يا زول يا زول أريد الزول

الزول زولي... زول الناس الكانوا حنان..معني العفة

وريحة الطيبة البين عينيك..وأبقي معاي يا شرف

الكلمة الحسوا بنادي الدنيا ترجع لي قيمة شكل

البكرة الاصبح حلم..

هشام شيخ الدين الذي أشتهرت

به المنابر .. وتفاخرت به الاقلام و أدعت نسبه

الدفاتر ... كلنا حنقيف أجلالاً للرمز العملاق

( يا زول يا زول) وكلنا يعرف الرجل ولكنا نحلم

بأن نكون الرجل.. وأعتقد أن كل كلماتي ستموت

علي جدار قوافيه بعد أن فاض منها الدمع مدراراً

علي حائط المبكي .. بعد أن أدركت انها وصلت الي

سن اليأس وما عادت قادرة علي الأنجاب و غادرتها

الأنوثة الي غير رجعة.

التحية ليك وأنت تضيف فحولة أقلامك لتسترجل بها

مراهقتنا الفكرية.. وتصبح قادرة علي المضي قدماً

في طريق الحياة.. التحية لك وانت تهزم مفرداتنا اليتيمة

وتكفلها وتضمها الي دار الرعاية الادبية لتشب عن الطوق

كلماتاً شجاعة .. تدرك كيف تشهر السيف حين العراك

وكيف تحقن الدماء رغم الرصاص .. وتفهم معني أن ترفع

الراية البيضاء خوفاً علي روما من ( نيرون) وتزاحم اللهب

وعمق الحريق...

يا زولنا.. أبقي عشرة علينا... وخش بي قلمك اليمين

وبيني وبينك الايام .. ولهفة شوقنا لي صوتك ملان بي

حس مراكب شاقة بطن الموج.. وزي ما تقول حروف وعدك

تردد يابة سمح القول.. ولي قدام عشم ممدود قدح كسرة

كلام ناساً حنان بالحيل ... و أشوفك حلم..

حبيب نور..
ما قلت إلا الصدق والله..
هشام..هذا الإنسان أحبه والله..
وأفتقد طلتو الوسيمة..الضحكة.الحكمة.الطيبة.
ويا زول ..يازول يا زول.. يا زول يا زين أبقي تعال
وحيات خوتك الغالية وجودك يفرحنا وغيابك بشتر لحن الغنية الفينا

خالد الحاج
انت عارف انو انا لما نزلت البوست دة
كنت خجلان منو لي عدة اسباب واهمها انو
هشام شيخ الدين اكبر من كلامنا فيه
وهامتوا اسمق من جبالناوشمايلو بتعجز
خيالنا اقول ليك حاجة هشام دة فالنا

أنا أخبركم عن مكانه إن أردتم

"ختوا البياض أول شى"

هو مخبأ فى داخل المحبة
ضربت الأرواح عليه سياجا من مودة خضراء
وأخفته عن عيون لا ترى ولا تفرق بين الألوان

إنه والله "أحلى من الأمانى" و "أغلى من كل اللآلىء" كما يقول الكابلى

هو شخص لا يشبه الآخرين، ولكن لا يعرفه الآخرون جيدا

أنا أعرفه

أبوذر

ياجماعة والله العظيم أخجلتوا تواضعنا
(دنا غلباااااااان)
كل حصيلتى حبكم بيه بنعيش وبدونو ما بنقدر نشوف للدنيا قيمة ولا فرح
ويا حبيب نورة (وحات الريدة البيناتنا) كلامك سمح شديد
وياخالد الحاج (حدى يشعر بالسعادة ويمشى يختار البعاد) أفوت عينيكم أقبل وين؟؟؟ ويالمطر الهطيل لمن تجينا فى شكل رشات والسحاب بيضللك ، الدنيا تفرح وتنتعش من كل حبة تنقطها

وأحى أنا منكم

المطر
جيتني زي غشوة غيوم اللهفة في ساعة مجيك
جيتني زي لمّة دعاش عز الهطول...و اوفيت و
ما قصرت في حق الزول الزول... وزي ما مرقت
منك مطرة...بتمرق من عينيك الشمس التطلع في
البلدات...عمار وخضار وموية نيل النخلة الهايمة
تكوس في جريدا معاني الوهج الضو...ولي قدام

يا زول يا زول يا سيد القول
تشكرات والله و أحييي منك انت
دة...ياخي والله روعتك اكبر
و اكبر وحنينك اعمق و أشمل
و أكمل و أجمل و اطول و افضل
ولو درت اقول فيك القصيد..لو
قدرت كان صغت النشيد بس اسوّي
شنو..اصلو السمح سوّي السمح
دهب القمح وأأأي سمح انت وعسل انت

الظاهر عليك ما شفت الزول متدرع عكازو

يتضهب في الحلة يحقر بالسنتمنتي يدق حجازو

وينو ليهو زمن بردان في خطر مسكين مكنتك غمازو

حبيبو
والله شفت الزول أريد الزول
سمعت حروف جمال القول


الزول هشام حبيب الناس
انيق الفال نغم ونّاس


تسلم علي المداخلة وانا لو قدرت كان عملت
ديوان شعر في الزول لكن اعمل شنو مرق حرفي
ملان بي الخوف وشال من سكة الميعاد كلام محفوف
بصوت الناي حزين برجف لحد الشوف ولي قدام