه الأندية بل يكون كل ذلك خصماً على اللاعب السوداني الموهوب بالفطرة والذي ينقصه التأهيل من كل النواحي والتعامل مع الكرة بإحترافية ..
إذا خضنا في أمر الرياضة كلها ح نبدأ من الوزارة ودي براها عايزه ليها منبر بحاله وليست بوست فقط ..
والإتحاد العام الذي يدير اللعبة أي كرة القدم دا عايز ليهو منابر كتيرة لأن من يديره وأنا أسميه بالديناصور يرى كل من حوله ( جهله ) ومن يمارس كرة القدم فاقد تربوي ..
طيب يا حضرة الديناصور كيف تدير لعبة كل من يمارسها جهله وفاقد تربوي ألم تسأل نفسك هذا السؤال ..
ليس وقته مناقشة هذا الحديث ..
إما إدارات الكرة حدثي ولا حرج ديل كوم براهم نقول عليهم شنو ولا شنو دا طبعاً ما بمنع إنو فيهم من ييرد أن يخدم ناديه ولكن مرات تأتي النتائج عكسية والدليل واضح أمامكم ..
الصحافة الرياضة والله حقوا الواحد يقول ( يخسي ) لأن من يدعون بأنهم إعلاميين رياضيين يخدعون أنفسهم ويخدعون الناس بنظرة سريعة لصحف اليوم الرياضية يمكن أن تجدي الإجابة لهذا السؤال ..
من أي أتي هؤلاء ..
والضحية في كل هذا الجمهور المغلوب على أمره ..
الجمهور الذي يقتطع من قوت أهله ليدخل به مباراة ينعم فيها بفرحة ولو 90 دقيقة فقط ..
الفرح الذي مات في الدواخل وأصبح لا وجود له ..
الجمهور الذي ظل يحلم ويحلم في وطن لا مكان للأحلام فيه ..
وطن يموت أهله من الملاريا والهموم ..
وطن لا ساسة لا سلام ..

مالك علينا يا إشراقة قومتي نفسنا ..

لكِ محبتي التي تعلمين ..

Quote: بالمناسبة أرى أن نفس التساؤلات دي بتنطبق على حال الممارسة السياسية منذ ما قبل الإنعتاق من الفرنجة و يجب أن توجه للسياسيين: هل المواطن و الوطن هما الغاية أم هما الإدمان (الدوقما)والغلبة في اللعبة الفكرية/المجموعاتية/السياسية و تحجيم الآخر..

شكرا يالمعز فقد وضعت يدك على موضع الجراح
المسألة بايظة من اساسها,

عشان كدى لمن يتجاوز الحديث عن الكورة فى حد ذاتها الى اللاعب و سلوكو الشخصى
ويمشى يصل لامو وابوهو واخواتو فدى مشى نفى للآخر وبس وانما اغتيالو

مشروع متكامل فى سلبياتو - مشروع الاغتيالات اللى بتتم

شكرا للفرضيه الموضوعية اعلاه

Quote: وأكيد راجع ليكـ

فى بوستك عن اخونا اساسى ياعمران قريت كلام مهندم على المستوى الفكرى
دقيقة.. افتح لىّ باب انى امشى اجيبو واجى...

Quote: ما ياها دي أيام الغُنا الهابط !! والتشجيع الهابط ..!! والفرح الهابط !! ما جبت حاجة من عندي

اهو ده اللى بقصدوا ياعمران وقدرت عبرت انت عنو
الغنا الهابط
والتشجيع الهابط
والسياسة الهابطة وال...
يعنى ده كلو متسق مع حالات الهبوط الحاصلة ولا شنو؟

اها مستنية رجعتك

تحياتي يا دكتورة
عدم تشجيع المريخاب للهلال خارجيا هو خوفهم من ان يحرز الهلال بطولة خارجية و يفقدوا الفرمالة التي تسلحو بها طويلا و فكوها في اي نقاش هلاريخي و هي الصفر الدولي للهلال ، و كذلك الحال مع الهلالاب فان اكثر ما يخشونة هو ان يحرز المريخ بطولة خارجية اخرى و يعايرونهم بأنهم هم الوحيدين الذين جلبو الفرح الخارجي للسودان و ما ادارك ما اسطوانات تردد منذ اكثر عشرون عاما و حتى الان .
اعتقد انه لو كان الفريقين محققين انجازات خارجية جيدة من زمان ، الموضوع ما كان بكون بالشكل الحالي ، و الناس على الاقل لو ما حزنت على هزيمة الاخر ما كانت حتفرح بهذا الشكل الهستيري .
و الكلام ينطبق على الجمهور و الاعلام و الادارات و اللاعبين لانو العقلية واحدة و الثقافة مشتركة .