رانيـا مـامـون .. تهـز جـزع الأدب فيتسـامـى روايـة !!

وصلتنـي اليـوم رسـالة عبـر بـريـدي ، مـن العـزيـزة المبـدعة
رانيـا مـامـون ..
وكـم أفـرحتنـي الرسـالة لأنهـا مـن قلم اسـتثنائي فـي زمـن اسـتثنائي ..
ولأن الرسـالة تحـوي بشـرى ميـلاد أول عمـل روائـي كـامـل للمبـدعـة رانيـا ..

والـروايـة بعنـوان :

فـلاش أخضـر

ولنترككم مـع مضمـون الرسـالة :



عن الشركة العالمية للطباعة والنشر بالقاهرة، صدرت رواية (فلاش أخضر) للقاصة والروائية رانيا مأمون.

سبق لـرانيا أن نُشرت قصصها في معظم الصحف السودانية والمواقع الثقافية والأدبية العربية والسودانية على شبكة الإنترنت.
وهي محررة بمجلة (الثقافي) الفصلية التي تصدر عن الإدارة الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام بولاية الجزيرة، وكانت لها زاوية أسبوعية في الملف الثقافي بصحيفة الأضواء السودانية تحت عنوان (ذات بوح)، كما أن لها تجربة إذاعية ثرة مع إذاعة ودمدني، بجانب نشاطها الفعّال من خلال رابطة الجزيرة للآداب والفنون، ومنتدى كنار للثقافة والآداب والفنون هذا الكيان الشبابي.

جاء على غلاف الرواية:

يااااه يا “أحمد” كم كان ألمك عظيماً .. وكم كنتَ عميقاً وحزيناً كما لم ألمس من قبل رغم التصاقي بك.
وكم حاولتُ أن أترجم حسك ذاك وأصيغه بألواني.. حاولت اقتناص مشهد يقول حزنك وألمك فلم أُوَفَّق..
حاولتُ أن أضم ثالوث الحياة والمرض والموت في لوحة فلم أستطع، تارة لأني لم أصل ما وصلته من عمق وأخرى لالتباس ربط الحزن باللون الغامض رغم صلتي بالألوان. رسمت لوحة بأبجدياتي في الرسم غامقة جداً وسطحية جداً واكتشفت حينها أن اللون الأسود ليس للحزن بقدر ما هو للنهايات.

تهـانيـنا لعضـو المنبـر رانيـا ومـذيـد مـن العطـاء ..

التهانى الحارة للاديبة رانيا مأمون بهذا الانتاج الجديد الذى يضاف الى المكتبة السودانية
وكل جديد سودانى يسعدنا ويملأؤنا فخارا فكم نحن فى شوق للاعمال الجادة والجميلة
ليتها تملكنا وسيلة الوصول لاغتناء هذا الانتاج الجديد ورؤية الفلاش الاخضر

الشكر لك اخ حسين يوسف ونرجو ان تكون دوما حاملا للاخبار الطيبة

يديكم العافية

عـزيـزي قـرشـو ..
التحايا والحب ..

Quote: ليتها تملكنا وسيلة الوصول لاغتناء هذا الانتاج الجديد ورؤية الفلاش الاخضر

من أجلك عزيزي اتصلت على العزيزة رانيا ، وأخبرتني أن الرواية لن تصل السودان بعد ..
ويمكن طلبها من الشركة العالمية للطباعة والنشر بالقاهرة ..

والنسخ التي وصلت السودان محدودة وتم توزيعها للأسف ..

ولك الشكر عزيزي ..

مع الود والتقدير ..

وهكـذا كتبـت عنهـا الأديبـة الجـزائريـة ، جنـات بـومنجـل :

Quote: ولانها أقرب من نبض وأخفق من نجمة مضيئة في سماء الروح .. لأنها تكتب بكثير من التورط و الجمال و السحر .. وباكثر من كل هذا / صدقا وعمقا ولاني انتظرت مثلها طويلا ميلاد عملها الاول ..هذا الذي يرى النور اخيرا .. .. . يسرني عميقا ان اهنئ الكاتبة الروائية والقاصة و عضو الشظـايا ادبية / رانيا مأمون بصدور روايتها الاولى : فلاش أخضر عن الشركة العالمية للطباعة والنشر بالقاهرة،

الاخ حسين يوسف

لك التجلة والتقدير وانت تنقل لنا مثل هذا الخبر الجميل, ورانيا تمتلك موهبة غير عادية في الكتابة, فعلا هي نجمة ساطعة على عالم كتابة القصص والرواية

تهانينا للاخت الغالية رانيا ومزيدا من الأبداع والكتابات الجميلة

العزيز عثمان :

Quote: ورانيا تمتلك موهبة غير عادية في الكتابة, فعلا هي نجمة ساطعة على عالم كتابة القصص والرواية

حقـا العـزيـزة رانيـا فتـاة مبدعـة ..
كم يسـعد الانسـان بأفكـارهـا الرائعـة العظيمـة..
وكم نحن سعداء بها ..
فهي فتاة لا تجد عيونها إلا بين السطور ..
تتأبط كل لحظة دفتر القرآة ..
وتسبقنا نحو الابداع ..
وفي الحقية كل كتاباته تستحق أن نفتخر بها ..

نيـابـة عنهـا أشـكرك عزيـزي عثمـان علـى التهنئيـة ..

مع الود ..

التهانى الحارة للاديبة رانيا مأمون

تهانينا القلبية للأديبة رانيا مامون صدور روايتها الأولى فلاش أخضر ..
تمنياتنا لها بمزيد من الأعمال الأدبية ..


شكراً جميلاً أخ حسين يوسف على أيراد هذا الخبر الجميل ..

العـزيـز الخـواض ..
العـزيـز معتصـم ..

التحايا والود ..

نيابة عن العزيزة رانيا أقدم لكما عميق الشكر ..

مع التقدير ..

++

ناذر ..
رمضان كريم ..
دا نكتو من وين ؟؟