هناك "عمليات تزوير مفضوح" في شمال السودان التي بدات نتائجها الجزئية بالظهور

الى رئيس المفوضية العليا للانتخابات
هناك "عمليات تزوير مفضوح" في الشمال التي بدات نتائجها الجزئية بالظهور
لقد بات من المؤكد أن مفوضية الانتخابات فى الشمال غير محايدة في هذه الانتخابات .
لابد من مراجعة المفوضية في هذا الامر، و تكوين لجنة محايدة تنظر في المخالفات الخطيرة
التسجيل في غالبية الحالات كان يتم بدون اية وثائق ثبوتية او حتي شهادة سكن
رؤساء اللجان الشعبية ويستطيعون استخراج شهادة سكن لمنسوبيهم او من يظنون انهم سيصوتون للمؤتمر الوطني
في اي مكان ، باسماء وهمية للتصويت في مراكز اخري ...
في الشمال , أحتفظ نظام الأنقاذ لنفسه بحوالي 5 مليون بطاقة تسجيل أنتخابية , تم ملؤها باسماء وهمية . ويحتفظ بها الأنقاذيون الملتزمون
نعم في فرق بين الذكاء واللا اخلاق
أن حالات التزوير قد تصل من 75 إلى 100 في المئة وقد تكون هذه النسبة معقولة نظرا لحداثة التجربة الانتخابية للمؤتمر الوطني. يتعين «على الكيانات السياسية أن تشدد من مراقبتها في جميع محطات .

مفوضية الانتخابات فى الشمال غير محايدة في هذه الانتخابات
نريد منظمات غير الحكومية إلى ممارسة دورها في مجال مراقبة العملية الانتخابية
استنهضوا الان ابناء الشمال الاحرار والشرفاء لايقاف هذا المجرم صلاح عبدالله وانتم تعرون هذه المجرم وتاريخه القذر في القتل والتعذيب والتنكيل بالشرفاء
صلاح عبدالله المسؤول عن التعذيب في بيوت الاشباح واشرف على عمليات اغتيال عديدة في السودان .

ان ما قام به المؤتمر الوطنى و جهاز الامن التعيس
يُدلل علي انه لا يمكن اجراء أي انتخابات حره ونزيهه
من المؤسف أنه رغم التطورات الهائلة التى عرفتها الحريات فى أغلب دول
العالم لا زال السودان يعانى من هيمنة السلطة (النظام السياسى)
وعدم وجود أي هامش للحريات خاصة فيما يتعلق بالمواضيع والقضايا الهامة
والمتعلقة مباشرة بحقوق المواطنة وحقوق الانسان و ممارسة السلطة وتركيبتها
والنظام السياسى وتجاوزاته القانونية والإدارية فى إدارته للشأن العام.
نعم نريد منظمات غير الحكومية إلى ممارسة دورها في مجال مراقبة العملية الانتخابية

المفوضية العليا للانتخابات غير محايدة،
الجهة المشرفة على ترتيب الانتخابات في شمال السودان غير محايدة،
فإن السجل الانتخابي فيه أخطاء كبيرة
إذا استمر التسجيل للانتخابات بهذه الطريقة فلن تكون هناك انتخابات حرة ونزيهة.
إن مفوضية الانتخابات الآن تؤدي دورا كبيرا لتزوير الانتخابات المقبلة، أن الخيارات مفتوحة أمام المعارضة السودانية، من بينها الترتيب لانتفاضة شعبية.
المؤتمر الوطني، على نفس قوانين الإنقاذ، يعني انه غير جاد في التحول الديمقراطي، ولا يريد انتخابات حرّة ونزيهة، ولكنه يريد انتخابات مضمونة، تعطي شرعية لنظام حكم جاء بالانقلاب، ولقوانينه المنتهكة لكل حقوق الانسان.. وتقدم مخرجاً من المحكمة الجنائية الدولية، بأن يقال زوراً وبهتاناً ان شعب السودان، ما كان يمكن ان يلتف حول رئيسة بهذه الصورة، التي عبرت عنها نتائج الانتخابات، لو أنه فعلاً قد ارتكب الجرائم، التي اتهمته بها المحكمة الجنائية زوراً وبهتاناً. الإنتخابات إذن فرصة ذهبية للمؤتمرالوطني، يقفز بها فوق سور الشرعية المحلية، والدولية.. والشعب السوداني ليس المقصود بها ، ولهذا لا يهم الحكومة ماذا يريد وماذا يفعل.

انتخابات تحت رعاية هتلرية ,,,,,, يالها من مهزلة,,, وياللعار
سعاد بيومى

انتخابات تحت رعاية هتلرية ,,,, يالها من مهزله.... ويا للعار
سعاد بيومى

الأخ بن عوف

الرجاء منك ومن جميع من يملك مستندات لوقائع تزوير الاحتفظ بها ....هناك لجنة من الامم المتحدة سوف تبدأ حصر وقائع التزوير وستقدم تقريرا لمجلس الامن والذي بدوره سيحول الامر برمته الى محكمة العدل الدولية ... حتى وان صحا ضمير احد المشاركين في التزوير واقر بفعلته احتفظوا بمستنداته ( لابد من وجود مستندات ..)
الرجاء من جميع اهلنا في الشمال الاحتفاظ بالمستندات او تصويرها على اقل الفروض ...... هذه الانتخابات التي يحسبونها طوق نجاة للبشير ما هي الا عقدة اخرى تطوق عنقه متجها لحبل المشنقة ...

سلام حاتم محمد صالح

والله مهزله يا حاتم
ارجو من الله ان يعاقبهم
لما اقترفوه من جريمة في حق الشمالية (الولاية)
ما يحدث لأهل الشمال وصمة عار في جبين الحكومة السودانية

يحي ابن عوف
تحياتي
نعرف الكثيرين من اعضاء المؤتمر الوطني يعملون ليل نهار للتلاعب بمصير الشمال وفي الدائرة 1 حلفا البرقيق عندما فشل مرشحهم
في منصب الوالي النصاب فتحي خليل في حملته الانتخابية يعدون الخطط لفوز المنبوذ فتحي خليل والهارب من العدالة عصام ميرغني.
ولكن نحن لهم بالمرصاد.