اهداء الى كل الاحباب الدكتور جون قرنق واعضاء وقراء سودانيز أون لاين

إن السودان الجديد الذي ناضل من اجله الفقيد لم يمت برحيله لأن الفكرة يسري في دماء كل الشعب السوداني المهمش ولابد من تحقيقه رغم غياب صاحب الفكرة. لقد كان الدكتور جون قرنق رجلا بهامة الشمس، ولم تأفل الشمس ما بقي شعاعها الناصع ينير السبيل إلي سودان جديد

لم يكن الدكتور جون قرنق مؤسساً للحركة الشعبية لتحرير السودان فقط، بل أنه ساهم فى صياغة رؤاها ومواقفها السياسية وتوجهاتها ،التى لعب فيها كل الأدوار تقريباً فقد كان القائد العسكرى والمفكر السياسى ورجل الدبلوماسية، وكان يمسك بكل الخيوط، ، وتمتع بحضور شخصى ، فضلاً عنشبكة معقدة من التحالفات والعلاقات الداخلية والإقليمية والدولية

سيظل في القلــــوب حيا ... نبراسا يضئ دروب التواقين للحرية

رقصــــــة الحرية والســــلام والمحبة....
د. جون قرنق .. بفقده فقد السودان أقوى دعاة السلام والمحبة

الشخصية الأكثر تأثيراً في تاريخ السودان الحديث.حتماً سينتصر مشروعه.

شكرا عباس الوسيلة والتحية عبرك الى كمال وخالد
د. جون قرنق قائد بطل وزعيم لن ينسى الشعب السوداني المهمش اسمه لا بل لن تنسى إفريقيا وكل الأمم المغلوبة على أمرها دفاعه عن كرامته وإنسانيته وتضحيته بأغلى ما يملك في سبيل الوصول إلى مبتغاه وليهنأ قرنق في مرقده الذي طالما دافع عن كل ذرة من تراب السودان

دعنى أولا أشكر د. أحمد أمين على الحضور
وأحي مشاعرك الوطنية
سيبقى الدكتورقرنق حياً برؤياه وأفكاره ومبادئه

التحية والقومة للشهيد د. جون قرنق، ولم يمت من خلف وراءه فكراً وطنياً مستنيراً وسيرة عطرة
التحية والإنحناءة لأكثر القادة السودانيين شعبية سودانية من أبناء الشمال قبل الجنوب، رغم محاولات الكيزان الفاشلة لإغتيال شخصيته النبيلة، التى عرفها الطفل الصغير قبل الكبير، ولا يجادل فيها إلا من فى نفسه مرضاً.

والتحية لك يا إبن عوف ولدكتور أحمد أمين لهذه الدرر، وأتمنى من عُشاق الشهيد والوحدة الوطنية وأنصار السودان الجديد أدراج كل ما كُتب لرثاء الشهيد شعراً ونثراً لإثراء البوست.

كل التحايا لكل ممجدي الدكتور والسودان الجديد


إليك في ذكرانا الاولى من بعدك



د.جون قرنق ديمابيور


.............................................

يا مناضل

++++++++
...............................




ويجئ يومك دون كل الناس ياخذك الاله

عشرون عاما او يزيد

اولم تهمشك السماء ?

لم انت دون الناس ياخذك الاله ?

عشرون عاما او يزيد

كنت تخرج من دواخلنا الينا

لتناصل او تجادل

لتفاوض او تصافح

اوتعود لكي تقاتل

كنت تغضب حين نضحك للمسارح

ثم تبسم لو غمرناها الشوارع

لا لتضحك

بل ليبتسم الغلابه

او لتنكسر المهابه

او لنشبع

او لترجع ذكريات الاكل في (فصحي) الفطور

او لتخرجنا من الصمت الرهيب

او ليرقص ابن حلفا مع ( كواتو)

كنت تعلم ان هذا الوطن يحرق الف مره

في تفاصيل المناهج

وفي تواريخ التاسلم

حين تطغي ثم تسطع ثم تخفي

مجد ترهاقا وسر علاقة الهرم الكبير بكاشتا

كنت تشرح ان هذا الوطن لوحه

تستمد الضوء من ارث التعدد

في الثقافه والديانه

والحضارة

في التقدم والتاخر والعدول

كنت تؤمن ان نقد الذات فرض قبل قداس السياسه

كنت تحكي قصة التحرير والوطن الجديد

ثم ترسم كل شي عن

معاركه..

مداخله..

مخارجه..

سياسته ..

مواجعه ..

مراجعه ..

وكان كل الرسم اهداء الي الشعب المناضل

ثم تمضي دون ان تخبر شعبك يا مناضل
_________________

Quote: التحية والقومة للشهيد د. جون قرنق، ولم يمت من خلف وراءه فكراً وطنياً مستنيراً وسيرة عطرة التحية والإنحناءة لأكثر القادة السودانيين شعبية سودانية من أبناء الشمال قبل الجنوب، رغم محاولات الكيزان الفاشلة لإغتيال شخصيته النبيلة، التى عرفها الطفل الصغير قبل الكبير، ولا يجادل فيها إلا من فى نفسه مرضاً. والتحية لك يا إبن عوف ولدكتور أحمد أمين لهذه الدرر، وأتمنى من عُشاق الشهيد والوحدة الوطنية وأنصار السودان الجديد أدراج كل ما كُتب لرثاء الشهيد شعراً ونثراً لإثراء البوست.

العزيز النذير حجازى شكرا علي هذا التواصل
حارب وحاربه الكل حتي الذين من اجلهم نادي بالسودان الجديد ولكنه رغم ذلك كان لسان حاله يقول : "اغفر لهم لانهم لا يدرون ماذا يفعلون؟!!"!, كان ملئ بالثقة ان السودان الجديد سيتحق حتي اغلي ماله وكله ايمانا بان ابناء السودان سيعرفون في القريب العاجل حوجتهم الماسة للسودان الجديد الذي يصهرهم في بوتقها واحدة

لك التحية عاطف عبدون وشكرا على الإضافات التي قدمتها
متعك الرب بالصحة والعافية وشكرا على كلماتك الجميلات
سيبقى الدكتورقرنق حياً برؤياه وأفكاره ومبادئه

الأخ يحي ابوعوف
التحايا لكم وانتم توثقون للاب المؤسس د.جون قرنق. نعم مازال حياً و سينصفه التاريخ و الاجيال القادمة.تحياتكم ستصل للشباب. الود
عبّاس

التحية لكم الأخوان المناضل يحي .. النذير ...

د. جون ومن إختط طريقه هم الفائزون في النهاية ..
لأنهم يملكون كما هائلا من الحب والإعتزاز بالنفس والثقة...
.
.
هم بناة السودان بشكل جديد ..
المساواة
العدل
الأمانة

وهم قادمــــون
قادمــــون
قادمون
Dr. John Garang Still alive

شكرا جزيلا..

شكرا د. أحمد أمين على الحضور
على هذه المساهمة الرائعة
ولد د. جون قرنق ولم تكن في فمه ملعقة من ذهب , جائعا بين الجياع , عاريا بين العراة , منبوذا بسبب اللون والدين , مضطهَدا بين الملايين. شاهد جون قرنق المئات وربما الالاف يُساقون للذبح كشاة لم تنطق بنت شفة كفرا والحادا سوى انهم طالبوا بان يكونوا مواطنين في بلدهم وليس ضيوفا عليه او مسًاحي احذية فيه .

أشكرك عزيز عباس الوسيلة
فل نواصل المشوار ، فالمعركة من اجل التنوير - من أجل الإنسان لن تتوقف
أنتم كذلك لم تترددوا في ازاحة غبار التعتيم و التكتم

الانســـــــــــــان يظل انســــــــــــــــان حتى بعد الموت و الســــــــــــــودان فقد انســـــــــــــــــــــــــــــان الامام محمد احمد المهدى >>> ما بينو و بين الدكور جون قرابة > 100 ســــــــــــــنة وعليكم بى الصبر لى >100 ســـــنة القادمة

كنا نعلق عليه امالنا لان الرجل كان يمثلنا فى الصدق والولاء لقضيتنا
كان صادقا مع نفسه قبل كل شى كنا نحترمه اكثر من ابناء جلدته لو كان حيا لرشحته بكل صدق واعطيته صوتى ولغيره لا . انا احترم صاحب المبداء كان من كان.شكرا على البوست الجميل. خالد المحرب

Quote: كنا نعلق عليه امالنا لان الرجل كان يمثلنا فى الصدق والولاء لقضيتنا كان صادقا مع نفسه قبل كل شى كنا نحترمه اكثر من ابناء جلدته لو كان حيا لرشحته بكل صدق واعطيته صوتى ولغيره لا . انا احترم صاحب المبداء كان من كان.شكرا على البوست الجميل. خالد المحرب

خالد المحرب لـحبيـب
اشكرك علي المداخله الضافيه والمشاركة الايجابية

احتفى به الجميع جنوبيون شماليون وهو ينادي بى سودان جديد للجميع

لغالية العزيزة رشا سالم
لكى التحية نحن نحتاج إلى تحرير حقيقى من الجهل والتخلف الفكرى
طالما هناك أسياد وعبيد كيف يحترمنا العالم
سيبقى الدكتورقرنق حياً برؤياه وأفكاره ومبادئه

دخل الخرطوم دخول الفاتحين بالرغم من انه دخلها اعزلا .

Quote: دخل الخرطوم دخول الفاتحين بالرغم من انه دخلها اعزلا .

ولهذا فان فكرة السودان الجديد لن تموت بموت الدكتور المناضل جون قرنق لقد استقبل السودان الدكتور المناضل وحينها قرر هو ان يهدي الوحدة لهذا الشعب تكريما لهذا المزيج الفريد ، ولكنها حكمة القدر ، وفعل الايادي الاثمة .

عزيزى على محمد لك كل التقدير وشكرا على المرور
نعم الدكتور جون قرنق مثل ابطال الاساطير. مثل فارس قادم من زمن البطولات

للدكتور جون قرنق طريقته السهلة وبلغته البسيطة الأثر الكبير في نفاذ رؤيته في الفضاء الشعبوي وكسب قلوب وعقول الكثير من السودانيين

Quote: التحية والقومة للشهيد د. جون قرنق، ولم يمت من خلف وراءه فكراً وطنياً مستنيراً وسيرة عطرة التحية والإنحناءة لأكثر القادة السودانيين شعبية سودانية من أبناء الشمال قبل الجنوب، رغم محاولات الكيزان الفاشلة لإغتيال شخصيته النبيلة، التى عرفها الطفل الصغير قبل الكبير، ولا يجادل فيها إلا من فى نفسه مرضاً. والتحية لك يا إبن عوف ولدكتور أحمد أمين لهذه الدرر، وأتمنى من عُشاق الشهيد والوحدة الوطنية وأنصار السودان الجديد أدراج كل ما كُتب لرثاء الشهيد شعراً ونثراً لإثراء البوست

الحبيب عبد الباقي تحياتي اشكرك على المرور
حذر الدكتور جون قرنق رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان من الأوضاع الحالية في السودان، مشيرا الى انه في مفترق طرق وأزمة حكم مستعصية خاصة انه يواجه مشاكل في الشرق والغرب والجنوب والشمال واوضح الدكتور جون قرنق «ان هذه المشاكل تهدد وجود السودان كله
قال قرنق انني قمت بزيارة الى 12 منطقة في السودان وخلال زيارتي هذه في الداخل التقيت حوالي 600 ألف مواطن سوداني ووجهت لهم رسالة واضحة ومحددة، وهي لا تراجع عن السودان الجديد واصرار الحركة على استكماله».

اخي يحي
تحياتي لك ولكل المتداخلين

ما حزنت لفقد سياسي سوداني بمثل حزني علي رحيل هذا المناضل الذي لم تلن له قناه حتي انتزع النصر لاهل الجنوب ووبقي له ان ينتزعه لاهل السودان كافه ولكن كانت فاجعه الرحيل المآساوي .
ان فقده الموجع فاجعه لكل الوطن المكلوم . له الخلود واتمني ان تتحقق فكرته بسودان جديد .

لك التحية د.أحمد أمين
وشكرا على الإضافات التي قدمتها
سيبقى الدكتورقرنق حياً برؤياه وأفكاره ومبادئه

سيبقى الدكتورقرنق حياً برؤياه وأفكاره ومبادئه

كانوا يطلقون علينا الطابور الخاس لقرنق
وشاءت الصدف أن أكون واحدا من مستقبليه
وحاضرا يوم نعاه الناعي
وفي المرتين تأكدت أن الشعب السوداني
كله أو جله كان طابورا خامسا
فهنيئا للذين وصفوا بأنهم طابورا خامسا
وتحملوا وقع هذا الوصف القمئ وما دروا
الواصفين بأن الموصوفين كانوا أكثر
دراية ومعرفة منهم
ولكن هل توافقني أخي يحيي وبعد اغتيال
الرمز حدث ما حدث لهذه الحركة !!!

العزيزة دومه
لكى كل التقدير والسلام
لقد ارتبط إسم د. جون قرنق في التاريخ السياسي السوداني المعاصر، بالنضال المسلح للحركة الشعبية من أجل التغيير وبناء الوطن على أسس جديدة، والذي استمر لأكثر من عقدين من الزمان، وأدي إلى اتفاقية نيفاشا. طوال تلك الفترة كانت شخصية قرنق تلعب الدور المحوري ـ إن لم يكن الحاسم ـ في تحريك الأمور داخل الحركة الشعبية. فقد كان ممسكاً بقيادة عملها العسكري والسياسي والدبلوماسي، تحت إدارة مركزية. وعلى الرغم من حركات الانقسام الكثيرة التي مرت بها الحركة، إلا أنها وفي نهاية المطاف كانت قادرة على استعادة حيويتها وقوتها من جديد بفضل شخصية د. قرنق الكاريزميإ إن السود الجديد الذي ناضل من اجله الفقيد لم يمت برحيله لأن الفكرة يسري في دماء كل الشعب السوداني المهمش

تحياتي عاطف مكاوي
اشكرك على المرور
هناك غموض يكتنف المرحلة المقبلة. فقد كانت ومازالت شخصية "القائد" تلعب دوراُ مؤثراً في تاريخ الحركة الشعبية، والثابت في هذه المرحلة لكن يظل هناك سؤالاً ملحاً، هو؛ هل ستستمر وحدة الصف هذه؟؟ أم من الممكن أن تتوالد التناقضات وبسرعة خلال المرحلة المقبلة؟؟ وهل ستحافظ الحركة علي دورها الطليعي في الدعوة للتغيير وتواصل التحالفات التاريخية مع قوى الهامش والتجمع الوطني أم ستتخذ مسارات جديدة؟؟من ضمن التحليلات المثيرة للتفكير الافتراض بأن القيادة الجديدة سيتغير تعاملها مع ملف السلام كمدخل للتفكيك وقضية السودان الجديد، وقد تكتفي بالدعوة لتحقيق التحول الديمقراطي والذي نعتقد أنه بالضرورة سيقود الي تغيير جذري في تركيبة الحكم.
فإذا كانت رؤية جون قرنق للمستقبل وإعادة هيكلة الدولة ترتكز على نقل المعركة السياسية إلى قلب المركز وتفكيك سلطته وهيمنته، وبناء السودان الجديد على أنقاضه بكافة الوسائل بما فيها السلام نفسه، فإن هذه الرؤية الآن، قد لا تحبذها القيادة الجديدة بذات النهج. ومن
الممكن أن تنحى منحاً مختلفاً يحتفظ في داخله بقيم ورؤى السودان الجديد، لكن وفق أسلوب وتكتيك مغاير يعتمد التركيز أولاً على بناء الجنوب وتقويته، وترك مسألة الاختراق للمركز للظروف ومقدرات أهل الشمال. وهذا عكس ما كان ينادي به قرنق، من تفكيك لهيمنة المركز وهزيمته من خلال التوجه نحو الأفق القومي
وبناء التحالفات العريضة وإدارة المعارك السياسية والتفاوض مع الهامش، وغيرها من أساليب، بما فيها إقناع قوى المركز أن مصلحتها تقتضي العمل علي جعل خيار الوحدة جاذباً للجنوب عند الاستفتاء علي حق تقرير المصير. ونرجح أن تختط القيادة الجديدة مساراً مغايراً، يرى أن السودان الجديد وتفكيك هيمنة
المركز، ستتحقق من خلال تقوية قاعدة الحركة في الجنوب، وتعمل علي مصالحة وتوحيد كافة فصائله السياسية أولاً، قبل التوجه شمالاً، حتى يدرك المركز أن تحقيق الوحدة الوطنية يتطلب تقديم التنازلات التي تجعلها جاذبة