اول صحيفة للقصة بالسودان .. مفاجأة نادى القصة السودانى

إكتملت كل الاجراءات القانونيه والاداريه
وتكللت مساعى نادى القصة السودانى لاصدار صحيفة ( القصة السودانية )
وقد اعتمد المجلس القومى للصحافة والمطبوعات الاستاذ الصحفى التقى محمد عثمان
رئيسا للتحرير وهى صحيفة اسبوعية تصدر الان نصف شهرية وسوف يصدر العدد الاول فى 6 اكتوبر 2009
وبهذاندعو وباسم نادى القصة السودانى جميع الادباء السودانيين والفنانيين وذوى الاهتمام ارسال مساهماتهم مصحوبة شخصيه وسيرة ذاتية مختصرة على الاميل لاتى
[email protected]

[B][email protected]

الان يتم تسجيل اول حوار مع القاص
عبد الحفيظ مريود لاول عدد من الصحيفة

خبر ممتاز والى الامام.

أ: صلاح ده خبر كويس
المراسلة تتم عبر اي واحد من العنوانين

الاخ محمد شكرا على المرور
وللتوضيح العنوان واحد وليس عنوانين وهو كالاتى

[email protected]

الاخ صلاح
سلام
مبروك الاصدارة
فقط اود تصحيح معلومة وردت فى عنوان البوست. فاول صحيفة للقصة صدرت فى السودان كانت عام1960
احتفظ بالعدد الاول منها يا حبذا لو نشرت مقتطفات منه فى الصحيفة الجديدة
مع امنياتى بالنجاح

اولا مبروك الصحيفة
لكن
لماذا لاتكون مجلة ؟
ام لان تكاليف المجلة اكبر ؟
اتمنى ان تكون مجلة ذلك ان المجلة تبقى وطويلا
والصحيفة كلنا يعرف حالها بعد قراءتها
ساكون من المتواصلين معها
شكرا لك حبيبنا صلاح
وتهانى لكل كتاب القصة
وادعو كل ابناء جيلى من الكتاب الى دعم هذه الاصدارة الشابة
معنويا على الاقل بالنشر فيها
تحياتى

شكرا محمد على التوضيح ارجو ان ترسل لى هذا العدد
على بريدى [email protected]
حتى نوظفه فى العدد الاول
وعظيم شكرى لتصحيح المعلومة
كامل شكرى

سلمى بت الشيخ قبل دخولك اكدت للشباب بأن سلمى سوف تحضر وها أنت بعطائك
لك الود وفى انتظار مشاركاتك وكل كتاب وفنانى المهجر

Quote: وادعو كل ابناء جيلى من الكتاب الى دعم هذه الاصدارة الشابة معنويا على الاقل بالنشر فيها تحياتى

الاخ صلاخ
chek ur e mail

الأخ صلاح عوض
سلامات
فعلا فإن مجلة (القصة)هي أول صحيفة للقصة السودانية وقد صدرت عام 1960 وكنا نحتفظ بكل أعدادها والتى فقدت في مدينة أتبرا ، وأرجو أن أجد بعض الاعداد ... رئيس تحريرها هو القاص عثمان محمد نور ، وقد كان عاملا بالمطابع ...
سوف أساهم معكم بمجموعتي التي لم تنشر بعد ( حكايات من زمن الشباب) و ( حذاء الوزير وقصص أحرى ) ...
تحياتي

راجع ايميلك أ: صلاح

مبارك للاصدقاء و الزملاء بنادي القصة خطوتهم هذه.

نبارك لصديقنا التقي رئاسة تحرير هذه الصحيفة التي سيقع على عاتقها نشر الابداع السوداني في القصة ومتعلقاتها من نقد واحتفاء وأفكار .

ومع الاستاذة سلمى نتساءل : لماذا لا تكون مجلة .. فالمجلة ستكون قيمتها أكبر وهي بالتأكيد أكثر قيمة من صحيفة يمكن أن تجدها بعد يومين في محلات البقالة والجزارة والعطارة.

كما نرجو أن تكون منها نسخة إلكترونية
لناس الشتات في أرجاء العالم

اولا وبعد المراجعة فأنها مجلة الفصة وليست صحيفة القصة
ومؤسسها عثمان على نور وليس عثمان محمد نور
وصدرت منها 12 عدد وكانت شهريه كما ننوه
بأن هذه الاعداد جميعها فى ارشيف نادى القصة وسوف ننشر فى أعداد الصحيفة
( تحت عنوان ( من قصص الرواد )
أما بخصوص النسخه الألكترونية فهى فى طور الاعداد
لاننا مستهدفين العالم الخارجى وخاصة سودانى المهجر
كما لدينا مساحة ثابته للادب السودانى المترجم ... وهنا نستهدف كتاب القصة السودانية
الذين يكتبون بلغات غير العربيه

توضيح اخير للاستاذه سلمى والاستاذ معتصم
بعد تدبر وتأمل وجدنا ان القارىء السودانى يميل الى التعاطى مع الصحيفة اكثر من المجلة وايضا
أثبت تاريخ المجلة فى السودان انها غير قادرة على الاستمرار لهذا السبب ولاسباب اخرى
فضلا عن اننا نستهدف شرائح اوسع وقراء جددمع انفتاحنا الكبير على المهتمين بالقصة اصلا ...
هذا مع تحيات هيئة التحرير برئاسة الاستاذ التقى

شكر وإ نحناءة
دكتور محمد بابكر
محمد الطيب يوسف
عوض محمد احمد
سلمى الشيخ
خلف الله عبود
حمور زياده
معتصم عيدروس
جعفر محى الدين

عوض محمد احمد
وصلنا على الايميل ( نبوءة البرتقال ) نص قصصى
ارجو ارساله ثانية على BDF

أ:صلاح نهارك سعيد

نبوءة البرتقال تابعة لي انا لكن ماعندي pdf

معليش ياود الطيب فعلا النص خاص بك
عموما لم يفتح معنا وشوف طريقة رسلوا بيها
وتانى معليش الافطار قرب وعشان كدة نطلع بالسترة قبل ما نغلط فى حق زول تانى
... العيون زغللت

خبر جميل جدا أخ صلاح...

آمل أن يتم التمكن من تحقيق اقتراح الأستاذة سلمى سلامة بأن تكون هناك مجلة متخصصة
ليس في القصة القصيرة لوحدها لكنها يمكن أن تشمل فنون الأدب الأخرى و بالخصوص النقد
و الأقصوصة و أخبار الأدب و الأدباء في وطننا.. بالتأكيد فإن هذا سيأخذ جهودا عظيمة و
وقتاأيضا...
..
أنتهز الفرصة و أحيي الصديق الأديب عبد الحفيظ مريود...
لي قدام

صدور جريدة القصة السودانية

من المنتظر أن تصدر في أكتوبر القادم عن نادي القصة السوداني باليونسكو جريدة القصة السودانية رافعة شعار "نحو أفق سردي لا متناهي" بهيئة تحرير من كتاب القصة الصحفيين يرأسها الأستاذ التقي محمد عثمان فيما يشغل القاص الأستاذ الهادي علي راضي إدارة التحرير، وتعد هذه الجريدة أول جريدة تُعنى بالسرد القصصي في السودان وثاني إصدارة بعد مجلة القصة التي صدرت في مطلع الستينيات من القرن الماضي، وسوف تصدر الجريدة كل 15 يوماً في الأشهر الأوائل ثم تداوم على الصدور أسبوعياً.
ومن المؤمل أن تحتوي على نصوص سردية في القصة القصيرة والقصة القصيرة جداً وقصص الأطفال والحكي الفلكوري إضافة إلى الدراسات والمقالات النقدية والتعريف بكتّاب السرد في السودان وبمساهماتهم من خلال تسليط الضوء عليهم عبر الكتابة عنهم وإجراء الحوارات معهم حول مختلف القضايا التي تتصل بالكتابة الإبداعية السردية.

ويمتلك نادي القصة السوداني أرشيفاً زاخراً للمواد القصصية للجريدة بحكم ما وفرته ندوة (شاهد على العصر) التي داوم عليها النادي والتي استضافت عدداً كبيراً من قامات السرد في السودان من بينهم إبراهيم إسحاق وزينب بليل ومحمد المهدي بشرى ونبيل غالي ومبارك الصادق وأحمد الفضل... وغيرهم؛ حيث كان آخرهم الدكتور بشرى الفاضل، كما عُرضت بعض تجارب الروابط الأدبية السودانية من بينها رابطة سنار الأدبية ورابطة الجزيرة للآداب والفنون وجماعة أباداماك، وغيرها من الفعاليات التي ضمها المنتدى الأسبوعي للنادي على مدى عدة سنوات، وتجيئ هذه الجريدة بعد إصدار النادي ثلاث حلقات من سلسلة "دروب جديدة" المترجمة إلى الفرنسية وإصدار أول كتاب لقصص الأطفال الشعبي مترجماً إلى الإنكليزية.

- عن ملف (رؤى وإتجاهات) بصحيفة (الأحداث)، الثلاثاء 8/9/ 2009م.

شكرا خالد على هذه الاضافة الثره
كما نشكر نشرك للامر فى ملف الاحداث

شكرا خالد على هذه الاضافة الثره
كما نشكر نشرك للامر فى ملف الاحداث

شكرا خالد على هذه الاضافة الثره
كما نشكر نشرك للامر فى ملف الاحداث

شكرا ابو عسل على الحضور

Quote: آمل أن يتم التمكن من تحقيق اقتراح الأستاذة سلمى سلامة بأن تكون هناك مجلة متخصصة ليس في القصة القصيرة لوحدها لكنها يمكن أن تشمل فنون الأدب الأخرى و بالخصوص النقد و الأقصوصة و أخبار الأدب و الأدباء في وطننا.. بالتأكيد فإن هذا سيأخذ جهودا عظيمة و وقتاأيضا...

على البريد مازالت الرسائل تتوارد
والدعوة مفتوحة لاستقبال مشاركات كتاب المهجر

الثلاثاء 6 اكتبر العدد الاول بالمكتبات باذن الله
ومستمر العمل بموقع الجريده
ونشكر القاصة السودانية من استراليا لمراسلتنا ( ثريا فرح ) وقد وصل النص
كذالك الشكر الى
معتصم الحارث من بريطانيا
كما وصلت مشاركة نقدية من دكتور عبد العليم محمد اسماعيل
ووصلتنا كتابة الاستاذ ابراهيم اسحاق عن ماركبز

عزيزي صلاح
أهنئكم بهذه الإصدارة واتمنى لها النجاح.الرصد مهم فالزخم الشبابي كبير وسينقل فن القصة والرواية في السودان خطوات جبارة للأمام.في عام 88 عندما كان الاستاذ عثمان على نور رحمه الله رئيساً للجنة القصة وكنت عضواً فيها طرحت عليه مسألتين إعادة مجلة القصةللحياة وهو صاحب امتيازها وإقامة مهرجان للسرد في السودان بعنوان (كان ياما كان) يتنادى إليه اهل السودان بمختلف اجيالهم وسحناتهم ولغاتهم وطرائق حكيهم: النتيجة كانت ستكون إنتاج الحولية السودانية للحكي وهي الخاتمة التي تصورتها للمشروع. الفكرة كنا نتناقش فيها ونتناقش فيها مع الراحل عثمان وآخرين إلى أن دهمها السيل. الآن أرجو أن تتفاكروا من جديد حولها في نادي القصة فالأجواء اصبحت مختلفة ؛ واحيي مجهودكم وقد سعدت حين كنت بينكم في تلك الليلة بمفر النادي ؛ يوليو 2009.

الاخ صلاح وكل المتداخلين
لكم تحياتي
نبارك لك صلاح ولأنفسنا وكنت أتمني أن يكون هذه العمل من خلال أتحاد الكتاب السودانيين أين أنتم أن كنتم مع الكتاب أو ضد الكتاب لماذا كل المبادارتتكون بجهود المبدعين فقط متعهم اللهب العافية

العزيز د. بشرى الفاضل
لك مودتى
مرحبا بك ونرجو عظيم مشاركتكم معنا عبر الايميل المخصص
لقد نشرته هنا أمسية حضوركم فى نادى القصة لك مودتى

Quote: عزيزي صلاح أهنئكم بهذه الإصدارة واتمنى لها النجاح.الرصد مهم فالزخم الشبابي كبير وسينقل فن القصة والرواية في السودان خطوات جبارة للأمام.في عام 88 عندما كان الاستاذ عثمان على نور رحمه الله رئيساً للجنة القصة وكنت عضواً فيها طرحت عليه مسألتين إعادة مجلة القصةللحياة وهو صاحب امتيازها وإقامة مهرجان للسرد في السودان بعنوان (كان ياما كان) يتنادى إليه اهل السودان بمختلف اجيالهم وسحناتهم ولغاتهم وطرائق حكيهم: النتيجة كانت ستكون إنتاج الحولية السودانية للحكي وهي الخاتمة التي تصورتها للمشروع. الفكرة كنا نتناقش فيها ونتناقش فيها مع الراحل عثمان وآخرين إلى أن دهمها السيل. الآن أرجو أن تتفاكروا من جديد حولها في نادي القصة فالأجواء اصبحت مختلفة ؛ واحيي مجهودكم وقد سعدت حين كنت بينكم في تلك الليلة بمفر النادي ؛ يوليو 2009]

الاخ زهير شكرا للمرور
عن اى اتحاد كتاب تتخدث ؟؟!!
نادى القصه احد اندية اليونسكو بالسودان
ولا يشترط على عضوية الانضمام الى اى شكل
ان كان رابطة الكتاب او اتحاد الكتاب بشقية او اى مؤسسة اخرى
وبالتالى هذا هو نشاط نادى الفصة نأمل التوفيق
مع محبتى

Quote: الاخ صلاح وكل المتداخلين لكم تحياتي نبارك لك صلاح ولأنفسنا وكنت أتمني أن يكون هذه العمل من خلال أتحاد الكتاب السودانيين أين أنتم أن كنتم مع الكتاب أو ضد الكتاب لماذا كل المبادارتتكون بجهود المبدعين فقط متعهم اللهب العافية

الأستاذ صلاح عوض الله
هذا بالفعل جهد مقدر
فيه امتداد لمحاولات سابقة مضنية
إجتهدت في إيجاد الروافع الأساسية
لفن القصة السودانية القصيرة
لتواصل أجيالها
منذ عصر الراحلين عثمان على نور وخوجلي شكر الله
حتى أصغر كتابها حالياً.. من جانب
ومن الجانب الآخر لتعريف القارئ العربي
بالقصة القصيرة في السودان،
وإيماناً راسخاً بأهمية الوصول لمثل هذا القارئ.. لا انتظار حضوره البهي!.
وإن كانت لنا فرصة الاضافة لتطوير مفاهيم الفكرة،
فليس لنا سوى تعضيد مقترح أستاذنا بشرى الفاضل.
التحية لكم في النادي ولهيئة تحرير الاصدارة.

الاستاذ حسن الجزولى
شكرا عميقا لهذه المداخلة التى وضعتنا بها فى قلب التحدى
شكرا على هذا الدفع العظيم وحثنا على التجاوز والنجاح

Quote: الأستاذ صلاح عوض الله هذا بالفعل جهد مقدر فيه امتداد لمحاولات سابقة مضنية إجتهدت في إيجاد الروافع الأساسية لفن القصة السودانية القصيرة لتواصل أجيالها منذ عصر الراحلين عثمان على نور وخوجلي شكر الله حتى أصغر كتابها حالياً.. من جانب ومن الجانب الآخر لتعريف القارئ العربي بالقصة القصيرة في السودان، وإيماناً راسخاً بأهمية الوصول لمثل هذا القارئ.. لا انتظار حضوره البهي!. وإن كانت لنا فرصة الاضافة لتطوير مفاهيم الفكرة، فليس لنا سوى تعضيد مقترح أستاذنا بشرى الفاضل. التحية لكم في النادي ولهيئة تحرير الاصدارة.